
هل تستطيع أمريكا دعم إسرائيل وأوكرانيا في ذات الوقت؟
إسرائيل تشعل الشرق الأوسط بضرب إيران
وبالشرق الأوسط عندما قررت إسرائيل مهاجمة إيران بشكل مفاجئ بقرار منفرد من نتنياهو وكانت الولايات المتحدة الأمريكية تقوم بتزويد أوكرانيا ببعض الأسلحة الدفاعية خلال حربها ضد روسيا وظهر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي خلال الحرب الإسرائيلية الإيرانية بوسائل الإعلام الأمريكية منتقدا تخلي واشنطن عن كييف،وتحويل حزمة من الأسلحة الأمريكية إلى إسرائيل كانت ذاهبة لأوكرانيا.
واشنطن بوست: أمريكا لاتستطع دعم أوكرانيا وإسرائيل بذات الوقت
ويقول تقرير لواشنطن بوست بإن أمريكا لاتستطع دعم أوكرانيا،وإسرائيل في حروب بذات الوقت بالإضافة لاستياء بعض الأمريكيين من انخراط واشنطن في الصراع الإسرائيلي الإيراني،والذي يكون بعيدا عن مصلحة الدولة الأمريكية.
البنتاجون الأمريكي يحذر من نقص بالمخازن الأمريكية من صواريخ الباتريوت
وبوقت سابق أعلن البنتاجون الأمريكي تعليق إرسال شحنة الباتريوت الأمريكية لأوكرانيا بسبب نقص تعانيه المخازن الأمريكية الاستراتيجية من هذا السلاح،وقال المبعوث الأمريكي في حلف الناتو بإن مصلحة أمريكا تكون في المرتبة الأولى.
في إتجاه آخر عقب اتصال هاتفي بين الرئيس الأمريكي ترامب،وبوتين أعلن ترامب عن شعوره بخيبة أمل شديدة بسبب رفض بوتين وقف إطلاق النار بالوقت الراهن وحسب أكسيوس قد يقوم ترامب بمساعدة أوكرانيا ببعض الأنظمة الدفاعية الأمريكية الجوية،وعرض المستشار الألماني فريدريش ميرتس دفع تكلفة الأسلحة الأمريكية التي يبلغ تكلفة كل واحدة منها أكثر من مليار دولار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 21 دقائق
- ليبانون 24
مراسلات من حسابات مجهولة.. هكذا حاولت إيران إختراق إسرائيل
كتب موقع " سكاي نيوز عربية": كشفت صحيفة "غارديان"، أن استراتيجية إيران لاختراق الداخل الإسرائيلي وجمع المعلومات الاستخباراتية، اعتمدت على مراسلة إسرائيليين من حسابات مجهولة الهوية وطلب تنفيذ مهام صغيرة مقابل مبالغ مالية. وذكرت "غارديان"، إلى أن إسرائيل ، وقبل بدء عمليات هجوم " الأسد الصاعد" على إيران، اكتشفت شبكة واسعة من المواطنين الإسرائيليين المتهمين بالتجسس لصالح طهران. ومنذ نيسان 2024، اعتقل نحو 30 إسرائيليا بتهم التخابر والتعاون مع إيران، وأدين واحد بالسجن. وبحسب وثائق محكمة نقلتها "غارديان"، تبدأ العملية بتلقي المجند رسائل من جهات مجهولة تعرض عليه المال مقابل معلومة أو تنفيذ مهمة بسيطة، وتزداد قيمة المدفوعات بازدياد خطورة المهام. ووفقا لـ "غارديان"، تلقى أحد المجندين رسالة من جهة تدعى " وكالة الأنباء"، جاء فيها: "هل لديك معلومات عن الحرب؟ نحن مستعدون لشرائها". كما تلقى مجند إسرائيلي من أصول فلسطينية رسالة من جهة تدعى "طهران القدس"، جاء فيها: "القدس الحرة توحد المسلمين. أرسل لنا معلومات عن الحرب". وتضمنت هذه الرسائل روابط إلى تطبيق "تلغرام". وفي حال وافق المتلقي على تنفيذ المهمة، يطلب منه إنشاء حساب على "باي بال" أو تطبيق لاستلام العملات الرقمية. وتنوعت المهام الموكلة للمجندين، إذ طلب من أحدهم التوجه إلى حديقة والتأكد من وجود حقيبة سوداء مقابل 1000 دولار. فيما طلب من آخر تعليق منشورات وكتابة شعارات مثل "كلنا ضد بيبي" و"بيبي = هتلر". (بيبي هو لقب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو). وبعد تنفيذ المهام