
طبيب الزمالك يعلن رحيله عن القلعة البيضاء برسالة مؤثرة
طلال أبو سيف
أعلن الدكتور محمد أسامة رئيس الجهاز الطبي للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، اليوم الإثنين، رحيله عن منصبه بعد فترة طويلة من العمل داخل القلعة البيضاء.
وقال محمد أسامة عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "بعد 8 سنوات من الفخر والعمل كرئيس للجهاز الطبي بنادي الزمالك، قررت أن الوقت قد حان لبدء مرحلة جديدة في مسيرتي المهنية".
وأضاف: "كانت فترة عملي في الزمالك مليئة بالتحديات والنجاحات والتجارب التي أفتخر بها، وأتوجه بالشكر لمجالس الإدارات واللاعبين والأجهزة الفنية على مدار سنوات والجهاز الإداري ورجال المهمات".
وواصل: "وأشكر بكل حب أفراد الجهاز الطبي شركاء النجاح سنين طويلة".
واختتم: "واخيراً مافيش كلام ممكن يوصف حبي وتقديري لجماهير الزمالك على كل الحب والدعم. شكرا جزيلا لكل فرد فيكوا.
هذه ليست نهاية، بل بداية جديدة بإذن الله. شكرًا على الثقة والدعم".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 7 دقائق
- الدستور
نبيل عبدالمقصود يوضح حالة شيرين الصحية بعد الجدل حول حفل "موازين"
علق الدكتور نبيل عبدالمقصود، أستاذ علاج الأدمان في كلية طب قصر العيني والطبيب المعالج للفنانة شيرين عبدالوهاب، على الجدل الذي أثير حول حالة شيرين الصحية أثناء إحيائها حفلًا غنائيًا في المغرب ضمن فعاليات مهرجان موازين، وكان الجمهور قد لاحظ أن شيرين قد لا تكون في أفضل حالاتها الصحية خلال الحفل. تفاصيل تعليق الدكتور نبيل عبدالمقصود كتب الدكتور نبيل عبدالمقصود عبر حسابه الرسمي على فيسبوك لتوضيح الوضع الصحي للفنانة بعد الانتقادات التي طالتها بسبب أدائها، وأوضح قائلًا: 'حدث جدل حول حفلة شيرين بالمغرب، وأود أن أقول إن شيرين كانت في حالة صحية ممتازة عند سفرها للمغرب قبل الحفل بيومين، وكانت مبسوطة جدًا لاشتراكها في حفلة موازين في المغرب'، وأكد أن الحالة الصحية للفنانة لم تكن تؤثر على أدائها بشكل سلبي أثناء الحفل. الجدل حول الحفل على الرغم من الحالة الصحية الممتازة التي كانت عليها شيرين عبدالوهاب قبل الحفل، فقد انتقد البعض أداءها خلال الحفل، حيث شعر بعض الحاضرين أن أدائها لم يكن كما هو معتاد منه، وهو ما أدى إلى موجة من التعليقات المتباينة عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وكان العديد من المتابعين قد أعربوا عن قلقهم بشأن صحة الفنانة، خاصة مع خلفية مشاكل صحية سابقة تعرضت لها شيرين. وكانت أسما إبراهيم قد دافعت عن شيرين عبدالوهاب في وقت سابق، مشيرة إلى أن الجميع يمر بظروف صعبة في الحياة، ولكن الأهم هو العودة أقوى بعد تلك المحن، كما قال وليد منصور في تصريحات له، إن شيرين عبدالوهاب هي "أم كلثوم العصر الحديث" وأنه لا يمكن لأحد أن ينافسها في فنها المميز. وتعرضت شيرين عبد الوهاب لهجوم شديد وانتقادات قاسية بسبب مشاركتها الأخيرة ضمن فاعليات مهرجان موازين بالرباط المغربية، وذلك بعد غياب 9 سنوات عن مشاركتها به، وكان الهجوم بسبب بداية حفلها التي بدأته بأغنية 'حبيبي نساي' وميدلي مجمع من اغنياتها الشهيرة بخاصية 'بلاي باك' وهو أمر طبيعي يقوم بالاستعانه به كبار نجوم الطرب في حفلاتهم، ولكن يبدو أن الأمر غير مسموح لشخص شيرين عبد الوهاب بوجهة نظر البعض. وجاءت الانتقادات القاسية من قبل جمهور شيرين عبد الوهاب رغم أنها استكملت حفلها بالأداء الحي، بعدما طالبوها بالاستغناء عن 'البلاي باك' وقدمت بعدها عدد كبير من الأغنيات التي تفاعل معها الجمهور بشكر كبير ووسط تصفيق حار، بالاضافة إلى مشاركة إحدى الجمهور معها غناء أغنية 'على بالي' مما يدل على الأداء الحي طوال الحفل باستثناء اغنية افتتاح الحفل. مايسترو حفل موازين يدافع عن شيرين وحرص المايسترو مدحت خميس قائد حفل المطربة شيرين عبد الوهاب في مهرجان موازين، على الدفاع عنها عبر وسائل الاعلام لمختلفة قائلًا: 'دي طريقة الشو بتاعتها من زمان بقالها كتير بتعمله، بالعكس ده متعب أكتر وهي تعبت عشان تعمل لجمهورها فكرة الأغاني دي مع بعض، وأخدت وقت كبير في تحضيرها بالذات للجمهور المغربي.. المفروض يكونوا فرحانين إنها بتتعب عشانهم وبتفكر فيهم.'.


