نداء وطني

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 37 دقائق
- سواليف احمد الزعبي
الحوثيون: مفاجآتنا ستأتي تباعا.. اليمن ميدان الركلات الأخيرة وليس ميداناً للاستعراض
#سواليف أكد رئيس المجلس السياسي الأعلى في #اليمن التابع لحركة 'أنصار الله' اليمينة ( #الحوثيون ) المشير الركن مهدي المشاط ، أن 'اليمن #ميدان #الركلات_الأخيرة وليس ميدان الاستعراض'. وفي تصريح لوكالة الأنباء 'سبأ' وجه مهدي المشاط، رئيس المجلس السياسي الأعلى، 'تحية لأبطالنا وهم يردون الصاع بالصاع للعدو الإسرائيلي'، مؤكدا 'استمرار يمن الإيمان والحكمة في مواقفه المساندة لأهلنا في #غزة حتى تحقيق النصر'. وشدد على أنه 'لا يمكن لأي عدوان صهيوني مهما كان حجمه وآثاره أن يثني شعبنا عن مساندة غزة'، مردفا: 'أمام القضايا العادلة والقرارات المحقة لا تهم النتائج مهما بلغت والعاقبة للمتقين'. وتوجه المشاط إلى مقاتلي الفصائل المسلحة في غزة قائلا: ' فاوضوا وارفعوا رؤوسكم فنحن معكم وكل مقدرات شعبنا سند لكم حتى #رفع_الحصار ووقف العدوان عنكم'، معتبرا أن 'تهديدات العدو لن تهز شعرة في رأس أصغر طفل في اليمن'. وجدد التأكيد على 'مواصلة إسناد أهلنا في غزة، والدفاع عن سيادة بلدنا بكل ما أوتينا من قوة ومفاجآتنا ستأتي تباعا'. واستطرد: 'على قطعان المستوطنين البقاء قرب الملاجئ إن لم يرعَوِ مَعاتيهُ حكومتهم عن عدوانهم'، وفق وصفه. وأكد المشاط أن 'اليمن ميدان الركلات الأخيرة وليس ميداناً للاستعراض، هكذا يقول التاريخ وسيثبته الحاضر بإذن الله'. كما توجه بالتحية إلى 'شعب الإيمان والحكمة، وقائده الحكيم الشجاع القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي (زعيم 'أنصار الله')'. جدير بالذكر أن سلاح الجو الإسرائيلي كان قد أطلق 50 قذيفة وصاروخا فجر اليوم الإثنين على أهداف في اليمن، في عملية وصفت بأنها 'غير اعتيادية'، حيث أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، انطلاق عملية 'الراية السوداء' ضد جماعة 'أنصار الله' الحوثية في اليمن. في حين أعلنت 'أنصار الله' ضمن بيان صباح اليوم، تنفيذ عملية عسكرية مشتركة بأحد عشر صاروخا وطائرة مسيرة استهدفت مطار بن غوريون وميناء أسدود وميناء إيلات ومحطة كهرباء عسقلان في إسرائيل، مشيرة إلى أن القوات المسلحة اليمنية 'أكدت وصول الصواريخ والطائرات المسيرة إلى أهدافها بنجاح، وفشل المنظومات الاعتراضية في التصدي لها'. وجاء الهجوم الصاروخي للحوثيين على إسرائيل صباح الاثنين ردا على الغارات الإسرائيلية التي استهدفت موانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف ومحطة الكهرباء المركزية رأس الكثيب في اليمن.


