
"وول ستريت جورنال": ترامب يسعى إلى توسيع قائمة الدول التي تقبل مهاجرين تم ترحيلهم من الولايات المتحدة
Lebanon 24

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون ديبايت
منذ 16 دقائق
- ليبانون ديبايت
"من أين تعلمت الإنجليزية؟"... ترامب يُربك لقاءه مع رئيس دولة بسؤال محرج (فيديو)
أثار الرئيس الأميركي دونالد ترامب موجة جدل بعد أن وجّه سؤالاً لرئيس ليبيريا، جوزيف بواكاي، عن فصاحته في اللغة الإنكليزية، خلال مأدبة غداء رسمية جمعته بخمسة من قادة الدول الإفريقية في البيت الأبيض. وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن ترامب، وأثناء اللقاء في قاعة الطعام الرسمية، عبّر عن إعجابه بطريقة تحدث بواكاي قائلاً: "إنك تتحدث إنكليزية ممتازة"، ثم تابع بسؤال لافت: "من أين تعلمت التحدث بهذه الفصاحة؟ أين تلقيت تعليمك؟"، وحين أجاب بواكاي بإيجاز، قال ترامب: "في ليبيريا؟ هذا مثير للاهتمام. لغتك رائعة. لديّ أشخاص على هذه الطاولة لا يتحدثون بنفس هذا المستوى"، ما أثار ضحكاً بين بعض الحاضرين. وتُعد اللغة الإنكليزية اللغة الرسمية في ليبيريا، التي تأسست عام 1847 بدعم من الجمعية الأميركية للاستعمار، بهدف إعادة توطين الأميركيين السود الأحرار في إفريقيا، وقد استُلهم دستورها من إعلان الاستقلال الأميركي، ما جعل العلاقة بين البلدين عميقة وذات طابع تاريخي. تصريحات ترامب أثارت ردود فعل غاضبة، إذ رأت النائبة الديمقراطية عن ولاية تكساس، ياسمين كروكيت، أن سؤال ترامب يكشف "جهلًا بالغًا"، وعلّقت عبر وسائل التواصل قائلة: "الإهانة العلنية ليست وسيلة لممارسة الدبلوماسية". بدورها، وصفت ميشيل غافين، المستشارة السابقة في مجلس الأمن القومي الأميركي والمديرة السابقة للشؤون الإفريقية، كلام ترامب بـ"المحرج"، معتبرة أنه يعكس غياب التحضير الكافي، وإن كانت لا ترى أن الحادثة ستُعطّل العلاقات بين البلدين. في المقابل، دافع مسؤولون أميركيون عن الرئيس، مؤكدين أن نيّته كانت الإطراء لا الإساءة. وقال مسعد بولوس، مستشار وزارة الخارجية لشؤون إفريقيا ووالد زوج ابنة ترامب، إن "الرئيس كان يثني على مهارات بواكاي، وكان الجو إيجابياً، والجميع قدّروا حضوره واهتمامه". كما أصدرت المتحدثة باسم البيت الأبيض، آنا كيلي، بياناً قالت فيه: "فقط الأخبار الكاذبة يمكن أن تُحرّف بهذا الشكل المحزن مجاملة الرئيس ترامب الصادقة، خلال لحظة تاريخية في العلاقات الأميركية - الإفريقية".


