
نجل جيسون موموا يخطف الأضواء في "Dune 3"
وفقًا لما أورده موقع Deadline، يستعد Nakoa-Wolf Momoa، نجل النجم العالمي جيسون موموا، لخوض أولى تجاربه في عالم التمثيل من خلال مشاركته في الجزء الثالث والختامي من سلسلة Dune الشهيرة، حيث سيظهر إلى جانب والده الذي يعود لتجسيد شخصية "دنكَن إيداهو".
وسيؤدي Nakoa-Wolf في فيلم Dune: Messiah المرتقب دور "ليتو الثاني"، نجل بول أترايدس (الذي يجسده تيموثي شالاميه) وتشاني (التي تؤديها زيندايا). أما دور شقيقته التوأم "غانيمة" فستجسده الممثلة الصاعدة إيدا بروك، بحسب ما ذكرته المصادر.
موموا يعود في نسخة جديدة.. وباتينسون يلوّح بالدخول
جيسون موموا، الذي يشارك ابنه Nakoa-Wolf وابنته الكبرى من زوجته السابقة ليزا بونيه، أكد في لقاء تلفزيوني سابق عودته إلى السلسلة قائلًا: "أنا أعود مجددًا.. سمعتموها أولاً هنا".
وسيظهر موموا في Dune: Messiah بدور "هايت"، نسخة مُستنسخة من "دنكَن" الذي قُتل سابقًا، في حبكة تحمل أبعادًا فلسفية ونفسية تميز الجزء الثالث.
ومن المفاجآت المحتملة أيضًا، ما أوردته مصادر عن نية المخرج دينيس فيلنوف ضم النجم روبرت باتينسون إلى العمل، في دور "سكايتايل"، وهو شخصية شريرة تنتمي إلى جماعة "وجه الراقصين".
سلسلة Dune، المأخوذة عن روايات فرانك هربرت الحائزة على جوائز، حققت نجاحًا عالميًا لافتًا مع الجزء الثاني الذي حصد أكثر من 700 مليون دولار عالميًا، ورُشح لخمس جوائز أوسكار. وكان الجزء الأول قد نال عشر ترشيحات عام 2022، وفاز بثماني جوائز منها.
ومن المنتظر أن يبدأ تصوير الجزء الثالث خلال النصف الثاني من صيف 2025، على أن يُعرض الفيلم في دور السينما بتاريخ 16 ديسمبر 2026.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 33 دقائق
- الشرق الأوسط
تسلقوا السياج... تعرُّض منزل براد بيت في لوس أنجليس للسرقة
كشف تقرير حديث عن أن منزل النجم السينمائي براد بيت في لوس أنجليس بالولايات المتحدة تعرَّض للسرقة والنهب، بحسب تقرير لصحيفة «إندبندنت». وأفادت قناة «إن بي سي نيوز» بأن إدارة شرطة لوس أنجليس تحقق في عملية سطو على منزل الممثل. وسرق اللصوص كمية غير معروفة من الممتلكات المتنوعة. ولم تتضح قيمة المسروقات بعد. وأفادت مصادر للشبكة بأن بيت لم يكن في المنزل وقت الحادث، وهو يروّج حالياً لفيلم «فورمولا 1: ذا موفي». وأكد متحدث باسم شرطة لوس أنجليس أن عملية السطو وقعت الساعة 10:30 مساء يوم الأربعاء، في منزل بحي لوس فيليز. وأفادت مصادر للشبكة بأن الشرطة تبحث عن 3 مشتبه بهم تسلقوا سياجاً واقتحموا المنزل عبر النافذة الأمامية. كان آخر ظهور علني لبيت في العرض الأول الأوروبي لفيلم «فورمولا 1» في ساحة ليستر بلندن. ظهر بشكل مفاجئ إلى جانب زميله في عالم السينما، توم كروز، بالإضافة إلى طاقم الفيلم، بمَن فيهم دامسون إدريس، وخافيير بارديم. الممثلان الأميركيان براد بيت (يمين) وتوم كروز يظهران في العرض الأول لفيلم «F1» في لندن (د.ب.أ) شهدت منازل كبار نجوم هوليوود استهدافاً متزايداً من قبل اللصوص في السنوات الأخيرة، وغالباً ما يحدث ذلك في غير أوقات إقامتهم. في فبراير (شباط)، وردت أنباء عن تعرض منزل نيكول كيدمان وكيث أوربان في لوس أنجليس للسرقة في عيد الحب. أكد مصدر أمني مطلع على التحقيق لشبكة «إن بي سي» وقوع الحادثة في ذلك الوقت. ولم ترد أي تفاصيل حول نوع الأشياء أو الممتلكات التي سُرقت. كما تعرض منزل توم هانكس وريتا ويلسون في باسيفيك باليساديس للسرقة في أغسطس (آب) 2024، كما تعرض منزل مارلون وايانز للسرقة في أواخر يونيو (حزيران). خسرت جيسي جي مجوهرات تزيد قيمتها على 20 ألف دولار أميركي عندما تعرض منزلها للسرقة في أكتوبر (تشرين الأول) 2024.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
«فستان الرعاية» يحصد 520 ألف دولار.. إرث الأميرة ديانا يُبهر المزادات
