logo

غزواني يغادر إلى إشبيلية للمشاركة في مؤتمر دولي لتمويل التنمية

الوطنمنذ 17 ساعات

غادر الرئيس محمد ولد الغزواني، نواكشوط اليوم السبت، متوجها إلى مدينة إشبيلية الإسبانية، للمشاركة في المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية (FfD4).
وينظم المؤتمر برعاية الأمم المتحدة بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي وعدد من الشركاء الدوليين، ويشارك فيه أكثر من 70 من رؤساء الدول والحكومات.
ووصف المكتب الإعلامي للرئاسة المؤتمر بأنه يعد "محطة دولية رفيعة المستوى"، كما يشكل "منصة عالمية لإعادة تصور مستقبل تمويل التنمية المستدامة، عبر خارطة طريق طموحة تعرف باسم "تعهد إشبيلية".
وأضاف أن المبادرة تتناول إصلاح الأنظمة المالية العالمية، عبر محاور رئيسية تشمل إصلاح النظام الضريبي الدولي، تعبئة تمويل المناخ، وإعادة هيكلة الديون، بما يواكب التحديات العالمية الجديدة ويعزز العدالة الاقتصادية.
ويرافق ولد الغزواني وفد يضم:
- حرمه الدكتورة مريم محمد فاضل الداه،
- الوزير المكلف بالديوان الرئاسي: الناني ولد اشروقه،
- وزير الاقتصادية والمالية: سيد أحمد ولد ابوه،
- سفيرة موريتانيا في إسبانيا: زينب بنت علي سالم،
- ممثل موريتانيا لدى الأمم المتحدة، سيدي ولد محمد لغظف،
- المكلف بمهمة في الرئاسة: هارونا تراوري،
- المستشار بالرئاسة: الحسن زين،
- المدير العام لتشريفات الدولة: الحسن ولد أحمد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إنذار إسرائيلي بإخلاء مناطق بشمال غزة وترمب يطالب باتفاق يعيد الرهائن
إنذار إسرائيلي بإخلاء مناطق بشمال غزة وترمب يطالب باتفاق يعيد الرهائن

Independent عربية

timeمنذ 24 دقائق

  • Independent عربية

إنذار إسرائيلي بإخلاء مناطق بشمال غزة وترمب يطالب باتفاق يعيد الرهائن

أمر الجيش الإسرائيلي الفلسطينيين بإخلاء مناطق في شمال قطاع غزة، اليوم الأحد، قبل تكثيف القتال ضد حركة "حماس"، في الوقت الذي دعا فيه الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى إنهاء الحرب وسط تجدد لجهود التوسط لوقف إطلاق النار. ونشر ترمب على موقعه للتواصل الاجتماعي "تروث سوشيال" في وقت مبكر اليوم الأحد، "أبرموا اتفاق غزة، واستعيدوا الرهائن". ومن المقرر أن يجري رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو محادثات في وقت لاحق من اليوم، بشأن تقدم الحملة العسكرية. وقال مسؤول أمني كبير، إن الجيش سيبلغه بأن الحملة العسكرية تقترب من تحقيق أهدافها، وسيحذر من أن توسيع نطاق القتال ليشمل مناطق جديدة في قطاع غزة قد يعرض الرهائن المتبقين هناك للخطر. لكن في بيان نشر على منصة "إكس" ورسائل نصية أرسلت إلى كثير من السكان، حث الجيش الإسرائيلي سكان الأجزاء الشمالية من القطاع على التوجه جنوباً نحو منطقة المواصي في خان يونس، وهي منطقة تصنفها إسرائيل منطقة إنسانية. ويقول مسؤولون فلسطينيون ومسؤولون من الأمم المتحدة، إن ليس هناك أي مكان آمن في غزة. وقال الجيش، "قوات الدفاع (الإسرائيلية) تعمل بقوة شديدة جداً في تلك المناطق وهذه الأعمال العسكرية ستتصاعد، وستشتد وستمتد غرباً إلى مركز المدينة لتدمير قدرات المنظمات الإرهابية". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وشمل أمر الإخلاء منطقة جباليا ومعظم أحياء مدينة غزة. وقال مسعفون وسكان، إن القصف الإسرائيلي تصاعد في الساعات الأولى من الصباح في جباليا، مما أدى إلى تدمير عدة منازل ومقتل ستة أشخاص على الأقل. وفي خان يونس بجنوب القطاع، قال مسعفون إن خمسة قتلوا في غارة جوية على مخيم بالقرب من المواصي. مسعى جديد لوقف إطلاق النار يأتي هذا التصعيد في الوقت الذي بدأ فيه البلدان الوسيطان مصر وقطر، بدعم من الولايات المتحدة، جهوداً جديدة لوقف إطلاق النار لإنهاء الصراع المستمر منذ 20 شهراً وإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين والأجانب الذين لا يزالون محتجزين لدى "حماس". وزادت الرغبة في حل الصراع في غزة في أعقاب القصف الأميركي والإسرائيلي للمنشآت النووية الإيرانية. وقال مسؤول في "حماس" لـ"رويترز"، إن الحركة أبلغت الوسطاء باستعدادها لاستئناف محادثات وقف إطلاق النار، لكنه أكد مجدداً مطالب الحركة بوجوب أن ينهي أي اتفاق الحرب ويضمن انسحاب إسرائيل من القطاع الساحلي. وأبدت "حماس" استعدادها لإطلاق سراح الرهائن المتبقين في غزة، الذين يعتقد أن 20 منهم لا يزالون على قيد الحياة، فقط في إطار اتفاق ينهي الحرب. وتقول إسرائيل، إنها لا يمكن أن تنهي الحرب إلا بنزع سلاح "حماس" وتفكيكها. وترفض الحركة إلقاء سلاحها. اندلعت الحرب بعد هجوم مباغت شنته "حماس" في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023 على جنوب إسرائيل أسفر عن مقتل 1219 شخصاً، معظمهم من المدنيين، وفقاً لتعداد وكالة الصحافة الفرنسية استناداً إلى الأرقام الرسمية. كما احتجزت "حماس" 251 رهينة، لا يزال 57 منهم في غزة، بينهم 34 قالت اسرائيل أنهم قضوا. وتردّ إسرائيل منذ ذلك الوقت بحرب مدمّرة قتل فيها 56412 شخصا في قطاع غزة غالبيتهم مدنيون، وفق أحدث حصيلة لوزارة الصحة التابعة لـ"حماس".

