logo
'كلنا واحد' و'الزراعة' و'التموين'.. ثلاثية الدولة لضبط أسعار السلع

'كلنا واحد' و'الزراعة' و'التموين'.. ثلاثية الدولة لضبط أسعار السلع

البشاير٠٨-٠٥-٢٠٢٥

أكد حازم المنوفي، رئيس جمعية 'عين' لحماية التاجر والمستهلك، أن هذه الجهود المتكاملة بين مبادرة 'كلنا واحد'، ووزارتي الزراعة والتموين، تمثل نموذجًا فعّالًا لتدخل الدولة في الوقت المناسب لحماية الأسواق من أي اضطرابات.
وقال في مداخلة هاتفية لبرنامج 'خط أحمر' الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،: 'ما نشهده اليوم من استقرار في الأسعار وتوافر في السلع هو نتيجة حقيقية لتكاتف مؤسسات الدولة، والرد العملي على كل الشائعات التي تروجها الجماعة الإرهابية لتشويه الواقع وبث الفوضى.
تابع رئيس جمعية 'عين' لحماية التاجر والمستهلك، المواطن المصري ذكي ويدرك من يسانده ومن يحاول استغلاله، والدولة الآن تضع أمنه الغذائي على رأس أولوياتها.'
تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

متحدث النواب السابق: الدولة في عهد الجماعة كانت كيانًا هلاميًا بلا هوية
متحدث النواب السابق: الدولة في عهد الجماعة كانت كيانًا هلاميًا بلا هوية

بوابة الفجر

timeمنذ 5 ساعات

  • بوابة الفجر

متحدث النواب السابق: الدولة في عهد الجماعة كانت كيانًا هلاميًا بلا هوية

أكد الدكتور صلاح حسب الله، المتحدث السابق باسم مجلس النواب، أن الدولة المصرية خلال حكم جماعة الإخوان تحولت إلى كيان هلامي بلا ملامح واضحة أو هوية وطنية، مشيرًا إلى أن مؤسسات الدولة فقدت دورها الحقيقي، وتحولت إلى أدوات تخدم مشروع الجماعة لا مصلحة الوطن. وأوضح حسب الله خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن أخطر ما ميّز تلك الفترة هو تغليب الانتماء للتنظيم على الانتماء للدولة، وهو ما انعكس في الأداء السياسي والإداري للرئيس المعزول محمد مرسي، الذي كان يتعامل كجزء من الجماعة لا كرئيس لدولة بحجم وتاريخ مصر. وأشار إلى أن التجربة كشفت مدى هشاشة مفهوم "دولة المؤسسات" في ظل حكم الإخوان، حيث أصبحت مؤسسة الرئاسة ذاتها تحت وصاية مكتب الإرشاد، ولم تعد مؤسسات السيادة قادرة على أداء دورها باستقلالية أو احترافية. وسرد حسب الله تجربته الشخصية في أحد اللقاءات السياسية داخل قصر الاتحادية، مؤكدًا أن الأجواء داخل القصر كانت أشبه بجلسة داخل مقر جماعة الإخوان، حيث سيطر عناصر التنظيم على المشهد، واختفت ملامح الدولة ومظاهرها المعتادة. ولفت إلى أنه وجّه حديثه مباشرة لمحمد مرسي آنذاك، قائلًا: "التحدي الحقيقي أمامك أن تثبت أنك رئيس لجمهورية مصر، لا مجرد ممثل لجماعتك داخل قصر الاتحادية." وأضاف أن تلك المرحلة حملت خطرًا حقيقيًا على كيان الدولة، وكانت بمثابة انحراف خطير عن المسار الوطني، لولا وعي الشعب المصري الذي رفض هذا المسار، ودعم مؤسسات الدولة في استعادة الوطن. واختتم المتحدث السابق للنواب تصريحاته قائلًا إن مصر اليوم تقف على أسس صلبة، بفضل ثورة 30 يونيو التي أعادت للدولة هيبتها، وأنقذتها من مشروع التنظيم العابر للحدود.

المصري للشئون الخارجية..السيسي أعاد مصر إلى إفريقيا بعد سنوات من الغياب والعزلة
المصري للشئون الخارجية..السيسي أعاد مصر إلى إفريقيا بعد سنوات من الغياب والعزلة