في مزاد استثنائي أقيم بمدينة لوس أنجلوس بيع أحد أشهر فساتين الأميرة ديانا بمبلغ تجاوز 520 ألف دولار، ضمن فعالية خيرية نظّمتها دار جوليان للمزادات تحت عنوان: «أسلوب الأميرة ديانا ومجموعة ملكية». الحدث، الذي استضافه فندق «بينينسولا بيفرلي هيلز»، ضم أكثر من 300 قطعة نادرة من ملابس وإكسسوارات ديانا وأفراد من العائلة المالكة البريطانية، وجذب اهتمام عشاق الموضة والتاريخ الملكي حول العالم. الفستان، المعروف باسم «فستان الرعاية»، من تصميم دار بيلفيل ساسون، وارتدته ديانا خلال زيارات إنسانية للمستشفيات بين عامي 1988 و1992. ألوانه الزاهية كانت تُضفي طمأنينة على الأطفال المرضى، وهو ما دفع الأميرة لتسميته بهذا الاسم، وفقاً للمصمم ديفيد ساسون. الفائزة بالفستان كانت رينيه بلانت، مؤسسة متحف افتراضي مخصص لحياة الأميرة ديانا، وأعلنت أن القطعة ستُعرض ضمن مجموعتها لتوثيق الجوانب الإنسانية والأنيقة للأميرة التي لقّبها العالم بـ«أميرة القلوب». يُذكر أن دار جوليان سبق وأن باعت فستاناً آخر لديانا عام 2023 مقابل 1.14 مليون دولار، ما يعكس القيمة الرمزية والاستثمارية المتزايدة لمقتنيات الأميرة الراحلة، ويؤكد استمرار تأثيرها الساحر على أجيال متعاقبة. أخبار ذات صلة


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
محمد علي رزق: "في عز الضهر" أعاد اكتشافي كممثل
لفت فيلم في "عز الضهر" الأنظار بتركيبته المختلفة التي تجمع بين التشويق النفسي والحبكة الدرامية المحكمة. وفي قلب هذه التجربة، يطل الفنان محمد علي رزق بدور جديد يبتعد فيه عن أنماطه المعتادة، ليقدّم شخصية تحمل ملامح إنسانية معقدة وصراعا داخليًا حادًا، في فيلم يجمع بين الطموح الإنتاجي وروح الفريق. وفي حديثه مع موقع "العربية.نت"، كشف الفنان محمد علي رزق عن كواليس مشاركته في الفيلم، وكيف تعامل مع الشخصية، ورأيه في الفيلم كمحطة مميزة في مسيرته، خاصة مع وجود النجم العالمي مينا مسعود، والمخرج مرقس عادل، كما تناول رزق تفاصيل الشخصية والرسائل الإنسانية التي يناقشها الفيلم. وقال الفنان محمد علي رزق إن مشاركته في فيلم "في عز الضهر" تمثل واحدة من المحطات الفارقة في مشواره الفني، ليس فقط لأن العمل يضم توليفة مميزة من النجوم، بل لأنه يقدّم نوعية من السينما التي تحترم عقل الجمهور وتراهن على أداء الممثل بقدر ما تراهن على التشويق. وأوضح رزق أن الفيلم ينتمي إلى نوعية الإثارة النفسية، لكنه لا يعتمد على الحركة فقط بقدر ما يغوص في أعماق الشخصيات، مشيرًا إلى أن الدور الذي يجسده – ويُدعى "مراد" – أتاح له أن يخرج من النمط المعتاد، ويقدّم شخصية مركبة تحمل أبعادًا إنسانية، تتأرجح بين الهشاشة والذكاء. وأضاف أن قبوله للدور جاء بعد قراءة متأنية للسيناريو، حيث شعر أن العمل مكتوب بعناية، وأن الشخصية التي سيلعبها لا تشبه ما قدمه من قبل، بل تمثل تحديًا يتطلب تحضيرًا خاصًا، فهو يبحث عن الدور الذي يعيد اكتشافه من جديد. وأشار إلى أن التعاون مع النجم العالمي مينا مسعود شكّل إضافةكبيرة له، واصفًا إياه بـ"الفنان المتواضع والمركّز"، الذي حضر إلى موقع التصوير بطاقة إيجابية واضحة، وسعى لخلق حالة من الانسجام مع طاقم العمل منذ اللحظة الأولى. وأكد أن مينا لم يتعامل مع الآخرين كضيف أو نجم أجنبي بل كعضو فاعل في فريق جماعي. وأوضح رزق أن المخرج مرقس عادل كان حريصًا على أن يُخرج من كل ممثل طاقته الكاملة، عبر جلسات مطوّلة لفهم دوافع الشخصية، وأجرى تجارب ميدانية على بعض المشاهد المعقدة، ما ساعده على التعمق في شخصية "مراد"، والتعامل مع أحلامه ومخاوفه. وأضاف رزق أن التصوير تم في مواقع متعددة داخل مصر، إلى جانب مشاهد خارجية، ما خلق بيئة عمل شاقة لكنها محفزة، مؤكدًا أن الجهد الذي بُذل في مراحل التحضير والتصوير يظهر بوضوح في تفاصيل الفيلم، سواء في الإضاءة أو الموسيقى أو الحركة البصرية. وأشار رزق إلى أن عرض الفيلم خلال موسم الصيف الحالي هو قرار صائب، لأن العمل ينتمي إلى نوعية الأفلام التي تناسب جمهورا يبحث عن الإثارة، لكن دون أن يتنازل عن قيمة الحكاية أو عمق الشخصيات. وعن علاقته بالسينما، أكد رزق أنه يرى في السينما ملعبًا خاصًا يختبر فيه أدواته كممثل بطريقة مختلفة، مشيرًا إلى أنه لا يوافق على كل عرض يُقدّم له، بل يختار ما يشعر أنه سيضيف له شيئًا على مستوى الأداء أو الوعي. وأكد رزق أن الفيلم يحمل رسالة إنسانية رغم طابعه التشويقي، فهو عمل يتناول صراعات داخلية تعيشها شخصياته في خضم عالم مليء بالخداع والاختبار، مشيرا إلى سعادته لمشاركته في هذا العمل المهم.