
ماذا يحتاج الأهلي المصري للتأهل في كأس العالم للأندية؟
يلعب الأهلي ضد بورتو، بعد تعادله مع إنتر ميامي الأمريكي والخسارة أمام بالميراس البرازيلي، ويتذيل ترتيب المجموعة الأولى بنقطة واحدة، بفارق الأهداف عن منافسه البرتغالي.
موعد مباراة الأهلي ضد بورتو البرتغالي في كأس العالم للأندية 2025
يختتم الأهلي رحلة دور مجموعات مونديال الأندية بمواجهة بورتو، الخامسة فجر الثلاثاء بتوقيت الإمارات، الرابعة فجراً بتوقيت مصر والسعودية.
وتقام مباراة الأهلي وبورتو على ملعب ميتلايف بولاية نيوجيرسي، والذي تتسع مدرجاته لأكثر من 82 الف مشجع.
الأهلي وبورتو.. حسابات معقدة من أجل التأهل
فرص الأهلي في التأهل إلى الدور التالي من كأس العالم للأندية تقلصت بعد مباراتين فشل خلالهما اللاعبون في تسجيل أي هدف للفريق المصري.
يحتاج الأهلي للفوز على بورتو بفارق هدفين أو أكثر لتعويض فارق الأهداف، تزامناً مع خسارة إنتر ميامي أمام بالميراس بفارق هدفين على الأقل، ليضمن الفريق المصري التأهل بفارق الأهداف.
وفي حال فوز الأهلي بهدف واحد فقط وخسارة إنتر ميامي بنفس الفارق، ستحسم لائحة اللعب النظيف «الإنذارات والطرد» بطاقة التأهل لأحد الفريقين.
أهمية تأهل الأهلي إلى دور الـ16 من كأس العالم للأندية 2025
الفوز على بورتو يضمن للأهلي الحصول على 9.5 مليون دولار، مليوني دولار للفوز و7.5 مليون مقابل التأهل إلى دور الـ16.
وجمع الأهلي حتى الآن 2.75 مليون دولار، مقسمين إلى مليونين مقابل المشاركة في كأس العالم للأندية، 500 ألف دولار للتعادل مع إنتر ميامي و250 ألف دولار بعد الخسارة من بالميراس.
التشكيل المتوقع للأهلي أمام بورتو البرتغالي
حراسة المرمى: محمد الشناوي.
خط الدفاع: محمد هاني، أشرف داري، ياسر إبراهيم، يحيى عطية الله.
خط الوسط: حمدي فتحي، مروان عطية، محمد علي بن رمضان.
خط الهجوم: أشرف بن شرقي، محمود حسن تريزيجيه، وسام أبو علي.
طريقة مشاهدة مباراة الأهلي ضد بورتو
تذاع المباراة عبر قناتي MBC مصر وMBC 2gether، وراديو أون سبورت إف إم، وكذلك منصات DAZN، شاهد ويانجو بلاي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 41 دقائق
- البيان
عالم كرة القدم يودع ديوغو جوتا وشقيقه
وحضر أيضاً مدرب المنتخب البرتغالي الحالي الإسباني روبرتو مارتينيس والسابق فرناندو سانتوس وزميلاه السابقان في ليفربول جوردان هندرسون وجيمس ميلنر.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
الزمالك يبدأ تصحيح المسار تحت قيادة البلجيكي فيريرا
أعلن نادي الزمالك المصري، أول من أمس، تعاقده مع المدرب البلجيكي يانيك فيريرا، في خطوة تعكس رغبة النادي في تصحيح المسار، بعد موسمين مرا بسلسلة من الخيبات المتتالية، غاب خلالهما الفريق عن منصات التتويج المحلية باستثناء لقب كأس مصر الأخير، إلى جانب الفشل في التأهل إلى البطولات القارية الكبرى التي طالما اعتاد النادي الظهور فيها. ويمتلك فيريرا سيرة تدريبية تجمع بين الخبرة الأوروبية والحضور العربي، إذ قاد فرقاً أوروبية أبرزها ستاندارد لييج ودارينج بروكسل في بلجيكا، وحقق مع ستاندارد لييج لقب كأس بلجيكا، كما خاض تجربة مع أمونيا في قبرص، إلى جانب ذلك، صنع لنفسه مكانة في الملاعب العربية من خلال قيادته لفريقي الفتح والرياض في السعودية. وجاء فيريرا إلى القلعة البيضاء في توقيت بالغ الصعوبة، إذ يقف الزمالك حالياً أمام مرحلة تتطلب إعادة بناء شاملة، على صعيد الهوية الكروية والنهج التكتيكي.. ويأمل جمهور النادي أن يكون المدرب البلجيكي هو الشخصية القادرة على قيادة هذا التحول، من خلال مشروع تدريبي متكامل، يعتمد على الانضباط التكتيكي والمرونة الهجومية، ويأخذ في اعتباره إمكانيات الفريق الحالية ومتطلبات المنافسة محلياً وقارياً. وفي ظل الضغوط الجماهيرية الكبيرة والتطلعات العالية، تبدو مهمة فيريرا مزدوجة.. وهي إعادة ترتيب البيت من الداخل، واستعادة الثقة المفقودة على أرض الملعب، وهو ما يتطلب منه قدرة استثنائية على قراءة واقع الفريق وتوظيف لاعبيه بالشكل الأمثل، بعيداً عن الصدامات أو المغامرات غير المحسوبة.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
