
عبير صبري تعلن انفصالها عن زوجها بعد سبع سنوات
جو 24 :
أعلنت الفنانة عبير صبري، عبر حسابها الخاص على "إنستغرام" انفصالها عن زوجها المحامي أيمن البياع، وذلك بعد 7 سنوات من الزواج، وعدم ظهور أي خلافات بينهما للجمهور طوال مدة زواجهما.
ونشرت عبير صبري بياناً جاء فيه: "أعلن انفصالي عن زوجي بعد 7 سنوات من الزواج والعشرة الطيبة، وتم الانفصال بكل هدوء وتفاهم".
وسبق أن تحدثت الفنانة عبير صبري، عن زوجها أيمن البياع، حيث قالت في تصريحات تليفزيونية: "لو غاب مدة عني فيها شهرين أو شهرين ونص، وأنا أحيانًا بيكون عندي ارتباطات في مصر فبيكون مواعيدي صعبة إني أروح دبي أو هو يكون عنده ارتباطات بقضايا في مكتبه، وبالنسبة لي أحب أشوفه طول الوقت وهو يشوفني طول الوقت، رغم أن الناس فاكرة إن غيابنا عن بعض أفضل علشان نوحش بعض، وأن العلاقة كده بتكون جميلة لكن بالنسبة لي كنت أتمنى نشوف بعض طول الوقت".
وعن إمكانية خيانة زوجها لها خاصة أنه يعيش في مكان آخر، قالت: "أعوذ بالله بيكون مشغول طول اليوم، ولو أتجوز أمشي على طول وأنا الوحيدة في حياته، وأشك أنه يتجوز عليا لأنه معندوش سبب، وأنا مالية عينه وكل شيء بحياته وسادة كل الفراغات".
واستطردت: "اتجوزت من غير مهر ولا مؤخر ودي حاجة متخصش الناس، وبعتقد إن الناس لما بتسيب بعض مبتكنش الفلوس أهم حاجة لأن لو زعلانة مش هيفرق معايا".
تابعو الأردن 24 على
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 3 ساعات
- جو 24
سينما "شومان" تعرض الفيلم الأميركي "هُنا" للمخرج روبرت زيمكس غدا
جو 24 : تعرض لجنة السينما في مؤسسة عبد الحميد شومان، يوم غد الثلاثاء، الفيلم الأميركي "هُنا" للمخرج روبرت زيمكس، وذلك في تمام الساعة السادسة والنصف مساء في قاعة السينما والساعة الثامنة مساء في الهواء الطلق بمقر المؤسسة بجبل عمان. يسرد فيلم "هُنا" قصة غرفة في منزل في بقعة من أرض أميركا معتمدا على كادر وحيد يتغير ما في داخله ولا تتغير حدوده، فالفيلم مأخوذ عن رواية مصورة بالاسم نفسه للرسام ريتشارد ماكغواير، داخل هذه الغرفة، ثمة قصة رئيسة تدور حول عائلة ممتدة زمنيا سكنت المنزل. الأبن ريتشارد يانغ الذي يلعب دوره توم هانكس، ينشأ طفلا محبا للرسم ثم يبعده عن هوايته كسب الرزق ومحاولة إدامة عائلته التي كونها مع مارغريت (روبن رايت). تدخل العائلة في دراما على مدى الأجيال وتكافح من أجل أن تستمر، بينما نتابع قصص والديه آل (بول بيتاني) وروز (كيلي رايلي)، بالإضافة إلى العديد من الحبكات الفرعية التي تحتل وقتا أقل من مدى الفيلم. تتشابك في "هُنا" مستويات متعددة من القراءة، فعلى المستوى الأول نجد دراما عائلية تقليدية: أب يحاول الحفاظ على تماسك عائلته، وأم تصارع المرض، وابنة تبحث عن هويتها. لكن على مستوى أعمق، يطرح الفيلم أسئلة