logo
بلدية عجلون الكبرى تؤكد أهمية تطوير مداخل المحافظة لتعزيز مكانتها السياحية

بلدية عجلون الكبرى تؤكد أهمية تطوير مداخل المحافظة لتعزيز مكانتها السياحية

أخبارنامنذ 13 ساعات
أخبارنا :
عجلون 4 آب (بترا) علي فريحات- أكد رئيس لجنة بلدية عجلون الكبرى، المهندس محمد البشابشة، أهمية تحسين وتطوير مداخل المحافظة بما يتناغم مع طبيعتها السياحية والتاريخية والبيئية.
وقال إن توجيهات الحكومة تشدد على ضرورة الارتقاء بمستوى الخدمات وتحسين البنية التحتية لتعزيز مكانة المحافظة السياحية ومواكبة حجم الإقبال المتزايد عليها.
وأشار إلى أن مناطق البلدية الخمس تشهد كثافة ملحوظة من الزوار والمتنزهين، بفضل مقوماتها الطبيعية المميزة، مثل مشروع "التلفريك" الذي حقق نقلة نوعية في الواقع السياحي، إلى جانب قلعة عجلون، ومواقع الحج المسيحي، ومحمية الغابات، وجميعها تقع ضمن اختصاص البلدية، ما يستوجب مضاعفة الجهود في مجالات النظافة العامة والحفاظ على البيئة.
وأوضح أن البلدية تنفذ حملات تهدف إلى إزالة التشوهات البصرية وتحسين المداخل الرئيسية لمناطق البلدية، إلى جانب تكثيف جولات عمال الوطن داخل الأحياء وأماكن التنزه.
وأكد أن البلدية تعمل ضمن خطة متكاملة لتحسين الخدمات وتهيئة البنية التحتية بما يتناسب مع طبيعة المحافظة كوجهة سياحية، خاصة في ظل النشاط السياحي المكثف خلال عطلة نهاية الأسبوع، وانتشار المنشآت والمرافق السياحية في المنطقة.
وأوضح أن المحافظة تشهد نهضة تنموية واستثمارية واعدة ضمن إطار المخطط الشمولي، من أبرزها مشروع المنتجع الاستشفائي بقيمة 50 مليون دينار، حيث باشرت البلدية بتعبيد الطريق المؤدية إليه، إضافة إلى مشروع المتنزه القومي، وإعادة تأهيل قرية دير الصمادي التراثية، وأكاديمية الطهي.
وشدد على أن هذه المشاريع ستسهم في تحفيز النمو الاقتصادي وتوفير فرص عمل للشباب، داعيا إلى العمل وفق برنامج يضمن تنفيذ المشاريع التنموية بفعالية وتنسيق الجهود بين الجهات الخدمية كافة.
--(بترا)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البطالة المقنّعة في القطاع العام .. مصطلح يحتاج لمراجعة
البطالة المقنّعة في القطاع العام .. مصطلح يحتاج لمراجعة

عمون

timeمنذ 25 دقائق

  • عمون

البطالة المقنّعة في القطاع العام .. مصطلح يحتاج لمراجعة

من وجهة نظري، مصطلح "البطالة المقنّعة" في القطاع العام هو مصطلح مجحف وظالم. فحتى لو وُظّف أحدهم بغير حاجة حقيقية، فالمسؤولية لا تقع عليه بل على من عيّنه، غالبًا نتيجة الواسطة أو المحسوبية. لكن لنتأمل قليلاً: هذا الموظف، الذي يتقاضى 500 دينار شهريًا، لا يجلس في منزله دون أثر. بل هو: يتزوّج من خلال هذا الدخل، وبالتالي يساهم بتقليل العنوسة. ينجب أطفالًا يكوّنون نواة الجيل القادم. يؤجر أو يبني منزلًا، فيُحيي قطاع الإسكان. يستهلك غذاء ودواء وملابس، فيدعم التجار والمزارعين والمصانع. يدفع أقساط مدارس وروضات، ويُسهم في استمرار المؤسسات التعليمية. يمتلك سيارة يصرف عليها وقودًا وصيانة وتأمينًا. وكل دينار يصرفه يخضع لضريبة مبيعات، وجزء منه يعود لخزينة الدولة. هذا الراتب المتواضع يُحرّك عجلة الاقتصاد ويخلق دورة مالية واجتماعية تحفظ الاستقرار والأمن. تخيل لو لم تحتضنه الدولة: كم سيكون الأثر السلبي؟ بطالة، عنف، تفكك اجتماعي، وربما جريمة. بل اقرأ هذا: كلفة السجين في الأردن تتجاوز 700 دينار شهريًا! والسجين لا يُنتج، لا يعمل، ولا يساهم بشيء سوى العبء. خلاصة الامر، الموظف الذي يتقاضى راتبًا شهريًا، وإن كان أداؤه محدودًا، ليس عبئًا على الدولة، بل هو عنصر فعّال في دورة الحياة الاقتصادية والاجتماعية. وإذا كان هنالك خلل، فلنُعالج الواسطة، والفساد الإداري، وضعف التخطيط، لا أن نلوم من يقف كل صباح ليبحث عن كرامة في وظيفة حتى وإن كانت متواضعة.

