
صعود أسعار العقود الآجلة لخام "برنت" تسليم سبتمبر بنسبة 0.25%
صعدت أسعار العقود الآجلة لخام "برنت" تسليم سبتمبر بنسبة 0.25% أو 17 سنتا إلى 72.68 دولار للبرميل، في تمام الساعة 07:56 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة.
بينما استقرت أسعار العقود الآجلة لخام "نايمكس" الأمريكي تسليم سبتمبر عند 69.26 دولار.
وتترقب الأسواق صدور بيانات المخزونات الأسبوعية الرسمية من إدارة معلومات الطاقة في وقت لاحق اليوم، بعد أن أظهرت تقديرات معهد البترول الأمريكي ارتفاع مخزونات النفط الخام 1.5 مليون برميل خلال الأسبوع المنتهي في 25 يوليو.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الموقع بوست
منذ ساعة واحدة
- الموقع بوست
أرباح "غوغل" في الربع الثاني تتجاوز التوقعات وتبلغ 28 مليار دولار
تمكنت "غوغل" من أن تحافظ على مكانتها ونجحت حتى في تحقيق مكاسب في مجال الذكاء الاصطناعي، متجاوزة مجددا توقعات السوق في الربع الثاني من العام، رغم المنافسة التي تواجهها من أدوات المساعدة في البحث عبر الإنترنت القائمة على الذكاء الاصطناعي، والمزاحمة التي تلقاها في مجال الحوسبة مِن بُعد من الشركات التي تحتل صدارة القطاع السحابي. وسجّلت مجموعة "ألفابت" التي تضمّ "غوغل" ارتفاعا في إيراداتها بنسبة 14 في المئة على أساس سنوي لتصل إلى أكثر من 96 مليار دولار، من بينها 28,2 مليارا صافي دخل في الربع الثاني، وفقا لبيان أرباحها الصادر الأربعاء الماضي. ويعزى هذا النمو خصوصا إلى الطلب القوي على خدمات الذكاء الاصطناعي، إلا أن هذه التقنية باهظة الثمن. ونبّه الرئيس التنفيذي للشركة الأمريكية سوندار بيتشاي إلى أن الاستثمارات ستزداد ما يرفع نفقات "غوغل" الاستثمارية إلى "نحو 85 مليار دولار" هذه السنة، أي بزيادة عشرة مليارات دولار عما كان مقررا، بعدما بلغت 52,5 مليارا عام 2024. ويواجه محرّك البحث الذي يُدرّ الجزء الأكبر من إيرادات "غوغل" من الإعلانات، منافسة متزايدة من الأدوات المساعِدة العامة القائمة على الذكاء الاصطناعي على غرار "تشات جي بي تي" (من شركة "أوبن إيه آي") والأدوات المتخصصة في البحث الإلكتروني على غرار "بربليكسيتي". لكنّ "غوغل" دمجت الإجابات التي يوفرها الذكاء الاصطناعي التوليدي في نتائج البحث بواسطة محركها، و"حتى الآن، مكنّت الخدمة من تجنّب تراجع عدد الزيارات، على الأقل بالنسبة إلى الاستعلامات التجارية"، بحسب المُحلل في "إي ماركتر" يوري وورمسر. ولاحظ أن الشركة تُحقّق إيرادات من إجابات الذكاء الاصطناعي هذه، المُسمّاة "إيه آي أوفرفيوز" AI Overviews و"إيه آي مود" AI Mode. وقال "هذا يُبشّر بالخير، إذ يفترض أن تبدأ هذه الأدوات، مثل تشات جي بي تي، في معالجة استعلامات التسوق في النصف الثاني من العام". وكشفت "غوغل" و"أوبن إيه آي" في الربيع أداتيهما الرقميتين المُساعدتَين في مجال التسوق القادرتين على البحث عن أفضل الأسعار، وإيجاد نماذج تناسب أذواق المستهلكين، وحتى دفع ثمن المشتريات إذا خوّلهما المستخدم ذلك. أما "غوغل كلاود"، فحققت مجددا نموا قويا مع زيادة مبيعاتها بنسبة 32 في المئة لتتجاوز 13 مليار دولار. حتى أن "غوغل كلاود" التي تُعدّ ثالث أكبر شركة في مجال الحوسبة مِن بُعد، بعد "إيه دبليو إس" ("أمازون") و"مايكروسوفت"، ضاعفت أرباحها التشغيلية لتصل إلى 2,8 مليار دولار. وأشار بيتشاي في مؤتمر المحللين الأربعاء إلى أن "الشركات الناشئة التي تفوق قيمتها مليار دولار في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي تستخدم كلها تقريبا غوغل كلاود". وأكد وورمسر أن "أوبن إيه آي"، شريكة "مايكروسوفت" في مجال الذكاء الاصطناعي، "اختارت غوغل كلاود لقوتها الحاسوبية". وأوضحت المديرة المالية للمجموعة أنات أشكنازي أن الزيادة في الإنفاق السنوي "تعكس الاستثمارات الإضافية في الخوادم، وتوقيت تسليمها، بالإضافة إلى تسريع وتيرة بناء مراكز البيانات، لتلبية طلب زبائن السحابة بشكل أساسي"، في ظل عجز الشركة عن تلبية الطلب الهائل على تخزين الخوادم، وخدمات تحليل البيانات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، والآن، أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي الجديدة.


