
في عملية بخان يونس.. انتشال جثتي رهينتين إسرائيليتين
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان، إنه تم انتشال جثة "المختطف يائير يعقوب" ومختطف آخر لم يكشف اسمه للنشر حتى وقت صدور البيان.
وأشار البيان إلى أن يائير يعقوب من كيبوتس نير عوز وكان اختطف في السابع من اكتوبر/تشرين الأول عام 2023، خلال هجوم حماس.
وأضاف البيان "تم إعادة جثة مختطف آخر وإبلاغ عائلته لكن اسمه سيكشف للنشر لاحقًا".
وأوضح أن العملية نفذتها الفرقة 36 بناء على معلومات استخبارية دقيقة من هيئة الاستخبارات والشاباك.
وتابع "بعد إتمام مراحل التشخيص من قبل الجهات الطبية المختصة في معهد الطب الشرعي وشرطة إسرائيل أبلغ ممثلو هيئة القوى البشرية في الجيش العائلة وأفراد كيبوتس نير عوز".
من جهته، ذكر موقع "واي نت" العبري أنه أُعيد دفن جثمان يائير يعقوب.
aXA6IDM4LjIyNS4xNy4xMTIg
جزيرة ام اند امز
SE

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سبوتنيك بالعربية
منذ ساعة واحدة
- سبوتنيك بالعربية
الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل 3 من جنوده في شمال غزة
الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل 3 من جنوده في شمال غزة الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل 3 من جنوده في شمال غزة سبوتنيك عربي أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء اليوم الاثنين، مقتل ثلاثة جنود وإصابة ضابط بجروح خطيرة باستهداف دبابتهم شمالي قطاع غزة. 14.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-14T19:30+0000 2025-07-14T19:30+0000 2025-07-14T19:30+0000 غزة قطاع غزة العدوان الإسرائيلي على غزة إسرائيل أخبار إسرائيل اليوم حركة حماس أخبار العالم الآن العالم وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان له، إن "الحدث وقع الساعة 12:00 ظهرًا في جباليا شمالي قطاع غزة"، مشيرا إلى أن الانفجار وقع داخل دبابة، ولا يزال الجيش يحقق بأسباب الانفجار".وأقر البيان بـ"انتحارجندي ثالث خلال عشرة أيام"، مشيرا إلى أن "الجندي من لواء ناحال وكان يقاتل في قطاع غزة".وأفادت وسائل إعلام مصرية، في وقت سابق اليوم، بأن "رئيس المخابرات العامة اللواء حسن رشاد، عقد لقاءات مع رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، ووفود المفاوضات للجانبين الفلسطيني والإسرائيلي".وقال الإعلام المصري، إن "اللقاءات والاتصالات المصرية تهدف إلى دفع الجهود الحالية لوقف إطلاق النار في غزة وتذليل العقبات التي تعوق التوصل إلى اتفاق".وأكد أن "الوسطاء المصريين والقطريين والولايات المتحدة يكثفون اتصالاتهم ولقاءاتهم مع الأطراف كافة لدفع جهود التوصل إلى التهدئة بقطاع غزة".ووفقا لوسائل الإعلام، "اتفقت مصر وقطر تتفقان على أهمية سرعة التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، وإدخال المساعدات الإنسانية للقطاع والإفراج عن الأسرى الفلسطينين والمحتجزين الإسرائيليين".واستأنفت إسرائيل قصفها على قطاع غزة، يوم 18 مارس/ آذار الماضي، بعد توقف لنحو شهرين، وتحديدا منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة "حماس" في 19 كانون الثاني/يناير، عقب تعثر المحادثات لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق أو الانتقال للمرحلة الثانية منه.وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إنه أصدر تعليماته للجيش الإسرائيلي باتخاذ "إجراء قوي ضد "حماس"، ردًا على رفضها إطلاق سراح الرهائن ورفض جميع مقترحات وقف إطلاق النار".بالمقابل، حمّلت حركة حماس، نتنياهو وحكومته المسؤولية كاملة عن "الانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار وتعريض الأسرى في غزة إلى مصير مجهول". غزة قطاع غزة إسرائيل سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, حركة حماس, أخبار العالم الآن, العالم


