
عارضة أزياء تُفجر مفاجآت حول حفل عيد ميلاد لامين يامال (فيديو)
كالفو، الفائزة بلقبي ملكة جمال المراهقات في إسبانيا 2021 وأوروبا 2022، أكدت خلال ظهورها في برنامج TardeAR على قناة Telecinco أنها تلقت دعوة من فريق تنظيم الحفل لحضوره، لكنها رفضت بعدما صُدمت بشروط المشاركة.
وأوضحت أن أحد أفراد طاقم يامال طلب منها إحضار 12 فتاة إضافية، بشرط أن "تتمتعن بمعايير جسدية محددة"، قائلة: "كان التركيز على لون الشعر وحجم الصدر، أرادوهن شقراوات للمرافقة أو الصورة".
وأضافت أن العرض شمل مبلغاً مالياً يصل إلى 17,500 دولار أمريكي لكل فتاة، مقابل التواجد لمدة 24 ساعة، بالإضافة إلى بطاقة خاصة لتغطية النفقات.
وتابعت: "بسبب تجربتي السابقة كنادلة في النوادي الليلية، تواصلت مع بعض الفتيات المهتمات، لكنني أبلغتهن بعدم وضوح نوايا المنظمين بشأن طبيعة الدور المطلوب منهن في الحفل".
العرض المشبوه لم يكن سبب الانسحاب الوحيد، إذ أشارت كلوديا إلى أنها تعرضت لاحقاً لمحاولة اختراق حساباتها على مواقع التواصل، بعد كشفها لتفاصيل الدعوة.
وقالت: "تلقيت بريداً إلكترونياً في الحادية عشرة و26 دقيقة مساءً، كان واضحاً أنهم يحاولون اختراق حساباتي، وأعتقد أن من يقف خلف ذلك شخص من فريق يامال".
وكان حفل يامال قد أُقيم على مرحلتين، الأولى في مطعم خاص بجانب عائلته، والثانية في مزرعة خاصة بـ200 ضيف، ضمت عدداً من زملائه في برشلونة والمنتخب الإسباني، وفرضت شروط صارمة على الحاضرين، أبرزها حظر الهواتف والكاميرات، ومنع تعاطي المخدرات.
لكن الاحتفال لم يخلُ من الجدل، إذ يواجه اللاعب تحقيقاً قانونياً بعد الاستعانة بأشخاص من قصار القامة في فقرات ترفيهية، وهو ما أثار استهجاناً واسعاً عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي.
pic.twitter.com/GWCzB1Kb2n
— Miss Kokoro (@KokoroMiss) July 8, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 29 دقائق
- الجمهورية
تشلسي بطلاً للعالم: نهاية سريالية لبطولة غريبة
استدار جيمس نحو ترامب، وأمام جمهور ممتلئ في ملعب «ميت لايف» بالإضافة إلى جمهور تلفزيوني عالمي كبير، بدا وكأنّه يسأل رئيس الولايات المتحدة ما إذا كان يُخطِّط لتركه وشأنه، كما تقتضي العادة. لكنّ ترامب استمرّ في الابتسام بسعادة، فقرّر القائد جيمس أن يرفع الكأس العملاقة المطلية بالذهب عالياً. وبينما كانت الألعاب النارية تملأ السماء فوق ملعب «ميت لايف»، وأُسدِل الستار على بطولة امتدّت لـ4 أسابيع، شهدنا مشهداً سريالياً: ترامب ما زال في قلب احتفالات لاعبي تشلسي، يُصفِّق بحماس، إلى درجة أنّ رئيس «فيفا» جياني إنفانتينو بدا مُحرَجاً بما يكفي لمحاولة سحبه بعيداً. أقرّ جيمس لـ The Athletic: «أخبروني أنّ ترامب سيُقدّم الكأس ثم يغادر المنصة. ظننتُ أنّه سيغادر، لكنّه أراد البقاء. وربما هذا يُبرز مدى أهمّية البطولة». بطولة غريبة ويوم غير اعتيادي في إيست راذرفورد، نيوجيرسي، في عرض مستوحى من الـ«سوبر بول»، تخلّله شوط أول وثانٍ من مباراة كرة قدم، يتوسطهما عرض استراحة دام 24 دقيقة، قبل حفل تتويج شهد صيحات استهجان من الجمهور ضدّ ترامب، قبل أن يجد الرئيس مكانه المفضّل على المنصة بين لاعبي تشلسي. كما أنّها نهاية مفاجئة، إذ تفوّق جيمس وزملاؤه على سان جيرمان، ليفوزوا بأول نسخة من كأس العالم للأندية في عهد التوسعة. تشلسي بطل العالم بعد شهر مثمر جداً في الولايات المتحدة، وأصبح أكثر ثراءً بأكثر من 100 مليون دولار. وبنهاية المساء، أضيء مبنى «إمباير ستيت» في مانهاتن باللون الأزرق الخاص بتشلسي. هذا كان هدف الشهر الماضي بالكامل، بحسب إنفانتينو: «لتحديد، لأول مرّة في التاريخ، من هو أفضل