
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك خلال الـ24 ساعة الماضية
وجاء في بيان وزارة الدفاع الروسية اليومي عن سير العملية العسكرية في أوكرانيا:عززت قوات "الغرب" الروسية مواقعها في مقاطعة خاركوف شمال شرق أوكرانيا وجمهورية دونيتسك وكبدت العدو 230 قتيلا ودمرت له 4 مدرعات و6 مركبات و3 مدافع ومحطة حرب إلكترونية و3 مستودعات ذخيرة.
حسنت قوات "الجنوب" مواقعها في جمهورية دونيتسك وكبدت العدو 175 قتيلا ودمرت مركبتين ومدفعا.واصلت قوات "المركز"تقدمها في جمهورية دونيتسك وكبدت العدو 505 قتلى ودمرت له مدرعتين ومركبتين ومدفعين.صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال مؤتمر صحفي، يوم الجمعة، بأنه يستطيع إرسال ذخائر لأنظمة الدفاع الجوي الأمريكية (باتريوت) إلى أوكرانيا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
إعلام عبري يتحدث للمرة الأولى عن أضرار للضربات الإيرانية لم يكشف عنها
يأتي ذلك، رغم فرض السلطات الإسرائيلية رقابة عسكرية مشددة على الإعلام، حيث منع نشر معلومات أو صور أو فيديوهات، على وسائل الإعلام التقليدية أو وسائل التواصل الاجتماعي، تتعلق بمكان سقوط الصواريخ الإيرانية، أو الأضرار التي تسببت بها، خلال الحرب التي بدأتها إسرائيل في 13 يونيو الجاري، واستمرت 12 يوما، ردت فيها القوات المسلحة الإيرانية على الهجمات الجوية الإسرائيلية برشقات صاروخية مكثفة، مستخدمة صواريخ بالستية فرط صوتية وموجهة لإصابة أهدافها بدقة داخل إسرائيل. ولفتت القناة 13، إلى أن الإسرائيليين لم يفهموا إلى أي مدى كان الإيرانيون دقيقين وإلى أي مدى تسببوا بضرر في أماكن كثيرة، مشيرة إلى أن إصابة معهد "وايزمان" للدراسات، كانت معروفة للجميع لكن بقيت هناك أماكن كثيرة لم يتم الكشف عنها. من الجدير ذكره، أن وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل دخل حيز التنفيذ يوم 24 يونيو 2025، وحث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، كلا الجانبين على احترام الاتفاق وعدم انتهاكه. وأعربت واشنطن عن أملها في التوصل إلى اتفاق سلام دائم، وشددت فرنسا ودول أخرى على ضرورة احترام الاتفاق وتفادي دوامة العنف الجديدة في المنطقة. وبينما كشفت طهران أن عدد قتلاها تجاوز 610 قتلى بالإضافة إلى إصابة أكثر من 4700 شخص، مؤكدة أنها "لا تخفي شهدائها"، أحجم الجانب الإسرائيلي عن نشر معلومات دقيقة، وأشارت الإحصاءات الرسمية إلى مقتل حوالي 29-30 مدنيا، وإصابة أكثر من 1300 شخص وفقا لخدمة الإسعاف الإسرائيلي، فيما تحدثت بعض التقارير غير الرسمية عن مقتل ما لا يقل عن 200 مدني إسرائيلي، لكن الأرقام الرسمية لا تدعم هذا الرقم، ويبدو أن التكتم الإسرائيلي على الخسائر أدى إلى تضارب في الأرقام.المصدر: القناة 13 +RT عاد آلاف الإسرائيليين إلى ساحة الرهائن في تل أبيب مساء السبت لأول مرة منذ 3 أسابيع، معيدين إشعال المظاهرات الأسبوعية دعما لصفقة الرهائن واحتجاجا على تعامل الحكومة مع الحرب في غزة. توعد رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية اللواء عبد الرحيم موسوي إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية، مشددا على "أننا سنراقب أي تحرك قادم".


