
ماذا قال مدرب العين بعد الفوز على الوداد المغربي
سلّط مدرب فريق العين، الصربي فلاديمير إيفيتش، الضوء على مشكلة فقدان التركيز الذهني لدى لاعبيه في الدقائق الأولى من المباريات، وذلك عقب الفوز الذي حققه فريقه على الوداد المغربي 2-1 في ختام مشاركة "الزعيم" في كأس العالم للأندية لكرة القدم.
وقال إيفيتش في تصريحات صحافية عقب نهاية المواجهة: "في المباراتين السابقتين تلقينا أهدافنا في الدقائق الأولى، واليوم حدث الأمر نفسه، لقد تلقينا هدفاً ولكننا أظهرنا ردة فعل إيجابية".
وأشار المدرب إلى أن فريقه استطاع تجاوز هذه العقبة الذهنية من خلال الإيمان بالقدرة على العودة وتحقيق الفوز، مضيفاً: "لقد صنعنا فرصاً في الشوط وآمنا بحظوظنا وفزنا".
وأشاد إيفيتش بأداء فريقه رغم صعوبة الظروف المناخية، قائلاً: "نجحنا بإنهاء البطولة بانتصار وأدينا ما علينا وأفضل ما لدينا رغم أن درجة الحرارة صعبة والجو حار جداً".
وفي ما يتعلق بتنظيم البطولة، عبّر المدرب عن إعجابه بالتنظيم العام، مع إبداء ملاحظة واحدة تتعلق بالأجواء الجوية، حيث قال: "لتنظيم رائع وكل شيء جيد، إلا درجة الحرارة في معظم الملاعب، وهو أمر على كل الفرق ولم يكن ضدنا فقط".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سكاي نيوز عربية
منذ 6 ساعات
- سكاي نيوز عربية
رافينيا يفتح النار على كأس العالم للأندية.. "لسنا آلات"
ويُعد برشلونة ، بصفته بطل إسبانيا ، أحد الغائبين البارزين عن المسابقة التي تُقام حاليا في الولايات المتحدة وتضم الفائزين بدوري أبطال أوروبا في النسخ الأربع الأخيرة. وقال رافينيا (28 عاما) خلال فعالية دعائية في ساو باولو: "بصفتي لاعبا في ناد أوروبي، أقول لنفسي: "أليس من المفترض أن نكون في عطلة الآن؟" وأضاف: "الأمر معقّد بالنسبة لنا أن نضطر للتخلي عن عطلتنا. نحن نستحقها. كل شخص يستحق على الأقل 3 أسابيع أو شهرا من الإجازة. كثيرون ممن يشاركون في المونديال لن يحصلوا على ذلك. لم يسأل أحد اللاعبين إن كانوا موافقين على هذه التواريخ". وتابع: "نحن نلعب عدداً هائلاً من المباريات طوال الموسم، والآن يريدون أن يأخذوا منا الإجازة الوحيدة التي نحصل عليها؟ هذا غير عادل، نحن بشر ولسنا آلات". وأشار رافينيا إلى حالة مواطنيه البرازيليين ماركينيوس ولوكاس بيرالدو، اللذين يشاركان حاليا في كأس العالم للأندية مع باريس سان جرمان الفرنسي. وقال: "أنا في إجازة، وكان من المفترض أن يكونا كذلك أيضا. لقد فازا بدوري أبطال أوروبا ولم يتح لهما الوقت الكافي للاحتفال. انتقلا مباشرة للعب مع المنتخب الوطني، ومنه إلى كأس العالم للأندية. لم يتوقفا إطلاقا". ويُعد رافينيا أحد أبرز المرشحين لنيل جائزة الكرة الذهبية، بعد أن تصدّر قائمة هدّافي دوري أبطال أوروبا هذا الموسم برصيد 13 هدفا (بالتساوي مع الغيني سيرهو غيراسي مهاجم بوروسيا دورتموند الألماني)، على الرغم من خروج برشلونة من نصف النهائي على يد إنتر ميلانو الإيطالي. وسجل رافينيا أيضا 18 هدفا وقدم 9 تمريرات حاسمة في الدوري الإسباني. وعلى الرغم هذه الانتقادات، فإن كأس العالم للأندية الجديدة تلقى اهتماما واسعا في البرازيل، حيث تأهلت الفرق الأربعة الممثلة للبلاد إلى ثمن النهائي بعد مرحلة مجموعات اختُتمت الخميس، وشهدت من أبرز مفاجآتها فوز بوتافوغو على بطل أوروبا سان جرمان 1-0.


