logo
تزايد المؤشرات لإبرام اتفاق غزة واستعداد كييف لشراء أنظمة دفاع جوي.. تفاصيل

تزايد المؤشرات لإبرام اتفاق غزة واستعداد كييف لشراء أنظمة دفاع جوي.. تفاصيل

صدى البلدمنذ 17 ساعات
سلط برنامج "منتصف النهار"، الذي تقدمه الإعلامية نهى درويش، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، على تزايد المؤشرات لإبرام اتفاق غزة، وانتقاد إيران واشنطن بشأن "النووي"، واستعداد كييف كييف لشراء أنظمة دفاع جوي.
فمع دخول مفاوضات الهدنة في قطاع غزة مرحلة جديدة، بإعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن مقترح جديد على الطاولة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة لمدة 60 يوماً، كثف جيش الاحتلال غاراته على مناطق متفرقة من القطاع ما أسفر عن سقوط عشرات الشهداء أغلبهم من منتظري المساعدات.
وكان مكتب الإعلام الحكومي بغزة قد أكد أن الاحتلال ارتكب 26 مجزرة خلال 48 ساعة راح ضحيتها أكثر من 300 شهيد ومئات الجرحى.
فيما أكدت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) ضرورة أن يكون إيصال المساعدات الإنسانية آمنا وكريما ومتاحا لجميع المحتاجين في غزة.
وإلى الملف النووي الإيراني، حيث اعتبر وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن الهجمات الأمريكية على المنشآت النووية السلمية خيانة للدبلوماسية وضربة غير مسبوقة لسيادة القانون ونظام منع الانتشار النووي، واعتبر عراقجي تعرض بلاده لهجوم عسكري مخالف للقوانين الدولية.
فيما أكد الجيش الإيراني أن الدفاع الجوي تصدى بقوة للعدوان الإسرائيلي على البلاد، وأن الجيش سيتصدى بكل قوة لأي اعتداء وسيدافع عن سيادة إيران.
وكانت أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" أن الضربات الأمريكية التي شنتها واشنطن على المواقع النووية في إيران قد أعادت برنامج طهران النووي إلى الوراء لمدة تصل إلى عامين.
وإلى تطورات الحرب الروسية الأوكرانية، حيث شهدت الليلة الماضية تصعيدا كبيرا في استخدام الطائرات المسيّرة بين روسيا وأوكرانيا، إذ أعلنت وزارة الدفاع الروسية إسقاط 69 طائرة مسيّرة أوكرانية، في حين قالت القوات الجوية الأوكرانية إنها أحبطت هجوما روسيا بـ40 مسيّرة على مناطق شرقي وجنوبي البلاد.
يأتي ذلك فيما أبدت أوكرانيا استعداداها لشراء أو استئجار أنظمة للدفاع الجوي وذلك بعد أن علقت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وللمرة الثانية مساعداتها العسكرية لكييف، كما ذكرت وسائل إعلام غربية أن كييف تعيش حالة صدمة بعد قرار واشنطن تعليق تسليم أسلحة حيوية إليها، كصواريخ باتريوت للدفاع الجوي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

برلين: ندرس شراء أنظمة باتريوت أميركية لصالح كييف
برلين: ندرس شراء أنظمة باتريوت أميركية لصالح كييف

LBCI

timeمنذ 30 دقائق

  • LBCI

برلين: ندرس شراء أنظمة باتريوت أميركية لصالح كييف

أعلنت الحكومة الألمانية أنها تدرس شراء أنظمة باتريوت للدفاعات الجوية من الولايات المتحدة لصالح أوكرانيا، عقب إعلان الولايات المتحدة تعليق تسليم أسلحة معينة إلى كييف. وقال المتحدث باسم الحكومة الألمانية ردا على سؤال بشأن إمكان شراء أنظمة باتريوت من الولايات المتحدة لأوكرانيا: "هناك عدة طرق لسد هذا النقص في أنظمة باتريوت. لقد ذكرتم واحدةً فقط. أستطيع أن أؤكد لكم أن مناقشات مكثفة تجري بالفعل حول هذا الموضوع".