نادٍ في العالم حقاً». هذا الادّعاء يُثير ردود فعل متنوّعة. أول ردّ فعل مباشر هو التشكيك في هذا المنطق، واقتراح أنّ الغرض الرئيسي من كأس العالم للأندية يبدو أنّه جني المال، مع محاولة لاستعادة جزء من نفوذ «فيفا» في كرة القدم العالمية من خلال الإمساك بكرة القدم على مستوى الأندية وبيعها لشركاء تجاريِّين محتملين، خصوصاً قطر والسعودية. ردّ الفعل الآخر هو التساؤل: كيف يمكن لهذه البطولة أن تُحدِّد أفضل فريق في العالم بينما أبطال أقوى 3 دوريات (ليفربول الإنكليزي، برشلونة الإسباني، ونابولي الإيطالي) لم يكونوا ضمن الأندية الـ32 المشاركة؟ تواجد تشلسي هنا لأنّه فاز بدوري أبطال أوروبا عام 2021. ومنذ ذلك الحين، وبعد بيع النادي من الملياردير الروسي رومان أبراموفيتش إلى تحالف بقيادة تود بويلي وشركة «كليرليك كابيتال»، شهد الفريق تحوّلاً جذرياً ومكلفاً جداً في تشكيلته. لاعب واحد فقط (جيمس) من تشكيلة الـ23 لاعباً في نهائي دوري الأبطال، كان حاضراً في المونديال. أمّا حجم التغيير، فكان هائلاً، إذ مرّ على النادي لاعبون مثل روميلو لوكاكو، خاليدو كوليبالي، وبيير إيميريك أوباميانغ، إلى جانب سلسلة من المدربين. كان من المنطقي أكثر أن يُتوَّج سان جيرمان كأفضل فريق في العالم، نظراً إلى ما حققه في دوري الأبطال (إقصاء ليفربول، أستون فيلا، وأرسنال قبل سحق إنتر ميلان 5-0 في النهائي)، في وقتٍ كان فيه تشلسي يتغلّب على كوبنهاغن، ليغيا وارسو، ديورغاردن، وريال بيتيس للفوز بلقب دوري المؤتمر الأوروبي الأقل قيمة. حتى في كأس العالم للأندية، يمكن لسان جيرمان أن يدّعي أنّه واجه خصوماً أقوى في طريقه إلى النهائي، مثل أتلتيكو مدريد (4-0)، بايرن ميونيخ (2-0)، وريال مدريد (4-0). لكنّ تشلسي تحسّن خلال البطولة، وكان يستحق الفوز في النهائي عن جدارة، ليس فقط لإفساده إيقاع باريس في الوسط، بل أيضاً لمهاجمته منذ البداية. أعدّ المدرب إنزو ماريسكا فريقه بشكل رائع، وبدا كأنّه اكتشف نقطة ضعف غير متوقعة في الدفاع الباريسي، فبدا الظهير الأيسر نونو مينديز منزعجاً ومفاجَأً من الطريقة التي ركّز بها مالو غوستو، بالمر، وجواو بيدرو عليه. أهداف تشلسي الثلاثة في الشوط الأول، جاءت من الطرف الأيسر: سجّل بالمر هدفَين بلمستَين دقيقتَين في الزاوية البعيدة، قبل أن يُمرّر تمريرة رائعة لجواو بيدرو الذي سجّل هدفاً ثالثاً بلمسة رائعة. بعد المباراة، أكّد ماريسكا: «كوننا أبطال كأس العالم للأندية هو أمر نفخر به كثيراً. نحن سعداء جداً، خصوصاً ضدّ باريس الذي، كما قلتُ قبل يومَين، أعتبره الأفضل في العالم، مع أحد أفضل المدربين في العالم (لويس إنريكي) ولاعبين رائعين. اليوم كان إنجازاً عظيماً». من السهل أن نجد عيوباً في بعض مزاعم إنفانتينو المتطرّفة حول تأثير كأس العالم للأندية، لكن حتى لو لم تَأسر هذه النسخة من البطولة خيال الجماهير الأوروبية، فإنّها كانت بطولة صعبة، تعاملت معها الأندية بجدّية نظراً إلى حجم الجائزة المالية، وهي بطولة باقية، سواء أحبّها النُقاد أم لا. ذهب ماريسكا أبعد من ذلك: «قلتُ للاعبين في الداخل إنّ لديّ شعوراً بأنّ البطولة في يوم من الأيام ستصبح مهمّة مثل دوري أبطال أوروبا. كنتُ محظوظاً قبل 3 سنوات أن أكون جزءاً من الجهاز الفني عندما فزنا بدوري الأبطال (مع مانشستر سيتي). عشتُ تلك اللحظات، لكنّ الحقيقة أنّ هذه البطولة هي واحدة من الأفضل في العالم. نحن نُقدّرها بقدر دوري الأبطال، إن لم يكن أكثر، لأنّها كانت حقاً نصراً عظيماً لنا». قد تكون هذه البطولة نقطة انطلاق لتشلسي. فوزه بدوري المؤتمر في أيار بدا وكأنّه ساعد مجموعة اللاعبين الشابة، التي عانت من انهيارات جماعية وفقدان الثقة.


