فيروس "شيكونغونيا" يثير قلق الصحة العالمية.. ومصر تُعزز إجراءاتها الوقائية (تفاصيل)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

24 القاهرة

منذ 11 ساعات

• 24 القاهرة

أعراض وطرق الوقاية من حمى شيكونغونيا بعد ظهورها في الصين

حذر خبراء الصحة، من انتشار وباء واسع النطاق لحمى شيكونغونيا ، التي ينقلها البعوض، في جنوب الصين، حيث تأكدت آلاف الحالات، وكانت مدينة فوشان بمقاطعة قوانغدونغ الأكثر تضررًا، حيث ارتفعت حالات الإصابة المُبلغ عنها بحمى شيكونغونيا إلى 4014 حالة بحلول يوم الجمعة. الصين تعاني من تفشي عدوى شيكونغونيا التي ينقلها البعوض وبحسب ما نُشر في صيفة تايمز ناو، ارتفعت حالات الإصابة بحمى شيكونغونيا إلى 4014 حالة هذا الأسبوع، ما أدى إلى ارتفاع كبير في الأعداد منذ أن بدأت السلطات في تتبع الحالات قبل أسبوعين، وتشهد الصين تفشي مرض شيكونغونيا، وهو مرض فيروسي ينتقل إلى البشر عن طريق البعوض المصاب بالفيروس، حيث تم الإبلاغ عن آلاف الحالات في الجزء الجنوبي من البلاد. وقفزت حالات الإصابة بحمى شيكونغونيا إلى 4014 حالة هذا الأسبوع، مما أدى إلى ارتفاع كبير في الأعداد منذ أن بدأت السلطات في تتبع الحالات قبل أسبوعين، وقد تأثرت السجلات العامة الصادرة عن إدارات الصحة في مقاطعات فوشان، بمقاطعة غوانغدونغ الجنوبية، بشدة بالزيادة الكبيرة في الإصابات. ما هو مرض شيكونغونيا؟ ينتقل فيروس شيكونغونيا إلى البشر عن طريق لدغات البعوض، وتحديدًا عن طريق بعوضتي الزاعجة المصرية والزاعجة البيضاء، ووفقًا للخبراء تحدث عدوى شيكونغونيا عندما تلدغ بعوضة حاملة للفيروس شخصًا ما، ولا ينتقل الفيروس من شخص لآخر عن طريق الاتصال الجسدي أو اللعاب، مع أن انتقاله عن طريق الدم قد يكون ممكنًا. ويسبب الفيروس أعراضًا كالحمى وآلام المفاصل، والتي قد تشتد حدتها، ويعني اسم شيكونغونيا "الانحناء" نظرًا لآلام المفاصل التي يُسببها هذا المرض، ولعدم وجود دواء محدد لعلاج حمى شيكونغونيا، يركز العلاج في الغالب على إدارة الأعراض، وإن معظم المصابين يتعافون من المرض في غضون أسبوع تقريبًا، لكن بعضهم يعاني من آلام مزمنة في المفاصل. أعراض حمى شيكونغونيا رغم أن الحمى الشديدة وآلام المفاصل تُعدّان من أكثر أعراض فيروس شيكونغونيا شيوعًا، إلا أن شدتها تختلف باختلاف الشخص. ومن الأعراض الأخرى: صداع. ألم العضلات. تورم في المفاصل. الطفح الجلدي. تعب. غثيان. كيف نمنع العدوى القاتلة؟ يمكن أن تُصبح الإصابة بشيكونغونيا مُعقّدة لمن يُعانون أصلًا من حالة صحية مُعيّنة، أو المواليد الجدد، أو كبار السن الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا، ورغم ندرة الوفاة بسبب الفيروس، فقد سُجِّلت حالات عديدة أبلغ فيها شخص عن أعراض قلبية أو عينية أو عصبية مُستمرة بعد تعافيه من الفيروس. ولذلك، من المهم الوقاية من العدوى، ويمكنك القيام بذلك عن طريق: استخدام بخاخات طاردة للحشرات، والكريمات، وحتى الشموع والأجهزة الأخرى لإبعاد البعوض عنك. ارتداء الملابس التي تغطي الذراعين والساقين واليدين والقدمين. إزالة المياه الراكدة من المناطق المحيطة بمنزلك. قم بتغطية عربات الأطفال والعربات والخيام بشبكات البعوض. تأكد من إغلاق النوافذ والأبواب أو وضع شاشات لمنع دخول البعوض. تجنب السفر إلى المناطق التي تفشى فيها المرض. البقاء في الداخل عندما يكون ذلك ممكنا. الصحة تحذر السيدات من أعراض ما بعد سن الإنجاب وتؤكد أهمية الفحوصات الدورية أعراض قصور القلب الأكثر شيوعًا التي يمكن أن تظهر في الكاحل