الكونغرس يقرّ مشروع قانون الموازنة… والبيت الأبيض يصفه بـ 'الانتصار'
الكونغرس يقرّ مشروع قانون الموازنة… والبيت الأبيض يصفه بـ 'الانتصار'

المنار

timeمنذ 38 دقائق

  • المنار

الكونغرس يقرّ مشروع قانون الموازنة… والبيت الأبيض يصفه بـ 'الانتصار'

حقّق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أول انتصار تشريعي كبير في ولايته الثانية بعد إقرار الكونغرس مشروع قانون الموازنة الذي يعد حجر الزاوية لبرنامجه الاقتصادي. وبعدما صادق عليه مجلس الشيوخ في تصويت كان لنائب الرئيس جاي دي فانس الصوت المرجّح فيه، أقر مجلس النواب النص الواقع في 869 صفحة والذي أطلق عليه ترامب تسمية 'القانون الكبير والجميل'، بهامش أصوات ضئيل بعد ضغوط عدة وسجالات. وسارع البيت الأبيض للترحيب بالمصادقة في منشور على 'إكس' واصفًا إياها بأنها 'انتصار'. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت لصحافيين، إن النص 'سيكون على مكتب الرئيس لتوقيعه في مراسم كبيرة وجميلة ستقام غدا عند الخامسة مساء في الرابع من تموز/يوليو، تماما كما قال الرئيس وأمل دائماً'. وبعدما كان مقرراً في بادئ الأمر الأربعاء، أجري التصويت النهائي مساء الخميس في واشنطن، بعد خطاب لزعيم الأقلية الديموقراطية حكيم جيفريز، استمر نحو تسع ساعات، وهي مدة قياسية في مجلس النواب، في محاولة منه لتأخير المصادقة إلى أقصى حد ممكن. وكانت معارضة نواب محافظين نددوا بتشريع يزيد المديونية العامة، قد أجبرت القادة الجمهوريين على تأخير التصويت. المصدر: وكالات

مفاجآت.. هكذا اخترقت إسرائيل منشآت إيران النووية
مفاجآت.. هكذا اخترقت إسرائيل منشآت إيران النووية

