logo
10 Jun 2025 15:01 PM المحكمة ترفض دعوى جاستن بالدوني ضد بليك ليفلي

10 Jun 2025 15:01 PM المحكمة ترفض دعوى جاستن بالدوني ضد بليك ليفلي

MTV١٠-٠٦-٢٠٢٥

في تطور جديد، رفض قاضٍ فيدرالي في نيويورك أمس الاثنين دعوى التشهير التي رفعها جاستن بالدوني ضد الممثلة بليك ليفلي، التي بلغت قيمتها 400 مليون دولار.
وكان الممثل الأميركي جاستن بالدوني رفع دعوى قضائية ضد الفنانة الأميركية بليك ليفلي وزوجها ريان رينولدز ومدير أعمالها وصحيفة نيويورك تايمز في كانون الثاني الماضي يتهمهم بالتشهير.
وعلق محاميا بليك ليفلي على الحكم القضائي خلال بيان أكدا فيه أن قرار المحكمة يُعَدُّ انتصاراً وبراءة لبليك ليفلي وجميع من وردت أسماؤهم في الاتهام، كما أوضحا خلال البيان بأن هذه الدعوى القضائية كانت خدعة وأوضحت المحكمة زيفها.
وكانت القضية التي جمعت كلاً من جاستن بالدوني وبليك ليفلي محل اهتمام عالم مشاهير هوليوود، ويرى كثيرون بأن هذا الحكم من المتوقع أن يكون الوقت المُناسب لتجاوز كل شيء بينهما.
ويعود قرار جاستن بالدوني بمقاضاة بليك ليفلي وعدد من الأشخاص إلى كانون الثاني الماضي، الذي بدأ بقراره رفع دعوى قضائية ضد صحيفة "The New York Times" بسبب تقرير أصدرته حول اتهامات بليك ليفلي له بالتحرش، وحينها أكد محاميه أن الفريق القانوني بالتأكيد خطط لمقاضاة الممثلة بليك ليفلي.
وقال براين فريدمان محامي جاستن بالدوني خلال مقابلة مع شبكة "NBC " مطلع كانون الثاني الماضي، إنه سيتم الكشف عن رسالة نصية بين كل من النجم جاستن بالدوني والفنانة بليك ليفلي وأيضاً عرض الوثائق أمام الجميع، وذلك لكي يتم إظهار الحقيقة حتى يتمكن الناس من إصدار حكمهم بناءً على الأدلة.
وكان الفنان جاستن بالدوني قد قام في 31 من كانون الأول العام الماضي برفع دعوى تشهير ضد صحيفة "The New York Times" بمبلغ 250 مليون دولار، وجاء بالدعوى القضائية أن الصحيفة لو قامت بمراجعة حقيقية للآلاف من المراسلات الخاصة التي ادعت أنها حصلت عليها؛ لكان مراسلوها قد رأوا أدلة قاطعة تثبت أن بليك ليفلي هي التي قادت حملة تشويه متعمدة.
ورد المتحدث باسم "The New York Times" على اتهامات جاستن بالدوني حينها قائلاً إن التقرير مدعوم بالأدلة وتم إعداده بعناية كبيرة ومسؤولية، كما أنه استند إلى مراجعة آلاف الصفحات من الوثائق الأصلية، بما في ذلك الرسائل النصية والبريد الإلكتروني التي اقتبسناها بدقة وبالتفصيل في المقالة المنشورة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حاكم كاليفورنيا رفع دعوى تشهير ضد شبكة "فوكس نيوز" وطالبها بتعويض قدره 787 مليون دولار
حاكم كاليفورنيا رفع دعوى تشهير ضد شبكة "فوكس نيوز" وطالبها بتعويض قدره 787 مليون دولار

النشرة

timeمنذ 19 دقائق

  • النشرة

حاكم كاليفورنيا رفع دعوى تشهير ضد شبكة "فوكس نيوز" وطالبها بتعويض قدره 787 مليون دولار

