
%34 تراجعاً في شكاوى خدمات «اتصالات» و«دو»
وأوضحت الهيئة في تقرير عن «شكاوى الاتصالات» خلال الفترة بين الأول من يناير ونهاية يونيو 2025، أنها تلقت 1932 شكوى بشأن خدمات «اتصالات من إي آند»، و3071 شكوى بشأن خدمات «دو».
وذكرت الهيئة أن «اتصالات من إي آند» نجحت في إغلاق ما نسبته 94.9% من الشكاوى المقدمة بشأن خدماتها بعد التوصل إلى حلول لها، بينما نجحت «دو» في إغلاق ما نسبته 94.4% من الشكاوى المقدمة بشأن خدماتها بعد حلها.
ولفتت «تنظيم الاتصالات» إلى حل ما نسبته 3.4% من الشكاوى الخاصة بخدمات «اتصالات من إي آند»، و3.8% من الشكاوى الخاصة بخدمات «دو» في مدة تزيد على خمسة أيام عمل، وهي المدة المقررة من جانب هيئة تنظيم الاتصالات والحكومة الرقمية لحل الشكاوى الخاصة بقطاع الاتصالات.
وبحسب الهيئة، فقد بلغ مستوى رضا المشتركين عن حل الشكاوى المتعلقة بخدمات «اتصالات من إي آند» خلال الأشهر الستة الماضية 95%، ومعدل عدم الرضا 5%، في حين بلغت نسبة الرضا عن حل الشكاوى المتعلقة بخدمات «دو» خلال الفترة نفسها 98.2%، مقابل 1.8% لمعدل عدم الرضا.
يشار إلى أن التقارير الخاصة بالشكاوى، تأتي في إطار جهود هيئة تنظيم الاتصالات والحكومة الرقمية، لتحسين الخدمات المقدمة للمتعاملين في قطاع الاتصالات بالدولة، ورفع مستوى سعادتهم ورضاهم عن هذه الخدمات، بما يتماشى مع التوجه الاستراتيجي للحكومة في ضمان تقديم الخدمات للمتعاملين، وفقاً لأعلى معايير الجودة والكفاءة والشفافية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 26 دقائق
- البيان
"طرق دبي" تنظم معرضاً للذكاء الاصطناعي وتتبنّى أفضل الممارسات العالمية
نظّمت هيئة الطرق والمواصلات معرض الذكاء الاصطناعي بهدف دعم "استراتيجية الذكاء الاصطناعي 2030"، التي أُطلقت في أبريل الماضي ضمن فعاليات "أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي" وذلك من خلال إشراك وتحفيز الموظفين والشركاء الاستراتيجيين. ويأتي هذا المعرض تأكيداً على الدور المركزي للذكاء الاصطناعي في تحسين تقديم الخدمات وتطوير وإدارة أنظمة نقل وطرق متكاملة ومستدامة، بالإضافة إلى تبنّي أفضل الممارسات والمعايير العالمية، بما ينسجم مع رؤية الهيئة ورسالتها في تحقيق الريادة العالمية في التنقل السهل والمستدام. أُقيم المعرض على مدار أسبوع في المقرّ الرئيس للهيئة، وتضمّن منصة تفاعلية استعرضت أساليب مبتكرة وجذابة 11 مبادرة موزّعة على محاور الاستراتيجية الستة، وهي: التنقل السلس والمبتكر، إسعاد الناس، الإدارة الذكية للمرور، الترخيص الذكي، التميّز في الأصول، والجاهزية للمستقبل. ومن المبادرات، التي عرضتها الإدارات المعنية في الهيئة، مبادرة "نظام دعم سائقي الحافلات: مركز التحكم والتشغيل"، كمنصة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحليل المكالمات المسجلة بين