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
جهود دولية لدعم مفاوضات هدنة غزة المتعثرة
دخلت المفاوضات الهادفة إلى التوصل إلى وقف إطلاق نار في غزة أسبوعها الثاني دون تحقيق تقدم، في حين يسعى الوسطاء إلى تضييق الفجوات بين حماس وإسرائيل، التي قال الدفاع المدني إن ضرباتها على القطاع المحاصر خلفت أكثر من 20 قتيلاً. وتواجه المفاوضات غير المباشرة التي تُجرى في الدوحة حالة جمود منذ أواخر الأسبوع الماضي، مع تبادل الطرفين الاتهامات بعرقلة التوصل إلى هدنة مدتها 60 يومًا يتخللها الإفراج عن الرهائن. وقال مسؤول مطلع على المفاوضات لوكالة فرانس برس إن الوسطاء يبحثون عن "آليات مبتكرة" من أجل "تضييق الفجوات المتبقية" بين وفدي التفاوض. وفي الوقت ذاته، اتهمت حماس رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتعمّد "إفشال" جهود الوسطاء، في ظل عدم رغبته في التوصل إلى "أيّ اتفاق" لوقف إطلاق النار في غزة. وقالت في بيان إن "نتنياهو سعى إلى إفشال جولات التفاوض، الواحدة تلو الأخرى، ولا يرغب في التوصل إلى أي اتفاق". وفي سياق متصل، أعلن الدفاع المدني في قطاع غزة مقتل 22 شخصًا على الأقل الاثنين في ضربات إسرائيلية. أما الجيش الإسرائيلي، فقال إن قواته دمرت "مباني وبنى تحتية" تستخدمها حركتا حماس والجهاد الإسلامي في" الشجاعية "و"الزيتون" بمدينة غزة. وأفادت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، أن مقاتليها استهدفوا "ناقلة جنود" في شمال مدينة خان يونس جنوب القطاع. سبق ذلك نشر "سرايا القدس"، الجناح العسكري للجهاد الإسلامي، مشاهد من استهداف "موقع قيادة وسيطرة" للجيش الإسرائيلي شرق الشجاعية في مدينة غزة أيضًا. وكان مصدر فلسطيني مطلع قد كشف سابقًا أن حماس رفضت مقترحات إسرائيلية تشمل "إعادة انتشار وإعادة تموضع الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، وهو ليس انسحابًا"، كما تشدد على "إبقاء قواتها على أكثر من 40% من مساحة قطاع غزة، وهو ما ترفضه حماس". وفي المقابل، اتهم مسؤول إسرائيلي الحركة برفض "تقديم تنازلات" وشن "حرب نفسية تهدف إلى تقويض المفاوضات". وكان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، أعرب عن أمله في التوصل إلى "تسوية" خلال الأسبوع الحالي بشأن الحرب المستمرة منذ أكثر من 21 شهرًا بين إسرائيل وحركة حماس. قال الناطق باسم الدفاع المدني، محمود بصل، لوكالة فرانس برس إن مسعفين نقلوا "12 شهيدًا وعشرات المصابين" في استهداف إسرائيلي لمنازل وخيام النازحين في خان يونس. وأدت إحدى الغارات على خيمة في خان يونس إلى مقتل والدي طفل وأشقائه الثلاثة، ونجا الطفل لأنه كان خارج الخيمة يجلب الماء، وفقًا لما روى عمه لوكالة فرانس برس. وبحسب بصل، تم نقل القتلى والمصابين إلى مستشفى ناصر في خان يونس. انطلقت الحرب في قطاع غزة بعد أن شنت حركة حماس هجومًا غير مسبوق في السابع من أكتوبر 2023، أسفر عن مقتل 1219 شخصًا، معظمهم من المدنيين، وفقًا لتعداد وكالة فرانس برس استنادًا إلى أرقام رسمية. ومن بين 251 رهينة خطفهم مقاتلو حماس في هجوم أكتوبر، لا يزال 49 محتجزين في غزة، من بينهم 27 أعلنت إسرائيل أنهم لقوا حتفهم. وترد إسرائيل منذ ذلك الحين بقصف عنيف وعمليات عسكرية أدت إلى مقتل أكثر من 58,386 فلسطينيًا في قطاع غزة، غالبيتهم من المدنيين، وفقًا لأحدث حصيلة لوزارة الصحة التي تديرها حماس وتعتبرها الأمم المتحدة موثوقة. وأكد بنيامين نتنياهو أنه سيكون مستعدًا لمحادثات حول وقف إطلاق نار دائم فقط بعد التوصل إلى هدنة، عندما تتخلى حماس عن سلاحها. ويواجه رئيس الوزراء ضغوطًا متزايدة لإنهاء الحرب، في ظل تزايد الخسائر البشرية في صفوف الجيش، والاستياء الشعبي من عدم حل قضية الرهائن على وجه الخصوص.


