logo
كنوز ذهبية عمرها 1300 عام في تايلاند

كنوز ذهبية عمرها 1300 عام في تايلاند

صحيفة الخليج١١-٠٥-٢٠٢٥

أعلنت إدارة الفنون الجميلة في تايلاند عن اكتشاف أثري في شمال البلاد عبارة عن إناء فخاري، يحتوي على مجموعة القطع الذهبية والفضية والبرونزية المزخرفة تعود إلى فترة دولة دفارافاتي الممتدة من القرن السادس إلى القرن الحادي عشر.
وعُثر على الإناء على عمق 4.3 قدم تحت سطح الأرض، ما يعزز أهمية هذا الموقع كمركز تاريخي.
وتؤكد القطع الذهبية مثل الخواتم التي تميزت بنقوش على المهارة الفنية المتطورة في المنطقة وشبكات التبادل الثقافي الواسعة التي ازدهرت في جنوب شرق آسيا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصرع مؤثرة برازيلية سقطت في فوهة بركان
مصرع مؤثرة برازيلية سقطت في فوهة بركان

الإمارات اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • الإمارات اليوم

مصرع مؤثرة برازيلية سقطت في فوهة بركان

لقيت مؤثرة برازيلية حتفها بعد سقوطها في فوهة بركان نشط إندونيسيا، وتعذر وصول رجال الإنقاذ إليها إلا بعد ثلاث أيام بقتهم دون طعام أو ماء. وانزلقت جوليانا مارينز، البالغة من العمر 26 عامًا، وسقطت من مسار تنزه حول جبل رينجاني في لومبوك،وتدحرجت جوليانا، مسافة 984 قدمًا 300 أسفل منحدر قبل أن تتشبث بوادٍ صخري بجوار الفوهة. وأظهرت لقطات من طائرة بدون طيار جوليانا، من ريو دي جانيرو، جالسة وتزحف عبر المسار البركاني. ومع ذلك، لم تتمكن فرق الإنقاذ من العثور على جوليانا في اليوم التالي، حيث سقطت في ما وصفه المنقذون بأنه "مضيق عميق مليء بالصخور المتناثرة". ولاحقا وُجدت بلا حراك على عمق حوالي 1600 قدم ( 487م ) أسفل البركان، حيث أقامت فرق البحث والإنقاذ خيمة مخصصة لها. ونقلت صحيفة "مترو" عن عائلة جوليانا مارينز إن مجموعة المتنزهين التي كانت برفقتها تركتها. حيث شوهدت لفترة وهي تتشبث بالفوهة قبل أن تسقط. وأكدت عائلتها في منشور على "إنستغرام": "تمكن فريق الإنقاذ من الوصول إلى مكان جوليانا مارينز. ببالغ الحزن، نبلغكم أنها فارقت الحياة". كانت جوليانا تجوب جنوب شرق آسيا منذ فبراير الماضي، حيث شاركت صورًا من فيتنام وتايلاند والفلبين على "إنستغرام". وكان آخر منشور لها من إندونيسيا في 11 يونيو بعنوان: "لا تحاول أبدًا، لا تطير أبدًا". وصرحت ماريانا، شقيقة جوليانا، لقناة فانتاستيكو البرازيلية التلفزيونية أن جوليانا كانت تتنزه مع مجموعة من ستة سياح ومرشدين عندما طلبت التوقف والراحة. لكن المجموعة واصلت طريقها بدونها، كما زعمت ماريانا، مضيفة: "لم تكن تعرف إلى أين تتجه. لم تكن تعرف ماذا تفعل". عندما عاد الدليل لأنه رأى أنها تستغرق وقتًا طويلاً، وجد أنها سقطت هناك. وأعاق الضباب الكثيف جهود الإنقاذ. وجبل رينجاني هو ثاني أعلى بركان في إندونيسيا، وهو وجهة شهيرة للمشي لمسافات طويلة لدى السياح، ويبلغ ارتفاعه 12 ألف قدم.

