
1.8 مليون درهم دعم من «أوقاف دبي» لـ«مؤسسة الجليلة»
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
سلطان يتكفل بعلاج طالبة بجامعة الشارقة مريضة بالسرطان
تكفل صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الاعلى حاكم الشارقة، بعلاج طالبة في 'جامعة الشارقة' مريضة بالسرطان، وتبلغ 24 ألف درهم شهرياً، إلى أن تشفى تماماً. ووجه سموّه دائرة الموارد البشرية بمنح اجازة رعاية لمواطنة من تاريخ الوضع، للاهتمام برضيعها، ومتابعته. جاء الاستجابات السامية لمتصلتين ببرنامج 'الخط المباشر' الذي يبثّ عبر هيئة الشارقة للإذاعة والتليفزيون، مع الإعلامي محمد الرئيسي. وكانت الطالبة نسمة وعمرها 39 عاماً، روت في اتصال هاتفي بالبرنامج أنها تدرس علم الاجتماع في جامعة الشارقة، بمنحة دراسية، ووصلت حالياً للسنة الرابعة، ومعدلها 'امتياز'، وتعاني مرض السرطان، وتبلغ كلفة علاجها شهرياً 24 ألف درهم، وتبقى لها 4 جرعات، فضلاً عن 14 شهراً من تلقي الأقراص الكيماوية، إلى أن تتم عامها الـ40، فيما لاتستطيع تحمل كلفة العلاج المتبقي. وعلى الفور استجاب صاحب السموّ حاكم الشارقة، ونقل الإعلامي محمد الرئيسي، قول سموّه للمتصلة إن عليها مواصلة التفوق في تحصيلها العلمي، وعليها ألا تفكر في مسألة العلاج، حيث كلفته ستنتهي بالكامل إلى أن تشفى تماماً. ومن جانب آخر قال عبدالله الزعابي، رئيس دائرة الموارد البشرية في الشارقة إن صاحب السموّ حاكم الشارقة، كان استمع إلى رسالة نصية تلقاها برنامج 'الخط المباشر' روت فيها إحدى الموظفات أنها حصلت على إجازة وضع 3 أشهر. وعقب انتهائها، تقدمت لجهة عملها بطلب إجازة رعاية، لحاجة رضيعها إلى الرعاية الصحية، إلا أنها لم تستجب لها لانتظارها في ذاك الوقت اللائحة التنفيذية لقانون الموارد البشرية. ووجه سموّه، الدائرة بمنح الموظفة إجازة رعاية بأثر رجعي، من تاريخ ولادتها، ومتابعة حالتها، وتقديم الدعم الكامل لها.


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- صحيفة الخليج
ضحايا حرب غزة يتخطون رسمياً الـ60 ألف قتيل
أعلنت وزارة الصحة في غزة، أن الهجوم العسكري الإسرائيلي على القطاع أسفر عن مقتل 60 ألف فلسطيني على الأقل منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. وأعلنت وزارة الصحة بغزة في بيان لها، أنها سجلت خلال الـ24 ساعة الماضية، مقتل 113 شخصاً، وإصابة 637 آخرين، وبذلك ترتفع حصيلة الحرب الإسرائيلية إلى 60,034 قتيلاً، و145,870 إصابة منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023. وأوضحت الوزارة، أنه «بلغ عدد ما وصل إلى المستشفيات خلال الـ24 ساعة الماضية من منتظري المساعدات 22 قتيلاً، وأكثر من 199 إصابة، وبذلك يرتفع إجمالي قتلى لقمة العيش ممن وصلوا المستشفيات إلى 1,179 قتيلاً، وأكثر من 7,957 إصابة». وبحسب إحصائيات وزارة الصحة الفلسطينية، فقد بلغت حصيلة القتلى والمصابين منذ استئناف إسرائيل الحرب على القطاع في 18 مارس/آذار الماضي، وحتى اليوم 8,867 قتيلاً و33,829 مصاباً. ويعتقد وجود آلاف المفقودين تحت أنقاض المباني والمناطق المدمّرة في القطاع الذي يشهد حرباً مستعرة للشهر الـ22 على التوالي. وقالت الأمم المتحدة إن الحملة الجوية والبرية الإسرائيلية أدت إلى تدمير أحياء بأكملها في غزة، ونزوح معظم السكان الذين يتجاوز عددهم مليوني نسمة، ودفعت القطاع إلى حافة المجاعة. وتقول إسرائيل إن الهدف من عملياتها هو تفكيك القدرات العسكرية لـ«حماس»، وضمان إطلاق سراح الرهائن. وقال الجيش الإسرائيلي، إنه قتل الآلاف من مسلحي حماس في غزة، ودمر أنفاقاً كانت ممتدة لمئات الكيلومترات يستخدمها المسلحون. وأثار القتال إدانة دولية ودعوات لوقف إطلاق النار في غزة، وحذرت وكالات إغاثة عالمية من انهيار الخدمات الأساسية وتفشي الأمراض على نطاق واسع هناك. وانتهت أحدث جولة من محادثات وقف إطلاق النار غير المباشرة في الدوحة بين إسرائيل وحماس الأسبوع الماضي دون أن يلوح أي اتفاق في الأفق.