خبر صح

منذ 12 ساعات

• خبر صح

'جثث تتجول في غزة بين نقص الغذاء والدواء والموت يقترب من الأحياء'

'جثث تتجول في غزة بين نقص الغذاء والدواء والموت يقترب من الأحياء' تتفاقم الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة بشكل مقلق للغاية، حيث يستمر إغلاق المعابر ومنع دخول المساعدات، مما دفع أحد المسؤولين الأمميين لوصف السكان بأنهم 'جثث متحركة'، في ظل الظروف القاسية من جوع ومرض تهدد حياتهم. 'جثث تتجول في غزة بين نقص الغذاء والدواء والموت يقترب من الأحياء' مقال له علاقة: صور الأقمار الصناعية تكشف حجم الكورات الجسيمة في المنشآت النووية الإيرانية أرقام صادمة: يعاني 100% من سكان غزة من 'انعدام غذائي حاد'. بينما 75% منهم يعيشون مرحلة طارئة أو كارثية من الجوع. تتزايد حالات الوفاة بسبب الجوع وسوء التغذية، خصوصًا بين الأطفال. المنظمات تحذر: منظمة الصحة العالمية تقول: 'يموت سكان غزة على أبواب المعابر المغلقة'. أطباء بلا حدود تحذر من 'تجويع متعمد' للقطاع. الصليب الأحمر يصف الوضع بأنه 'مأساة لا تُبرَّر، والموت يتربص بمن يبحث عن الطعام'. مقال له علاقة: نتنياهو يكشف عن تفاصيل لقائه الثاني مع ترامب وتركيز النقاش على ملف غزة صرخة دولية من الصليب الأحمر: رئيسة اللجنة الدولية، ميريانا سبولياريتش، دعت إلى: وقف المأساة الإنسانية 'فورًا وبشكل حاسم'. احترام اتفاقيات جنيف ومنع استخدام الأسلحة بشكل ينتهك القانون الدولي. استئناف دخول المساعدات بلا معوقات أو تحيّز. وفي بيان رسمي، أكدت: 'لا أعذار تبرر ما يحدث في غزة، فالمعاناة تجاوزت كل المعايير المقبولة قانونيًا وأخلاقيًا… كل تردد سياسي هو فشل جماعي في الحفاظ على أدنى درجات الإنسانية'. 'يرضعون الماء بدل الحليب'.. أطفال غزة على حافة الموت الجماعي في سياق متصل، أطلق المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة تحذيرًا شديد اللهجة من كارثة إنسانية وشيكة تهدد حياة آلاف الأطفال، حيث أشار إلى أن نحو 100 ألف طفل يواجهون خطر 'الموت الجماعي' نتيجة نفاد حليب الأطفال والمكملات الغذائية الضرورية، وسط تصاعد أزمة المجاعة وسوء التغذية بسبب الحصار الإسرائيلي المستمر على القطاع. تحذير من مقتلة جماعية مرتقبة بحق 100 ألف طفل وجاء في بيان رسمي للمكتب: 'نُحذّر من مقتلة جماعية مرتقبة بحق 100 ألف طفل خلال أيام، إذا لم يتم إدخال حليب الأطفال فورًا'، موضحًا أن بين هؤلاء الأطفال 40 ألف رضيع تقل أعمارهم عن عام واحد، وجميعهم معرضون للموت خلال أيام قليلة. وأكد البيان أن النقص الحاد في حليب الأطفال والمكملات الغذائية جاء نتيجة استمرار إغلاق المعابر ومنع دخول أبسط المستلزمات الأساسية، مما أدى إلى رضاعة الأطفال للمياه بديلًا عن الحليب، وارتفاع حاد في حالات سوء التغذية المهددة للحياة، كما رصدته المستشفيات والمراكز الصحية مؤخرًا. وطالب المكتب بضرورة إدخال حليب الأطفال والمكملات الغذائية فورًا وفتح المعابر دون أي شروط، مؤكدًا أن ما يحدث يعد سياسة ممنهجة للتجويع والإبادة بحق الأطفال. عدد وفيات المجاعة وسوء التغذية ارتفع إلى 122 حالة وكانت وزارة الصحة الفلسطينية قد أعلنت أن عدد وفيات المجاعة وسوء التغذية ارتفع إلى 122 حالة، من بينهم 83 طفلًا، مشيرة إلى أن آخر الضحايا كانت الطفلة زينب أبو حليب، التي لم تتجاوز ستة أشهر، وتوفيت نتيجة تدهور حالتها الصحية بعد منعها من الخروج لتلقي العلاج خارج القطاع، بسبب القيود الإسرائيلية.