أمريكيان يصطحبان بناتهما في رحلة تعليمية بـ40 دولة
أمريكيان يصطحبان بناتهما في رحلة تعليمية بـ40 دولة

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 أيام

  • صحيفة الخليج

أمريكيان يصطحبان بناتهما في رحلة تعليمية بـ40 دولة

اختارت ديانا بلينكس 41 عاماً، وزوجها سكوت 47 عاماً، منذ منتصف عام 2022، عدم تسجيل بناتهما لوسيل 12 عاماً، وإديث 11 عاماً، وهازيل 9 أعوام، في السنة الدراسية اللاحقة بمدارسهن، والانطلاق في رحلة تعليمية عالمية، زاروا خلالها 40 دولة حتى اليوم، منها المغرب، وآيسلندا، واليونان، وتايلاند، وفيتنام، وأوروغواي. وقالت ديانا بلينكس: «نحن نسافر حول العالم بينما نحصل على تعليم مختلف ومباشر لبناتنا، إذ أردنا أن نرى العالم مع بناتنا، لذلك قررنا هجر الحياة التقليدية في الولايات المتحدة، والسفر حول العالم لتعليم بناتنا الثلاثة بأسلوب غير تقليدي، قائم على التجربة والمعايشة الثقافية المباشرة، بدلاً من التعليم النظامي داخل الصفوف». وأضافت ديانا بلينكس: «أردنا أن يتعلمن من الحياة مباشرة، لا من الكتب فقط، فالتعليم بالنسبة لنا ليس مجرد مناهج، بل تجارب حية، ومنذ بدء رحلتنا، شاركنا في أنشطة تعليمية ميدانية، شملت دراسة الأساطير الإغريقية في أثينا، ودورات في الطهي المحلي وحماية البيئة البحرية في عدة دول». وأوضحت: «هذا النمط ليس ترفاً، بل خيار تربوي قائم على الاقتناع بالتعلم العملي والانفتاح على العالم، ونخطط الآن لقضاء الصيف في البرازيل وكولومبيا والمكسيك، لمواصلة رحلة الحياة والتعليم.

14 شارع هالي باريس.. هنا رسمت فريدا كاهلو أوجاعها السريالية
14 شارع هالي باريس.. هنا رسمت فريدا كاهلو أوجاعها السريالية