فلسفية حول طبيعة الزمن والمكان والذاكرة، إنه يقدم الزمان في قبضة المكان. المنزل في الفيلم ليس مجرد خلفية للأحداث، بل هو شخصية رئيسة تشهد على تحولات المجتمع الأميركي. تتجلى براعة زيمكس التقنية في قدرته على تصوير المشاهد المتداخلة زمنيا دون أن تفقد تماسكها البصري. يمكن أن نرى في المشهد نفسه ثلاثة أجيال من العائلة، وآخرين من أزمان مختلفة، يتحركون في فضاء واحد، كل في زمنه الخاص، مع الحفاظ على وحدة الكادر وانسيابية الحركة. هذا الأسلوب، الذي يبدو للوهلة الأولى استعراضا تقنيا، يخدم في الحقيقة فكرة محورية في الفيلم: أن المكان يحتفظ بكل لحظات وجوده في آن واحد. يتجاوز الفيلم حدود السرد التقليدي ليستكشف العلاقة بين الفضاء والزمن. فالغرفة التي تشهد ولادة طفل في الخمسينيات هي نفسها التي تشهد وفاة مسن في الحاضر. والشجرة التي يتسلقها الأطفال في الماضي تظهر مقطوعة في المستقبل. هذه التفاصيل الصغيرة تخلق نسيجا معقدا من الذكريات والتوقعات، يجعل من المكان نفسه راويا للقصة التي قد يعاب عليها المبالغة في أداء الممثلين إذ يأتي كنوع من المسرحة، تساندها موسيقا تصويرية بديعة من عمل رفيق درب زيمكس الموسيقي الفذ (آلان سيلفستري) الذي لم يفارقه منذ الثمانينيات. يتعامل زيمكس مع التاريخ الأميركي بطريقة غير مباشرة. فالأحداث الكبرى - مثل الحروب والأزمات الاقتصادية - تظهر من خلال تأثيرها على الحياة اليومية للعائلة. هذا الأسلوب في السرد يتطلب من المشاهد معرفة جيدة بالسياق التاريخي الأميركي ليفهم دلالات بعض المشاهد التاريخية وإشاراتها، لا سيما وأنه يكتفي بإشارات ضمنية لتحديد وقت الحدث من خلال علامات يفهمها المطلع على التاريخ وإن كانت تقع في التنميط. "هُنا" ليس فيلما سهلا، ولا يقدم تسلية عابرة، إنه يتطلب مشاهدا صبورا، مستعدا للغوص في طبقات متعددة من المعنى، ومنفتحا على تجربة سينمائية تتحدى توقعاته عن كيفية سرد القصص على الشاشة. في عصر أصبحت فيه السينما تميل إلى الصيغ المكررة والحبكات المتوقعة، يقف "هُنا" بوصفه تذكيرا بأن الفن السابع ما زال قادرا على المغامرة والتجريب، ويصر على التواصل مع فنون أخرى كالمسرح، والكتب المصورة في هذه الحالة. تابعو الأردن 24 على

السوسنة
منذ 4 ساعات
- السوسنة
عبير صبري تعلن انفصالها بعد 7 سنوات زواج
السوسنة - أعلنت الفنانة المصرية عبير صبري، اليوم الاثنين، انفصالها رسميًا عن زوجها المحامي أيمن البياع، بعد زواج دام 7 سنوات، مؤكدة أن الطلاق تم في أجواء يسودها الاحترام والتفاهم المتبادلونشرت صبري بيانًا عبر حسابها على تطبيق "إنستغرام"، قالت فيه:"أعلن انفصالي عن زوجي بعد 7 سنوات من العشرة الطيبة، وتم الانفصال بكل هدوء وتفاهم. أتمنى لكل منا التوفيق في حياته القادمة. محبتكم دائمًا مصدر أمان لي وقوة."