
انطلاق قمة "بريكس" في ريو دي جانيرو البرازيلية
تنطلق اليوم قمة 'بريكس' في ريو دي جانيرو البرازيلية حيث ستستمر يومي 6 و7 يوليو ويشارك فيها الرئيس الروسي عن بعد، بحضور وفد روسيا برئاسة وزير الخارجية سيرغي لافروف.
ووفقا لموقع روسيا اليوم، أكد الكرملين أن الرئيس بوتين سيشارك عبر تقنية 'الفيديو كونفرنس' في الجلسة العامة للمجموعة، في حين سيترأس الوفد الروسي في القمة وزير الخارجية سيرغي لافروف.
وأشار المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف فإن قادة المجموعة سيبحثون قضايا السلام والأمن العالمي ونظام الحوكمة العالمية، وسبل تعزيز التعاون في المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية، فيما سيصدر بيان ختامي عنهم يلخص مواقف الدول الأعضاء.
وتضم المجموعة 10 أعضاء هم روسيا، الصين، الهند، البرازيل، جنوب إفريقيا، كما انضمت إليها مصر والإمارات وإثيوبيا وإيران العام الماضي، وإندونيسيا مطلع العام الجاري.
في حين تتعاون دول أخرى بينها بيلاروس، وكوبا، وكازاخستان، وفيتنام والسعودية مع المجموعة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 5 ساعات
- اليمن الآن
حصاد الأخبار والتقارير من (يمن ديلي نيوز) ليوم الأحد 6 يوليو
⬅️معلومات أمنية خاصة تكشف كيف تم تجنيد 200 شاب في أبين لصالح الحوثيين والقاعدة تحت جهود 'فتح عقبة ثرة' معلومات أمنية خاصة تكشف كيف تم تجنيد 200 شاب في أبين لصالح الحوثيين والقاعدة تحت جهود 'فتح عقبة ثرة' ⬅️البحرية البريطانية: قوارب صغيرة هاجمت سفينة على بعد 51 ميلاً جنوب غربي الحديدة البحرية البريطانية: قوارب صغيرة هاجمت سفينة على بعد 51 ميلاً جنوب غربي الحديدة ⬅️البحرية البريطانية: طاقم السفينة التي تعرّضت لهجوم قبالة الحُديدة يستعد لغادرتها البحرية البريطانية: طاقم السفينة التي تعرّضت لهجوم قبالة الحُديدة يستعد لمغادرتها ⬅️أمن الوديعة يعلن عن ضبط ثاني شحنة مخدرات خلال شهر قادمة من صنعاء إلى السعودية بوتين: روسيا دعمت أمريكا وسلحتها للاستقلال عن بريطانيا ⬅️مستشار محافظ عمران المعين من الحوثيين يشكو تعمد نافذين في جماعة الحوثي 'إذلال' أبناء المحافظة مستشار محافظ عمران المعين من الحوثيين يشكو تعمد نافذين في الجماعة 'إذلال' أبناء المحافظة ⬅️كهرباء عدن تتحدث عن كميات إسعافية بـ 16 ألف طن من الديزل والمازوت كهرباء عدن تتحدث عن كميات إسعافية بـ 16 ألف طن من الديزل والمازوت ⬅️ المهرة.. تدشين أول شحنة لتصدير الثروة الحيوانية من اليمن إلى عُمان عبر منفذ شحن المهرة.. تدشين أول شحنة لتصدير الثروة الحيوانية من اليمن إلى عُمان عبر منفذ شحن ⬅️ورشة عمل في عدن تناقش توزيع 600 ألف سلة غذائية من مركز الملك سلمان ورشة عمل في عدن تناقش توزيع 600 ألف سلة غذائية من مركز الملك سلمان ⬅️'قيس صالح' مدرباً للمنتخب اليمني للناشئين للمرة الثانية ' قيس صالح' مدرباً للمنتخب اليمني للناشئين للمرة الثانية ⬅️طقس اليمن غدًا الاثنين: أمطار رعدية ورياح نشطة جدًا على سقطرى وحرارة شديدة في الصحاري طقس اليمن غدًا الاثنين: أمطار رعدية ورياح نشطة جدًا على سقطرى وحرارة شديدة في الصحاري ⬅️أسعار الصرف في عدن ومأرب وصنعاء اليوم الأحد 6 يوليو/ تموز 2025 أسعار الصرف في عدن ومأرب وصنعاء اليوم الأحد 6 يوليو/ تموز 2025 ⬅️71 شهيد في القطاع بينهم أفراد 6 عوائل استهدفت في مدينة غزة وخان يونس بوتين: روسيا دعمت أمريكا وسلحتها للاستقلال عن بريطانيا ⬅️بوتين: روسيا دعمت أمريكا وسلحتها للاستقلال عن بريطانيا بوتين: روسيا دعمت أمريكا وسلحتها للاستقلال عن بريطانيا مرتبط