الوئام
منذ 4 ساعات
- الوئام
رسوم ترامب التجارية تكلف آبل مليار دولار إضافي في الربع المقبل
تواجه شركة آبل أعباء مالية متزايدة جراء الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على الواردات، حيث أكد الرئيس التنفيذي تيم كوك أن هذه الرسوم ستضيف نحو 1.1 مليار دولار إلى تكاليف الشركة خلال الربع المالي المنتهي في سبتمبر. وخلال مكالمة الأرباح يوم الخميس، أوضح كوك أن آبل أنفقت بالفعل حوالي 800 مليون دولار على الرسوم خلال الربع الماضي، وهو رقم أقل قليلًا من التوقعات السابقة البالغة 900 مليون دولار. وأضاف أن الجزء الأكبر من هذه الرسوم يتعلق بضرائب فرضت بموجب 'قانون السلطات الاقتصادية الطارئة الدولية' (IEEPA)، واستهدفت الواردات من الصين مطلع العام. وتشمل الرسوم معظم منتجات آبل، بدءًا من هواتف آيفون التي يُصنع الجزء الأكبر منها في الهند، مرورًا بأجهزة ماك وآيباد وساعات آبل التي تُجمع في فيتنام. وهدد ترامب بفرض رسوم أعلى على الشركة إذا لم تنقل جزءًا أكبر من عملياتها التصنيعية إلى الولايات المتحدة. ورغم هذه التحديات، سجلت آبل قفزة بنسبة 10% في إيراداتها الفصلية لتصل إلى 94 مليار دولار بين أبريل ويونيو، مع استمرار قوة مبيعات آيفون وماك.


الوئام
منذ 4 ساعات
- الوئام
صدمة في سويسرا بعد فرض ترامب رسوماً جمركية بنسبة 39%
استفاقت سويسرا، في يوم عطلتها الوطنية الجمعة، على صدمة اقتصادية بعدما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة 39% على السلع السويسرية المستوردة إلى السوق الأمريكية، وهي من أعلى النسب المفروضة على أي دولة حتى الآن. الرئيسة السويسرية كارين كيلر-سوتر أوضحت أنها تحدثت مع ترامب قبل الإعلان الرسمي لكنها فشلت في التوصل إلى اتفاق. وكانت برن قد أبدت استياءها منذ أبريل الماضي من تهديدات ترامب بفرض رسوم بنسبة 31%، قبل أن يُفاجأ المسؤولون السويسريون بزيادتها أكثر مع إعلان البيت الأبيض مساء الخميس. وبموجب القرار، ستخضع منتجات رئيسية مثل الأدوية، والأدوات الدقيقة، والكبسولات الخاصة بالقهوة، والساعات الفاخرة لرسوم الاستيراد الجديدة اعتبارًا من 7 أغسطس إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق تجاري. المحلل التجاري ستيفان ليغي من معهد القانون والاقتصاد في سويسرا اعتبر أن الاتفاق لا يزال ممكنًا في أي لحظة نظرًا إلى طبيعة قرارات ترامب المفاجئة، لكنه أشار إلى أن 'المشكلة الكبرى تكمن في حالة عدم اليقين المستمرة'. الجمعيات الاقتصادية السويسرية حذّرت من أن الرسوم ستجعل السلع السويسرية في الولايات المتحدة أغلى بكثير من نظيراتها الأوروبية، حيث توصل الاتحاد الأوروبي إلى فرض رسوم بنسبة 15% فقط، بينما نالت بريطانيا معدل 10%. وسرعان ما انعكس القرار على الأسواق، حيث تراجعت أسهم شركة Watches of Switzerland، المدرجة في لندن والمختصة ببيع الساعات السويسرية الفاخرة، بأكثر من 6% لتسجل أدنى مستوياتها منذ سنوات. وتُبرر إدارة ترامب الرسوم الجديدة بالفجوة التجارية مع سويسرا، والتي يعود أكثر من نصفها إلى صادرات الذهب السويسري نحو الولايات المتحدة. ورغم ذلك، فإن واردات الذهب مستثناة من الرسوم. أما قطاع الأدوية، وخاصة عملاقي الصناعة الدوائية روش ونوفارتيس، فهو الأكثر عرضة للتأثر، لا سيما بعد أن طالبت واشنطن شركات الأدوية الكبرى بخفض أسعارها للمستهلك الأمريكي.