logo
أزمة بين ترامب ومذيعة… والأخير يهدد بسحب جنسيتها

أزمة بين ترامب ومذيعة… والأخير يهدد بسحب جنسيتها

IM Lebanonمنذ 19 ساعات
هدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، السبت، بسحب الجنسية من مقدمة البرامج الحوارية 'روزي أودونيل'، بعد أن انتقدت تعامل إدارته مع هيئات التنبؤ بالطقس في أعقاب سيول تكساس التي حصدت أرواح العشرات، بحسب 'سكاي نيوز عربية'.
وكتب ترامب على منصة 'تروث سوشيال': 'نظرا لأن تصرف روزي أودونيل ليس في مصلحة بلدنا العظيم، فإنني أفكر جديا في سحب جنسيتها'، مستحضرا مبدأ الترحيل الذي تلجأ إليه الإدارة الأميركية عند محاولات إبعاد محتجين مولودين في الخارج عن البلاد.
وقال الرئيس الأميركي: 'إنها تشكل تهديدا للإنسانية، ويجب أن تبقى في بلدها الرائع أيرلندا ، إذا كانوا يريدونها. بارك الله في أميركا!'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حركة حماس تؤكد في ذكرى رحيله أن الشهيد محمد الضيف ترك إرثاً ملهمًا لأجيال المقاومة
حركة حماس تؤكد في ذكرى رحيله أن الشهيد محمد الضيف ترك إرثاً ملهمًا لأجيال المقاومة

المنار

timeمنذ 5 دقائق

  • المنار

حركة حماس تؤكد في ذكرى رحيله أن الشهيد محمد الضيف ترك إرثاً ملهمًا لأجيال المقاومة

أكدت حركة المقاومة الإسلامية 'حماس' أن قائد أركان كتائب الشهيد عز الدين القسام، الشهيد القائد الكبير محمد الضيف 'أبو خالد'، ترك إرثًا ملهماً لأجيال تسعى إلى الحرية والكرامة والنصر والتحرير بإذن الله. جاء ذلك في بيان أصدرته الحركة بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لرحيله، حيث أكدت أن الشهيد الضيف يُعتبر رمزًا عسكريًا وأحد أبرز مؤسسي أعظم جناح عسكري مقاوم في العصر الحديث، وهو كتائب القسام. وأضافت أن الضيف ترجّل في مثل هذا اليوم، 13 يوليو 2024، بعد مسيرة استثنائية دامت أكثر من ثلاثة عقود في مواجهة الاحتلال الصهيوني. وشددت حماس على أن اسم القائد الضيف لطالما هزَّ كيان الاحتلال الغاصب، ابتداءً من الانتفاضة الأولى والانتفاضة الثانية، وعمليات خطف الجنود، ومعارك الفرقان وحجارة السجيل، مرورًا بصفقة وفاء الأحرار، والعصف المأكول، وسيف القدس، وصولًا إلى أعظم حدث شهده هذا الجيل، 'طوفان الأقصى'. المصدر: حركة حماس

ترامب في نهائي كأس العالم للأندية
ترامب في نهائي كأس العالم للأندية

IM Lebanon

timeمنذ 19 دقائق

  • IM Lebanon

ترامب في نهائي كأس العالم للأندية

ذكرت تقارير صحافية أن الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) والسلطات الأميركية اتخذوا إجراءات أمنية مشددة، تزامنًا مع تأكيد حضور الرئيس الأميركي دونالد ترامب المباراة النهائية لكأس العالم للأندية، التي تُقام يوم الأحد على ملعب 'ميتلايف' في ولاية نيوجيرسي، بين فريقي باريس سان جيرمان الفرنسي وتشلسي الإنكليزي. وأفادت صحيفة 'آس' الإسبانية بأن الإجراءات الأمنية ستشمل عمليات تفتيش دقيقة وتدقيق صارم، وقد طُلب من الجماهير الحضور إلى محيط الملعب قبل ثلاث ساعات من موعد انطلاق المباراة لتسهيل الدخول. وأوضحت الصحيفة أن التفتيش سيكون أكثر تشددًا مقارنة بالمباريات السابقة. من جهتها، كشفت صحيفة 'نيويورك تايمز' أن فرق الأمن وموظفي الملعب ومنظمي الفعاليات، إلى جانب جهاز الخدمة السرية الأميركي، كُلِّفوا بحماية الرئيس الأميركي داخل ملعب يتسع لـ82,500 متفرج. ونقلت الصحيفة عن خبراء أمنيين أن التحضيرات الخاصة بتأمين شخصية عامة بارزة في حدث رياضي كبير تستغرق عدة أيام من التخطيط والتنسيق، وتشمل استطلاعًا ميدانيًا للمكان ووضع خطط الدخول والخروج والطوارئ.

