: Microsoft تُقصي آلاف الموظفين وتغلق استوديوهات ألعاب
قد يعجبك أيضا...
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
نافذة على العالم
منذ 10 دقائق
- نافذة على العالم
نافذة - انطلاق كأس العالم للرياضات الإلكترونية في الرياض بمشاركة 2000 لاعب وجوائز تفوق 70 مليون دولار
الأحد 6 يوليو 2025 08:50 مساءً تنطلق غداً بطولة العالم للرياضات الإلكترونية، التي تستضيفها مدينة الرياض خلال الفترة من 7 يوليو حتى 24 أغسطس 2024م، بمشاركة غير مسبوقة من نخبة اللاعبين والفرق العالمية. وستُقام منافسات البطولة في منطقة "عالم صنّاع المحتوى" في بوليفارد رياض سيتي، التي تضم أكبر تجمع لصنّاع المحتوى، وتمزج بين متعة الترفيه وزخم المنافسات والفعاليات. وقد صُمّمت المنطقة لتقدم تجربة حية مستوحاة من عالم صنّاع المحتوى، ضمن مساحة مفتوحة تجمع بين الألعاب الترفيهية، والتجارب العائلية، والبطولات غير الرسمية، وغيرها، في أجواء تفاعلية ودّية. ويشارك في النسخة الثانية من بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية (2025) أكثر من 2,000 لاعب محترف، يمثلون 200 نادٍ من أكثر من 100 دولة، سيتنافسون على جوائز تتجاوز 70 مليون دولار. ويُعد هذا الحدث العالمي تتويجاً لحجم التحول الذي تقوده المملكة، ويؤكد طموحها في ترسيخ مكانتها الريادية في هذا القطاع على مستوى العالم. ويجمع كأس العالم للرياضات الإلكترونية مجتمع الألعاب الإلكترونية العالمي من اللاعبين والمشجعين ومنتجي الألعاب وناشريها، تحت مظلة أكبر حدث في تاريخ الرياضات الإلكترونية. كما يوفّر فرصة نادرة لتوحيد جهود وطموحات الشركاء ومنتجي وناشري الألعاب ضمن احتفال عالمي للرياضات الإلكترونية يضم مختلف الألعاب، ويعزز من تواصلهم مع قاعدة جماهيرية عالمية ومتنوعة. ويهدف الحدث إلى تعزيز جهود مختلف الجهات في المملكة والعالم للارتقاء بواقع الرياضات الإلكترونية وتأثيرها الإيجابي في المجتمعات ونمط الحياة، ودورها في تعزيز التواصل الثقافي، وتشجيع العلامات التجارية والشركات على تبنّي الرياضات الإلكترونية بصفتها مجالاً أساسياً للاستثمار.
نافذة على العالم
منذ 26 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : هل تستخدم Microsoft Authenticator؟.. إليك خطوات حفظ كلمات المرور قبل حذفها
الأحد 6 يوليو 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - أصدرت شركة مايكروسوفت تحذيرًا عاجلًا لمستخدمي تطبيق Microsoft Authenticator، تؤكد فيه أن كلمات المرور المخزنة داخل التطبيق سيتم حذفها بشكل نهائي خلال الأسابيع المقبلة، داعية المستخدمين إلى تصدير بياناتهم قبل فوات الأوان. ويُعد التطبيق واحدًا من أكثر أدوات التحقق الثنائي شيوعًا في العالم، حيث تم تحميله أكثر من 100 مليون مرة على متجر جوجل بلاي وحده. وقد اعتمد عليه الكثيرون في حفظ كلمات المرور وتعبئتها تلقائيًا إلى جانب استخدامه في تسجيل الدخول عبر بصمة الوجه أو المصادقة الثنائية للحسابات. لكن هذا الوضع سيتغير كليًا، إذ أعلنت مايكروسوفت أن التطبيق سيتوقف نهائيًا عن دعم كلمات المرور بدءًا من شهر أغسطس 2025، في خطوة وُصفت بأنها نهاية 'عصر كلمات المرور' واستعداد للانتقال إلى وسائل تحقق أكثر أمانًا مثل المفاتيح البيومترية أو الرموز السرية (PIN). الجدول الزمني لحذف كلمات المرور من التطبيق: • يونيو 2025: تم إيقاف إمكانية حفظ كلمات مرور جديدة داخل التطبيق، مع إشعار المستخدمين بالتغييرات القادمة. • يوليو 2025: سيتم إيقاف خاصية التعبئة التلقائية (Autofill) لكلمات المرور ومعلومات الدفع، مع حذف بيانات الدفع نهائيًا. • أغسطس 2025: سيتم حذف جميع كلمات المرور المخزنة داخل التطبيق ولن تعود قابلة للوصول. لماذا تتخلى مايكروسوفت عن كلمات المرور؟ في تدوينة رسمية نُشرت في ديسمبر الماضي، كشفت مايكروسوفت أنها تتعرض لحوالي 7000 هجوم متعلق بكلمات المرور في الثانية الواحدة، وهو رقم تضاعف خلال عام واحد، إلى جانب تسجيل ارتفاع بنسبة 146% في هجمات التصيّد الإلكتروني التي تهدف إلى سرقة بيانات الدخول. وأوضحت الشركة أن هذه الهجمات تمثل تهديدًا متزايدًا لأمان المستخدمين، وأن 'عصر كلمات المرور يوشك على نهايته'، على حد تعبيرها. وبدلاً من الاعتماد على كلمات المرور التقليدية، تدعو مايكروسوفت المستخدمين إلى التحول إلى مفاتيح المرور (Passkeys)، التي تتيح تسجيل الدخول باستخدام بصمة الوجه أو الإصبع أو رمز PIN، مع حماية أكبر ضد الهجمات الإلكترونية. كيف تحفظ كلمات مرورك قبل حذفها؟ إذا كنت تعتمد على مايكروسوفت لحفظ كلمات مرورك، تنصح الشركة بتنزيل متصفح Microsoft Edge وتعيينه كمدير كلمات المرور الافتراضي من إعدادات التطبيق. أما إذا كنت تستخدم متصفحًا آخر مثل Google Chrome أو Safari، فيجب عليك تصدير كلمات المرور يدويًا من تطبيق Authenticator قبل حلول شهر أغسطس، لضمان عدم فقدانها.
