
«لن يُنسى أبداً».. هكذا ودع محمد صلاح زميله في ليفربول دييغو جوتا
الذهاب ليس بهذه الطريقة
ونشر صلاح رسالة مؤثرة عبر صفحته الرسمية على «فيسبوك»، عبّر فيها عن صدمته وحزنه الكبيرين، قائلاً: أنا حقاً عاجز عن التعبير. حتى البارحة، لم أتخيل أبداً أن شيئاً قد يجعلني أشعر بالخوف من العودة إلى ليفربول بعد فترة التوقف. اللاعبون يأتون ويذهبون، لكن ليس بهذه الطريقة. سيكون من الصعب جداً تقبّل فكرة أن دييغو لن يكون هناك عندما نعود.
وأضاف صلاح: «أتعاطف مع زوجته، وأطفاله، وبالطبع مع والديه اللذين فقدا أبناءهما فجأة. كل من كان قريباً من دييغو وشقيقه أندريه يحتاج الآن لكل الدعم الممكن. لن يُنسَوا أبداً».
وكانت الأوساط الكروية قد صُدمت بخبر وفاة جوتا، الذي يُعد من أبرز مهاجمي ليفربول، إثر حادث سير أليم أودى بحياته وحياة شقيقه أندريه. وانهالت رسائل التعزية من مختلف نجوم العالم ونوادي كرة القدم، مشيدين بأخلاق اللاعب وتفانيه داخل الملعب وخارجه.
ويُذكر أن دييغو جوتا انضم إلى ليفربول في 2020 قادماً من وولفرهامبتون، وسرعان ما أصبح عنصراً رئيسياً في هجوم الفريق إلى جانب محمد صلاح.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
لطيفة بنت محمد : رزيقة طارش صوت أصيل وعلامة فارقة في ذاكرة الفن الإماراتي
وقالت سموها في تغريدة عبر صفحتها الرسمية على موقع التدوينات القصيرة «إكس»: «أتقدم بخالص التعازي والمواساة في وفاة الفنانة الإماراتية رزيقة طارش برحيلها نفتقد صوتاً أصيلاً وعلامة فارقة في ذاكرة الفن الإماراتي رحمها الله وأسكنها فسيح جناته». وفي السياق، نعت وزارة الثقافة الفنانة الراحلة، وقالت في بيان نشر على موقعها الرسمي على موقع «إنستغرام»: «تنعي وزارة الثقافة ببالغ الحزن والأسى، الفنانة الإماراتية القديرة رزيقة طارش، التي رحلت عن عالمنا بعد مسيرة فنية غنية بأعمال خالدة تركت بصمة واضحة في المشهد الفني المحلي. وقد حازت الراحلة على وسام الإمارات للثقافة والإبداع، تقديرًا لعطائها الفني وإسهاماتها المتميزة في إثراء الحركة الثقافية في دولة الإمارات. وتقدمت الوزارة بأحرّ التعازي وصادق المواساة إلى أسرة الفنانة الراحلة، وإلى الوسط الفني في دولة الإمارات. كما نعى معالي عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، أمس، الراحلة، قائلاً: «ببالغ الحزن ننعى الفنانة الإماراتية الكبيرة رزيقة طارش، التي غادرتنا اليوم بعد مسيرة فنية طويلة جسدت فيها قضايا المجتمع، وتفاصيل الحياة اليومية، وصدق الانتماء لأرض الوطن.. أم سيف أحد الوجوه الرائدة التي طبعت ذاكرة الدراما بحضورها الصادق وأدائها المؤثر الذي ترك بصمة عميقة في وجدان أجيال متعاقبة في دول الخليج.. نسأل الله أن يتغمدها بواسع رحمته، وأن يلهم أهلها ومحبيها الصبر والسلوان.. إنا لله وإنا إليه راجعون». والتي تركت بصمة واضحة في مجال الفن الإماراتي. وأضاف: «حرصت الراحلة دائماً على نقل القيم الأصيلة والعادات الإماراتية من خلال ما قدمته من أعمال للجمهور، ولم تبخل يوماً