ليبانون 24

timeمنذ 42 دقائق

  • ليبانون 24

مفاجآت.. هكذا اخترقت إسرائيل منشآت إيران النووية

ذكر موقع " سكاي نيوز عربية" أن تقرير لصحيفة "التايمز" البريطانية ذكر أن أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية تمكنت من التسلل إلى قلب برامج إيران الصاروخية والنووية، في إطار سنوات من جمع المعلومات السرية، وتوصلت إلى أن بنية إيران التحتية لبناء الأسلحة كانت أوسع بكثير مما كان يُعتقد سابقًا. وكشفت وثائق استخباراتية مسرّبة، تمّت مشاركتها مع حلفاء غربيين من بينهم الولايات المتحدة وبريطانيا واطلعت عليها الصحيفة البريطانية عن الحجم الكامل لطموحات إيران النووية والصاروخية. وخلص جهاز الاستخبارات الإسرائيلي"الموساد"، إلى جانب أجهزة استخبارات عسكرية أخرى، إلى أن قدرة النظام ومعرفته ومكوناته التقنية كانت تتقدم بسرعة، وأن شبكة التطوير كانت أوسع بكثير من المواقع الرئيسية المعروفة في فوردو ونطنز وأصفهان. وصرّح مصدر استخباراتي للصحيفة أن إسرائيل كانت تراقب مواقع عدة عبر عملاء استخبارات على الأرض منذ سنوات، حيث كان لكل موقع "وجود ميداني مسبق"، وبدأت إسرائيل في التحضير لهجومها على إيران منذ عام 2010 بناءً على معلومات تشير إلى تسارع برنامجها التسليحي. وجاء تسريب الوثائق في ظل تقارير متضاربة بشأن حجم الأضرار التي لحقت بالمواقع النووية بعد الحرب التي استمرت 12 يومًا. وفي وقت سابق، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن موقع فوردو دُمّر بالكامل بواسطة قنابل خارقة للتحصينات، لكن بعض الخبراء يشيرون إلى أن مخزونات اليورانيوم المخصب وأجهزة الطرد المركزي المصنّعة قد تظل قادرة على إنتاج سلاح نووي مستقبلاً، كما شنت الولايات المتحدة هجمات على موقعي نطنز وأصفهان. واستندت العملية العسكرية الإسرائيلية إلى معلومات استخباراتية كشفت إنتاج أجهزة الطرد المركزي، وهي الأدوات التي تُستخدم لتخصيب اليورانيوم، في 3 مواقع في طهران وأصفهان، وكلها تعرضت للهجوم والتدمير من قِبل إسرائيل خلال الصراع. وركزت الضربات كذلك على 7 مكونات منفصلة داخل منشأة نطنز، وهي الموقع الرئيسي لتخصيب اليورانيوم في إيران، وقد استعان الضباط الاستخباراتيون بجواسيس لرسم خرائط تفصيلية للموقع، شملت المباني السطحية وتحت الأرض، بما فيها الأنابيب وأنظمة التغذية وتصلب اليورانيوم، كما استهدفت إسرائيل بنى تحتية للكهرباء، ومبنى بحث وتطوير، ومحطة محولات، وهيكل توليد احتياطي لشبكة الكهرباء، بالإضافة إلى قنوات التهوية والتبريد. وتسلل الاستطلاع الإسرائيلي إلى منشآت أخرى في أصفهان، وموقعي "نور" و"مقده" المخصصين للحسابات والمختبرات، والموقع العسكري "شريعتی"، والحظيرة الضخمة في " شهيد ميسمي" التي كانت تصنّع المتفجرات البلاستيكية المستخدمة في اختبار الأسلحة النووية، إلى جانب مواد وكيماويات متطورة أخرى. وقد أُنشئت العديد من هذه المواقع على يد منظمة "سبند" وهي كيان مظلّي يقوده العالم النووي الإيراني محسن فخري زاده، الذي اغتيل عام 2020 بواسطة رشاش آلي يتم التحكم فيه عبر الأقمار الاصطناعية، في عملية يُعتقد أن إسرائيل نفذتها. كما أشارت الوثائق إلى تسلل مقرات الحرس الثوري الإيراني، والتي استُهدفت خلال الأيام الأخيرة من الحرب، إضافة إلى مواقع نووية مثل "سنجريان"، التي عملت على تطوير مكونات تدخل في صناعة الأسلحة النووية بحسب الادعاء الإسرائيلي. ووفقًا للتقرير، فإن إيران بحلول نهاية عام 2024، كانت قد تجاوزت مرحلة البحث، وانتقلت إلى تطوير نظام متقدم للانفجار والإشعاع، وأجرت تجارب قادت إلى قدرة نووية "خلال أسابيع". ويشير حجم وتفاصيل هذا التقييم إلى سنوات من جمع المعلومات الاستخباراتية، التي قد لا تزال جارية، وقال ترامب في قمة الناتو في لاهاي: "أنتم تعلمون أن لديهم رجالاً يدخلون بعد الضربة، وقالوا إنه تم القضاء على كل شيء بالكامل"، ما يشير إلى احتمال وجود جواسيس إسرائيليين لا يزالون داخل إيران. وقد انكشف عمق التسلل الإسرائيلي منذ عام 2010 عندما تم اغتيال عالم نووي إيراني في وضح النهار، وتبع ذلك اغتيال 4 علماء آخرين، إلا أن هذه الأنشطة عادت للواجهة مؤخرًا مع اغتيال إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحماس، في يوليو من العام الماضي، حيث استعان الموساد بعناصر أمنية إيرانية لزرع عبوات ناسفة في عدة غرف داخل دار ضيافة بطهران. وتُظهر الوثائق الاستخباراتية، التي اطلعت عليها التايمز، أن إيران كانت تهدف لإنتاج عشرات الصواريخ الباليستية طويلة المدى شهريًا، بما يصل إلى ألف صاروخ سنويًا، بهدف الوصول إلى مخزون يبلغ 8 آلاف صاروخ، وقدّر الخبراء أن إيران بدأت الحرب وهي تملك ما بين 2000 إلى 2500 صاروخ باليستي. وقام العملاء بزيارة كل الورش والمصانع التي تعرضت لاحقًا للهجوم، ما مكن إسرائيل من استهداف "كامل البنية الصناعية الداعمة لتصنيع كميات ضخمة من الصواريخ"، بحسب مصدر استخباراتي مشار إليه في الوثائق، مضيفًا أن المواقع كانت عسكرية ومدنية على حد سواء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store