السائقين ومركز التحكم، من خلال رصد السلوكيات وتحليل محتوى المكالمة، بهدف تقييم جودة الاتصال وتحسين سرعة المتابعة، ومبادرة "لوحة تنبؤ استهلاك المياه والكهرباء في مترو دبي"، من خلال تحليل ومتابعة استهلاك الموارد بشكل استباقي ما يعزز الاستدامة والكفاءة التشغيلية والجدوى الاقتصادية. بالإضافة إلى ذلك، استعرضت الهيئة مبادرة "مدينتي" المتاحة عبر تطبيق "واتساب"، وهي خدمة مدعومة بالذكاء الاصطناعي تمكّن المستخدمين من الإبلاغ عن أي أضرار في أصول النقل العام باستخدام الرؤية الحاسوبية والذكاء الاصطناعي التوليدي، حيث يقوم النظام بالتعرف التلقائي إلى البلاغات وتصنيفها وتوجيهها لاتخاذ الإجراء المناسب على الفور، ومبادرة "التقييم الذكي للبنية التحتية لمسارات الدراجات الهوائية"، من خلال مؤشرات عالمية جديدة لقياس راحة القيادة وحالة المسار وكفاءة المرافق، بهدف جعل تجربة القيادة أكثر أماناً ومتعة للجمهور. وتناولت المبادرات أيضاً، "نظام التقييم الذكي لأصول الطرق باستخدام تقنية الليدار"، والذي يعتمد على أحدث تقنيات المسح والتصوير الرقمي حيث يحلل الذكاء الاصطناعي البيانات ويحدد أولويات الصيانة ويحدّث قاعدة البيانات الرقمية، ومبادرة "الإدارة الذكية للحركة المرور"، في مركز دبي للأنظمة المرورية الذكية، حيث يقوم النظام بجمع البيانات بصورة لحظية من المستشعرات وتحليلها لإدارة الإشارات المرورية بكفاءة وتحسين انسيابية الحركة المرورية. واستعرضت المنصة أيضاً مبادرة: "إدارة شبكة الحافلات بالذكاء الاصطناعي"، وذلك من خلال تحليل بيانات شبكة مسارات الحافلات العامة وبيانات مستخدمي وسائل النقل، ما يساعد مخططي المسارات على تحسين مسارات الحافلات الحالية واقتراح مسارات جديدة، لرفع كفاءة المنظومة وتحسين الأداء وتقليل التكاليف، بالإضافة إلى "نظام مراقبة المدرّبين" الذي يعتمد على المراقبة المستمرة والتحليلات اللحظية لرصد سلوكيات المدرّبين داخل مركبات تعليم القيادة، من خلال كاميرات مخصصة يتم تثبيتها في المركبات، بهدف تحسين جودة التدريب وتعزيز السلامة المرورية. كما تناول المعرض مبادرة "نظام التنبؤ بأسعار اللوحات" باستخدام البيانات التاريخية لمزادات الأرقام للتنبؤ بإيرادات المزادات المستقبلية، عبر خوارزميات معزّزة بتقنيات التعلُّم الآلي تقوم بتحليل بيانات المزادات السابقة وتوجهات السوق، ومبادرة "العمليات المدعومة بمايكروسوفت كوبايلوت"، مساعد ذكي مدعوم بالذكاء الاصطناعي صُمّم لمساعدة الموظفين في أتمتة المهام ورفع كفاءة الأداء، ومبادرة "إدارة محطات النقل العام باستخدام الذكاء الاصطناعي"، والتي تقدم حلولاً فعالة واستباقية لإدارة الحشود من خلال أنظمة مراقبة المحطات لحظياً وتحليل كثافة الحشود وأنماط الحركة، ما يحسن من تدفق الحركة مع تقليل وقت الانتظار. ونظم معرض الذكاء الاصطناعي في الهيئة