"حملة مسيّسة وبشعة"... موسكو: "لا نعمل كوسيط لصالح واشنطن"
"حملة مسيّسة وبشعة"... موسكو: "لا نعمل كوسيط لصالح واشنطن"

ليبانون ديبايت

timeمنذ 29 دقائق

  • ليبانون ديبايت

"حملة مسيّسة وبشعة"... موسكو: "لا نعمل كوسيط لصالح واشنطن"

أثارت تقارير إعلامية غربية جدلًا واسعًا بشأن ما إذا كانت روسيا قد اقترحت، خلال محادثات سرّية، على إيران القبول باتفاق نووي جديد لا يتضمّن تخصيب اليورانيوم داخل أراضيها، وذلك في إطار تسوية مؤقتة تُرضي واشنطن وتحافظ على مصالح موسكو. وفيما لم تُعلّق طهران رسميًا على هذه التسريبات، نفت مصادر روسية وجود أي دور لموسكو في الضغط على إيران، ووصف بيان صادر عن وزارة الخارجية الروسية هذه الأنباء بأنها "حملة مسيّسة وبشعة". وفي حلقة من برنامج "غرفة الأخبار" على قناة "سكاي نيوز عربية"، ناقش كل من الدكتور حكم أمهز، الخبير في الشؤون الإقليمية والدولية، وأندريه مورتازين، الباحث السياسي الروسي، خلفيات هذه التقارير وأبعادها، في ظل ما وصفه مراقبون بـ"تسابق دبلوماسي" بين موسكو وواشنطن لكسب الورقة الإيرانية. نفى مورتازين بشكل قاطع وجود أي مبادرة روسية تهدف إلى الضغط على إيران، وقال: "روسيا لا تعمل كوسيط لصالح الولايات المتحدة، وتحترم سيادة إيران واستقلال قرارها النووي". وأكد أن الحديث عن مساعٍ روسية لدفع إيران نحو اتفاق نووي "دون تخصيب" هو "مجرد تكهنات إعلامية تفتقر إلى أي معلومات رسمية"، مشددًا على أن موسكو "تدعم تسوية شاملة تحفظ حقوق إيران ضمن معاهدة عدم الانتشار النووي، ولكن دون فرض حلول من الخارج". من جانبه، رأى الدكتور حكم أمهز أن واشنطن تحاول منذ أشهر الترويج لفكرة اتفاق مؤقت مع إيران لا يشمل حسمًا نهائيًا للملف النووي، وهو ما تعتبره طهران غير مناسب في ظل تجربة الاتفاق السابق الموقّع عام 2015، والذي انسحبت منه الولايات المتحدة لاحقًا. وأضاف أن إيران "لا ترفض مبدأ التفاوض، لكنها ترفض تكرار تجربة اتفاق هش يُعلّق فيه التخصيب مقابل وعود لا تُنفّذ"، مشيرًا إلى أن "مسألة التخصيب تمسّ جوهر السيادة الإيرانية وتُعدّ ركنًا أساسيًا في عقيدتها الدفاعية". وتأتي هذه التطورات وسط تشابك في المصالح الروسية – الإيرانية – الغربية، في وقت تسعى فيه الأطراف إلى منع تصعيد جديد في الملف النووي الإيراني، مع حرص موسكو على عدم خسارة طهران كحليف في ملفات إقليمية عدّة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store