26 سبتمبر نيت
منذ 6 ساعات
- 26 سبتمبر نيت
(بوتين) تأريخ من الخذلان لـ(إيران)
مع أنَّ تأريخ روسيا -والاتحاد السوفيتي من قبلها- حافلٌ بخذلان الحلفاء، إلَّا أنًَ الرئيس «فلادمير بوتين» نسخة مطورة عن جميع من سبقه من الرؤساء الذين دفعت تصرفاتُهم الخاذلة بحلفائهم إلى الشعور بالمرارة والأسى، فهو أجرأهم على التفريط بالحليف بمكسب دنيوي طفيف، حتى لقد عرف -وقت الضيق- بـ«صديق إلى منتصف الطريق». المعروف أنَّ «موسكو» و«طهران» كليهما يكنان لـ«الغرب الإمبريالي» الذي تتصدره «أمريكا» الكثير من العداء، ومن هذا المنطلق -بالإضافة إلى عوامل أخرى- يفترض أنهما حليفان تتسم علاقتها بالمصداقية والوفاء، لكن واقع الحال يؤكد -وفق أيِّ معطى زماني أو مكاني- أنَّ النظام الإيراني يقف إلى جانب «روسيا» -التي تعيش مع الغرب -منذ تفكك «الاتحاد السوفيتي»- حالة من اللاسلم واللاحرب- بقدر من التفاني، فكلما شدد «الغرب الإمبريالي» على «موسكو» الطوق الحصاري عززت «طهران» ما بينهما من تبادُل تجاري، بكل ما يعنيه ذلك الإجراء من تحدٍّ سافر لإجماعٍ شبه دولي قابلٍ للتكاثر، وبالمقابل تبدي القيادة الروسية ممثلة بـ«فلادمير بوتين» لنظام «إيران» تضامنًا شكليًّا متصنعةً فيه المصداقية والجدية، لكن استمراريته ترتبط -عادةً- باستمرار ما يترتب عليه من مكاسب مادية، ومتى ما شعرت تلك القيادة أنه سترتب على ذلك التضامن قدًرا -وإن كان محدودًا- من التبعات سارع «بوتين» -مستفيدًا من حسِّه الاستخباراتي المزمن- إلى نفض ذلك التضامن والانتقال بنفسه وببلاده من الوضع المحفوف ببعض المخاطر إلى الوضع الآمن، تاركًا قيادة «إيران» تعيش -المرة تلو المرة- مرارة التخلي والخذلان، ويمكن الاستشهاد على سلوك «بوتين» الخاذل لـ«إيران» بصور مختلفة ومتوالية بإيراد المواقف التالية: ١- رفضه تعزيز المنظومة الدفاعية الإيرانية: بالرغم من إدراك «بوتين» حاجة حلفائه في «طهران» إلى منظومة دفاعية تمكنهم من التصدي القوي لأية هجمات صهيوأمريكية تحاول النيل من برنامجهم النووي، وبالرغم من قدرته على تزويدهم بمنظومة دفاعية رادعة في إطار صفقات تجارية مشروعة، لم يزل الرجل -منذ عام 2019 وإلى الآن- رافضًا تزويد حليفته «إيران» بصواريخ [إس-400] القادرة على حمايتها من أية هجمات عدوانية غادرة، وقد تجسد هذا المعنى باستهلال جريدة «الشرق الأوسط» بداية يونيو 2019 تقريرها الإخباري المعنون [روسيا ترفض طلبًا إيرانيًّا لشراء صواريخ «إس-400»] بما يلي: (رفضت روسيا طلبًا إيرانيًّا لشراء أنظمة الدفاع الصاروخي «إس–400» بذريعة أن تؤجج عملية البيع مزيدًا من التوتر في الشرق الأوسط، وفقًا لمصدرين على دراية بالأمر، بمن فيهم مسؤول روسي كبير، وذلك وسط مساعي طهران للتفاوض حول صفقات -قبل صيف 2020 موعد رفع عقوبات- على بيع السلاح لإيران بموجب الاتفاق النووي. وبحسب المصدرين فقد رفض الرئيس الروسي الطلب، متعللًّا بأوهى سبب). ٢- تغافله عن ضربات صهيونية مواقع إيرانية: المعروف أنَّ دخول «روسيا» إلى «سوريا» عام 