بعطائها الفني. نعم فقدنا إنسانة غالية، لكن إرثها سيظل خالداً في قلوبنا وذاكرة الوطن». وإثر نبأ وفاة الفنانة، خيم الحزن الجمعة على الوسط الفني الإماراتي والخليجي، حيث نعاها عدد كبير من الفنانين الإماراتيين والخليجيين عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مستذكرين مآثرها، ومؤكدين أنها تمكنت عبر مسيرتها الغنية في الإذاعة والتلفزيون والسينما، من المساهمة في تشكيل المشهد الثقافي لدولة الإمارات، وكسر الحواجز أمام النساء وترسيخ حضور قوي في المجالات الفنية والإعلامية. وقال الفنان حبيب غلوم: «الزميلة الفنانة القديرة رزيقة طارش في ذمة اللّٰه، اللّٰه يرحمك يا أم سيف ويغفر لك، تعازينا القلبية لأسرتها الكريمة وللأسرة الفنية في الإمارات». وعبر المخرج الإماراتي محمد سعيد حارب عن تعازيه قائلاً: «الله يرحمك يا صاحبة البهجة والبسمة والروح الجميلة.. تشرفت بالعمل معك في عمل «فريج».. اللّٰه يصبر أهلك وجميع من أَحبك.. خسارتك توجع». كما نعى الفنان طارق العلي الراحلة قائلاً: «انتقلت إلى رحمة الله تعالى الغالية النجمة الكبيرة الإماراتية رزيقة طارش «أم سيف» فتعازينا إلى أسرتها والأسرة الفنية الكرام بدولة الإمارات.. برحيل رزيقة طارش، يفقد الفن الإماراتي واحدة من ركائزه الأصيلة، لكن أعمالها ستبقى حاضرة وشاهدة في ذاكرة الأجيال والمحبين». كما كرمتها «دبي للثقافة» في النسخة الـ15 من مهرجان دبي لمسرح الشباب 2024 بجائزة «شخصية العام المسرحية». وشاركت الفنانة في أكثر من 40 عملاً تلفزيونياً متنوعاً بين الدراما والكوميديا، من أبرزها: «الشقيقان»، «أشحفان»، «الغوص»، «طماشة»، «بحر الليل»، «شبيه الريح»، و«عجيب غريب». وعلى خشبة المسرح، أطلت في مسرحيات لاقت صدى واسعاً مثل: «الله يالدنيا»، «الصبر زين»، و«تب الأول تحول». كما كان لها حضور بارز في السينما الإماراتية من خلال ثلاثة أفلام هي: «عقاب»، «الخِطبَة»، و«ظل». وإلى جانب التمثيل، كانت رزيقة تكتب أيضًا، فقد تولت تأليف سيناريو المسلسل الكوميدي «ناعمة ونعيمة»، إلى جانب أعمال درامية مثل «عذاب الضمير» و«عتيجة وعتيج». رزيقة طارش ترحل بعد مسيرة فنية حافلة بالإبداع


البوابة
منذ 4 ساعات
- البوابة
انهيار كانسيلو ونيفيز لحظة الحداد على جوتا.. فيديو وصور
في مشهد مؤثر طغى عليه الحزن، لم يتمالك النجمان البرتغاليان جواو كانسيلو وروبن نيفيز دموعهما، قبل لحظات من انطلاق مباراة الهلال السعودي أمام فلومينينسي البرازيلي، المقامة بينهما حاليًا على ملعب كامبينج وورلد في الدور ربع النهائي من بطولة كأس العالم للأندية 2025. تقام بطولة كأس العالم للأندية 2025 في الولايات المتحدة الأمريكية بمشاركة 32 فريقًا، خلال الفترة من 15 يونيو الجاري حتى 13 يوليو المقبل. فلومينينسي ضد الهلال وقبل صافرة البداية، أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» عن الوقوف دقيقة صمت حدادًا على روح النجم البرتغالي ديوجو جوتا، لاعب ليفربول الإنجليزي ومنتخب البرتغال، الذي توفى في حادث سير مروع فجر