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
"اتخذ قرارا شجاعا".. آلاف المتظاهرين في تل أبيب يطالبون نتنياهو بإبرام اتفاق لإطلاق سراح الرهائن
وترددت في الأيام الأخيرة أحاديث عن سعي تل أبيب وواشنطن لإنهاء الحرب في غزة خلال الأسابيع المقبلة باتفاق يعيد جميع الرهائن الخمسين المتبقين (الأحياء والأموات)، رغم عدم وجود تأكيد رسمي، وفق ما أفادت "صحيفة تايمز أوف إسرائيل". وصرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الجمعة بأنه يعتقد أنه سيتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار "خلال الأسبوع المقبل". وألقت ليري الباغ، إحدى خمسة جنود إسرائيليين أطلق سراحهم من أسر "حماس" خلال هدنة قصيرة بين يناير ومارس، خطابا أمام حشد من حوالي ألفي شخص في ساحة الرهائن. ودعت رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى اتباع "قراره الشجاع" بشأن إيران بخطوة حاسمة مماثلة لتأمين وقف إطلاق النار وإعادة الرهائن الخمسين المتبقين المحتجزين في غزة. وقالت ألباغ، في إشارة إلى حرب إسرائيل الأخيرة التي استمرت 12 يوما مع طهران، والتي انتهت يوم الثلاثاء بوقف إطلاق النار بوساطة أمريكية: "خلال الأسبوعين الماضيين، كانت جميع العناوين الرئيسية تدور حول إيران، لقد تم تهميش إخوتي وأخواتي". وأضافت: "خمسون روحا، حان وقت إعادتهم". في وقت سابق من مساء السبت، أصدرت عائلات الرهائن الإسرائيليين، بيانا مشتركا يدعو إلى "إنهاء الحرب فورا وإبرام صفقة شاملة لإعادة الرهائن إلى ديارهم". وكانت مظاهرات أمس السبت في ساحة الرهائن، وشارع بيغن في تل أبيب، أول احتجاجات في نهاية الأسبوع منذ ثلاثة أسابيع، حيث توقفت المسيرات مؤقتا بسبب حرب إسرائيل مع إيران وحظر التجمعات الكبيرة وسط هجمات صاروخية متكررة. وفي وقت سابق، أفاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإمكانية التوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة خلال الأسبوع المقبل. وأفادت مصادر في حركة حماس بأن الاجتماعات التي تعقد بالتزامن في القاهرة والدوحة هي "الأكثر جدية حتى الآن" ويعود ذلك أساسا إلى تزايد مشاركة الولايات المتحدة "التي تعبر عن رغبة حقيقية في دفع عجلة الاتفاق"، إلا أنها أكدت أنه "من السابق لأوانه الحديث عن اختراق ملموس خلال الأسبوع المقبل". المصدر: "تايمز أوف إسرائيل" أفادت "القناة 12" العبرية مساء يوم السبت، بأن إسرائيل على مشارف أسبوع من القرارات والحسم في ما يتعلق بالحرب على غزة. وجه رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق نفتالي بينيت، انتقادات لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، مؤكدا أن الإدارة السياسية فاشلة تماما وعليها المضي نحو صفقة شاملة للإفراج عن جميع الأسرى. قال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش يوم السبت إنه واثق من أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيحرران الشرق الأوسط من ارتهانه للقضية الفلسطينية. قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، يوم السبت، نقلا عن مسؤولين إسرائيليين، إن تل أبيب تفاجأت بتصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول وقف إطلاق النار في غزة في غضون أسبوع.


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
ترامب في ذكرى وفاة "الريبي": ملتزم باستعادة السلام في الشرق الأوسط
وقال ترامب في رسالته: "من خلال القوة العظيمة والتصميم الذي لا هوادة فيه والصلاة، أنا ملتزم باستعادة السلام إلى العالم، وليس فقط في الشرق الأوسط، والقضاء على الكراهية المعادية للسامية أينما رفعت رأسها. أعتقد أن هذا هو إرث الحارم". وأشاد ترامب بشخصية مناحم، واعتبره من أعظم القادة الدينيين في التاريخ الحديث، مشيرا إلى دوره في إحياء الإيمان اليهودي بعد المحرقة. وعبر عن تأثره الشخصي بزيارة ضريحه، معتبرا أن إرثه الروحي ما زال يلهم الملايين، وساهم في قضايا مهمة مثل إصلاح العدالة الجنائية. والحاخام مناحم مندل شنيرسون، المعروف بلقب "الريبي"، هو زعيم ديني يهودي بارز ولد عام 1902 في أوكرانيا وتوفي عام 1994 في نيويورك. قاد حركة "حَباد لوبافيتش" منذ عام 1950، واعتبر من أكثر الشخصيات تأثيرا في العالم اليهودي الحديث. ساهم في إحياء الحياة اليهودية بعد المحرقة عبر إرسال آلاف المبعوثين الدينيين حول العالم، وأسس شبكات من المدارس والمراكز والمعابد. جمع بين الفكر الديني والتوجه الإنساني، وكان يحظى باحترام دولي واسع، حتى أنه منح الميدالية الذهبية من الكونغرس الأمريكي. المصدر: Collive