البسيطة، يطلب من المجند تصوير مواقع حساسة واستراتيجية داخل إسرائيل. كتصوير ميناء حيفا، وقاعدة "نيفاتيم" الجوية، وبطاريات "القبة الحديدية"، ومقر الاستخبارات العسكرية شمال تل أبيب ، ومعهد "وايزمان" النووي. وكانت إيران قد استهدفت المعهد بالصواريخ الباليستية خلال حرب 12 يوما، ورجحت الصحيفة ذاتها أن المخابرات الإيرانية اعتمدت على الصور المطلقة للتوجيه الضربات ومحاولة الانتقام للعلماء الذين صفتهم إسرائيل، بحسب ذات الصحيفة. كما طلب من أحد المجندين، وفق "جارديان"، تصوير منزل عالم نووي إسرائيلي وزرع جهاز تتبع مواقع في سيارته، وعرض عليه مبلغ 60 ألف دولار لاغتيال العالم نووي وعائلته وحرق منزلهم. وقام هذا المجند باستئجار أربعة شبان لتنفيذ العملية، إلا أنهم فشلوا في ذلك. وأضافت الصحيفة، أن الإيرانيين كانوا متسرعين في تحويل المجندين الإسرائيليين إلى قتلة مأجورين، فبعد تنفيد مهام بسيطة، يسألونهم ما إذا كانوا مستعدين لاغتيال مسؤولين إسرائيليين كبار. وأشارت "غارديان"، إلى أن عميلا إيرانيا طلب من أحد المجندين تصفية رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ورئيس جهاز الشاباك، ووزير الدفاع الإسرائيلي، مقابل 150 ألف دولار. إلا أن المجند رفض العرض وطلب مليون دولار بدلا منه. وعرضت الجهات الإيرانية مبلغ 400 ألف دولار لاغتيال رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق نفتالي بينيت، لكن المجند، الذي تم نقله سرا إلى إيران، رفض العرض. وقد حكمت المحكمة على هذا المجند بالسجن عشر سنوات بعد اعترافه بالتواصل مع عميل إيراني. من جهتها، تمكنت إسرائيل من اختراق أجهزة الأمن والجيش الإيراني ، ونجحت في اغتيال عدد كبير من القادة الإيرانيين والعلماء النوويين في الساعات الأولى من هجوم 13 يونيو،. بالاعتماد على عملاء مجندين داخل إيران. وذكرت وكالة "فارس" الإيرانية، أن السلطات في طهران اعتقلت أكثر من 700 شخص بتهمة التجسس لصالح إسرائيل منذ بداية الحرب.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 26 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
لا مسايرة في وزارتي...رسامني: السلاح لن يعطل الإصلاحات
"ما نفع الإجراءات في ظل السلاح؟" من هذا السؤال ينطلق وزير الأشغال العامة والنقل فايز رسامني، مؤكداً رفضه ربط عمله في ضبط الحدود ومكافحة الفساد في وزارته بأي ملف آخر، رغم إدراكه لأهمية موضوع حصر السلاح بيد الدولة. ويعتبر رسامني أن التأخير في هذا الملف قد يعيق تنفيذ قرارات وإجراءات تحسين الوضع، لكنه يرى في الوقت نفسه أنه لا يجوز وقف العمل بانتظار حل شامل للسلاح، بل يجب البدء من أي نقطة ومتابعة الملفات الأساسية بالتوازي. وأكد أنه بدأ بمعالجة ملفات عالقة منذ سنوات ولم يتعرض لأي ضغط من أي جهة، مشيراً إلى أن معالجة المشكلات المزمنة تتطلب خطة طويلة الأمد تمتد على سنوات. وشدد رسامني على أن "التنفيذ بدأ لحصر السلاح بيد الدولة"، مشيراً إلى خطوات لم تُعلن، وإلى أن الجيش يسيطر على 80% من منطقة جنوب الليطاني، وأن الحل يُعمل عليه دبلوماسياً وبوتيرة سريعة، معتبراً أن القرار قد اتُخذ وإن لم يُحدد له جدول زمني. وفي معرض رده على سؤال حول المبادرة، أكد أن هذا الملف لا يمكن أن يُعالج إلا بالتنسيق مع حزب الله، مشيراً إلى أن ميزان القوى تبدل، وأن لبنان لا يحتمل المزيد من الحروب، لأن الخاسر في النهاية هو البلد. وأضاف: "خسارتنا كبيرة، والدمار