القيمة السوقية.. أندية صغيرة تعيد رسم خريطة المنافسة عالمياً
في السنوات الأخيرة، تحولت كرة القدم إلى صناعة متكاملة تتحكم فيها الأرقام والمؤشرات الاقتصادية، وبات النجاح يقاس بالقيمة السوقية للاعبين إلى جانب البطولات والألقاب.. وأصبحت التقارير التي تصدرها مواقع الإحصائيات، مثل موقع «ترانسفير ماركت» المتخصص في الأرقام، بمثابة مرآة تعكس قوة المشاريع الرياضية عالمياً، بعدما تحولت إلى أداة تحليلية توازي تقارير الأداء المالي في أسواق الأسهم. وفي أحدث تقاريره، كشف الموقع عن أكبر القفزات السوقية التي حققتها الأندية العالمية خلال موسم واحد فقط، منذ سبتمبر 2024 وحتى صيف 2025، كاشفاً عن خريطة جديدة توضح من استطاع تعزيز قيمته في سوق اللاعبين، ومن نجح في الجمع بين التطور الفني والمكاسب التجارية. وتصدر نادي برشلونة الإسباني القائمة بعد أن قفزت قيمته إلى 1.070 مليار يورو، بزيادة بلغت 190 مليوناً، مستفيداً من موسم محلي ناجح أعاد إليه التوازن الفني بقيادة هانز فليك.. وعلى الرغم من السقوط القاري أمام إنتر ميلان في نصف نهائي دوري الأبطال، إلا أن الأرقام أكدت صعود المشروع الكتالوني بثبات. وجاء في المركز الثاني باريس سان جيرمان، الذي حقق إنجازاً تاريخياً بحصد أربعة ألقاب أبرزها دوري أبطال أوروبا، لترتفع قيمته إلى 1.060 مليار يورو بزيادة 176 مليوناً، مستفيداً من كتيبة النجوم التي ضمها خلال السنوات الماضية.. أما سبورتينغ لشبونة البرتغالي، فكان الحدث الأبرز خارج الدوريات الخمسة الكبرى، بعدما رفع قيمته إلى 511 مليون يورو (+118 مليوناً) معتمداً على إنتاج المواهب المحلية والتخطيط الذكي في سوق الانتقالات. مفاجآت وتواصلت المفاجآت بصعود آينتراخت فرانكفورت الألماني، الذي بلغت قيمته السوقية 355 مليون يورو، مسجلاً زيادة قدرها 107 ملايين يورو، ليؤكد نجاح سياسة النادي في الجمع بين تطوير المواهب المحلية والاستثمار في صفقات مدروسة عززت من حضوره القاري.. أما كومو الإيطالي، فقد خطف الأضواء بقفزة لافتة وصلت إلى 188 مليون يورو، بزيادة 82 مليوناً خلال موسم واحد فقط، في مسار استثنائي لنادٍ صاعد من الدرجات الأدنى، استطاع من خلال التخطيط السليم والاستثمار الذكي في اللاعبين الشبان أن يفرض نفسه بين الكبار، ويثبت أن صناعة القيمة السوقية لا تحتاج إلى تاريخ طويل بقدر ما تحتاج إلى رؤية واضحة وإدارة تملك الجرأة على اتخاذ القرارات الصحيحة. وعلى الجانب الآخر، لم تحقق بعض الأندية الكبرى النمو المنتظر في قيمتها السوقية، رغم الميزانيات الضخمة التي أنفقتها على التعاقدات والرواتب، وعلى رأسها تشيلسي الإنجليزي، الذي تجاوزت قيمته السوقية حاجز 1.060 مليار يورو، لكنه اكتفى بزيادة متواضعة بلغت 72 مليوناً فقط خلال الموسم.. ورغم الصفقات البارزة التي أبرمها النادي اللندني، إلا أن غياب الاستقرار الفني وتذبذب النتائج انعكسا سلباً على قيمة لاعبيه، ليطرح هذا الواقع العديد من علامات الاستفهام حول كفاءة السياسات الاستثمارية المعتمدة في النادي، ومدى قدرتها على تحويل الإنفاق الكبير إلى قيمة مضافة حقيقية في سوق اللاعبين، بخلاف ما حدث مع أندية أخرى نجحت في تحقيق توازن بين المصاريف والعوائد. نموذج مميز أما جينك البلجيكي، فقدم نموذجاً مميزاً في كيفية بناء القيمة السوقية بعيداً عن الأضواء الإعلامية أو البطولات الكبرى، بعدما قفزت قيمته إلى 145 مليون يورو، مسجلاً زيادة قدرها 68 مليوناً خلال موسم واحد فقط.. ونجح النادي في تحقيق هذا النمو بفضل استراتيجية تعتمد على اكتشاف المواهب مبكراً، وتطويرها داخل بيئة فنية مستقرة، قبل تسويقها عالمياً في صفقات مدروسة تحقق أقصى عائد ممكن، ورغم تواضع ميزانيته مقارنة بكبار أوروبا، وعدم امتلاكه لألقاب قارية كبرى، إلا أن جينك أثبت أن حسن التخطيط والاستثمار في العنصر البشري يمكن أن يضع أي نادٍ على خريطة الأسواق الكروية العالمية، ويحول الإمكانيات المحدودة إلى مشروع ناجح ومستدام. وهكذا أعادت القيمة السوقية رسم خريطة القوة في كرة القدم، لتؤكد أن النجاح في هذا العصر يعتمد على مزيج من الأداء الرياضي، والسياسة الاستثمارية الذكية، والاستقرار الإداري، في سباق عالمي مفتوح لا يعترف بالأسماء وحدها.