الخميس، على الحدود البرتغالية-الإسبانية، عن عمر ناهز 28 عامًا. وخلال لحظة الحداد التي خيم فيها الصمت على مدرجات الملعب، خطفت عدسات الكاميرا مشهدين مؤثرين للاعبي الهلال السعوديين كانسيلو ونيفيز، وهما يذرفان الدموع بحرقة تأثرًا بالرحيل المفاجئ لزميلهما في المنتخب البرتغالي. كان نيفيز الأكثر تأثرًا، حيث ظهر وغلبته العبرة وبكى بحرارة، في حين بدا الحزن العميق على وجه كانسيلو، الذي لم يستطع بدوره إخفاء دموعه، في لحظة إنسانية نادرة تركت أثرها في نفوس الجماهير والمتابعين حول العالم. وانهمرا كانسيلو ونيفيز في البكاء حزنًا على صديقيهما، في مشهد أبكى الجماهير المتواجدة في مدرجات الملعب. وفاة ديوجو جوتا رحيل ديوجو جوتا جاء كصدمة مروعة لعالم كرة القدم، خاصة أنه كان لا يزال في أوج عطائه، وشارك مؤخرًا في تتويج منتخب بلاده ببطولة دوري الأمم الأوروبية في يونيو الماضي، كما أسهم في فوز ليفربول بلقب الدوري الإنجليزي في مايو. مباراة الهلال وفلومينينسي تقدم فريق فلومينينسي البرازيلي على نظيره الهلال السعودي بهدف للا شيء، خلال الشوط الأول من المباراة، التي تجمع بينهما حاليًا، وذلك عن طريق ماتيوس مارتينيلي في الدقيقة 40، بتسديدة قوية من داخل منطقة الجزاء. ويأتي ذلك، قبل أن يدرك البرازيلي ماركوس ليوناردو التعادل لصالح الفريق السعودي مطلع الشوط الثاني، وتحديدًا في الدقيقة 51. تأهل الهلال إلى ربع نهائي كأس العالم للأندية 2025، بتفوقه المثير على مانشستر سيتي الإنجليزي في مباراة دراماتيكية امتدت إلى الأشواط الإضافية، وانتهت بفوز الزعيم بنتيجة 4-3. أما فلومينينسي، فحقق مفاجأة كبيرة أيضًا في مونديال الأندية بإقصاء إنتر ميلان الإيطالي، بعد الفوز عليه بثنائية دون رد في دور الـ16. الوقوف دقيقة حداد قبل بداية المباراة، بعد رحيل جوتا وأندريه 🙏🕊️❤️ تابع — DAZN Arabia (@DAZN_Arabia)


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
خريطة المدربين في الموسم الجديد.. بين التغيير والاستقرار
بمزيج من الخبرات الفنية القادمة من مدارس كروية متعددة، تدخل أندية دوري أدنوك للمحترفين لكرة القدم، الموسم الجديد 2025-2026، الذي سينطلق في أغسطس المقبل، إذ يمثّل المدربون طيفاً واسعاً من الجنسيات والمدارس التدريبية المتنوعة من صربيا إلى البرتغال، مروراً ببلغاريا ومونتينيغرو وإيران والمغرب، فيما يزينهم مدرب وطني وحيد. ولعلّ الأبرز في الموسم الجديد لدوري المحترفين، هو الحضور الطاغي للمدربين الصرب، حيث سيقودون خمسة فرق دفعة واحدة، في مقابل عودة قوية للمدرسة البرتغالية، التي ستتولى قيادة أربعه فرق، ما يؤكد أن الأندية الإماراتية باتت تستند إلى رؤية فنية دقيقة في اختيار مدربيها، بحثاً عن التميّز والاستقرار والنتائج الإيجابية. وستشهد عدد من مقاعد القيادة الفنية تغيّرات لافتة في الموسم الجديد، بواقع خمسة من المدربين الجدد الذين ستطأ أقدامهم الدوري الإماراتي للمرة الأولى، إلى جانب احتفاظ سبعة من الأندية بمدربيها من الموسم الماضي، في حين جرت حركة