فلس الريف يزوّد 215 موقعا ومنزلا بالكهرباء بكلفة 930 ألف دينار
فلس الريف يزوّد 215 موقعا ومنزلا بالكهرباء بكلفة 930 ألف دينار

هلا اخبار

timeمنذ 25 دقائق

  • هلا اخبار

فلس الريف يزوّد 215 موقعا ومنزلا بالكهرباء بكلفة 930 ألف دينار

هلا أخبار – أعلن وزير الطاقة والثروة المعدنية الدكتور 'صالح الخرابشة' أن اللجنة التوجيهية العليا لفلس الريف أقرت خلال اجتماعها قوائم المنازل والمواقع المستفيدة من إيصال التيار الكهربائي بواسطة الشبكات الاعتيادية والتي بلغت 215 منزلًا وموقعًا في مختلف مناطق المملكة، بكلفة إجمالية 930 ألف دينار. وقال 'الخرابشة' في تصريح صحفي إن المشاريع التي تم اعتمادها تشمل تجمعات سكانية وأنشطة اقتصادية داخل وخارج حدود التنظيم، وذلك بعد التوسع في أسس إيصال التيار الكهربائي على حساب فلس الريف بموجب التعديلات الأخيرة، بهدف تحسين مستوى الخدمات المقدمة ودعم الفئات المستهدفة. من جانبه، أوضح مدير مديرية الكهرباء وكهربة الريف في الوزارة المهندس 'هشام المومني' ان القرارات تضمنت تزويد تجمعات سكانية مكوّنة من خمسة منازل خارج حدود التنظيم بكلفة بلغت 150 ألف دينار، وأخرى مكوّنة من ثلاثة منازل خارج حدود التنظيم بكلفة 155 ألف دينار، إضافة إلى منازل انفرادية خارج حدود التنظيم تستفيد من الشبكات القائمة بكلفة 48 ألف دينار، فضلًا عن دعم منازل الأسر العفيفة الواقعة داخل حدود التنظيم في مناطق امتياز شركات الكهرباء بكلفة ثلاثة آلاف دينار دعمًا للأسر ذات الدخل المحدود. كما شملت المشاريع دعم مزارع الدواجن والأبقار والأغنام والأسماك في مناطق جيوب الفقر الواقعة خارج حدود التنظيم بكلفة 47 ألف دينار، وذلك تعزيزًا لدور الوزارة في دعم المزارعين وتشجيع إنتاج الثروة الحيوانية وتعزيز الاعتماد على الذات، إضافة إلى تخصيص 20 ألف دينار لإنارة الطرق المؤدية إلى المقابر لتسهيل حركة المواطنين أثناء الدفن في ساعات الليل. وأشار 'المومني' إلى أن فلس الريف ساهم أيضًا في دعم مشاريع إنتاجية وصناعية واستثمارية في مناطق جيوب الفقر وخارج حدود التنظيم، وفق الأسس المعتمدة، شريطة أن توفر هذه المشاريع فرص عمل للأردنيين وتدعم المجتمع المحلي، حيث بلغت مساهمة فلس الريف في هذه المشاريع 300 ألف دينار. كما شملت المشاريع دعم المزارع التي تضم آبارًا ارتوازية خارج حدود التنظيم بكلفة 82 ألف دينار، بهدف دعم الزراعة وتحقيق الأمن الغذائي، إلى جانب دعم مشاريع الجمعيات التعاونية والخيرية بكلفة 12 ألف دينار، والمشاريع الحكومية والجمعيات التعاونية الزراعية والخيرية بكلفة 20 ألف دينار. كما بين أن فلس الريف عمل خلال السنوات العشر الماضية على رفع قدرات محطات التحويل التي أُنشئت على حسابه لمعالجة ضعف التيار الكهربائي وتقليل الفاقد، حيث بلغت كلفة هذا الدعم 49 ألف دينار وفي مجال الطاقة المتجددة، أقرّ فلس الريف تركيب أنظمة خلايا شمسية مرتبطة بالشبكة لـ44 منزلًا من الأسر العفيفة والمنتفعين من صندوق المعونة الوطنية، بهدف تخفيف فواتير الطاقة الشهرية عن هذه الفئة بما يسهم في تحسين دخلها ومستواها المعيشي.