جلسات وحلقات نقاشية وعروضاً تقديمية من فرق الهيئة وشركائها الاستراتيجيين، تناولت الاتجاهات العالمية في الذكاء الاصطناعي، واستثمار الإمكانات التحويلية فيه، وتطبيقاته في مجالات التنقل والمدن الذكية، وتأثيره في استشراف المستقبل. كما تضمّن المعرض برامج تدريبية تخصصية لجميع الموظفين حول توظيف الذكاء الاصطناعي في رفع الإنتاجية، شارك في تقديمها خبراء متخصصون من الهيئة وشركائها الاستراتيجيين. تضمّن الأسبوع تنظيم "هاكاثون الذكاء الاصطناعي"، وهي مسابقة إبداعية استمرت ثلاثة أيام، شارك فيها موظفو الهيئة، وتنافسوا فيها على استكشاف أفكار وحلول مبتكرة تسهم في تعزيز منظومة التنقل المستدام باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، وإمكانية الاستفادة منها وتطبيقها واقعياً، حيث شهد اليوم الأخير للأسبوع تكريم الفرق الفائزة في الهاكاثون. وقال محمد يوسف المظرب، المدير التنفيذي لقطاع خدمات الدعم التقني المؤسسي، والرئيس التنفيذي للذكاء الاصطناعي في هيئة الطرق والمواصلات: "يأتي تنظيم الهيئة لمعرض الذكاء الاصطناعي لمواصلة جهودها في تعزيز الأنشطة والفعاليات التي أقيمت في أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي شهر إبريل الماضي، والذي وجّه بإطلاقه سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي بدبي، ونظّمه مركز دبي لاستخدامات الذكاء الاصطناعي التابع لمؤسسة دبي للمستقبل". وأضاف قائلاً: "أن المعرض يركز على إشراك وتحفيز الموظفين والشركاء الاستراتيجيين لتبنّي حالات استخدام الذكاء الاصطناعي وتوسيع نطاق الاستفادة منها في خدمات الهيئة. كما أشار إلى أن هذه الأنشطة تهدف إلى تطوير القدرات البشرية لقيادة منظومة ذكاء اصطناعي مترابطة، وتحقيق الريادة في التحوّل الذكي، إلى جانب تعزيز الحوكمة المؤسسية، ورفع الجاهزية التقنية لمواكبة التطورات المتسارعة في هذا المجال". يذكر أن هيئة الطرق والمواصلات أطلقت في إبريل الماضي "استراتيجية الذكاء الاصطناعي 2030"، والتي تهدف من خلالها إلى تعزيز الريادة العالمية للهيئة في مجال التنقل المعزّز بالذكاء الاصطناعي، عبر منظومة متكاملة ومترابطة تسهم في الارتقاء بجودة الحياة في دبي، متضمنة 81 مشروعاً ومبادرة.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
البنك الدولي يتوقع نمو الناتج المحلي الإجمالي لسوريا 1% في 2025
قال البنك الدولي، الاثنين: إن من المتوقع نمو الناتج المحلي الإجمالي لسوريا بنسبة متواضعة تبلغ واحدا بالمئة في عام 2025 بعد انكماش بنسبة 1.5% في عام 2024. وأضاف البنك في بيان: «يوفر تخفيف العقوبات بعض الإمكانات الواعدة، إلا أن التقدم لا يزال محدودا مع استمرار تجميد الأصول وتقييد الوصول إلى الخدمات المصرفية الدولية مما يعيق إمدادات الطاقة والمساعدات الخارجية والدعم الإنساني والتجارة والاستثمار».