البيان

time١٦-٠٦-٢٠٢٥

  • البيان

14 شارع هالي باريس.. هنا رسمت فريدا كاهلو أوجاعها السريالية

لوحات فريدا كاهلو الباريسية يُكشف عنها في معرض استثنائي لأول مرة في معهد شيكاغو للفنون خلال يونيو الجاري، وسلط المعرض الضوء على فصل غير معروف من حياة الفنانة المكسيكية الأسطورية، فريدا كاهلو، حيث يركز على رحلتها الأوروبية الوحيدة والمهمة لفرنسا، واللقاء الحاسم الذي جمعها مع الكاتبة الأمريكية الطليعية ماري رينولدز. هذا اللقاء، الذي استمر لفترة قصيرة لكنه كان محورياً، يكشف عن جانب جديد من تداخل الإلهام والتبادل الثقافي بين فنانتين من عصور مختلفة، في زمن كانت فيه السريالية تتصاعد كحركة فنية ثورية. يُعيد هذا المعرض التأكيد على أن الإلهام الفني لا يعرف الحدود، وأن اللقاءات العابرة والصداقة المستمرة يمكن أن تُنتج أعمالاً تتجاوز الزمن والمكان، وتُثري فهمنا لكيفية تفاعل الفنانين مع بعضهم البعض، سواء كان ذلك عبر صداقات طويلة الأمد أو لقاءات عابرة، أو مزيج من الاثنين معاً. فريدا كاهلو، من خلال هذه الرحلة، لم تكن فقط تتعرف على أوروبا، بل كانت تتفتح على عالم جديد من الإلهام والتجديد، يُعيد رسم مسارها الفني ويؤكد أن الإبداع هو رحلة لا تتوقف وبالاعتماد على مجموعة ماري رينولدز الواسعة في معهد شيكاغو، للفنون والإعارات النادرة لأعمال كاهلو من مجموعات متنوعة حول العالم، يفتح المعرض نافذة على فصل غير مألوف من تاريخ الفن في القرن العشرين، حيث تتقاطع حياة الفنانتين في سياق استثنائي من التحديات والإبداع، على أعتاب الحرب العالمية الثانية. والجدير بالذكر أن هذا المعرض أهمية التفاعل بين الفنانين في تلك الحقبة الحافلة من تاريخ الفن، سواء عبر اللقاءات المباشرة أو عبر الرسائل والتي أعادت صياغة فهمنا لقوة الإلهام المتبادل. ففي يناير 1939، استجابت كاهلو لدعوة أندريه بريتون، أحد مهندسي السريالية الأوروبية، لزيارة فرنسا، بعد أن زارها بريتون في عام 1938 في موطنها هو مكسيكو سيتي، حيث نشأت في منزلها الأزرق المعروف بـ«لا كاسا أزول»، وهو مكان يعكس روحها المكسيكية العميقة ويحتضن أعمالها التي غالباً ما كانت تتناول موضوعات الهوية، والهوية الجندرية، والمعاناة، والألم الشخصي. كانت لوحاتها تتميز بأسلوب فريد يمزج بين الواقعية والطابع الشعبي، بأسلوب فني يمزج بين الألوان الزاهية والرمزية. من أشهر لوحاتها «ذات الشعر الأسود» و«الذيول» و«الطفل الميت»، التي تعبر عن معاناتها الشخصية، وتاريخها العائلي، وارتباطها العميق بموروثها المكسيكي. وتستخدم أسلوباً يدمج بين الرمزية والسريالية، معتمدة على أسلوبها الخاص في التعبير عن الهوية الذاتية والذاكرة الجماعية، وبتوظيف رموز مستمدة من التراث المكسيكي، والأساطير، والدين. كانت رسوماتها تعكس تجاربها الشخصية، وأوجاعها الجسدية، وحبها لبلدها، ومكانتها كرمز للتمرد والهوية الوطنية. ومن جانب آخر كانت كاهلو، التي كانت قد عبرت عن رغبتها في الانخراط في الحركة السريالية، تتطلع إلى توسيع آفاقها الفنية والتفاعل مع المشهد الفني الأوروبي. لكن المدينة لم تكن أرحب بحضورها، إذ سرعان ما شعرت بأن بيئتها الجديدة تآكل من حريتها الفنية وتهدد صحتها، خاصة مع معاناتها المستمرة من مشكلات صحية مزمنة، بما في ذلك مرضها في الكلى الذي استدعى دخولها المستشفى عدة مرات. حتى قابلت رينولدز، التي كانت تعمل كاتبة وناشرة ومصممة كتب فنية، ووجدت فيها رفيقة روحها، التي استطاعت أن تقدم لها الدعم والتشجيع في تلك الفترة الحرجة. وعندما أُسعفت كاهلو إلى المستشفى بسبب إصابة في الكلى، كانت رينولدز في انتظارها، ودعتها للتعافي في منزلها في 14 شارع هالي، الذي كان مركزاً نابضاً للمجتمع البصري والأدبي الطليعي في باريس، حيث كانت اللقاءات والأحاديث الفنية تتكرر بشكل يومي. هناك، عاشت كاهلو تجربة فريدة من نوعها، حيث انغمست في أجواء من الإبداع والتبادل الثقافي، مع حضور فنانين ومفكرين بارزين، مثل مارسيل دوشام، وكلاود مونيه، وبيير كاردان، وغيرهم، الذين كانوا يزورون المنزل ويشاركونها أفكارها الفنية. تُقدم هذه المجموعة من الأعمال، التي تتجاوز المئة قطعة، سرداً غنياً ومتنوعاً، يُعيد رسم خريطة حياة كاهلو الفنية، ويُبرز كيف أن ارتباطها المؤقت بباريس، وخصوصاً مع رينولدز، شكّل نقطة تحول جوهرية في مسيرتها، خاصة في سياق ارتباطها بالسريالية الأوروبية. توفيت فريدا كاهلو في 13 يوليو 1954، عن عمر ناهز 47 عاماً، بعد معاناة طويلة مع مشكلات صحية مزمنة، وتدهور حالتها الصحية بسبب مضاعفات مرضها في الكلى، بالإضافة إلى مضاعفات أخرى، منها التهاب الرئة والنزيف الداخلي. وعلى الرغم من عمرها القصير، إلا أن إرثها الفني والثقافي استمر في إلهام الأجيال، وأصبحت رمزاً للتمرد على التقاليد، والدفاع عن الهوية الشخصية والجنسية، ومرآة لآلام المجتمع المكسيكي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store