السعودية ترحب وتثمن مساعي واشنطن والدوحة.. اتفاق سلام تاريخي بين رواندا والكونغو
السعودية ترحب وتثمن مساعي واشنطن والدوحة.. اتفاق سلام تاريخي بين رواندا والكونغو

سعورس

timeمنذ 8 ساعات

  • سعورس

السعودية ترحب وتثمن مساعي واشنطن والدوحة.. اتفاق سلام تاريخي بين رواندا والكونغو

وعبرت الوزارة عن تطلع المملكة بأن يحقق الاتفاق آمال وتطلعات الشعبين في التنمية والازدهار، وأن يعود بالنفع على الأمن والسلم الإقليمي والدولي. وثمنت الوزارة المساعي الدبلوماسية المبذولة والدور البنّاء الذي قامت به الولايات المتحدة الأمريكية ودولة قطر في هذا الشأن. وفي خطوة وُصفت بأنها "فصل جديد من الأمل" لمنطقة تعاني من ويلات النزاعات منذ عقود، وقّعت جمهورية الكونغو الديموقراطية ورواندا، اتفاق سلام تاريخي برعاية مباشرة من الولايات المتحدة؛ بهدف إنهاء حرب دامية في شرق الكونغو خلّفت آلاف القتلى وأزمات إنسانية واسعة. أقيم حفل التوقيع الرسمي في العاصمة الأمريكية واشنطن ، بحضور وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، إلى جانب وزيري خارجية الكونغو الديموقراطية تيريزا كاييكوامبا واغنر، والوزير الرواندي أوليفييه اندوهوجيريهي. ويرتكز الاتفاق على مبادئ سبق التفاهم عليها منذ أبريل الماضي، وينص على "احترام وحدة الأراضي ووقف الأعمال العدائية"، بعد هجمات عنيفة نفذتها حركة إم-23 المسلحة بدعم مزعوم من رواندا. الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الذي حضر مراسم التوقيع في البيت الأبيض، وصف الحدث بأنه "يوم رائع" ونقطة تحول نحو إنهاء العنف في منطقة عاشت لسنوات طويلة تحت رحمة الحرب. وأكد أن الاتفاق يفتح الباب أمام "فرص جديدة للسلام والتنمية والازدهار"، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن الولايات المتحدة ستحصل على حقوق تعدين في الكونغو ضمن بنود الاتفاق. فيما أثنى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على الاتفاق، واعتبره "خطوة تاريخية إلى الأمام"، مشدداً على ضرورة أن يصمد هذا السلام في وجه التحديات. كما لعبت قطر دوراً في التوسط بين الطرفين، حيث استضافت في مارس الماضي قمة جمعت الرئيس الرواندي بول كاغامي ورئيس جمهورية الكونغو الديموقراطية فيليكس تشيسكيدي في الدوحة ، ما ساهم في تمهيد الطريق للتفاهم النهائي. وفي مجلس الأمن الدولي، أشارت رئيسة بعثة الأمم المتحدة في الكونغو بينتو كيتا، إلى أن "التوترات ما زالت قائمة"، لكنها أكدت في الوقت نفسه إحراز تقدم ملموس في المفاوضات وتحريك خطوط الجبهة نحو الاستقرار. الاتفاق يأتي بعد سلسلة من الاتفاقات السابقة التي لم تصمد أمام تصاعد العنف. ولا تزال التساؤلات قائمة حول قدرة الطرفين على الالتزام الكامل ببنود الاتفاق وضمان استمرار وقف إطلاق النار، خاصة مع تعقيدات المشهد الأمني وتشابك الأطراف المسلحة في المنطقة.