خلال السنة الأخيرة هائل. في بدايات الأزمة المالية كنا نتحدث مع البنك الدولي من موقع صعب، وبعد الحرب أصبح الموقع أسوأ. الخسائر بلغت 11 مليار دولار تضاف إلى التراكمات السابقة، ولا بد من تقوية الدولة وحصر السلاح بيدها عبر الدبلوماسية". عن مطار رفيق الحريري الدولي، أوضح الوزير أن الأمن بات مضبوطاً، وأن الإجراءات المتخذة هدفها حماية اللبنانيين والوافدين. ونفى أن تكون تلك الإجراءات نتيجة ضغوط أميركية، مشدداً على أنها تصب في مصلحة لبنان. وقال: "منذ تسلمي الوزارة، قلت إن الخطأ ممنوع ولن أتهاون، وتم اتخاذ قرارات فورية بحق المخالفين". وكشف عن استبعاد موظفين من حزب الله وغيرهم بسبب مخالفات تتعلق بسلامة الأمن، كتهريب الركاب مقابل المال. وشدد على أن خطة العمل مستمرة لعام كامل، وهناك تحسن ملموس رغم الحرب، مع توقعات بارتفاع أعداد السياح والحجوزات. ورداً على سؤال حول تعليق الرحلات من إيران إلى لبنان، قال رسامني إن القرار لا يزال ساريًا وهو سياسي وأمني بامتياز. وأضاف: "شعرنا بخطر يهدد المطار وسلامة المسافرين، واتخذنا قراراً حكيماً، والعدو لا يزال يعتدي ولا نعلم إلى أين يريد أن يصل". في السياق المالي، تحدث الوزير عن التهرب الجمركي والضريبي، وأكد تفعيل أجهزة السكانر في مرفأ بيروت وطرابلس خلال 3 أشهر، وربطها بغرفة مراقبة في وزارة المال، ما سيسهم في زيادة الإيرادات بما لا يقل عن 500 مليون دولار، وربما أكثر. أوضح الوزير أن مشروع مطار القليعات في شمال لبنان قيد التقدم، وأن دراسات الجدوى شبه منجزة، بانتظار تعديل قانون الشراكة مع القطاع الخاص. التلزيم متوقع بداية 2026، والتنفيذ خلال عامين إلى ثلاثة. وأشار إلى إمكانية إنشاء مطارات أخرى كمطار رياق في البقاع، بحسب إقبال المستثمرين. كما أعلن عن إعادة تشغيل مرفأ جونية السياحي وربط لبنان بقبرص بحريًا، بدءًا من نهاية تموز. عن الفساد في صيانة الطرق، قال الوزير إن الوزارة تحولت من "مغارة علي بابا" إلى مؤسسة فاعلة. وتم تغيير الآلية السابقة للتلزيم، ورفض التساهل مع المحسوبيات. وأكد أن بعض الطرق التي كانت تكلّف سابقًا 500 مليون دولار في حين أنها تحتاج فعليًا إلى 2 مليون، سيتم تنفيذها الآن بجودة عالية تضمن صلاحيتها لعشر سنوات. وأشار إلى أنه جرى تعديل دفتر الشروط وفق معايير البنك الدولي، ولن تُسلّم المشاريع إلا بموافقة استشاري متخصص. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون ديبايت
منذ ساعة واحدة
- ليبانون ديبايت
بعد خلافه مع ترامب...هل ينجو "حزب ماسك" من مصير سابقيه؟
أعلن إيلون ماسك، أغنى رجل في العالم والرئيس التنفيذي لشركتي "تسلا" و"سبيس إكس"، يوم امس السبت، عن تأسيس حزب سياسي جديد في الولايات المتحدة أطلق عليه اسم "حزب أمريكا"، مؤكدًا أن الحزب الجديد "سيمثل 80% من الناخبين في الوسط"، على حد تعبيره. ويأتي هذا الإعلان بعد يوم من توقيع الرئيس الأميركي دونالد ترامب على قانون ضرائب وإنفاق جديد، عارضه ماسك بشدة، معلنًا على منصة "اكس" أن الحزب قد "تشكل رسميًا ليعيد إليكم حريتكم". وكان ماسك قد دعم حملة ترامب في انتخابات 2024، حيث أصبح أكبر متبرع سياسي في البلاد، وقاد لاحقًا قسم "كفاءة الحكومة" (D.O.G.) في إدارة ترامب بهدف تقليص حجم الحكومة. إلا أن ماسك تراجع مؤخرًا عن دعم ترامب ومعظم الجمهوريين في الكونغرس، معارضًا ما وصفه بـ"الإنفاق الحكومي المفرط"، ومهددًا بتأسيس حزب بديل في