
خضعت لعملية دقيقة.. إعلامية شهيرة توّجه رسالة من غرفة العمليات وهذا وضعها! (صورة)
-
شكرت الإعلامية المصرية بسمة وهبة الفريق الطبي الذي أشرف على عمليتها الجراحية الأخيرة، مشددة على ضرورة تطوير جميع مستشفيات مصر لدعم السياحة العلاجية وتوفير الرعاية الصحية اللائقة للمواطنين.
وكتبت وهبة على حسابها الرسمي عبر تطبيق "إنستغرام": "شكرًا وزير الصحة، الملف اتطور، بس عاوزين كل مستشفيات مصر كده عشان السياحة العلاجية وشعب مصر، وأنا عارفة إنك تقدر. شكرًا للمستشفى على النظافة والتمريض. ماكانش في خيالي إننا نكون أنا وصاحبتي في نفس المستشفى ونفس غرفة العمليات وفي نفس التوقيت".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ ساعة واحدة
- بيروت نيوز
تعديل جيني ينتج أوزمبك طبيعي.. ما هي آثاره الجانبية؟
يسعى العلماء حول العالم إلى تطوير بدائل أكثر فاعلية واستدامة لعلاج السمنة ومرض السكري من النوع الثاني، في ظل الاعتماد المتزايد على أدوية مثل 'أوزمبيك' و'ويغوفي'. وفي هذا الإطار، كشفت دراسة حديثة عن تقنية ثورية قد تُحدث تحولاً جذرياً في هذا المجال، إذ تمكن العلماء من تحفيز الجسم على إنتاج ما يشبه 'أوزمبيك طبيعي' من خلال تعديل جيني لمرة واحدة فقط، ما قد يغني مستقبلاً عن العلاجات الدوائية المتكررة. واستخدم فريق بحثي من جامعة أوساكا في اليابان تقنية CRISPR لتعديل الجينات، وهي تقنية تُستخدم عادة في معالجة السرطان، حيث تم إدخال جين خاص في خلايا كبد الفئران لتحفيز إنتاج مستمر لمادة 'إكسيناتيد'، وهي المكون الفعّال في دواء 'بايتا'، الذي يشترك في مفعوله مع 'أوزمبيك' و'ويغوفي'. وبعد علاج واحد فقط، أصبحت الفئران قادرة على إنتاج 'إكسيناتيد' ذاتياً لمدة تصل إلى ستة أشهر. وعند تعريضها لاحقاً لنظام غذائي عالي السعرات لتطوير السمنة ومقدمات السكري، أظهرت نتائج مبهرة: انخفاض في الشهية، واكتساب وزن أقل بنسبة 34% مقارنة بالفئران غير المعدلة، واستجابة محسّنة للأنسولين. الأهم من ذلك، أن الفئران المعدلة وراثياً لم تُظهر أعراضاً جانبية تُشاهد عادةً لدى من يتناولون أدوية مشابهة مثل الغثيان أو شلل المعدة، مما يعزز أمان هذا الأسلوب العلاجي الجديد. وعلى الرغم من أن الدراسات لا تزال في مراحلها المبكرة، يرى الباحثون أن هذا الاكتشاف قد يمثل نقطة تحول نحو علاجات دائمة وأكثر أماناً لأمراض مزمنة مثل السكري والسمنة، مع تقليل الحاجة للحقن المنتظم. وقد نشرت نتائج الدراسة في مجلة nature communications، حيث أشار الباحثون إلى أن هذا النهج في تعديل الجينوم قد يفتح آفاقاً جديدة لعلاج أمراض معقدة بطريقة أكثر فعالية واستدامة.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 2 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
سر النجاح الوظيفي.. يبدأ من جودة النوم "لا المكتب"
في زمن تتزايد فيه الضغوط المهنية ومتطلبات الحياة السريعة، يبدو بأن سرّ النجاح في العمل لا يبدأ من المكتب، بل من "جودة" النوم. هذا ما أكدته عالمة الأنثروبولوجيا ماريون لوغيد من "جامعة يورك" الأمريكية، مشيرة إلى أن العلاقة بين النوم والعمل ليست فقط وثيقة، بل متبادلة بشكل عميق. وفي مقال نشره موقع Psychology Today، توضح لوغيد أن "طريقة نومنا تتأثر بالمعايير الثقافية المرتبطة بالعمل، وأن النشاط الاقتصادي لا يستقيم دون أنماط نوم منتظمة لدى الموظفين والعملاء على حدّ سواء". وتعد الباحثة الأداء المهني محفزاً