الصباح العربي
منذ 26 دقائق
- الصباح العربي
تيسير فهمي تستغيث على مواقع التواصل الاجتماعي: احتاج لدكتور عيوني لينقذني من المعاناة
تحدثت النجمة تيسير فهمي عن حالتها الصحية، كاشفة المعاناة التي تعيش بها بسبب إصابتها بالتهابات شديدة في العين منذ أكثر من شهر، مشيرة إلى أنها ذهبت لأكثر من طبيب ولم يتمكن أحدًا منهم تشخيص حالتها. ونشرت تيسير فهمي على صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، منشور قالت به، أصحابي اللي يعرف دكتور عيون يكون محل ثقة أذهب إليه، لأنني ذهبت لأكثر من ست أطباء ولم يجدي ذلك بنفع وأعاني من تعب شديد في عيوني منذ أكثر من شهر.


مصراوي
منذ 2 ساعات
- مصراوي
الفرق بين إفرازات المرأة الشفافة والملونة من حيث الطاهرة.. عضو بمركز الأزهر توضح
أكدت هبة إبراهيم، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن الاستنجاء هو إزالة أثر النجاسة من القبل أو الدبر، وهو شرط أساسي قبل أداء الوضوء، لأن الطهارة لا تتم مع وجود نجاسة على البدن. وأضافت إبراهيم، خلال حوارها ببرنامج "حواء"، المذاع على قناة" الناس": أن المسلم لا يُقدم على الوضوء إلا بعد التأكد من زوال أي أثر للبول أو الغائط، لأن الطهارة شرط لصحة الوضوء، والوضوء شرط لصحة الصلاة. وأشارت إلى أن الإنسان إذا لم يستنجِ بعد التبول أو التغوط، مع تيقنه بوجود النجاسة، فوضوؤه غير صحيح، وبالتالي لا تصح صلاته، لأن الطهارة حينها لم تكتمل. ولفتت إلى أن إزالة النجاسة تكون من العضو نفسه، أما ما يعلق بالملابس فيتعامل معه كنجاسة منفصلة، ويجب كذلك تنظيفه أو تبديله. وبالنسبة لما تواجهه النساء من إفرازات، أوضحت أن الفقهاء فرّقوا بين الإفرازات الشفافة الطبيعية، التي لا تُعد نجسة ولا تنقض الوضوء، وبين الإفرازات الملونة كالصفرة أو الكدرة، التي تُعد نجسة وتستلزم الاستنجاء وتجديد الوضوء. وشددت على أن المرأة لا تُكلَّف بإزالة الإفرازات الشفافة أو الوضوء لكل مرة تخرج فيها، رفعًا للحرج والمشقة، أما الإفرازات الملونة فيجب إزالتها. وبيّنت أنه في حالة خروج الإفرازات بشكل مستمر ودائم، كالاستحاضة أو غيرها، فإن الفقهاء أجازوا للمرأة أن تتوضأ بعد دخول وقت كل صلاة، وتصلي بهذا الوضوء ما شاءت من الفرض والنفل، دون أن تتكلف الوضوء المتكرر بعد كل خروج، دفعًا للمشقة. أما عن آداب الاستنجاء، فقالت إن الإسلام علّمنا الستر والحياء، فيُستحب أن يستتر المسلم عند الاستنجاء، وأن يتحرى تمام إزالة النجاسة، وأن يستخدم وسيلة طاهرة في التنظيف. كما يُستحب أن يتجنب استخدام اليد اليمنى عند إزالة النجاسة، تأسيًا بالنبي صلى الله عليه وسلم. وأكدت على أن الطهارة ليست فقط شرطًا ماديًا، بل هي تهيئة نفسية وروحية قبل الوقوف بين يدي الله، وأن حسن العناية بها يعكس فهم المسلم لقدر العبادة ومكانة الصلاة.