أكد أن مواجهة المكسيك اختبار مهم لجيل جديد...رينارد: تأهل الأخضر إلى كأس العالم 2026 هو الهدف الأول

أكد المدير الفني للمنتخب السعودي الأول لكرة القدم هيرفي رينارد أن مواجهة المنتخب المكسيكي تمثل محطة تنافسية قوية ضمن رحلة الأخضر نحو بناء فريق قادر على التأهل إلى كأس العالم (2026)، مشيرًا إلى أن الجهاز الفني يدرك حجم التحديات ويعمل على تجاوزها بخطوات مدروسة.
وأوضح رينارد خلال المؤتمر الصحافي الذي عقد اليوم أن مباراة المكسيك ليست سهلة، خاصةً أمام منتخب يختلف كثيرًا عن منتخب اليابان من حيث الأسلوب والتركيبة، مشيرًا إلى أن غياب عدد من العناصر الأساسية في صفوف الأخضر، مما يتطلب تحضيرًا فنيًا وذهنيًا مضاعفًا، مؤكدًا أن المجموعة مختلفة، والمباراة ستكون صعبة.
وقال: "التأهل إلى كأس العالم 2026 هو الهدف الأول، وليس النهائي، والبطولة الحالية مقسّمة إلى مراحل نأخذها خطوة بخطوة"، مؤكدًا على أن التشكيلة شهدت تغييرات جذرية، مشيرًا إلى أن الفريق في مرحلة انتقالية بين جيلين، باستثناء لاعبين اثنين، وأن التركيز اليوم على بناء مستقبل الفريق، وهذه البطولة تمثل فرصة مهمة لذلك.
وأشاد رينارد بالمستوى الذي قدمه اللاعب زياد الجهني هذا الموسم مع النادي الأهلي، واصفًا إياه باللاعب الواعد وصاحب الإمكانات الكبيرة.
وفي ختام حديثه أفاد المدرب الفرنسي بأن الأخضر لا يزال يعاني من تذبذب في الأداء، لكنه عبّر عن سعادته بالعمل مع اللاعبين ومساعدتهم على التطور واكتساب الخبرات من خلال البطولات القارية والدولية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الرياضية

منذ ساعة واحدة

• الرياضية

الهلال رفع السقف والدور على القادم

حقق الهلال هدف المشاركة في منافسات كأس العالم للأندية في نسختها الأولى بامتياز، بعد أن عبر إلى دور الـ 16، وما يتمناه الهلاليون فقط ألّا تعكر نتيجة مواجهة «الستي» الإقصائية، فجر الثلاثاء المقبل، مزاجهم وسعادتهم بما أنجزه الفريق، خاصة بعد أن استنفد الفريق طاقته، وأصبح توالي إصابات عناصره العنوان الأبرز في اليومين الماضيين. على هامش التظاهرة العالمية، بدت بعض الطروحات المحلية «إعلام وجمهور» هزيلة وبائسة في محاولة لتشويه كل شيء، بدءًا في البطولة نفسها «التوقيت، وعدد الأندية المشاركة، وقواعد الاختيار»، ذات النفس الكريه «المتحلطم» دون سبب يمكن فهمه، إلا لأن مشاركة الهلال السعودي أعادتهم للمربع الأول من حيث الاستحقاق، وزاد على ذلك ما قدمه من أداء، وما لقيه من إعجاب وإشادة من إعلام البطولة، والشخصيات، والنجوم العالميين، الذي كان يكفي أنه زعزع شكوكهم، وأجبرهم ضمنيًا للاعتراف بالنقلة النوعية، التي أحدثها المشروع الرياضي في خطوته الأولى. سقف لم يظن بعض الهلاليين أن يتحقق من مشاركة لم يحضروا لها جيدًا، تجاوزه الفريق أداء ونتائج بالوصول للأدوار الإقصائية، وقدم للعالم نجمه سالم الدوسري نموذجًا لما يمكن أن تحتفظ به الكرة السعودية من مواهب، يمكن لها أن تصنع التاريخ، ما يجعل مشاركة الأندية، التي ستصل بإذن الله إلى كأس العالم للأندية المقبل مع الأهلي، بطل دوري أبطال آسيا للنخبة 2024ـ2025، بهدف معلن، وسقف لا يقل عما تحقق، كما هو أيضًا في بطولة الأندية للقارات، الذي كان يلعب على مستوى مونديال الأندية، الذي جعل الهلال سقفه وصافة البطولة، والأمران يحتاجان إلى جدية في دعم وتجهيز هذه الأندية بخطة وميزانية معلنة، تتوازى مع سقف ما يستهدف تحقيقه. قواعد وآليات تسمية المشاركين في كأس العالم للأندية، التي اعتمدها «فيفا»، ما كان يجب أن تستدعي «البعض» للضحك على متلقي وسائل الإعلام، أو أوساط السوشال ميديا في المجتمع الرياضي بالاستخفاف بعقولهم حد المطالبات بحق المشاركة لأندية لا ناقة لها ولا جمل في البطولة من حيث اشتراطات، وقواعد الاختيار السهلة والواضحة بغرض التشويش على أحقية أحد أندية الدوري السعودي، لأنها لا تميل إليه أو لا تتمنى له النجاح، وكان الأجدر بها نشر المعلومة وقصص النجاح والأصداء أن تؤدي دورها الذي تفرضه عليها المهنة والأمانة بالذات أن الهلال أنهى مهمته، ولم يعد مهتمًا بما يقال ويلاك، وقد حقق أكثر مما كان تتمناه جماهيره، وتلك التي كان يهمها ما يمكن للرسالة الوطنية أن توصله، ويجب أن تصله.