"الطاقة والمعادن": فلس الريف يزوّد 215 موقعا ومنزلا بالكهرباء بكلفة 930 ألف دينار
"الطاقة والمعادن": فلس الريف يزوّد 215 موقعا ومنزلا بالكهرباء بكلفة 930 ألف دينار

الانباط اليومية

timeمنذ 39 دقائق

  • الانباط اليومية

"الطاقة والمعادن": فلس الريف يزوّد 215 موقعا ومنزلا بالكهرباء بكلفة 930 ألف دينار

الأنباط - أعلن وزير الطاقة والثروة المعدنية صالح الخرابشة أن اللجنة التوجيهية العليا لفلس الريف أقرت خلال اجتماعها قوائم المنازل والمواقع المستفيدة من إيصال التيار الكهربائي بواسطة الشبكات الاعتيادية والتي بلغت 215 منزلًا وموقعًا في مختلف مناطق المملكة، بكلفة إجمالية 930 ألف دينار. وقال الخرابشة في تصريح صحفي إن المشاريع التي تم اعتمادها تشمل تجمعات سكانية وأنشطة اقتصادية داخل وخارج حدود التنظيم، وذلك بعد التوسع في أسس إيصال التيار الكهربائي على حساب فلس الريف بموجب التعديلات الأخيرة، بهدف تحسين مستوى الخدمات المقدمة ودعم الفئات المستهدفة. من جانبه، أوضح مدير مديرية الكهرباء وكهربة الريف في الوزارة هشام المومني أن القرارات تضمنت تزويد تجمعات سكانية مكوّنة من خمسة منازل خارج حدود التنظيم بكلفة بلغت 150 ألف دينار، وأخرى مكوّنة من ثلاثة منازل خارج حدود التنظيم بكلفة 155 ألف دينار، إضافة إلى منازل انفرادية خارج حدود التنظيم تستفيد من الشبكات القائمة بكلفة 48 ألف دينار، فضلًا عن دعم منازل الأسر العفيفة الواقعة داخل حدود التنظيم في مناطق امتياز شركات الكهرباء بكلفة ثلاثة آلاف دينار دعمًا للأسر ذات الدخل المحدود. كما شملت المشاريع دعم مزارع الدواجن والأبقار والأغنام والأسماك في مناطق جيوب الفقر الواقعة خارج حدود التنظيم بكلفة 47 ألف دينار، وذلك تعزيزًا لدور الوزارة في دعم المزارعين وتشجيع إنتاج الثروة الحيوانية وتعزيز الاعتماد على الذات، إضافة إلى تخصيص 20 ألف دينار لإنارة الطرق المؤدية إلى المقابر لتسهيل حركة المواطنين أثناء الدفن في ساعات الليل. وأشار المومني إلى أن فلس الريف أسهم أيضًا في دعم مشاريع إنتاجية وصناعية واستثمارية في مناطق جيوب الفقر وخارج حدود التنظيم، وفق الأسس المعتمدة، شريطة أن توفر هذه المشاريع فرص عمل للأردنيين وتدعم المجتمع المحلي، حيث بلغت مساهمة فلس الريف في هذه المشاريع 300 ألف دينار. كما شملت المشاريع دعم المزارع التي تضم آبارًا ارتوازية خارج حدود التنظيم بكلفة 82 ألف دينار، بهدف دعم الزراعة وتحقيق الأمن الغذائي، إلى جانب دعم مشاريع الجمعيات التعاونية والخيرية بكلفة 12 ألف دينار، والمشاريع الحكومية والجمعيات التعاونية الزراعية والخيرية بكلفة 20 ألف دينار. كما بين أن فلس الريف عمل خلال السنوات العشر الماضية على رفع قدرات محطات التحويل التي أُنشئت على حسابه لمعالجة ضعف التيار الكهربائي وتقليل الفاقد، حيث بلغت كلفة هذا الدعم 49 ألف دينار وفي مجال الطاقة المتجددة، أقرّ فلس الريف تركيب أنظمة خلايا شمسية مرتبطة بالشبكة لـ44 منزلًا من الأسر العفيفة والمنتفعين من صندوق المعونة الوطنية، بهدف تخفيف فواتير الطاقة الشهرية عن هذه الفئة بما يسهم في تحسين دخلها ومستواها المعيشي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store