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
شراكة بين «دُرَر أوكتا» و«الإمارات الإسلامي» لدعم مشروع سكني في رأس الخيمة
أعلنت شركة «دُرَر أوكتا»، المتخصّصة في تطوير المشاريع العقاريّة الفاخرة، و«الإمارات الإسلامي»، عن عقد شراكة استراتيجية تهدف إلى تسهيل الإدارة المالية لمشروع «تريو آيل إنتيريرز من ميسوني»، على الواجهة البحرية في جزيرة المرجان بإمارة رأس الخيمة. ومن المتوقع أن يتم تسليم مشروع «تريو آيل إنتيريرز من ميسوني»، خلال الربع الأول من عام 2028. وبموجب هذه الشراكة، سيتولى «الإمارات الإسلامي» تقديم خدمات إدارة حسابات الضمان «الإسكرو» الخاصة بالمشروع، بما يضمن أعلى مستويات الأمان المالي والشفافية، في جميع المعاملات المرتبطة بمراحل تطوير «تريو آيل إنتيريرز من ميسوني». وسيُشرف المصرف على تنظيم تدفقات الأموال، وضمان تخصيصها، وفقاً للجدول الزمني والإنشائي المعتمد، ما يعزز من مصداقية المشروع لدى المستثمرين، ويُسهم في تقليل المخاطر المالية المحتملة. كما تُمثل هذه الخطوة تأكيداً على أهمية تبنّي أنظمة مالية متطوّرة ومنظّمة، ضمن سوق العقارات الفاخرة في رأس الخيمة، خاصةً في المشاريع التي تستهدف فئات النخبة والمشترين الدوليين. وتتولى «دُرَر»، تنفيذ المشروع بالتعاون مع شركة «أوكتا» الرائدة في مجال إدارة التسويق العقاري في دولة الإمارات. ويجتمع الطرفان تحت مظلة «دُرَر أوكتا إف زد»، لتطوير مشروع «تريو آيل إنتيريرز من ميسوني»، كأحد أبرز الوجهات السكنية على الواجهة البحرية في جزيرة المرجان. وقال ألبرتو كاليري المدير الإبداعي لدى دار «ميسوني» العالميّة، عن المشروع: «يسرّنا أن نواصل هذه الرحلة المُلهمة مع «دُرَر أوكتا»، من خلال مشروع «تريو آيل إنتيريرز من ميسوني»، الذي يشكّل امتداداً طبيعيّاً للنجاح الذي حققناه في مشروع «مونستون» مع مجموعة درر، هذا المشروع الجديد، يقدّم رؤية راقية لتجربة السكن التي تحمل توقيع ميسوني، حيث تلتقي الفخامة المعماريّة بالتصميم الأيقوني، بإطلالة رائعة على الواجهة البحرية، تنبض بالهدوء والجمال. نحن لا نكتفي هنا بدمج الجماليات، بل نعيد تعريف معنى المساحة والمعيشة بتوازن يجمع الفن، والمواصفات العمليّة، والروح الإيطاليّة». وصرّح محمد مقدادي الرئيس التنفيذي لمجموعة «دُرَر» بالقول: «تشكّل جزيرة المرجان لوحة مثاليّة للحياة الراقية على الواجهة البحريّة، ونحن فخورون بأن نكون جزءاً من إعادة رسم ملامحها العمرانيّة، من خلال مشروع «تريو آيل إنتريرز من ميسوني». هذا المشروع ليس مجرّد تطوير عقاري جديد، بل هو تجربة معيشيّة متكاملة، تم تصميمها بعناية لتجسيد الرفاهيّة والخصوصيّة والجمال في آن واحد». وقال فواز صوص الرئيس التنفيذي لشركة «أوكتا للتطوير العقاري»: «تُجسّد شراكتنا في مشروع «تريو آيل إنتيريرز من ميسوني»، استمراراً لمسيرتنا في تطوير مشاريع تحمل طابعاً استشرافياً طموحاً، يتجاوز المفهوم التقليدي للسكن. فبعد النجاح البارز الذي حقّقه مشروع «مونستون»، يؤكّد هذا المشروع الجديد ثقة العلامات العالميّة، مثل ميسوني، في قدرتنا على تقديم تجارب معيشيّة استثنائيّة بمعايير عالميّة». وقال فيفيك شاه رئيس الخدمات المصرفيّة للشركات في «الإمارات الإسلامي»: «يسرّنا أن نعلن عن شراكتنا مع «دُرَر أوكتا»، لتقديم خدمات إدارة حسابات الضمان لمشروع «تريو آيل إنتيريرز من ميسوني»، أحد أبرز المشاريع العقاريّة الجديدة على جزيرة المرجان في رأس الخيمة. تعكس هذه الشراكة التزامنا المتواصل بتوفير حلول ماليّة موثوقة، ترتكز على الابتكار والتكنولوجيا، وتتماشى مع النمو المتسارع، الذي يشهده قطاع التطوير العقاري الفاخر في الإمارة، ورؤيتنا بأن نكون المصرف الأكثر ابتكاراً وتوافقاً مع مبادئ وأحكام الشريعة الإسلامية لمتعاملينا ومجتمعاتنا».