السعودية ترحب وتثمن مساعي واشنطن والدوحة.. اتفاق سلام تاريخي بين رواندا والكونغو
السعودية ترحب وتثمن مساعي واشنطن والدوحة.. اتفاق سلام تاريخي بين رواندا والكونغو

البلاد السعودية

timeمنذ 9 ساعات

  • البلاد السعودية

السعودية ترحب وتثمن مساعي واشنطن والدوحة.. اتفاق سلام تاريخي بين رواندا والكونغو

البلاد (الرياض) أعرب وزارة الخارجية عن ترحيب المملكة العربية السعودية بالتوقيع على اتفاق السلام بين جمهورية رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية، بتيسير من الولايات المتحدة الأمريكية. وعبرت الوزارة عن تطلع المملكة بأن يحقق الاتفاق آمال وتطلعات الشعبين في التنمية والازدهار، وأن يعود بالنفع على الأمـن والسلم الإقليمي والدولي. وثمنت الوزارة المساعي الدبلوماسية المبذولة والدور البنّاء الذي قامت به الولايات المتحدة الأمريكية ودولة قطر في هذا الشأن. وفي خطوة وُصفت بأنها 'فصل جديد من الأمل' لمنطقة تعاني من ويلات النزاعات منذ عقود، وقّعت جمهورية الكونغو الديموقراطية ورواندا، اتفاق سلام تاريخي برعاية مباشرة من الولايات المتحدة؛ بهدف إنهاء حرب دامية في شرق الكونغو خلّفت آلاف القتلى وأزمات إنسانية واسعة. أقيم حفل التوقيع الرسمي في العاصمة الأمريكية واشنطن، بحضور وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، إلى جانب وزيري خارجية الكونغو الديموقراطية تيريزا كاييكوامبا واغنر، والوزير الرواندي أوليفييه اندوهوجيريهي. ويرتكز الاتفاق على مبادئ سبق التفاهم عليها منذ أبريل الماضي، وينص على 'احترام وحدة الأراضي ووقف الأعمال العدائية'، بعد هجمات عنيفة نفذتها حركة إم-23 المسلحة بدعم مزعوم من رواندا. الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الذي حضر مراسم التوقيع في البيت الأبيض، وصف الحدث بأنه 'يوم رائع' ونقطة تحول نحو إنهاء العنف في منطقة عاشت لسنوات طويلة تحت رحمة الحرب. وأكد أن الاتفاق يفتح الباب أمام 'فرص جديدة للسلام والتنمية والازدهار'، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن الولايات المتحدة ستحصل على حقوق تعدين في الكونغو ضمن بنود الاتفاق. فيما أثنى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على الاتفاق، واعتبره 'خطوة تاريخية إلى الأمام'، مشدداً على ضرورة أن يصمد هذا السلام في وجه التحديات. كما لعبت قطر دوراً في التوسط بين الطرفين، حيث استضافت في مارس الماضي قمة جمعت الرئيس الرواندي بول كاغامي ورئيس جمهورية الكونغو الديموقراطية فيليكس تشيسكيدي في الدوحة، ما ساهم في تمهيد الطريق للتفاهم النهائي. وفي مجلس الأمن الدولي، أشارت رئيسة بعثة الأمم المتحدة في الكونغو بينتو كيتا، إلى أن 'التوترات ما زالت قائمة'، لكنها أكدت في الوقت نفسه إحراز تقدم ملموس في المفاوضات وتحريك خطوط الجبهة نحو الاستقرار. الاتفاق يأتي بعد سلسلة من الاتفاقات السابقة التي لم تصمد أمام تصاعد العنف. ولا تزال التساؤلات قائمة حول قدرة الطرفين على الالتزام الكامل ببنود الاتفاق وضمان استمرار وقف إطلاق النار، خاصة مع تعقيدات المشهد الأمني وتشابك الأطراف المسلحة في المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store