رفع حاكم ولاية كاليفورنيا الديموقراطي غافين نيوسوم ​ دعوى تشهير ​ ضد شبكة "فوكس نيوز"، زاعما أنها "حرّفت بشكل متعمد تفاصيل متعلقة بمكالمة هاتفية أجراها مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب في وقت سابق هذا الشهر". وتطالب الدعوى التي رفعها نيوسوم أمام محكمة ديلاور، حيث "فوكس نيوز" مسجلة كشركة، بتعويض قدره 787 مليون دولار. وتحادث ترامب ونيوسوم هاتفيا في 7 حزيران، دون أن يتطرقا إلى الاحتجاجات التي اندلعت ضد إدارة الهجرة والجمارك التي كانت تقوم بمداهمات في جميع أنحاء لوس أنجليس بحثا عن مهاجرين غير نظاميين، وفقا للدعوى. في وقت لاحق من ذلك اليوم، أمر ترامب بنشر آلاف من قوات الحرس الوطني في المدينة ردا على الاحتجاجات، متجاوزا أخذ موافقة حاكم ولاية كاليفورنيا. واشار ترامب خلال مؤتمر صحافي في البيت الأبيض في 10 حزيران٬ الى انه تحدث مع نيوسوم "قبل يوم واحد"، وهو ادعاء دحضه نيوسوم بسرعة على وسائل التواصل الاجتماعي. وقال نيوسوم "لم تكن هناك مكالمة. ولا حتى رسالة صوتية". وردا على ذلك، زعم مذيع "فوكس نيوز" جيسي واترز أن نيوسوم يكذب بشأن المكالمة.

السلطات المكسيكية اعلنت ضبط 3.5 طن من الكوكايين مخبأة داخل غواصة شبه مغمورة قبالة ساحل المحيط الهادئ
السلطات المكسيكية اعلنت ضبط 3.5 طن من الكوكايين مخبأة داخل غواصة شبه مغمورة قبالة ساحل المحيط الهادئ

النشرة

timeمنذ 20 دقائق

  • النشرة

السلطات المكسيكية اعلنت ضبط 3.5 طن من الكوكايين مخبأة داخل غواصة شبه مغمورة قبالة ساحل المحيط الهادئ

أعلنت السلطات المكسيكية "ضبط 3.5 طن من ​ الكوكايين ​ مخبأة داخل غواصة شبه مغمورة قبالة ساحل المحيط الهادئ". وكشفت البحرية المكسيكية في بيان أن "الوحدة البحرية التي يبلغ طولها 15 مترا وتم تشغيلها بواسطة ثلاثة أفراد وتحمل 180 طردا من الكوكايين، تم رصدها خلال دورية بحرية قبالة ولاية غيريرو الجنوبية". ونشرت السلطات صورا للمخدرات المضبوطة والتي تقدر قيمتها بنحو 42 مليون دولار بجانب سفينة البحرية المكسيكية، بالإضافة إلى مقطع فيديو يظهر عملية اعتراض المركبة في البحر. وأفادت البحرية بأن "السلطات المكسيكية صادرت أكثر من 44.8 طنا من الكوكايين في البحر منذ تولي الرئيسة كلوديا شينباوم منصبها في تشرين الاول الماضي".

