logo
هل من عمل بين يوليا فانتور وسلمان خان؟

هل من عمل بين يوليا فانتور وسلمان خان؟

إيلي عربية٠٦-٠٧-٢٠٢٥
في ظهور لافت على هامش حفل توزيع جوائز DAF BAMA Music Awards في ألمانيا ، شاركت الإعلامية والمغنية الهندية يوليا فانتور جمهورها لحظات مميزة من كواليس هذا الحدث الفني العالمي، الذي جمع نخبة من النجوم من مختلف أنحاء العالم.
أعلنت يوليا فخرها بفوزها بجائزة BAMA Cross Border Artist، ووصفت أجواء الحفل بأنها مساحة حيّة لتبادل الموسيقى بين القارات.
أكدت يوليا فانتور أنها ما زالت متحمسة لتقديم أعمال غنائية بالعربية، مشيرةً إلى أنها سبق وغنّت "تملي معاك" في دبي ولا تمانع إعادة التجربة مع فنان عربي جديد، ورغم تكتّمها على الأسماء، أوضحت أنها منفتحة على أي تعاون قريبًا في حال توفرت الظروف المناسبة.
ورغم الأقاويل المتكررة حول مشروع جديد قد يجمع بينها وبين سلمان خان ، نفت يوليا وجود اتفاق نهائي، لكنها لم تغلق الباب أمام أي خطوة فنية مشتركة مستقبلًا.
فحتى بعد مشاركتها بصوتها في فيلم سلمان خان الأخير Sikandar من خلال إعادة غناء "Lag Jaa Gale"، لا يزال التعاون بينهما في نطاق الاحتمالات وليس المؤكد.
يُذكر أن DAF BAMA Awards يُعد من أبرز المحافل الموسيقية التي تحتفي بالنجاحات الفنية على مستوى العالم، ويمثل مساحة للقاء بين الثقافات الموسيقية المختلفة، حيث يجتمع الفنانون من خلفيات متعددة للاحتفال بالإبداع والتنوّع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

3 أمور جعلت تنوّرة القلم تحافظ على مكانتها رغم تبدّل صيحات الموضة
3 أمور جعلت تنوّرة القلم تحافظ على مكانتها رغم تبدّل صيحات الموضة

إيلي عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • إيلي عربية

3 أمور جعلت تنوّرة القلم تحافظ على مكانتها رغم تبدّل صيحات الموضة

مع تطوّر عالم الموضة، تختفي الكثير من الصيحات، ومنها يعود بعد فترة من الزمن، في حين أنّ غيرها يتلاشى تمامًا، والبعض منها يحافظ على روعته على مرّ السنوات، مثل تنّورة القلم (Pencil Skirt). فهذه التنورة المتميّزة بقصّتها الضيّقة وخصرها العالي، ظهرت للمرّة الأولى في أواخر أربعينيّات القرن الماضي، وذلك عندما قدّمها كريستيان ديور Christian Dior ضمن مجموعته نيو لوك New Look في عام 1947. ففي تلك الفترة، واظب السيّد ديور على إعادة تعريف الأنوثة بعدما فقدتها المرأة بسبب الزساليب القاسية التي تعرّضت لها خلال الحرب العالمية الثانية، حيث إنّه ركّز على إبراز منحنيات الجسم. وسرعان ما أصبحت هذه التنورة التي تصل إلى أسفل الركبة، رمزًا للرقيّ والأناقة والأنوثة، وبديلًا مثاليًّا لتلك الواسعة التي كانت سائدة في الحقبة نفسها، وما زالت حتّى اليوم مُحافِظة علإ روعتها ورونقها، وذلك للأسباب التالية. 1- أطلقها مصمّم عالميّ أتى بفكرة هذا التصميم مصمّم أحد ثورة في عالم الموضة من خلال إطلاق أزياء لم تكُن المرأة ترتديها، مركّزًا على إبراز منحنيات الجسم لتعزيز الأنوثة والجاذبيّة. وكما الكثير من التصاميم، أصبحت أيقونيّة ورسّخت مكانتها في عالم الموضة، فلم يعد الاستغناء عنها سهلًا، بل إنّها رافقت لاحقًا البدلات، وتمّ إبراز طرق عدّة لتنسيقها في مجموعات أطلقتها الدور العالميّة على مرّ الزمن، لتكون حاضرة على منصّات العروض في كلّ موسم. 2- اعتمدتها أيقونات الموضة بعض النجمات تحوّلن إلى أيقونات في عالم الموضة ما زلن يلهمن النساء والمصمّمين رغم مرور سنوات على وفاتهنّ، والكثير من إطلالاتهنّ رسخت في ذاكرتنا. ومن بين القطع التي ساهمن بشهرتها في عالم الموضة، تنّورة القلم، حيث ارتدتها نجمات مثل مارلين مونرو، وأودري هيبورن وغريس كيلي، مثبتات روعتها حتّى في ظلّ رواج صيحات أخرى. دولتشي أند غابانا- Dolce & Gabbana 3- تناسب مختلف الإطلالات أصبحت تنورة القلم كلاسيكيّة لأنّه يمكن تنسيقها مع قطع مختلفة لارتدائها في الكثير من الأوقات، خصوصًا مع تشجيع المصمّمين للمرأة على عدم تقيّدها بقواعد تمنعها من التحرّك براحة. فهذه التنورة مثاليّة مع قميص رسميّ إلى العمل، وأيضًا مع تيشيرت وصندل أو حذاء ميول لأوقات أخرى من النهار، وكذلك مع بلوزة أنثويّة لتتألّقي بجاذبيّة في السهرات والمناسبات.