البيان
منذ 7 ساعات
- البيان
الهلال السعودي: إصابة الدوسري في العضلة الخلفية وغيابه شهراً
أكّد الهلال السعودي الجمعة إصابة مهاجمه الدولي سالم الدوسري "في العضلية الخلفية" وغيابه عن الملاعب من "أربعة إلى ستة أسابيع"، وبالتالي عدم مشاركته في مواجهة مانشستر سيتي الإنجليزي الإثنين في الدور ثمن النهائي من مسابقة كأس العالم للأندية بكرة القدم في أورلاندو. ولم يشارك الدوسري (33 عاما) الذي سجل هدف التقدم على باتشوكا المكسيكي في الفوز 2-0 ضمن الجولة الثالثة من دور المجموعات، وحصل على جائزة أفضل لاعب في المباراة، في الحصة التمرينية مع زملائه الجمعة، مكتفياً بمراقبتها. وقال النادي في بيان "أوضحت الفحوصات إصابة سالم الدوسري في العضلية الخلفية، حيث سيخضع لبرنامج علاجي وتأهيلي يمتد من أربعة إلى ستة أسابيع". وكان الدوسري خرج من أرض الملعب في الدقيقة 76 من المباراة الأخيرة متأثرا بإصابة. وعلّق المهاجم الدولي في المؤتمر الصحافي بعد المباراة الخميس قائلا "ليس هناك معلومات بعد. سنقوم بتصوير أشعة غداً (الجمعة) وسنعرف أكثر". وتشكل الإصابة ضربة للهلال بقيادة مدربه الإيطالي سيموني إينزاغي، خاصة أن الدوسري هو أفضل هداف سعودي في الدوري المحلي خلال الموسم الماضي "15 هدفا"، وفي المركز التاسع ضمن الترتيب العام. وأكد الهلال أيضا أن المهاجم الصربي ألكسندر ميتروفيتش الذي غاب بدوره عن التمارين، "واصل برنامجه العلاجي والتأهيلي في صالة الإعداد البدني"، ومن المتوقع أن يستمر غيابه للمباراة الرابعة تواليا. وأشار النادي إلى أن مصعب الجوير لم يشارك في الحصة التمرينية، "نظير شعوره بآلام في الركبة"، كما قال إن عبد الله الحمدان أصيب "في عضلة الساق الخلفية".

سكاي نيوز عربية
منذ 9 ساعات
- سكاي نيوز عربية
قبل مواجهة فريقه السابق سان جيرمان.. ميسي في مرمى الانتقادات
وتأهل باريس سان جيرمان إلى دور الـ 16 من كأس العالم للأندية في الولايات المتحدة، بعد فوزه بهدفين دون رد على سياتل ساوندرز الأميركي يوم الإثنين الماضي، ليضمن صدارة المجموعة ويضرب موعدا مع إنتر ميامي في دور الـ16. وستكون هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها ميسي مع فريق لعب ضمن صفوفه سابقا، حيث قضى موسمين في باريس سان جيرمان بين عامي 2021 و2023، بعد رحيله المفاجئ والمؤثر عن برشلونة الإسباني، وشكل ثلاثيا هجوميا بارزا إلى جانب البرازيلي نيمار والفرنسي كيليان مبابي، لكن النتائج المخيبة للآمال في دوري أبطال أوروبا طغت على مسيرته مع النادي. ومنذ انتقاله إلى الدوري الأميركي، أعرب ميسي صراحة عن خيبة أمله من الحياة في العاصمة الفرنسية، وقال في مقابلة قبل انضمامه إلى إنتر ميامي "لم أكن سعيدا، لقد عانيت من أجل التكيف مع الحياة اليومية والتدريب والمباريات". وأثارت تصريحات ميسي موجة من الانتقادات في فرنسا ، ووجه اللاعب السابق والمحلل الرياضي الحالي جيروم روثن انتقادات لاذعة لقائد المنتخب الأرجنتيني. وقال جيروم لمحطة "آر إم سي" الإذاعية: "الجميع عُرضة للنقد. وأكثر من ذلك عندما جعلت من العالم أضحوكة في باريس سان جيرمان على مدار عامين، رغم أن باريس سان جيرمان هو من أنقذك... طردك برشلونة لأنه لم يعد بإمكانه أن يدفع لك راتبك، ولأنه لا يوجد ناد في أوروبا يسمح لك بأن تحقق هذا المبلغ الكبير، مع البقاء في أعلى مستوى للفوز بكأس العالم. نفهم بوضوح أن هذا هو سبب قدومك إلى باريس". وأضاف: "لماذا التذمر؟ لقد عومل باحترام، وعاش في قصر على مساحة 500 متر مربع في نويي، وكان أولاده في مدرسة خاصة، وكان يحظى بحماية كاملة. أي نوع من المشقة واجهه في باريس؟". ولم يكن روثن الوحيد الذي تطرق إلى إرث ميسي في باريس سان جيرمان، حيث أكد المدافع المغربي الدولي أشرف حكيمي ، زميل ميسي السابق في سان جيرمان، على أن صداقتهما ستذهب طي النسيان بمجرد بدء المباراة. ومن جانبه، أشعل خوردي ألبا، صديق ميسي المقرب في برشلونة وزميله الحالي في إنتر ميامي، الجدل مجددا، بقوله، إنه ليس هناك شك في حب ميسي لبرشلونة، ولكن الأمر لا ينطبق على باريس سان جيرمان.