بيروت نيوز
منذ 40 دقائق
- بيروت نيوز
ترامب يدعم عقوبات قاسية على روسيا… ومحللون يحذّرون من الأوهام
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه 'ينظر بحزم شديد' في دعم مشروع قانون جديد يقترح فرض عقوبات قاسية على روسيا، وهو ما لقي ترحيبا من مؤيدي سياسة جو بايدن المواجهة لموسكو. ونقلت وسائل إعلام عن مراقبين في الكونغرس الأمريكي والعواصم الأوروبية وصفهم الخطوة بأنها مؤشر على 'سير ترامب في الطريق الصحيح'، خاصة بعد تجاهله السابق لدعوات دعم مشروع قانون مماثل تقدم به السناتور الجمهوري ليندسي غراهام. وصرح السناتور الديمقراطي ريتشارد بلومنتال، الشريك في صياغة المشروع، أن الهدف هو إرسال 'رسالة ساحقة' إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وإلزام روسيا بدفع 'ثمن باهظ' لأعمالها في أوكرانيا. تحذير من التسرع لكن المحلل السياسي الروسي سيرغي ستروكان يحذر في تحليله من الانسياق وراء 'خطاب التفاؤل' الذي يروج له ما أسماه 'الغراهام الجماعي'، مشيرا إلى أن السؤال الجوهري هو مدى فعالية التهديدات. ويرتكز المشروع على فرض رسوم جمركية بنسبة 500% على واردات أمريكا من الدول التي تشتري النفط أو الغاز أو اليورانيوم الروسي، بهدف عزل روسيا اقتصاديا. بيد أن ستروكان يستبعد نجاحه لثلاثة أسباب رئيسية: 1. في حال توقيع ترامب على القانون، سيستخدم صلاحيته لتأجيل تنفيذه 180 يوما، خاصة أن التقارير (كشفها موقع بوليتيكو) تفيد بأنه يشترط حصوله على صلاحية إلغاء العقوبات بشكل مستقل كشرط للتوقيع. 2. الإدارة الأمريكية قد تلجأ لممارسة 'العيون المغطاة' (blinded eyes)، حيث يتم تطبيق العقوبات بشكل صوري بينما تتغاضى الجهات التنظيمية عن الانتهاكات عمليا. 3. شركات الطاقة الروسية طورت آليات مراوغة متقدمة تشمل نقل النفط بين السفن في البحر ومزجه في موانئ دول ثالثة والبيع عبر وسطاء، مما يجعل حظر النفط الروسي مستحيلا. كما يستبعد ستروكان توقف عملائها الرئيسيين (الهند التي تستورد 30% من نفطها من روسيا، والصين بنسبة 20%)، رغم احتمال طلبهما خصومات إضافية. ويخلص المحلل ستروكان إلى أن العقوبات المقترحة، رغم إحداثها صعوبات إضافية، لا تشكل تهديدا وجوديا للاقتصاد الروسي، بل قد تدفع لمزيد من الصلابة، قائلا: 'كل ما لا يستطيع قتلنا يجعلنا أقوى'. (روسيا اليوم)


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
ترامب يدعم عقوبات قاسية على روسيا... ومحللون يحذّرون من الأوهام
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه "ينظر بحزم شديد" في دعم مشروع قانون جديد يقترح فرض عقوبات قاسية على روسيا ، وهو ما لقي ترحيبا من مؤيدي سياسة المواجهة لموسكو. ونقلت وسائل إعلام عن مراقبين في الكونغرس الأمريكي والعواصم الأوروبية وصفهم الخطوة بأنها مؤشر على "سير ترامب في الطريق الصحيح"، خاصة بعد تجاهله السابق لدعوات دعم مشروع قانون مماثل تقدم به السناتور الجمهوري ليندسي غراهام. وصرح السناتور الديمقراطي ريتشارد بلومنتال، الشريك في صياغة المشروع، أن الهدف هو إرسال "رسالة ساحقة" إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وإلزام روسيا بدفع "ثمن باهظ" لأعمالها في أوكرانيا. تحذير من التسرع لكن المحلل السياسي الروسي سيرغي ستروكان يحذر في تحليله من الانسياق وراء "خطاب التفاؤل" الذي يروج له ما أسماه "الغراهام الجماعي"، مشيرا إلى أن السؤال الجوهري هو مدى فعالية التهديدات. ويرتكز المشروع على فرض رسوم جمركية بنسبة 500% على واردات أمريكا من الدول التي تشتري النفط أو الغاز أو اليورانيوم الروسي، بهدف عزل روسيا اقتصاديا. بيد أن ستروكان يستبعد نجاحه لثلاثة أسباب رئيسية: 1. في حال توقيع ترامب على القانون، سيستخدم صلاحيته لتأجيل تنفيذه 180 يوما، خاصة أن التقارير (كشفها موقع بوليتيكو) تفيد بأنه يشترط حصوله على صلاحية إلغاء العقوبات بشكل مستقل كشرط للتوقيع. 2. الإدارة الأمريكية قد تلجأ لممارسة "العيون المغطاة" (blinded eyes)، حيث يتم تطبيق العقوبات بشكل صوري بينما تتغاضى الجهات التنظيمية عن الانتهاكات عمليا. 3. شركات الطاقة الروسية طورت آليات مراوغة متقدمة تشمل نقل النفط بين السفن في البحر ومزجه في موانئ دول ثالثة والبيع عبر وسطاء، مما يجعل حظر النفط الروسي مستحيلا. كما يستبعد ستروكان توقف عملائها الرئيسيين (الهند التي تستورد 30% من نفطها من روسيا، والصين بنسبة 20%)، رغم احتمال طلبهما خصومات إضافية. ويخلص المحلل ستروكان إلى أن العقوبات المقترحة، رغم إحداثها صعوبات إضافية، لا تشكل تهديدا وجوديا للاقتصاد الروسي، بل قد تدفع لمزيد من الصلابة، قائلا: "كل ما لا يستطيع قتلنا يجعلنا أقوى". (روسيا اليوم)