إطلالتا زوجة الملياردير جيف بيزوس يجب أن تكونا مصدر إلهام لك
إطلالتا زوجة الملياردير جيف بيزوس يجب أن تكونا مصدر إلهام لك

إيلي عربية

timeمنذ يوم واحد

  • إيلي عربية

إطلالتا زوجة الملياردير جيف بيزوس يجب أن تكونا مصدر إلهام لك

منذ شهر، كان اسم لورين سانشيز يتردّد على منصّات الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعيّ العالميّة، وذلك بمناسبة زفافها من الملياردير جيف بيزوس. ومنذ أن تمّ الإعلان عن موعد الزفاف، بدأت الأنظار تتوجّه إليها، خصوصًا وأنّها تعتمد إطلالات تجمع بين الجرأة والأنوثة والجاذبيّة، وما زالت إطلالاتها من الأمور المثيرة للاهتمام. ففي وقت سابق من هذا الأسبوع، شوهِدَت برفقة زوجها في سان تروبيه، حيث لفتت الأنظار بإطلالتيْن، نسّقت في الأولى تنورة سوداء شفّافة مع بلوزة ضيّقة باللون نفسه، وحزام معدنيّ مؤلّف من حلقات ذهبيّة عزّز من تميّزها. وقد أكملت هذه الإطلالة مع قبّعة سوداء كبيرة، ليس الغاية منها حماية نفسها من أشعّة الشمس وحسب، بل أيضًا التميّز بمزيد من الأناقة والرقيّ، وهما صفتيْن عكستهما أيضًا أقراطها الدائريّة، وسوارها الكبير، ونظّاراتها الشمسيّة الحالكة السواد. في هذا الأسبوع أيضًا، لفتتنا إطلالة أخرى لها، إنّما مختلفة تمامًا عن الأولى، إذ تتّسم أكثر بتأثيرها المنعش والحيويّ، وتكشف عن الجانب المرح في شخصيّة سانشيز التي تُعرَف بحبّها لاعتماد الإطلالات المثيرة. لقد ارتدت فستانًا حريريًّا طويلًا من روبرتو كافالي Roberto Cavalli، اتّسم بقصّة مكشوفة عند منطقة الظهر، جمع بين الأصفر الليمونيّ، والأرجوانيّ، والأزرق النيون. أمّا الإكسسوارات التي نسّقتها معه، فشملت حذاء ميول أزرق، وحقيبة يد ليدي ديور Lady Dior من الجلد الأبيض والأزرق، مُطَرّزة برسم من وحي شكل البورصة.