جهينة نيوز
منذ 2 ساعات
- جهينة نيوز
الهبّة الأردنية لإخماد حرائق سوريا… نشامى الدفاع المدني وسلاح الجو يجسّدون معنى الأخوّة والإنسانية
تاريخ النشر : 2025-07-07 - 09:52 pm الهبّة الأردنية لإخماد حرائق سوريا… نشامى الدفاع المدني وسلاح الجو يجسّدون معنى الأخوّة والإنسانية هكذا يكون النُبل… وهكذا يكون الأردن. حين يكون الشقيق في ضيق، تجد الأردن أول الحاضرين، وحين تشتعل النار في غابةٍ هناك، تتحرّك النخوة من عمّان، لا لتُطفئ حريقًا فحسب، بل لتُشعل معنى الأخوّة في القلوب. في مشهدٍ يُجسّد أعظم معاني الأخوّة والإنسانية، جاءت توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، حفظه الله، كعادته السبّاقة، لتكون هبّة الأردن إلى الشقيقة سوريا صورة ناصعة من صور العروبة الحقة، والنُبل الأردني الذي لا يتخلّف عن ميادين الواجب. رغم المسافة الطويلة التي تفصل بين عمّان وريف اللاذقية — نحو ٨٠٠ كيلومتر — تحرّكت قوافل الإسناد الأردني بلا تردد، تحمل في قلوب رجالها ما يفوق المياه والمعدات: تحمل النخوة، والغيرة، والدم الذي لا يعترف بالحدود حين يشتعل نداء الأخوّة. أعداد كبيرة من آليات الدفاع المدني الأردني — سيارات الإطفاء والإنقاذ المدربة والمجهزة — عبرت الأرض باتجاه ريف اللاذقية، لتلتحم بفرق الإطفاء السورية في معركة النار، جنبًا إلى جنب، كما يفعل الأشقاء في ساعة العسرة. ولم تتأخر السماء الأردنية عن المشاركة، إذ أُقلعت الطائرات العامودية التابعة لسلاح الجو الملكي الأردني، محمّلة بخزانات المياه والقلوب الممتلئة بالرجولة والعزم، لتحلق فوق النيران، وتُسقط مطر النجدة من علوّ. لقد كانت الفرحة الغامرة التي عبّر عنها أهل سوريا بكل أطيافهم، أكثر من مجرّد شكر؛ كانت شهادة حبّ واحترام للأردن، ولقيادته، ولرجال الدفاع المدني وسلاح الجو الذين لم يخذلوا أحدًا يومًا، وكانوا دومًا في المكان الصحيح والزمان الأصدق. لقد أثبت النشامى مرة أخرى أن الكفاءة الأردنية في ميادين الدفاع المدني والإغاثة ليست وليدة ظرف، بل هي ثمرة تدريب احترافيّ، وعقيدة إنسانية، وثقة ملكية لا تُمنح إلا لمن يستحقها. سلمت أياديكم يا نشامى الدفاع المدني، وسلِمت أجنحة طائراتكم يا صقور سلاح الجو، ويا أبناء الوطن الذين إن حضروا… حضر الشرف والفخر معهم. كلّنا فخر بكم، وكلّنا فخر بأردن لا يعرف التقاعس، ولا يخذل من استغاث به… أللهم احفظ الأردن، وطنا وقيادة وشعبا وأدم عليه نعمة الأمن والأمان ، وأحفظ اللهم احفظ أجهزتنا الأمنية الباسلة، واجعلهم درعًا لهذا الوطن، وسندًا لأهله، وانصرهم بنصرك، وبارك في سعيهم، ووفّق خطاهم. اللهم وأعن إخواننا في سوريا الشقيقة، وارفع عنهم البلاء، واطفئ نار الفتن والحرائق، واجمعهم على خيرٍ وسلام، واحفظهم بحفظك، وارزقهم من عندك أمنًا وطمأنينة. — من قلبٍ يرى في بلده شرف العطاء، وفي نخوته مرآةً للهُويّة. اللواء المتقاعد محمد بني فارس تابعو جهينة نيوز على


سواليف احمد الزعبي
منذ 3 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
بيان صادر عن كتلة حزب جبهة العمل الإسلامي النيابية
#سواليف بيان صادر عن #كتلة_حزب_جبهة_العمل_الإسلامي النيابية* تابعت كتلة حزب جبهة العمل الإسلامي النيابية ببالغ القلق والاستغراب ما جرى اليوم من توقيف زميلنا النائب #حسن_الرياطي، عضو الكتلة، قبل أن يتم الإفراج عنه بعد تكفيله. وإذ تؤكد الكتلة على تمسكها الراسخ بسيادة القانون واحترامه كمرجعية عليا في الدولة الأردنية، فإنها تعرب في الوقت ذاته عن بالغ استهجانها ورفضها للإجراءات الحكومية التي اتسمت بوضوح بازدواجية المعايير، وبما شكّل مساساً غير مقبول بالرموز الوطنية المنتخبة التي تمثل الإرادة الحرة للشعب الأردني العظيم. كما تدين الكتلة بأشد العبارات ما أقدمت عليه بعض الجهات الرسمية من تسريب متعمد لصور شخصية خاصة بالنائب الرياطي، ونشر وثائق عبر وسائل الإعلام، في سلوك مرفوض يُعبّر عن نوايا مبيتة للإساءة إلى الحزب ونوابه، ومحاولة بائسة لتشويه الصورة أمام الرأي العام، بعيداً كل البعد عن قيم الحقيقة والعدالة، في استغلال واضح للدعاية المغرضة التي تستهدف العقول والقلوب معاً. إننا في كتلة حزب جبهة العمل الإسلامي، وإيماناً منا برسالتنا الوطنية ودورنا النيابي، نؤكد أن مثل هذه الممارسات لن تزيدنا إلا إصراراً وثباتاً على مواصلة الدفاع عن حقوق شعبنا الأردني، والوقوف صفاً واحداً في وجه التحديات والأخطار التي تتهدد وطننا الغالي. وسنظل، كما كنا، أوفياء لتراب هذا الوطن، مستندين إلى وعي المواطنين وقدرتهم على فهم مثل هذه الممارسات وإلى تاريخ ناصع مشرف من العمل النيابي والوطني الشريف، الذي لم تُسجل بحق رموزه يوماً تهمٌ تمس الأمانة أو النزاهة أو الإخلاص للمصلحة العامة. إن ما جرى لا يزيدنا إلا حباً لهذا الوطن وعشقاً لترابه، وتمسكاً بثوابتنا في صون الحقوق والحريات وتعزيز دولة المؤسسات والقانون. وختاماً، نقول للحكومة بلسان صادق ومسؤول: كفى. فالوطن، في ظل الظروف الدقيقة والمخاطر التي تحيط بالمنطقة، أحوج ما يكون اليوم إلى وحدة الصف، وحكمة القرار، ورجاحة الموقف. حفظ الله الأردن وطناً حراً عزيزاً آمناً مستقراً ترعاه عناية الرحمن. *الأردن – عمان الإثنين 12 محرم 1447 هجرية الموافق 7 تموز 2025 ميلادية*