رئيساً يدفع الأفراد إلى تحسين جودة نومهم، حتى إن بعض الخبراء وصفوا النوم بأنه "مورد استراتيجي" لصاحب العمل، يُعزز الالتزام الأخلاقي ويُحسّن جودة اتخاذ القرار. وتضيف: "من دون نوم كافٍ، يفقد العمال قدرتهم على التفاعل الفعّال داخل بيئة العمل"، مشيرة إلى أن نمط الحياة اليومية وتوقيت ساعات العمل يؤثران مباشرة في النوم، والعكس بالعكس. وتُشجع النصائح الشائعة على تبني عادات نوم صحية بوصفها أحد مفاتيح النجاح المهني، خاصة في بيئة اقتصادية تعتمد على التزام الموظفين بساعات محددة، ما يُساعد الشركات في موازنة التكاليف والإيرادات. وتستشهد لوغيد بما كتبه عالم الأنثروبولوجيا الثقافية ماثيو وولف-ماير في كتابه "الجماهير النائمة"، إذ قال: "وجود النوم وإيقاعاته يُشكّلان حياتنا اليومية، وهي بدورها تُعيد تشكيل نومنا". لكن هل يجب على الجميع النوم والاستيقاظ في التوقيت نفسه لتحقيق النجاح المهني؟ تجيب لوغيد بأن التنوع الطبيعي في أنماط النوم قد يكون مفيداً. وتستشهد بدراسة أجريت في تنزانيا، أظهرت أن أفراد مجتمعات الصيد وجمع الثمار لم يناموا جميعاً في الوقت نفسه إلا لـ18 دقيقة فقط في 20 يوماً، ما يعني أن وجود شخص مستيقظ دائماً قد يكون ذا فائدة جماعية. وتختم لوغيد بأن فهمنا لهذه العلاقة العميقة بين النوم والعمل يمكن أن يُسهم في تحسين بيئة العمل وصحة الأفراد، داعية إلى إعادة التفكير في كيفية تنظيم يومنا، ليس فقط لتحقيق إنتاجية أفضل، بل لحياة أكثر توازناً. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


التحري
منذ 3 ساعات
- التحري
طفل يعود للمشي بمساعدة مكمل غذائي.. إنجاز طبي يفتح أبواب الأمل!
في إنجاز طبي مذهل، استعاد طفل يبلغ من العمر ثماني سنوات قدرته على المشي بعد خضوعه لعلاج باستخدام مركب موجود في مكمل غذائي شائع، متاح دون وصفة طبية. ووفقًا لما نشرته مجلة Nature، كان الطفل رياضياً نشيطاً حتى صيف 2023 حين بدأ يعاني من تدهور مفاجئ في الحركة، انتهى به إلى استخدام كرسي متحرك خلال أشهر قليلة. وبعد سلسلة من الفحوصات الدقيقة، تبيّن أنه مصاب بحالة وراثية نادرة تُعرف بـ'نقص إنزيم HPDL'، والتي تعيق إنتاج الجسم لإنزيم CoQ10 الضروري لوظائف الخلايا. وأوضح الوالدان، في تصريحات لموقع stat news، أن ابنهما انتقل من كونه أسرع طفل في صفه إلى طفل يعاني من العرج والسقوط المتكرر. ورغم استخدام مكملات CoQ10، إلا أن فعاليتها كانت محدودة لعدم قدرتها على اختراق الحاجز الدموي الدماغي، وهو ما دفع الأطباء لتجربة علاج بديل غير تقليدي. اللجوء كان إلى مركب 4-HB، وهو أحد المكونات الأولية لإنزيم CoQ10، ويتميز بقدرته على عبور الحاجز الدماغي والوصول إلى الخلايا العصبية. ورغم أن المركب لم يحصل على ترخيص رسمي من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، تم السماح باستخدامه كدواء تجريبي في هذه الحالة الاستثنائية.ورغم بعض الآثار الجانبية التي ظهرت مع الجرعة الأولى، تمكن الأطباء من ضبط العلاج لتناسب حالة الطفل. والنتائج كانت مذهلة: في غضون شهر، استعاد الطفل قدرته على المشي، بل استطاع قطع ميل كامل في سنترال بارك، وهو تطور لم يكن متوقعاً. ويعد هذا النجاح أول تطبيق بشري لمركب 4-HB بعد أن أثبت فعاليته في تجارب سابقة على الحيوانات. ويأمل الأطباء أن يفتح هذا الإنجاز الباب لعلاج أمراض عصبية وعضلية نادرة أخرى، عبر أبحاث سريرية أكثر توسعاً في المستقبل القريب. (نيويورك بوست)