فيتو

منذ 13 ساعات

• فيتو

في اليوم العالمي لمكافحة التهاب الكبد، كيف يتحول المرض إلى سرطان؟

تحيي دول العالم غدا 28 يوليو اليوم العالمي لمكافحة التهاب الكبد، للتوعية بخطورة المرض وأهم أعراضه وطرق الوقاية منه. اليوم العالمي لمكافحة التهاب الكبد ومرض التهاب الكبد من أخطر الأمراض التى تصيب الكبد ويعتقد البعض أنه مرض بسيط يمر بسلام لكن التهاب الكبد يمكن أن يشير إلى بداية رحلة أكثر خطورة، رحلة تنتهي بسرطان الكبد. ما لا يدركه الكثيرون هو أن الالتهابات المزمنة مثل التهاب الكبد "B" و"C " يمكن أن تغير ببطء وبصمت بنية الكبد، مما يمهد الطريق لسرطان الخلايا الكبدية، أحد أخطر أنواع السرطان في العالم. كشف الدكتور بافان ريدي ثوندابو، رئيس قسم أمراض الجهاز الهضمي بالهند عن العلاقة بين العدوى الفيروسية وسرطان الكبد وفقا لما نشره موقع Onlymyhealth. وأكد انه قد يكون الأشخاص الذين يبدون أصحاء تمامًا مصابين بفيروس يسبب، على مر السنين، ضررًا تدريجيًا لدرجة أنه يختفي عن الأنظار، حتى فوات الأوان. كيف يتحول التهاب الكبد إلى سرطان فيما يتعلق بالأعضاء، يُعد الكبد من أكثر أعضاء الجسم تسامحًا، فهو يعمل بجد، حتى عند تعرضه للإصابة ويمكنه إصلاح نفسه، ومواصلة أداء مئات المهام، دون أن يظهر أي علامات على أي مشكلة، لكن هذه القوة نفسها هي ما يجعل اكتشاف المراحل المبكرة من المرض صعبًا للغاية. عندما تصبح عدوى التهاب الكبد الوبائي "B" أو "C" مزمنة، يواصل الجهاز المناعي مكافحتها ويؤدي هذا الصراع المستمر إلى التهاب خفيف، ببطء، تحل أنسجة ندبية محل خلايا الكبد السليمة ومع تراكم الندبات، وهي حالة تعرف بالتليف، قد تتحول في النهاية إلى تليف الكبد وفي هذه الحالة الهشة، تكون الخلايا أكثر عرضة للطفرات، وقد يتجذر سرطان الكبد. الخطر الحقيقي لسرطان الكبد هو أنه لا يعلن عن نفسه ولا يسبب أي إنذار مفاجئ. و يتطور ببطء، دون أن يسبب أي مشاكل واضحة في البداية وقد يشعر المصابون بتعب غير عادي أوفقدان الوزندون محاولة. قد يشعر البعض بانزعاج خفيف في الجانب الأيمن من البطن، ولكنه نادرًا ما يكون ملحا. وغالبًا ما تمر هذه العلامات المبكرة دون أن يلاحظ وعند اكتشاف المرض، يكون أحيانًا