انتقالات على نطاق ضيق لاثنين من المدربين ممن برزوا في النسخة الأخيرة من بطولة الدوري. تغييرات جذرية اختارت خمسة أندية التغيير الجذري على مستوى القيادة الفنية، واستعانت بأسماء جديدة من مدارس كروية مختلفة، طمعاً في نقل الفريق إلى مستويات أعلى من الأداء والتنظيم. فقد نجح الوصل في التعاقد مع المدرب البرتغالي لويس كاسترو، المعروف بفلسفته الهجومية وقدرته على تطوير اللاعبين الشباب، كما استقدم النصر المدرب الصربي سلافيسا يوكانوفيتش، الذي يمتلك سجلاً طويلاً في إنجلترا وصربيا، ويُعرف بالانضباط التكتيكي. واستعان الوحدة بالبرتغالي خوسيه مورايس، الذي سبق له العمل مع جوزيه مورينيو كمساعد في محطات عدة، مثل ريال مدريد وتشيلسي، كما حقق نجاحات عربية أبرزها قيادة الهلال السعودي إلى بطولات محلية. فيما جلب بني ياس، مدرباً سبق له تدريب منتخبات بلغاريا والبوسنة، وهو البلغاري إيفايلو بيتيف الذي يشتهر بتطوير اللاعبين الشباب والانضباط التكتيكي. واتجه نادي الظفرة العائد إلى دوري أدنوك للمحترفين إلى المونتنيغري زيلكو بيتروفيتش، صاحب تجارب في التدريب كمساعد في منتخبات أوروبية كبرى، مثل هولندا، ومدرب سابق لفرق آسيوية. تجربة جديدة لميلوش والعبدولي سيخوض اثنان من المدربين الذين حققوا نتائج جيدة في الموسم الماضي، تجربة جديدة خلال الموسم الجديد لدوري المحترفين، إذ أعلن نادي الشارقة تعاقده مع الصربي ميلوش ميلوييفيتش، المدرب الذي ترك بصمة مميّزة مع الوصل، في خطوة تهدف إلى استثمار خبرته بالدوري المحلي لخوض سباق المنافسة على البطولات. في المقابل، اتجه نادي خورفكان إلى خيار وطني بمنح الثقة للمدرب حسن العبدولي، بعد نجاحه اللافت مع دبا الحصن، في رهان يعكس رغبة النادي في بناء مشروع طويل الأمد بقيادة كفاءة محلية. 7 أندية تحافظ على مدربيها فضّلت سبعة أندية الحفاظ على مدربيها الحاليين، بقرار يعكس قناعة إدارات تلك الأندية بما قُدموه في الموسم الماضي، وثقتها بأن الاستقرار الفني هو أقصر طريق نحو تحقيق الأهداف. ويأتي في مقدمة هؤلاء المدربين، مدرب شباب الأهلي، البرتغالي باولو سوزا، الذي قدم موسماً استثنائياً مع «فرسان دبي» وقاده نحو تحقيق أربعة ألقاب محلية وعربية. وأبقى العين، على مدربه الصربي فلاديمير إيفيتش، إذ يحظى بثقة الإدارة للاستمرار نحو المنافسة على اللقب المحلي. وسيبقى مدرب الجزيرة، المغربي، الحسين عموتة، في منصبه بعدما تمكن من قيادة «فخر أبوظبي» للتتويج بكأس مصرف أبوظبي الإسلامي. وسيواصل مدرب عجمان، الصربي غوران توفيغدزيتش، مسيرته مع «البرتقالي»، بعدما استطاع تشكيل فريق متماسك يلعب بإمكاناته الواقعية، ما جعله يحظى بدعم كبير من إدارة النادي. وبعد نجاحه خلال الموسم الماضي مع البطائح والبقاء في دوري أدنوك للمحترفين، استقر الرأي داخل النادي على تجديد عقد مدربه الإيراني فرهاد مجيدي في الموسم الجديد. كما بقي الصربي فوك رازوفيتش، مدرباً لكلباء، بفضل عقليته التكتيكية المتطورة وشخصيته القوية، التي رسخت مكانة «النمور» فريقاً لا يُستهان