بوابة الفجر

timeمنذ 5 ساعات

  • بوابة الفجر

المصري للشئون الخارجية..السيسي أعاد مصر إلى إفريقيا بعد سنوات من الغياب والعزلة

المصري للشئون الخارجية: السيسي أعاد مصر إلى إفريقيا بعد سنوات من الغياب والعزلة. المصري للشئون الخارجية: الرئيس السيسي استعاد الدور المصري القاري برؤية استراتيجية أكد الدكتور عدلي سعداوي، عضو المجلس المصري للشئون الخارجية، أن ما قامت به الدولة المصرية خلال السنوات الـ11 الماضية، وتحديدًا منذ تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي مسؤولية الحكم، يمثل تحولًا استراتيجيًا أعاد لمصر دورها القيادي في القارة الإفريقية، بعد سنوات من الغياب شبه الكامل. وأوضح في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن مصر قبل ثورة 30 يونيو كانت قد دخلت في عزلة دبلوماسية حادة عن محيطها الإفريقي، انعكست في غياب الحضور المصري عن القمم الإفريقية، لا سيما عن دول حوض النيل، وفي مقدمتها إثيوبيا، وهو ما أتاح بدوره الفرصة لظهور مشروعات خطيرة مثل سد النهضة في ظل هذا التباعد المصري عن إفريقيا. وأشار إلى أنه لولا هذا التباعد السياسي والدبلوماسي في تلك المرحلة، ربما ما كان لسد النهضة أن يُقام بهذه الطريقة المباغتة والمفاجئة، مستغلًا الفراغ الذي تركته مصر في محيطها القاري. وأضاف: "غيابنا عن القارة هو ما أعطى الآخرين فرصة للمقايضة على حساب المصالح المصرية، لكن تغيرت المعادلة بعد ثورة 30 يونيو، حيث جاء الرئيس السيسي باختيار شعبي واسع، ومنذ اللحظة الأولى أولى إفريقيا أولوية غير مسبوقة في السياسة الخارجية المصرية، وعمل على إعادة بناء العلاقات مع دول القارة من خلال الزيارات، والاتفاقيات، والمواقف المشتركة في المحافل الدولية. وأضاف أن ما فعله الرئيس السيسي في إفريقيا يستعيد أمجاد الحقبة الناصرية، حيث حملت مصر في عهده رسائل التنمية والسلام والاستقرار إلى القارة، ودافعت عن قضاياها في جميع المحافل، مؤكدًا أن نسبة كبيرة من الزيارات الخارجية للرئيس كانت إلى دول إفريقية في الشرق والجنوب والشمال. وأشار سعداوي إلى أن الرئيس السيسي لم يترك دولة إفريقية إلا وحرص على زيارتها أو استقبال قادتها في القاهرة، وعمل على توقيع اتفاقيات تعاون استراتيجي تعيد مصر إلى موقعها الطبيعي كقائد وشريك في القارة، ومدافع عن قضاياها في قضايا المناخ، ومؤتمرات التنمية، وعلى رأسها مؤتمر المناخ بباريس عام 2015. كما نوه بـ أن رئاسة مصر للاتحاد الإفريقي عام 2019 جاءت تتويجًا لتلك التحركات، مشيرًا إلى أن الرئيس السيسي ترأس إلى جانب نظيره الروسي فلاديمير بوتين القمة الإفريقية الروسية، وهو ما يعكس الثقل الكبير الذي باتت تحظى به مصر إفريقيًا ودوليًا.

متحدث النواب السابق: الجماعة الإرهابية اختطفت قصر الاتحادية وجعلته مقرًا موازٍ للإرشاد
متحدث النواب السابق: الجماعة الإرهابية اختطفت قصر الاتحادية وجعلته مقرًا موازٍ للإرشاد

بوابة الفجر

timeمنذ 5 ساعات

  • بوابة الفجر

متحدث النواب السابق: الجماعة الإرهابية اختطفت قصر الاتحادية وجعلته مقرًا موازٍ للإرشاد

متحدث النواب السابق: الجماعة الإرهابية اختطفت قصر الاتحادية وجعلته مقرًا موازٍ للإرشاد. قال الدكتور صلاح حسب الله، المتحدث السابق باسم مجلس النواب، إن قصر الاتحادية في عهد الرئيس المعزول محمد مرسي لم يكن يعكس هيبة الدولة المصرية، بل تحول إلى ما يشبه "فرع لمكتب الإرشاد"، في تجسيد حي لاختطاف الدولة من قِبل جماعة الإخوان. وأضاف حسب الله، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنه شارك في أحد اللقاءات الرسمية التي دعا إليها مرسي داخل القصر الجمهوري، بحضور عدد من الرموز السياسية، إلا أن ما رآه هناك أصابه بالذهول، حيث شاهد عناصر تنتمي للجماعة يتجوّلون داخل أروقة القصر بملابسهم التقليدية ولحاهم الطويلة، دون أي مظهر يدل على وجود مؤسسة رئاسة تحكم باسم الدولة. وأوضح أنه شعر حينها بأنه لا يدخل قصر الاتحادية كمؤسسة سيادية، بل مكتبًا تابعًا للتنظيم، مؤكدًا أن الجماعة كانت تتعامل مع القصر باعتباره جزءًا من مشروعها لا من الدولة المصرية. وكشف حسب الله أنه واجه مرسي خلال الاجتماع، وقال له بصراحة: "التحدي الحقيقي أمامك هو أن تُثبت للمصريين أنك رئيس لجمهورية مصر العربية، لا مجرد مندوب لجماعة الإخوان داخل قصر الاتحادية." وأشار إلى أن هذا المشهد يعكس كيف كانت الجماعة تسعى لفرض سيطرتها المطلقة على مفاصل الدولة، وتفريغ المؤسسات من مضمونها، لتحويلها إلى أدوات طيّعة بيد مكتب الإرشاد، وهو ما أدى إلى سقوط مشروعهم سريعًا أمام وعي المصريين ومؤسساتهم. واختتم حسب الله حديثه بالتأكيد على أن مصر كانت في لحظة مفصلية، وأن إنقاذ الدولة من هذا المسار الخطير جاء بفضل وعي الشعب وتدخل القوات المسلحة، لتستعيد الدولة المصرية هويتها ومكانتها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store