قد وصل إلى مرحلة متقدمة لا يمكن علاجها بسهولة. التهاب الكبد مشكلة واسعة الانتشار وغالبًا ما لا يتم اكتشافها التهاب الكبد غالبًا ما لا تظهر عليه أعراض مبكرة وقد تمر سنوات دون أن يُدرك الشخص وجود أي مشكلة ولا تظهر أول علامة إلا عندما يكون الكبد مصابًا بالندوب، أو عندما يصاب بالسرطان. مصر حققت تقدما غير مسبوق نحو القضاء على التهاب الكبد C جدير بالذكر أن مصر حققت تقدما غير مسبوق نحو القضاء على التهاب الكبد C، لتصبح أول بلد يبلغ «المستوى الذهبي» على مسار القضاء على التهاب الكبد C وفقًا لمعايير منظمة الصحة العالمية. ويعني بلوغ المستوى الذهبي أن مصر قد أوفت بالمتطلبات البرمجية التي تؤدي إلى خفض حالات العدوى والوفيات الجديدة الناجمة عن التهاب الكبد C إلى المستويات التي تؤهل البلد للقضاء على وباء التهاب الكبد C. وعلى الصعيد العالمي، يوجد 58 مليون شخص متعايش مع عدوى التهاب الكبد C المزمنة. وبالرغم من عدم توفر لقاح مضاد للمرض، لكن يمكن الشفاء منه بتناول علاجات قصيرة الأجل وشديدة الفعالية تستمر 8-12 أسبوعًا، ولكن هناك 4 أشخاص من أصل 5 متعايشين مع التهاب الكبد C في العالَم لا يدركون أنهم مصابون بالعدوى. ويمكن أن تتسبب تلك العدوى في إصابة الكبد بمرض أو بسرطان، ما لم تُعالَج أو يُشفَ منها. وقد شخصت مصر 87% من المتعايشين مع التهاب الكبد C، وقدمت العلاج الشافي إلى 93% من الأشخاص المشخصين به، وهو ما يتجاوز الغايات المحددة للمستوى الذهبي للمنظمة، وهي تشخيص 80% على أقل تقدير من المتعايشين مع التهاب الكبد C، وتوفير العلاج لما لا يقل عن 70% من الأشخاص المُشخَّصين به. وقال الدكتور تيدروس أدحانوم غيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية: «إن المسيرة التي قطعتها مصر، من بلد يملك أحد أعلى معدلات العدوى بالتهاب الكبد C في العالم إلى بلد حقَّق مسار القضاء على المرض في أقل من 10 سنوات، هي مسيرة مذهلة، وهذا أقل ما توصف به. لقد قدمت مصر للعالم نموذجًا يُحتذى به فيما يمكن تحقيقه عند الأخذ بأحدث الأدوات، ونجاح مصر يبثَّ في نفوسنا الأمل والحافز للقضاء على التهاب الكبد C في كل مكان. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.