به، خصوصاً أمام الفرق الكبرى. وأخذت إدارة نادي دبا نهج الكبار نفسه، وجددت الثقة بالمدرب البرتغالي برونو بيريرا، بعد نجاحه في قيادة الفريق نحو العودة إلى دوري أدنوك للمحترفين. الحمادي: التغييرات السريعة لا تبني فرقاً مستقرة عمر الحمادي. من المصدر أكّد المدرب السابق المحاضر الدولي المعتمد لدى اتحاد الإمارات لكرة القدم، عمر الحمادي، أن المدرسة التدريبية البرتغالية باتت واحدة من أبرز المدارس الكروية على مستوى العالم، مشيراً إلى أن مدربيها يوجدون في مختلف الدوريات الكبرى، والدليل أن معظم الأندية المشاركة في كأس العالم للأندية استعانت بخبرات برتغالية إلى جانب الإسبان والأرجنتينيين. وقال الحمادي لـ«الإمارات اليوم»، إن المدرسة الصربية تُعدّ خياراً واقعياً للعديد من الأندية، خصوصاً تلك التي تسعى إلى الثبات في مراكز الوسط أو تعتمد على التنظيم والانضباط التكتيكي، إلى جانب التركيز على الجانب الدفاعي. وعن هوية المدربين الأجانب الذين سيظهرون في النسخة الجديدة لدوري أدنوك للمحترفين، أوضح الحمادي أنه لا يولي أهمية بالغة لأسماء المدربين أو جنسياتهم، بقدر ما يهمه وجود استراتيجيات واضحة المعالم للأندية، تتضمن خططاً قصيرة وطويلة المدى، تُركز على تصعيد المواهب من قطاعات الناشئين والشباب، وليس الاعتماد على اللاعبين الأجانب أو المقيمين فقط. وأشار إلى أن المنتخبات الوطنية، لاسيما على مستوى الشباب والأولمبي، تأثرت من حيث النتائج على الصعيد الدولي، بسبب غياب عناصر تشارك بانتظام مع الفرق الأولى، ما أضعف قاعدة الاختيار الفني. وشدد الحمادي على أهمية منح المدربين بعض الصلاحيات في عملية اختيار العناصر التي يتم التعاقد معها، كونها الأدوات التي يعتمد عليها المدرب في تنفيذ رؤيته. وقال: «تقييم المدربين يجب ألّا يُبنى فقط على النتائج، بل على مدى التزامهم بتنفيذ السياسات والخطط الموضوعة من قبل إدارات الأندية». واختتم تصريحاته بتوجيه نصيحة خاصة للأندية، بأن التغييرات السريعة لا تبني فرقاً مستقرة، داعياً إياها إلى عدم التسرّع في إقالة المدربين كما حدث في مواسم سابقة، مستشهداً بتجربتي العروبة ودبا الحصن، حيث فشلت تلك التغييرات المتكررة في إنقاذ الفريقين من الهبوط، مؤكداً أن حسن الاختيار من البداية هو مفتاح الاستقرار والنجاح. مدربو دوري المحترفين موسم 2025 - 2026 . النصر: سلافيسا يوكانوفيتش (صربيا) . الشارقة: ميلوش ميلوييفيتش (صربيا) . العين: فلاديمير إيفيتش (صربيا) . عجمان: غوران توفيغدزيتش (صربيا) كلباء: فوك رازوفيتش (صربيا) . شباب الأهلي: باولو سوزا (البرتغال) . الوصل: لويس كاسترو (البرتغال) . الوحدة: خوسيه مورايس (البرتغال) . دبا: برونو بيريرا (البرتغال) . خورفكان: حسن العبدولي (الإمارات) . الظفرة: زيلكو بيتروفيتش (مونتغوريو) . بني ياس: إيفايلو بيتيف (بلغاريا) . البطائح: فرهاد مجيدي (إيران) . الجزيرة: الحسين عموتة (المغرب) . خمسة مدربين جدد تطأ أقدامهم الملاعب الإماراتية للمرة الأولى خلال الموسم المقبل لدوري أدنوك للمحترفين.