ليلى عز العرب: كنت أتمنى الاتجاه للغناء.. وما زال الحلم مستمرًا
وأعربت عز العرب، خلال لقائها ببرنامج «ستوديو إكسترا» على قناة «إكسترا نيوز»، عن تمسّكها بهذا الحلم رغم تأخر الخطوات، قائلة: «مازال الحلم قائم، أنا لا أتخلى عن أحلامي»، موضحة أنها تتحرك ببطء شديد في هذا الاتجاه، لكن شغفها بالغناء لا يزال حيًا.وأضافت أن التطور التكنولوجي سهّل الكثير من التحديات، وجعل خوض التجربة أقل مخاطرة مما كان عليه في الماضي، مما يمنحها دافعًا للاستمرار وعدم التراجع.تُعد ليلى عز العرب واحدة من الفنانات اللاتي دخلن مجال التمثيل في مرحلة لاحقة من حياتهن، حيث بدأت مشوارها الفني بعد سنوات من العمل في البنوك، لتثبت موهبتها سريعًا من خلال مشاركتها في أعمال درامية وسينمائية بارزة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

24 القاهرة
منذ 4 ساعات
- 24 القاهرة
ضجة واسعة حول ليلى مقلد وتجارة الأعضاء على مواقع التواصل
تصدر اسم محامية مصرية مقيمة في سويسرا تُدعى ليلى مقلد مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية، بعد تداول منشورات ومقاطع فيديو تزعم ارتباطها بما وُصف بأنه مافيا لتجارة الأعضاء البشرية، وسط مزاعم غير موثقة بأنها تقود شبكة دولية لتجارة الأغضاء. ضجة واسعة حول ليلى مقلد وتجارة الأعضاء على مواقع التواصل وجاء تصاعد الحديث عن ليلى مقلد، عقب مقطع فيديو أثار جدلًا واسعًا لفتاة تدّعي أنها ابنة الرئيس الأسبق حسني مبارك، وتتهم فيه عددًا من الشخصيات العامة، من بينهم فنانون وصناع محتوى، بالضلوع في أنشطة مشبوهة تتعلق بتجارة الأعضاء، ومن ضمنهم الفنانة وفاء عامر وعدد من التيك توكرز. وسارع جميع من وردت أسماؤهم في الفيديو إلى نفي تلك الاتهامات بشكل قاطع، حيث أكدت وفاء عامر في تصريحات صحفية أن ما ورد محض افتراء، كما نفى طبيب إبراهيم شيكا لاعب الزمالك الراحل أي علاقة بوفاته بهذه الادعاءات. وربط البعض بين اسم ليلى مقلد وبين قضية اختفاء أو وفاة فتاة تُدعى دينا مراجيح، وسط تكهنات حول وجود علاقة مزعومة بينهما، وأن دينا قد توفت بعد بيع أعضائها، خاصة بعد انتشار فيديو لتيك توكر تدعى سلمى الرحالة وهي تعطي أموالًا لـ دينا مراجيح مدعية أن تلك الأموال من ليلى مقلد في سويسرا، ومن ثم أٌعلن عن وفاة دينا مراجيح في ظروف غامضة. ورغم ذلك، لم تُصدر ليلى مقلد التي تصدّر اسمها التريند أي تصريح رسمي حتى الآن، وهو ما دفع البعض لربطها بالقضية المزعومة. الجدير بالذكر أن منصات التواصل أصبحت مؤخرًا بيئة خصبة لانتشار أخبار غير دقيقة، مما يسلط الضوء على أهمية التحقق من المصادر وعدم الانسياق وراء العناوين المثيرة دون أدلة ملموسة.