حال إقرار حزمة إنفاق ضخمة جديدة، وهو ما حصل بالفعل. رغم الثروة والنفوذ، يواجه ماسك تحديات كبيرة على صعيد المشهد السياسي الأميركي. فالنظام الانتخابي القائم على قاعدة "الفائز يحصل على كل شيء" لا يرحّب عادة بالأحزاب الثالثة، وفق ما قاله هانز نويل، أستاذ التاريخ السياسي في جامعة جورجتاون. وأضاف أن "النجاح يتطلب فوزًا كاملًا، وليس مجرد حصة من الأصوات كما في أنظمة التمثيل النسبي". أما تسجيل حزب سياسي جديد، فيخضع لشروط معقدة تختلف من ولاية إلى أخرى، وتشمل متطلبات توقيع عرائض من الناخبين وتسجيل قانوني رسمي. ويقول ماك ماكوركل، أستاذ السياسة العامة في جامعة ديوك، إن ماسك يملك المال لتجاوز العقبات، لكنه قد يواجه صعوبة في تسجيل الحزب في جميع الولايات قبل الانتخابات. منذ عام 1968، لم ينجح أي مرشح من خارج الحزبين الرئيسيين في الفوز بأصوات في المجمع الانتخابي. ويستشهد التقرير بتجربة الملياردير روس بيرو في انتخابات 1992، حيث نال 19% من الأصوات الشعبية من دون أن يحصد أي صوت في المجمع. كذلك، يبرز دور رالف نادر عام 2000 في ترجيح كفة جورج بوش على آل غور في ولاية فلوريدا. وعلى الرغم من ظهور شخصيات مستقلة مثل بيرني ساندرز وجو مانشين، إلا أن الانشقاقات لم تؤد إلى كسر هيمنة الحزبين. أعلن ماسك عبر "اكس" نيّته التأثير في انتخابات منتصف الولاية المقبلة عبر استهداف عدد محدود من الدوائر المؤثرة، مشبهًا خطته بتكتيكات الجنرال اليوناني إيبامينونداس. وقال إن هامش الأصوات الضيق في الكونغرس قد يسمح لحزبه بلعب دور "الصوت الحاسم" في مشاريع القوانين. لكن ماكوركل يرى أن مرشحي ماسك، حتى لو لم يفوزوا، قد يكونون عنصر تشويش، ويؤثرون في نتائج الجمهوريين في ولايات حاسمة مثل نورث كارولاينا، لا سيما إذا انخفض حماس قاعدة ترامب. كتب ماسك يوم السبت منشورًا دعم فيه برنامجًا للحزب الجديد يدعو إلى تقليص الدين، وتحديث الجيش بالذكاء الاصطناعي، وتحرير السوق، ودعم حرية التعبير. لكنه في الوقت نفسه يواجه تحديًا في توحيد "الوسط"، وهي فئة غير متجانسة سياسيًا. يقول نويل: "الناس محبطون من الحزبين، لكنهم لا يشكلون كتلة انتخابية واضحة لماسك". بعد تدهور علاقته بإدارة ترامب، لم يعد لماسك تأثير يذكر داخل الحزب الجمهوري، بل يواجه لجنة عمل سياسي خارقة يسعى مؤيدو ترامب لتشكيلها لإضعافه. ورغم أن بعض الجهات مثل الحزب الليبرتاري ومجموعة "No Labels" أبدت رغبة في التعاون، إلا أن خبراء يشككون في قدرة ماسك على بناء قاعدة داعمة حقيقية، إذ أن النجاح الانتخابي يتطلب حماسة وتعبئة لا يمكن شراؤها بالمال فقط. يرى المراقبون أن شخصية ماسك، المعروفة بالاندفاع والطموح، قد لا تتماشى مع العملية السياسية الطويلة والمعقدة. قال ماكوركل: "لست متأكدًا من أن لديه الصبر الكافي. لا يمكنك فقط أن تموّل مرشحين وتأمل أن ينجحوا... من دون تدقيق، قد تنقلب الأمور إلى عبء محرج". يُذكر أن ماسك ضخ أكثر من 20 مليون دولار في سباق انتخابي قضائي في ولاية ويسكونسن في وقت سابق هذا العام، لكن المرشحة الليبرالية سوزان كروفورد فازت، رغم تصوير ماسك للسباق بأنه "حاسم لمستقبل الحضارة الغربية". وقد أشار لاحقًا إلى نيته "خفض كبير" في الإنفاق السياسي ما لم تظهر "أسباب وجيهة" للعودة. واختتم ماكوركل بالقول: "لا أعتقد أن ماسك سيقضي بقية حياته يحاول إنشاء حزب جديد. هذا أشبه بمحاولة لتقويض إرث ترامب أكثر من كونه مشروعًا طويل الأمد".