نافذة على العالم
منذ 26 دقائق
- نافذة على العالم
ثقافة : لوحة تيرنر تحقق مفاجأة.. من 500 جنيه إسترليني إلى 2.6 مليون دولار فى عام واحد
الأحد 6 يوليو 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - حققت تحفة فنية أُعيد اكتشافها للفنان جون مالورد ويليام تيرنر (1775-1851) سعرًا مذهلًا بلغ 1.9 مليون جنيه إسترليني (2.6 مليون دولار) في مزاد سوثبي المسائي لأعمال الأساتذة القدامى ولوحات القرن التاسع عشر في لندن، وفقا لما نشره موقع " وشهدت هذه المجموعة الكبيرة منافسة شرسة بين أربعة مزايدين، وفقًا لدار المزادات، قبل أن يستحوذ عليها جامع تحف خاص في المملكة المتحدة بأكثر من ستة أضعاف سعرها المقدر بـ 300 ألف جنيه إسترليني (400 ألف دولار). أُعيد اكتشاف لوحة "العاصفة الصاعدة، الآبار الساخنة"، من صخرة سانت فنسنت في بريستول، وهي إحدى أقدم لوحات تيرنر الزيتية، وأول لوحة تُعرض للجمهور، بعد 150 عامًا. بيعت اللوحة في مزاد العام الماضي مقابل 506 دولارات فقط، بسبب نسبها خطأً إلى رسام مجهول، ولا شك أن المالك الجديد استمتع بمفاجأة العمر عندما نظف اللوحة، ليظهر توقيع تيرنر من جديد. إعادة اكتشاف تيرنر رُسمت لوحة "العاصفة الصاعدة، هوت ويلز"، من صخرة سانت فنسنت في بريستول، عام 1892، عندما كان الرسام الرومانسي الإنجليزي الشهير في السابعة عشرة من عمره ولا يزال طالبًا في الأكاديمية الملكية للفنون بلندن. عُرضت أول لوحة مائية له في المعرض الصيفي للأكاديمية الملكية عام 1790، عندما كان تيرنر في الخامسة عشرة من عمره فقط، حققت لوحة "العاصفة الصاعدة" إنجازًا جديدًا. كانت أول لوحة زيتية لتيرنر تُعرض للجمهور في نفس المكان المُقدّس في ربيع عام ١٧٩٣، في معرض افتُتح قبل أيام قليلة من عيد ميلاده الثامن عشر. موضوع العمل، وهو ينبوع ساخن ومنتجع صحي يُعرف باسم "هوت ويلز هاوس" في بريستول، نموذجٌ لتفضيل الفنان للمناظر الطبيعية الوعرة والهادئة، وقد ارتبط برسمٍ تحضيريٍّ أُنجز في الموقع في أحد أقدم دفاتر رسم تيرنر، والذي كان أيضًا أساسًا للوحة مائية في مجموعة تيت. عُرضت اللوحة آخر مرة في تازمانيا عام 1858 بعد ذلك، اختفت اللوحة في مجموعة خاصة لأكثر من 150 عامًا، لم يعرفها الباحثون إلا من خلال إشارات مكتوبة في نعي تيرنر، ولكن ساد الاعتقاد لفترة طويلة أنها لوحة مائية. وكان الرقم القياسي لسعر لوحة لتيرنر قد سجل في مزاد سوثبي بلندن عام 2014 عندما بيعت لوحة "روما، من جبل أفنتين" (1835) بمبلغ 30.3 مليون جنيه إسترليني (47.4 مليون دولار)، وفقا لقاعدة بيانات أسعار آرت نت.