الضربة الأشد استهداف العلماء
الضربة الأشد استهداف العلماء

المدن

timeمنذ 6 ساعات

  • المدن

الضربة الأشد استهداف العلماء

كان العلماء النوويين مستهدفين منذ بداية العصر النووي. وهناك بيانات عن ما يقرب من نحو 100 حالة مما تسمى "استهداف العلماء" منذ عام 1944 حتى عام 2025. ويعتبر "الاستهداف" على أنه الحالات التي تم فيها القبض على العلماء أو تهديدهم أو إصابتهم أو قتلهم في محاولة من الدول لمنع أعدائها من الحصول على أسلحة أو معرفة نووية. بمرور الوقت، استهدفت أربع دول على الأقل علماء يعملون في تسعة برامج نووية وطنية. يثير قتل العلماء والمهندسين النوويين العديد من الأسئلة السياسية المهمة، ما الذي يدفع الدول إلى اتخاذ مثل هذه الإجراءات المتطرفة؟ ما هي الآثار المحتملة على برامج انتشار البرامج النووية؟ مثل معظم الأسئلة المتعلقة بمواضيع الأمن النووي، فإن الإجابات ليست سهلة ولا قاطعة. ومثل العديد من الأسئلة المتعلقة بانتشار الأسلحة النووية، فإن جذور هذه الأسئلة تعود إلى فجر العصر الذري. ألمانيا 1944 بدأ تاريخ استهداف علماء الذرة عام 1944، بمؤامرة أميركية لقتل كبير علماء الفيزياء الألمان فيرنر هايزنبرغ، والذي اتهم بأنه يعمل على صنع قنبلة ذرية لألمانيا النازية، لكن العملية لم تنفذ. بدأ الاستهداف خلال الحرب العالمية الثانية عندما تسابقت قوات الحلفاء والاتحاد السوفياتي للقبض على العلماء النازيين، وإضعاف قدرة ألمانيا النازية على صنع قنبلة نووية، واستخدام خبراتهم لتعزيز البرامج النووية الأميركية والسوفياتية. ومن المعلوم أن الولايات المتحدة وإسرائيل نفذتا معظم استهدافات العلماء النوويين، لكن بريطانيا والاتحاد السوفيتي كانتا أيضاً وراء مثل هكذا استهدافات. مع مرور الوقت ومع بدء الحرب الباردة، استهدف علماء في البرازيل والهند وباكستان بهدف الحد من الطموحات النووية لهذه الدول. استهدافات الموساد أكثر العلماء النوويين استهدافا من قبل الموساد الإسرائيلي منذ عام 1950 حتى يومنا هذا، كانوا العلماء العاملين في البرامج النووية المصرية والإيرانية والعراقية. ففي إيران، ومنذ عام 2007 وقبل العملية الإسرائيلية الحالية، قُتل 10 علماء مشاركين في البرنامج النووي الإيراني في هجمات متفرقة. كما استهدف الموساد مواطنون من دول أخرى. في عام 1980، فجر جهاز المخابرات الإسرائيلي، منزل المهندس الإيطالي ماريو فيوريلي وشركته "SNIA Techint"، في ما وُصف بأنه تحذير للعلماء والشركات الأوروبية من المشاركة في المشروع النووي العراقي. وفي عام 1962، قام الموساد بعملية داموقليس، حيث اغتال هاينز كروغ، رئيس شركة ألمانية متورطة في مشتريات تتعلق بجهود مصر لتطوير الصواريخ. في عام 1990، قُتل جيرالد بول، مهندس كندي وخبير في المدفعية بعيدة المدى، كان يقدم المشورة لكل من إيران والعراق، بالرصاص خارج شقته في بروكسل؛ واستبعدت السلطات السرقة كدافع للجريمة عندما عثرت على 20 ألف دولار في جيبه. علماء عرب اغتالتهم إسرائيل شهد الصراع العربي-الإسرائيلي العديد من الاستهدافات للعلماء والبرامج النووية، خصوصاً في مصر، العراق وسوريا. وفيما يلي لائحة بالعلماء العرب الذين استهدفوا من قب الموساد الإسرائيلي: - عالم الفيزياء المصري علي مصطفى مشرفة 1950. - عالمة الذرة المصرية سميرة موسى 1952. - العلم النووي المصري يحيى المشد 1980. - عالم الفيزياء النووية الفلسطيني نبيل فليفل 1984. - عالم الذرة المصري سعيد السيد بدير 1989. - عالم الفيزياء اللبناني رمال حسن رمال 1991. - عالم الذرة العراقي إبراهيم الظاهر 2004. - عالم الهندسة الكهربائية الفلسطيني فادى البطش 2018. - عالم الذرة المصري سمير نجيب 2020. وتجدر الإشارة الى اغتيال خمسة علماء للطاقة النووية في سوريا، في تشرين الأول/أكتوبر 2014. فقد تعرضت حافلة في منطقة برزة بدمشق والتي كانت تقع تحت سيطرة الحكومة السورية آنذاك، إلى إطلاق نار كثيف أدى إلى مصرع خمسة أشخاص لم تتضح هويتهم، عرف فيما بعد بأنهم علماء ذرة سوريين. وكذلك خلال الغزو الأميركي للعراق، تم تصفية المئات من العلماء والأكاديميين العراقيين. وذلك باعتمادها على وكلاء محليين وفروا الغطاء لها. لماذا يُستهدف العلماء النوويين؟ قد يؤدي استهداف العلماء إلى إزالة الخبرات العلمية الحيوية وفرض تكاليف تزيد من صعوبة بناء برامج أو أسلحة نووية. هناك اعتقاد لدى بعض المحللين بأن استهداف هؤلاء الخبراء قد يقوض جهود الدولة، ويثنيها عن مواصلة تطوير برامجها النووية. لذلك، تعتقد الدول التي تستهدف العلماء، أن ذلك وسيلة فعالة لتقويض برنامج نووي لعدوها. وهذا ما وصف الجيش الإسرائيلي هجماته على المنشآت النووية الإيرانية، بأنها "ضربة قوية لقدرة النظام على حيازة أسلحة دمار شامل". على الرغم من تركيز إسرائيل على العلماء باعتبارهم مصادر للمعرفة الحيوية، قد يكون هناك مئات غيرهم ما زالوا يعملون من ضمن البرامج المستهدفة، مما يثير تساؤلات حول فعالية استهدافهم. بغض النظر عما إذا كان استهداف العلماء أداة فعالة لتقويض أو ثني الدول عن برنامجها النووي، فإنه موجود منذ بداية العصر النووي، ومن المرجح أن يستمر كجزء من أدوات السياسة الخارجية للدول التي تهدف إلى منع انتشار التجربة النووية. في حالة الصراع الإسرائيلي الحالي مع إيران واستهدافها للعلماء النوويين، فمن المتوقع أن تستمر هذه التكتيكات. اغتيالات ذات طابع مؤسساتي قد تكون إسرائيل الدولة الوحيدة في العالم التي صبغت عمليات الاغتيال للعلماء بصبغة مؤسساتية. وكان وزير الدفاع الإسرائيلي موشي دايان أعلن عندما أُنشأت إسرائيل شعبتين: الأولى تابعة للجيش الإسرائيلي، والأخرى للموساد، بغرض جمع المعلومات وتقصي الحقائق ومتابعة نشاط العلماء العرب المختصين بالذرة في جميع أنحاء العالم. وكانت رئيسة وزراء إسرائيل غولدا مائير قد استحدثت جهازاً خاصاً بعمليات الاغتيال أطلق عليه "المجموعة إكس" وألحقت به وحدة مختصة بالاغتيالات من جهاز الموساد. استهداف البرنامج الإيراني يُعتقد أن ما لا يقل عن 14عالماً نووياً هم من بين القتلى في عملية "الأسد الناهض" التي شنتها إسرائيل في 13 حزيران/يونيو 2025، بهدف تدمير أو إضعاف برنامج إيران النووي وقدراتها العسكرية. ويهدف استهداف العلماء بهذه الطريقة المتعمدة إلى تعطيل قاعدة المعرفة الإيرانية واستمرارية خبرتها النووية. ومن بين الذين اغتيلوا محمد مهدي طهرانشى، عالم الفيزياء النظرية ورئيس جامعة آزاد الإسلامية الإيرانية، وفريدون عباسي دافاني، مهندس نووي قاد منظمة الطاقة الذرية الإيرانية. وكان هؤلاء الخبراء في الفيزياء والهندسة مجتمعين، خلفاء محتملين لمحسن فخري زاده، الذي يُعتبر على نطاق واسع مهندس البرنامج النووي الإيراني، والذي اغتيل في هجوم وقع في تشرين الثاني/نوفمبر 2020، والذي يلقي الكثيرون باللوم فيه على إسرائيل. تختلف حملة الاغتيالات الأخيرة ضد العلماء الإيرانيين عن العديد من الحوادث السابقة في بعض النواحي الرئيسية. استهدف الهجوم الإسرائيلي الأخير العديد من خبراء الطاقة النووية الإيرانيين، وجرى بالتزامن مع حملة عسكرية جوية لتدمير المنشآت النووية والدفاعات الجوية والبنية التحتية للطاقة في إيران. كما أن إسرائيل، على عكس العمليات السرية السابقة، أعلنت على الفور مسؤوليتها عن الاغتيالات. لكن استهداف العلماء قد لا يكون فعالاً في إنهاء برنامج نووي. ففي حين أن القضاء على الخبرات الفردية قد يؤخر الحصول على الأسلحة النووية، تماماً كما تدمير المنشآت النووية. فإن الاستهداف وحده من غير المرجح أن يدمر برنامجاً بالكامل، بل قد يزيد من رغبة البلد في الحصول على أسلحة نووية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store