2015 تم بتنسيق دقيق مع «إيران»، وقد كانتا متفقتين على خوض المعركة للدفاع عن مصالح «روسية-إيرانية» مشتركة، لكن «بوتين» لم يكن عند حسن الظن، فقد كان شديد التغافل عمَّا كانت توجهه القوات الصهيونية -من وقت إلى آخر- من ضربات موجعة للقوات الإيرانية المتواجدة على الأراضي السورية التي يفترض أنها كانت تنوب القوات الروسية بتنفيذ مهام قتالية برية في مقابل أن تتكفل القوات الروسية بحماية الأجواء من أي اعتداء، لكن ذلك لم يحصل بقدر ما كان يظهر على القوات الروسية من تقصير مخجل، وكأنَّ كل قوة من القوتين كانت تعمل بشكل مستقل، إلى حدِّ تصنع الطرف الصهيوني قدرًا من الاستغراب من موقف روسيا الذي لم تحسب له «إيران» أي حساب، وذلك ما حمل جريدة «القدس العربي» على استهلال تقريرها التساؤلي المعنون [لماذا تصمت روسيا على هجمات إسرائيل ضد أهداف إيرانية في سوريا؟] الذي نشرته بتأريخ 6 مايو 2020 على النحو التالي: (أعربت جهات في إسرائيل عن تحفظها على تصريحات جهات أمنية حول بدء انسحاب إيران من سوريا وسط تساؤلات عن مغازي الصمت الروسي على الهجمات الإسرائيلية المتصاعدة في الأيام الأخيرة). بل لقد أدى ذلك الحياد الروسي غير المنطقي إلى تنامي الشكوك أنَّ كل ما طال القوات الإيرانية من ضربات صهيونية كان ينسق -بشكل مسبق- مع القوات الروسية. ٣- تجاهله المثير الاعتداء الصهيوأمريكي الأخير: بعد استياء بعض البلدان من برود «بوتين» في التعاطي مع الاعتداءات التي فاجأت بها -فجر الـ3 من يونيو الماضي- «دولة الكيان» جمهورية إيران، يتوجه «بوتين» -بحسب ما ورد ضمن أخبار «التليفزيون العربي» بعد منتصف يونيو الماضي- بتحذير شديد اللهجة إلى «واشنطن» من إقدامها على توجيه أية ضربة لـ«إيران»، مؤكدًا -في حال إقدام «واشنطن» على اتخاذ خطوة غير محسوبة أو غير مسموحة أنَّ كل الخيارات مطروحة، حتى إذا ما أقدم المزهو «نتنياهو» -بعد إمطار «بوتين» بوابل من عبارات الاستخفاف الجاف- على توجيه عدة ضربات عدوانية طالت عددًا من المواقع الإيرانية، لم يزد ردُّ الأخير عن إطلاق بعض الأعيرة الإدانية.


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 18 ساعات
- وكالة الأنباء اليمنية
انطلاق قمة "بريكس" في ريو دي جانيرو اليوم بمشاركة بوتين
موسكو-سبأ: تنطلق اليوم قمة "بريكس" في ريو دي جانيرو البرازيلية حيث ستستمر يومي 6 و7 يوليو ويشارك فيها الرئيس فلاديمير بوتين عن بعد، بحضور وفد روسيا برئاسة وزير الخارجية سيرغي لافروف. وأكد الكرملين أن الرئيس بوتين سيشارك عبر تقنية "الفيديو كونفرنس" في الجلسة العامة للمجموعة، في حين سيترأس الوفد الروسي في القمة وزير الخارجية سيرغي لافروف. وأشار المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف فإن قادة المجموعة سيبحثون قضايا السلام والأمن العالمي ونظام الحوكمة العالمية، وسبل تعزيز التعاون في المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية، فيما سيصدر بيان ختامي عنهم يلخص مواقف الدول الأعضاء. وتضم المجموعة 10 أعضاء هم روسيا، الصين، الهند، البرازيل، جنوب إفريقيا، كما انضمت إليها مصر والإمارات وإثيوبيا وإيران العام الماضي، وإندونيسيا مطلع العام الجاري،في حين تتعاون دول أخرى بينها بيلاروس، وكوبا، وكازاخستان، وفيتنام والسعودية مع المجموعة.