خليج تايمز
منذ يوم واحد
- خليج تايمز
دراسة تحذر: الاستخدام المبكر للهواتف الذكية يهدد الصحة النفسية للأطفال في الإمارات
أظهرت دراسة دولية جديدة أن الأطفال الذين يستخدمون الهواتف الذكية قبل بلوغهم سن 13 عامًا معرضون لمشاكل نفسية عدة، حسبما أكد خبراء محليون بأن النتائج "مقلقة للغاية" وتعكس ما يرونه بشكل متزايد في العيادات والفصول الدراسية. قالت الدكتورة سريفيديا سرينيفاس، أخصائية علم النفس للأطفال والمراهقين في عيادة مدكير كمالي: "هناك ارتباط قوي بين امتلاك الهواتف الذكية في سن مبكرة وتدهور الصحة النفسية في مرحلة الشباب، بما في ذلك التفكير الانتحاري، واضطراب تنظيم المشاعر، وتدني تقدير الذات". ونشرت الدراسة التي أجرتها Sapien Labs في مجلة Journal of Human Development and Capabilities، أن كلما اقترب الطفل من امتلاك هاتف ذكي قبل سن 13 عامًا، زادت احتمالية تعرضه لمشاكل نفسية وضعف في الرفاهية عند بلوغه مرحلة الشباب، وهو ما وصفته سرينيفاس بأنه "مقلق بشكل خاص". ويحث الباحثون الآن على فرض قيود عالمية على استخدام الهواتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي للأطفال تحت سن 13. يرصد الأطباء المحليون زيادة في عدد الأطفال دون سن المراهقة يعانون من قلق، واضطرابات المزاج، واضطرابات النوم، والعزلة الاجتماعية، ويرتبط كثير من هذه الأعراض بالاستخدام المفرط للشاشات والتعرض المبكر لوسائل التواصل الاجتماعي، بحسب سرينيفاس. أشار الدكتور تيزيم دهانجي، المدير الطبي واستشاري الطب النفسي للأطفال والمراهقين في عيادات ساج، إلى أن "جيلًا ينشأ بحالة فرط تحفيز، وإرهاق، وتعرض مستمر لمعايير غير واقعية للجمال والنجاح والانتماء". وأوضح أن 84% من الطلاب الإماراتيين يقضون أكثر من 7 ساعات يوميًا على الأجهزة الرقمية، ما يرتبط بسلوكيات عدوانية، وأعراض شبيهة باضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط، وخمول عاطفي، وشعور بالوحدة. أوضحت أستاذة جامعة ميدلسكس بدبي، الدكتورة أليسون بروز، أن مخاطر التعرض المبكر للتكنولوجيا في الإمارات خصوصًا في دبي تكون أكبر، حيث يمتلك الأطفال الأجهزة الذكية في سن مبكرة ويستخدمون بيئات تقنية للبالغين، لكنها شددت على ضرورة توجيه الأطفال وعدم شيطنة التكنولوجيا، بوضع ضوابط مناسبة لأعمارهم. وأضافت بروز أن الآباء يواجهون صعوبة في مواكبة التطبيقات والمنصات الرقمية المتطورة بسرعة، مما يصعب تطبيق الرقابة الأبوية الفعالة، مع وجود ضغوط من الأقران وخوف من الحرمان وصعوبة متابعة سلوك الأطفال عبر الإنترنت. قالت شيفا يوسف علي، الرئيس التنفيذي لشركة IdeaCrate، المتخصصة في الترفيه والتثقيف للأطفال، أن تأثير الهواتف الذكية واضح في الطريقة التي تغير فيها وقت اللعب للأطفال، حيث أصبحت الأجهزة اللوحية الوسيلة السريعة للترفيه، وهذا يجعل النشاطات السلبية أكثر سهولة للأطفال، مما يقلل من اللعب الحر والتفاعلي. أضافت شيفا أن الأهل يزورون أماكن اللعب الخالية من الشاشات للتخلص من توتر مناقشة وقت الشاشة المستمر، وأنهم قلقون من تراجع التركيز واضطرابات النوم ومشاكل الانسحاب النفسي، إضافة لمخاوفهم الصحية المتعلقة بالوضعية والرؤية والسلوكيات الخاملة. أكد الطبيب د. تيزيم أن استخدام الهواتف الذكية استبدل التفاعل الاجتماعي الحقيقي، وأدى إلى نقص في اللعب الإبداعي، وصعوبة في الاسترخاء والنوم، وتأثير سلبي على العلاقات الأسرية والسلوك. من جانب الصناعة، قال الدكتور حمزة محمد، مدير العلاقات العامة لشركة Vivo في الشرق الأوسط، إنهم يستثمرون بشكل كبير في ميزات الرفاه الرقمي، وأدوات الرقابة الأبوية، وحملات التوعية لتعزيز عادات استخدام صحية. وأشار إلى أن إدمان الشاشات يمثل تحديًا حقيقيًا، وأن مكافحة هذه الظاهرة يجب أن تكون مسؤولية مشتركة بين شركات التكنولوجيا والحكومات، معتبراً التعاون بين مختلف الأطراف هو الحل الأكثر فعالية لضمان استفادة الأجيال القادمة من التكنولوجيا بشكل صحي.