نافذة على العالم
منذ 18 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : دينا راغب تكشف عن أول نجمة دخلت من خلالها عالم المشاهير
الثلاثاء 05/أغسطس/2025 - 12:38 ص 8/5/2025 12:38:05 AM قالت خبيرة التجميل دينا راغب، إن العديد من المواقف التي تتعرض لها في حفلات الزفاف تحتاج لضبط النفس والتصرف بهدوء، مشيرة إلى أن عادة ما يكون يوم الزفاف مليئًا بالتوتر والقلق، والعروس تكون واقعة تحت ضغط شديد، لذلك من الضروري أن تثق في خبيرة التجميل ثقة عمياء، موضحة أنها تفضل العمل أمام المرآة لأن العين تلتقط كل التفاصيل. وأضافت خلال استضافتها ببرنامج "ستوديو إكسترا" المُذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن أول شخصية من المشاهير عرفتها على هذا المجال كانت الفنانة مي عمر، التي أرسلت إليها رسالة بطريقة طبيعية عبر "إنستجرام"، حيث كانت تستعد لتكريم وطلبت منها أن تقوم بعمل الماكياج لها، رغم أنها في ذلك الوقت كانت متخصصة في ماكياج العرائس فقط، مشيرة إلى أن مي عمر أخبرتها أنها لا تحب الماكياج القوي، لكنها غيرت ماكياج عينيها في ذلك اليوم، مما أحدث ضجة كبيرة، وأصبحتا بعد ذلك صديقتين. نجمة من نجوم الزمن الجميل كانت تتمنى العمل معها وأكدت أن الفنانة سعاد حسني هي أول نجمة من نجوم الزمن الجميل كانت تتمنى العمل معها، مشيرة إلى أنها من أكثر النجمات اللواتي كن يضبطن ماكياجهن في فترة الستينيات، وكانت تقوم بعمل الماكياج بنفسها في غضون أربع ساعات، وتقوم بلصق الرموش واحدة تلو الأخرى، مشيرة إلى أنها لم تكن ستغير شيئًا في ماكياج عيني سعاد حسني، على عكس الفنانتين فاتن حمامة ونادية لطفي، حيث كانت ترى أن عيونهما تحتاج إلى إبراز أكثر. وتابعت، أن فاتن حمامة كانت تحرص على النعومة، لكن في بعض الأفلام كانت مساحة عينيها جميلة، بينما كانت نادية لطفي تحتاج في بعض المشاهد إلى تغيير شكل العين بما يتناسب مع طبيعة الدور.


نافذة على العالم
منذ 19 ساعات
- نافذة على العالم
خبيرة تجميل: نجاحي الحقيقي في «نظرة الرضا».. والمصرية تتفوّق بجمالها وتنوّعها
خبيرة التجميل دينا راغب أحمد خالد صرّحت خبيرة التجميل دينا راغب بأن التعامل مع السيدات في مجال التجميل ليس بالأمر اليسير، موضحةً أن لحظة الرضا التي تراها في أعينهنّ عقب الانتهاء من جلسة المكياج تمثّل بالنسبة لها معيار النجاح الحقيقي. وأضافت راغب، خلال استضافتها ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، وتقدمه الإعلامية آية عبد الرحمن: «أهمّ ما يشغلني هو أن ألمح في عينيها نظرة سعادة ورضا، فهي بالنسبة لي لحظة الإنجاز، ولكي أصل إلى تلك المرحلة، ينبغي أن تثق بي، وأن تؤمن بأن المكياج يُحدث تغييرًا، لكنه تغيير نحو الأفضل». وأكدت أن الفتيات المصريات يتميزن بتنوّع لافت في درجات البشرة، من الفاتحة للغاية إلى القمحية والسمراء، مما يمنح خبيرة التجميل في مصر خبرة أوسع وتحديات أكبر مقارنةً بالدول الأوروبية التي تتشابه فيها الملامح إلى حد بعيد. وأوضحت: «فنّ التجميل أشبه بالرسم، وخبرة خبيرة التجميل وإحساسها هما المحور الأساسي في الإطلالة، مدى خفة أو كثافة المكياج يعتمد على ملامح المرأة وشخصيتها، ورغم أن الاتجاه السائد عالميًا يميل إلى المكياج الخفيف الطبيعي،