
إلهام الساقي تحث وزير التربية الوطنية على توفير مرافق صحية داخل المؤسسات العمومية وأسوار لحفظ سلامة الشغيلة
وتطرقت الساقي لمشكل غياب بعض المرافق الصحية بالمؤسسات التعليمية بمجموعة من المناطق القروية والجبلية وعدم توفر أسوار تحفظ سلامة وأمن الشغيلة بالمؤسسات، مشددة على ضرورة توفير مرافق صحية داخل هذه المؤسسات وأسوار لحفظ سلامة التلاميذ والشغيلة.
خديجة الرحالي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حزب الأصالة والمعاصرة
منذ 2 ساعات
- حزب الأصالة والمعاصرة
البام بميدلت يعقد لقاء تواصليا لتعزيز التعبئة التنظيمية ومواكبة قضايا التنمية
أشرف الأمين الإقليمي لحزب الأصالة والمعاصرة بإقليم ميدلت، الكبير مولاي إبراهيم، يوم الأحد 29 يونيو الجاري بميدلت، على أشغال لقاء تواصلي جمع منتخبي الحزب ومناضليه، بحضور عدد من أعضاء اللجنة التحضيرية للمؤتمر الجهوي للأمانة الجهوية للحزب بجهة درعة- تافيلالت، وكذا الأمين المحلي للحزب سيدي الحبيب سيدي بابا، وأعضاء الأمانة الإقليمية والمحلية. وفي كلمته الافتتاحية، أكد مولاي إبراهيم على أهمية التواصل مع القواعد الحزبية والانخراط في دينامية التأطير والترافع حول القضايا ذات الأولوية للمواطنين، في مقدمتها التعليم والصحة والتشغيل، مشددا على مواصلة تنظيم الصفوف والانفتاح على مختلف الفعاليات بالإقليم، مع تثمين التقدم التنموي الذي تشهده المملكة تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله. من جانبه، أبرز سيدي بابا أهمية هذا اللقاء كحلقة من حلقات الدينامية التنظيمية التي تشهدها هياكل الحزب، مؤكدا على ضرورة ترسيخ التواصل الدائم بين المنتخبين والمناضلين لمواجهة التحديات المطروحة. اللقاء شكل مناسبة لتشخيص واقع الأداء المحلي، وتقييم المشاريع المنجزة على صعيد الإقليم، خاصة تلك التي أشرف عليها مجلس جهة درعة- تافيلالت، فضلا عن بحث مكامن الخلل التي تعترض المنتخبين، وسبل تجاوزها عبر تفعيل آليات الدعم والتأطير والتنسيق. وفي ختام اللقاء، أجمع المشاركون على أهمية مواصلة العمل التشاركي، وتم الاتفاق على تشكيل لجنة إقليمية يعهد إليها برمجة لقاءات تواصلية دورية بمختلف جماعات إقليم ميدلت، تكريسا لنهج القرب وتعزيزا للفعالية التنظيمية للحزب. إبراهيم الصبار


حزب الأصالة والمعاصرة
منذ يوم واحد
- حزب الأصالة والمعاصرة
بنجلون يدعو وزير التعليم العالي للعمل على التسريع بتسليم الشهادات الجامعية لأصحابها مباشرة بعد الإعلان عن النتائج
ثمن؛ النائب البرلماني محمد التويمي بنجلون، الحلول المطروحة أو البديلة التي اقترحتها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار فيما يخص تسريع تسليم الشهادات الجامعية، في انتظار إيجاد الحل النهائي لهذا المشكل، ومن ذلك اعتماد شهادة النجاح، التي يجب الحصول عليها إلكترونيا وبشكل فوري. وأشار النائب البرلماني في مداخلة له خلال جلسة الأسئلة الشفوية المنعقدة اليوم الاثنين 30 يونيو الجاري، إلى أن العديد من الجامعات لم تنخرط في هذا المجهود، مما يحد من نجاعة هذ الإجراء، ناهيك عن عدم وجود أي ضمانات قانونية ملزمة لاعتماد شهادة النجاح لاجتياز جميع المباريات. ومن جهة أخرى، أبرز النائب أن المشكل مطروح كذلك عند التوظيف أو التشغيل، ما مصير الطلبة الناجحين في المباريات؟، هل سيتم السماح بتوظيفهم فقط بشهادة النجاح؟، ملفتا إلى أنه لا زالت منظومة تدبير تسليم الشهادات في الجامعات وبعض المعاهد العليا تعرف بعض أوجه القصور، وبالخصوص فيما يتعلق بآجال التسليم التي تبقى غير معقولة. واعتبر النائب البرلماني أنه من المفروض بعد الإعلان عن النتائج، تسليم الشهادات الجامعية لأصحابها، حتى لا يحرموا من اجتياز العديد من المباريات والولوج لسوق العمل، مشددا على أن هذا الموضوع يهم مستقبل أبنائنا الطلبة، وهم يستحقون كل الدعم والتيسير، سواء في الولوج لمختلف مباريات التوظيف لولوج سوق الشغل، وبدعمهم في مواصلة مساراتهم الدراسية والبحثية داخل وخارج الوطن. خديجة الرحالي


حزب الأصالة والمعاصرة
منذ يوم واحد
- حزب الأصالة والمعاصرة
واعمرو يطالب بتوسيع قاعدة المستفيدين من نظام التدرج المهني لتشمل الشباب المنقطعين عن الدراسة والنساء بالوسط القروي
أشاد، النائب البرلماني عبد الرحيم واعمرو؛ بالمجهودات التي تبذلها وزارة الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات، من أجل النهوض بالتشغيل، وخاصة فيما يتعلق بتطوير آليات التدرج المهني، لما له من أهمية بالغة في تيسير اندماج الشباب في سوق الشغل. واعتبر واعمرو في مداخلة وجهها للوزير خلال جلسة الأسئلة الشفوية المنعقدة اليوم الاثنين 30 يونيو الجاري، أن التدرج المهني لا زال يحتاج إلى مزيد من الإصلاحات، للرفع من فعاليته كآلية استراتيجية لربط التكوين بالتشغيل، وتقوية أثره كجسر حقيقي يربط بين التكوين النظري والحياة العملية. وأشار واعمرو الى أن توسيع وتطوير نظام التدرج المهني يجب ألا يقتصر فقط على الجانب الكمي، بل لا بد أن يرافقه إصلاح هيكلي يراعي التحولات الاقتصادية والتكنولوجية، مشددا على ضرورة العمل على توسيع قاعدة المستفيدين لتشمل الشباب المنقطعين عن الدراسة، والنساء في الوسط القروي، وذوي الاحتياجات الخاصة. وأكد النائب البرلماني على ضرورة إشراك القطاع الخاص بشكل أوسع، وتحفيزه ماليا وضريبيا مقابل استقباله للمتدرجين، وتكوينهم، وتأطيرهم داخل المقاولات، مقترحا إرساء آليات لتتبع المسار المهني لهؤلاء المتدرجين، لضمان انتقال سلس من التكوين إلى سوق الشغل. خديجة الرحالي