ورفضت الفنانة الإفصاح عن أسباب الانفصال، رغم ما تردد مؤخرًا من أنباء حول حدوث خلافات بينها وبين زوجها أدت إلى الانفصال قبل عدة أسابيع، حيث فضّلت تأجيل إعلان الخبر حتى استقرار حالتها النفسية.وتُعد عبير صبري من أبرز الفنانات المصريات، بدأت مسيرتها الإعلامية كمقدمة برامج قبل أن تقتحم عالم التمثيل من خلال فيلم "الناجون من النار" عام 1994، ثم شاركت في أعمال سينمائية ودرامية عدة، مع فاصل قصير اعتزلت خلاله الفن واتجهت لتقديم البرامج الدينية، قبل أن تعود مجددًا إلى الساحة الفنية.وكان آخر ظهور فني لها من خلال مشاركتها في مسلسل "الحلانجي"، الذي عُرض خلال شهر رمضان الماضي، إلى جانب الفنان محمد رجب ومجموعة من النجوم الشباب. اقرأ أيضاً:


جو 24
منذ 5 ساعات
- جو 24
فيديو صادم.. صعقة كهربائية تُسقط ملاكماً بعد فوزه في النزال
جو 24 : سجّل أحد حضور مباراة ملاكمة في تايلاند لحظة صادمة بهاتفه المحمول، حين سقط ملاكم روسي مغشياً عليه بعد أن تعرّض لصعقة كهربائية مفاجئة أثناء احتفاله بالفوز، وسط ذهول الجمهور والحكام. وأظهر مقطع الفيديو، الذي جرى تداوله بكثافة على مواقع التواصل الاجتماعي، الملاكم الروسي إيفان بارشيكوف، البالغ من العمر 29 عاماً، وهو يعتلي حبال الحلبة بعد فوزه في إحدى مباريات "ملاكمة الحشيش" في تايلاند، وهي سلسلة مباريات غير تقليدية يُشترط على المشاركين فيها تدخين القنب قبل بدء النزال، في إطار تنظيم ترفيهي مثير للجدل. وبينما كان بارشيكوف يهمّ بالقفز في المسبح الذي كان يحيط بالحلبة كجزء من طقوس الاحتفال، حاول الإمساك بأحد مصابيح الإضاءة القريبة من الحلبة، ليُفاجأ بصعقة كهربائية عنيفة جعلت جسده يتيبّس فجأة قبل أن يسقط بقوة على أرض الحلبة وسط صدمة الحضور. ورغم أن البعض ظنّ في البداية أنه قد تعرض لإصابة خطيرة أو حتى فقد حياته، فإن الملاكم نهض سريعاً بشكل غير متوقّع، مستأنفاً احتفاله بالقفز في المسبح، ثم حصل لاحقاً على فحص طبي للتأكد من سلامته، حيث تبيّن أنه لم يتعرض لأي إصابة بالغة. بارشيكوف، الذي يحمل سجلًا احترافياً بـ16 فوزاً مقابل 5 خسائر، لم يُبدِ أي انزعاج كبير من الحادث، بل تقبّله بسخرية ونشر الفيديو بنفسه على حسابه في إنستغرام، حيث تفاعل المتابعون بتعليقات طريفة، بعضها قال: "لقد فاز في الحلبة وخسر خارجها"، وآخر وصفه مازحاً بـ"البنك الكهربائي المشحون طوال الليل". وقد شارك الملاكم لاحقاً مقطعاً آخر يظهر فيه وهو يخضع لجلسة علاج كهربائي باستخدام جهاز TENS، ما أضفى مزيداً من الطرافة على الموقف الغريب. يُذكر أن البطولة التي شارك فيها بارشيكوف تُعد واحدة من الفعاليات المثيرة للجدل، وتحظى بدعم رمزي من بعض رموز الملاكمة مثل مايك تايسون، وتُلزم المقاتلين بتدخين الحشيش قبل النزال كجزء من طقوسها الترفيهية الفريدة. تابعو الأردن 24 على