عكاظ

منذ ساعة واحدة

• عكاظ

ليرحل.. والأهم ميسي

لم أتوقف كثيراً أمام إقالة لي كونجرتون، لأن مثل هذا القرار (أقل من عادي) عند شركة تعرف ماذا لها وما عليها، ولم أُشغل نفسي مثل ما فعل (كثر) بقرار صغير جداً أمام طموحات وتحديات أكبر تنتظر الأهلي الموسم القادم، يأتي في مقدمتها ضرورة التعاقد مع ميسي الذي أراه قريباً من الأهلي أكثر من أي وقت مضى. وعندما أقول قريباً فنحن في عصر لم يعد فيه (مستحيلات) في ظل رؤية شعارها (المستحيل ليس سعودياً)... رون ولي إن رحلا أو بقيا هذا لا يشكل لي أي أهمية قياساً بأهمية النجم العالمي. كنت من أوائل من انتقدهما والإرث قدمته في أعقاب القرار نصاً وصوتاً وصورة لمن ظنوا أنهم (جاؤوا برأس كليب). يايسله أو ماتياس كما أحب أن أكتبه، لم أعترض على قدراته الفنيه لكن اعترضت على (خروجه من الملعب) وتحول إلى ورقة (كتب فيها ما يشوه) العمل في النادي من خلال تصرفات تحسب عليه وكان آخرها تصريحات من خلال وكيل أعماله، وعطفاً على كل ذلك لا يمكن أن نصغر الأهلي أمام ماتياس أوغيره فندعوه أن يفكر ملياً، أن كثر الكلام وغزارة التسريبات تخدم أجندة قد يكون لا علاقة له بها. الأهلي حقق كأس النخبة الآسيوية ولا يمكن نكران دورك، كما يجب ألا تنكر دور الآخرين. انتبه يا كبير مدربي آسيا أنت وأنا بل كلنا تحت مظلة الأهلي ونلتقي فيه ويجب أن نتفق عليه ولهذا لا يشغلك حملة المباخر لك عن عملك الذي هو ورقة نجاحك، أما غيرها فلا يشغلك عن (الأهم) فهل فهمت؟ جمهور الأهلي الذي يقيّم عملك ويتفاعل معه في المدرجات وليس شوية مغردين تأثيرهم لا يتجاوز المكان الذي التقيت بهم فيه. ثق أن أي هزة تحدث لك سينفضّون من حولك ويتركونك تواجه (مصيرك) لوحدك. فكر يا كوتش في النجاح ولا تعط أعداء النجاح فرصة للمقامرة بك.. أخيراً يقول إسحاق عظيموف: في كل الأحوال إياك والاعتقاد بأنك لست جيداً بما فيه الكفاية، سيعاملك الناس بالقدر الذي ترى فيه نفسك. أخبار ذات صلة

عكاظ

منذ ساعة واحدة

• عكاظ

مدرب المنتخب السعودي رينارد: مواجهة المكسيك اختبار حقيقي لجيل جديد

أكد المدير الفني للمنتخب السعودي الأول لكرة القدم هيرفي رينارد، أن مواجهة المنتخب المكسيكي تمثل محطة تنافسية قوية ضمن رحلة الأخضر نحو بناء فريق قادر على التأهل إلى كأس العالم 2026، مشيراً إلى أن الجهاز الفني يدرك حجم التحديات ويعمل على تجاوزها بخطوات مدروسة. وأوضح رينارد خلال المؤتمر الصحفي، أن مباراة المكسيك ليست سهلة، خصوصاً أمام منتخب يختلف كثيراً عن منتخب اليابان من حيث الأسلوب والتركيبة، مشيراً إلى أن غياب عدد من العناصر الأساسية في صفوف الأخضر، يتطلب تحضيراً فنياً وذهنياً مضاعفاً، مؤكداً أن المجموعة مختلفة، والمباراة ستكون صعبة. وقال: «التأهل إلى كأس العالم 2026 هو الهدف الأول، وليس النهائي، والبطولة الحالية مقسّمة إلى مراحل نأخذها خطوة بخطوة»، مؤكداً أن التشكيلة شهدت تغييرات جذرية، مشيراً إلى أن الفريق في مرحلة انتقالية بين جيلين، باستثناء لاعبين اثنين، وأن التركيز اليوم على بناء مستقبل الفريق، وهذه البطولة تمثل فرصة مهمة لذلك. وأشاد رينارد بالمستوى الذي قدمه اللاعب زياد الجهني هذا الموسم مع النادي الأهلي، واصفاً إياه باللاعب الواعد وصاحب الإمكانات الكبيرة. وفي ختام حديثه أفاد المدرب الفرنسي بأن الأخضر لا يزال يعاني من تذبذب في الأداء، لكنه عبّر عن سعادته بالعمل مع اللاعبين ومساعدتهم على التطور واكتساب الخبرات من خلال البطولات القارية والدولية. أخبار ذات صلة