كيف تحوّلت البليزر من زيّ رسميّ إلى رمز للأنوثة؟
كيف تحوّلت البليزر من زيّ رسميّ إلى رمز للأنوثة؟

إيلي عربية

timeمنذ 2 أيام

  • إيلي عربية

كيف تحوّلت البليزر من زيّ رسميّ إلى رمز للأنوثة؟

تعدّ البليزر اليوم من أهمّ القطع في خزانة المرأة بغضّ النظر عن أسلوبها، إذ أنّها تحوّلت إلى قطعة عمليّة يمكن تنسيقها مع الملابس الكلاسيكيّة، وكذلك مع تلك الكاجوال والشبابيّة، وحتّى الرياضيّة. ولكن قبل أن تصبح من القطعة السهلة التنسيق التي تحبّ الكثيرات ارتداءها، ووسيلة للتعبير عن الذات، ورمزًا للأناقة والأنوثة، مرّت بالكثير من المحطّات. بداية البليزر ارتبطت البليزر في القرن التاسع عشر بأزياء ضبّاط البحريّة وأفراد نوادي التجديف البريطانيّة، إذ صُمّمَت بهدف توفير الدفء وإتاحة التحرّك بحريّة أكبر وإضفاء في الوقت نفسه لمسات رجوليّة أنيقة. هذه الصفات ساهمت بشقّها طريقها إلى عالم الموضة الرجاليّة، فأصبح من الرائج تنسيقها مع سروايل من الخامة نفسها، بالإضافة إلى إكسسوارات مثل الحزام، وساعة الجيب، والقبّعات، والقفازات. دخولها عالم الموضة النسائيّة لم تدخل البليزر الموضة النسائيّة إلّا في أوائل القرن العشرين، وذلك بفضل مصمّمين أحدثوا ثورة في المجال بعدما كسروا التقاليد السائدة لجعل الملابس النسائيّة مريحة أكثر، من خلال تقديم أزياء مستوحاة من التي يرتديها الرجال، وكانت البليزر من بينها. وقد كانت غابرييل شانيل Gabrielle Chanel أوّل مَن سعى نحو ذلك، فحرّرت المرأة من الشعور بأنّها مقيّدة، حيث أعادت تعريف الأنوثة من خلال البدلات المؤلَّفة من قطعتيْن، شملت سترة بليزر مربّعة من التويد الناعم ومن دون ياقة. ولكن الثورة الحقيقيّة في إدخال البليزر إلى الموضة النسائيّة، أحدثها إيف سان لوران Yves Saint Laurent، وذلك عندما قدّم بدلة لو سموكينغ Le Smoking، وهي أوّل بدلة توكسيدو نسائيّة، وذلك رغبة منه بالتعبير عن المساواة بين الجنسيْن وتمكين المرأة. وبفضله، أتيح للنساء ارتداء ما كان قطعة رجاليّة لفترة طويلة سابقًا، إنّما مع الحفاظ على لمسات أنثويّة وراقية. تغيّرات في تصميم البليزر لم تبقَ البليزر على حالها، إنّما شهدت تغيْرات كثيرة في تصميمها واستخداماتها، إذ كانت في البداية خيارًا لمَن تحبّ الإطلالات الرسميّة والكلاسيكيّة، ولم تجذب الفئات العمريّة المراهقة، أو مَن يعشقن الإطلالات الأنثويّة. ففي فترة الثمانينات، عُرِفَت بقصّاتها الفضفاضة، ووسادة الكتف، وخطوطها الحادّة، وكانت رمزًا للمرأة التي تريد أن تثبت نفسها في الأماكن التي يهيمن عليها الرجال، مثل المجالات السياسيّة. وفي التسعينات وبداية الألفيّة الثانية، بدأ المصمّمون بالتلاعب بقصّة البليزر، حيث عمدوا إلى استخدام أقمشة جديدة، وقصّات أكثر رقيًّا، لخلق التوازن بين الأنوثة والشجاعة، وركّزوا على إبراز جمال منحنيات جسم المرأة من خلالها بدلًا من إخفائها. من هنا، برزَت البليزر القصيرة، وتلك المتميّزة بخصرها الضيّق، إضافة إلى المكشوفة في مناطق معيّنة، مثل الظهر والخصر. البليزر في العصر الحاليّ اليوم، أصبحت البليزر من القطع الأحبّ على قلب المرأة، فيقدّمها المصمّمون دائمًا بتصاميم متنوّعة، ما يجعلها من الأكثر حضورًا على منصّات العروض العالميّة. فهي تعكس الشجاعة، والثقة العالية بالنفس، والاستقلاليّة، والإبداع، والاحترافيّة، ويمكن للمرأة تنسيقها كما يحلو لها لتجمع بين أكثر من صفة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store