العين الإخبارية
منذ 3 ساعات
- العين الإخبارية
تقليص لوجود الجيش.. عرض إسرائيلي جديد بمفاوضات غزة
ماذا عرض الوفد الإسرائيلي المشارك في مفاوضات الدوحة حول هدنة غزة؟ القناة 12 الإسرائيلية ذكرت أن المفاوضين الإسرائيليين عرضوا خرائط مُحدّثة تتضمن تقليصًا إضافيًا لوجود الجيش الإسرائيلي في الجزء الجنوبي من قطاع غزة. ووفقًا للخرائط الجديدة، ستبقى قوات الجيش الإسرائيلي في منطقة بعرض أقل من كيلومترين شمال ممر فيلادلفيا على طول الحدود بين غزة ومصر. وكان الموقف الإسرائيلي الأصلي يتضمن وجودًا للجيش الإسرائيلي على بُعد يصل إلى 5 كيلومترات شمال ممر فيلادلفيا. وقال مسؤول إسرائيلي كبير إنه: "نُظهر جدية واستعدادًا لاتخاذ بضع خطوات إضافية للتوصل إلى اتفاق.. والآن حان دور حماس لإظهار المرونة والانخراط بجدية في المفاوضات. لن يحدث شيء ما لم تُمارس الولايات المتحدة ضغطًا قويًا". وبدورها قالت هيئة البث الإسرائيلية إن "رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مستعد لحل وسط آخر في المفاوضات من أجل وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن، والذي يتضمن انسحابا أكبر لقوات الجيش الإسرائيلي من منطقة رفح". وأظهرت التسريبات من جلسات المفاوضات أن إسرائيل أظهرت «انفتاحا»، بشأن تأمين وقف إطلاق النار في غزة، والتسوية بشأن انسحاب قواتها من محور موراغ، الذي يفصل بين خان يونس ورفح. وأشارت تقارير إسرائيلية، إلى أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو «عازم» على تأمين وقف إطلاق النار في غزة، ومنفتح على التسوية بشأن انسحاب الجيش الإسرائيلي. ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر سياسية حضرت جلسة «الكابينت» المصغر التي عقدت الليلة الماضية، قولها إن نتنياهو «أبدى موقفًا أكثر مرونة من السابق في إطار جهود التوصل إلى صفقة تبادل مع حماس». وحسب تلك المصادر، فإن نتنياهو «أعرب عن استعداده للنظر في التنازل عن الانسحاب من محور موراغ، الذي يفصل بين خان يونس ورفح، وهو بند كان يرفض الخوض فيه في مراحل سابقة». وتشير التقديرات إلى أن المفاوضات الجارية حاليًا في الدوحة بين الوسطاء والأطراف المعنية تركز على خرائط محدثة للمناطق التي ستشملها التفاهمات، حيث توقع مسؤولون أن الصفقة قد تحتاج إلى بضعة أيام أخرى قبل إنجازها، وفق المصدر ذاته. aXA6IDQ1LjM4LjEwMy4zNSA= جزيرة ام اند امز IT