ليبانون 24
منذ 2 ساعات
- ليبانون 24
كافيار تطلق هواتف فاخرة مستوحاة من "لابوبو".. هل تفكر بشرائها؟
أعلنت شركة "كافيار" المتخصصة في تصميم الأجهزة الفاخرة عن إصدار خاص وفاخر من هاتفي " سامسونغ" galaxy Z Fold7 وGalaxy Z Flip7 تحت اسم "كابوبو"، بتصميم مستوحى من دمى "لابوبو" القابلة للتحصيل، من إبداع المصمم كاسينغ لونغ، والمشهورة في الصين عبر متجر "بوب مارت". يأتي إصدار كابوبو مطلياً بالذهب عيار 24 قيراطاً ومينا المجوهرات، حيث يظهر على هاتف Z Fold7 مشهد لدمية كابوبو أمام كوكب المريخ ، بينما يظهر على Z Flip7 مشهد مستوحى من كوكب الزهرة. وتبدأ أسعار هذه النسخ الفاخرة من 8,910 دولار لـ Z Flip7 ومن 10,340 دولار لـ Z Fold7، مع إنتاج محدود من 8 وحدات فقط لكل طراز، تيمناً بالرقم 8 الذي يُعتبر جالبًا للحظ في الثقافة الصينية.


بيروت نيوز
منذ 4 ساعات
- بيروت نيوز
هدية بـ2000 دولار في لبنان تؤدي إلى احتيال.. ماذا حصل؟
عُلم أنَّ مواطنين وقعوا ضحية عملية احتيال إثر تلقيهم رابطاً مُفبركاً من حسابٍ مزيف يحمل إسم إحدى شركات تحويل الأموال العاملة في لبنان. وتبيّن أنّ ذاك الحساب يستهدف أشخاصاً يُودعون أموالاً داخل حسابات الكترونية مرتبطة بشركة تحويل الأموال، وذلك بهدف سرقتها. يقول أحد الضحايا عبر 'لبنان24' إنه تلقى رسالة عبر 'فيسبوك' من حساب يحمل اسم شركة التحويل، وقيل عبره إن بإمكان الضحية الاستفادة من فرصة ربح هدية بقيمة 2000 دولار من الشركة. بعد ذلك، يطلب مدير الحساب من الضحية القيام بخطوتين: الأولى الدخول إلى رابط محدد والثانية وضع 'رمز سري' يصلُ إلى الهاتف بواسطة رسالة نصية تأتي من نفس الرقم الذي تُرسل الشركة رسائلها عبره. وعليه، ما إن يتم إدخال الرمز حتى يظهر أن تسجيل الدخول قد تمَّ بنجاح، لكن ما يجري هنا هو أنَّ السرقة تكون قد حصلت، وبالتالي سحب جميع الأموال من حساب الشركة الأساسي، ما يعني إستهداف تطبيقها بشكل مباشر. معلومات 'لبنان24' تقول إن الشركة تبلغت بهذا الأمر من ضحايا تواصلوا معها، فيما عُلمَ أنَّ بعض هؤلاء تقدموا بدعوى للنيابة العامة المالية وجرى تحويلها إلى مكتب جرائم المعلوماتيَّة في قوى الأمن الداخلي.