
شيفز يتذكر نجمه «البطل» في ذكرى رحيله
تذكر نادي كنساس سيتي شيفز لكرة القدم الأمريكية، ظهيره السابق جو ديلاني، بمناسبة مرور 42 عاماً على ذكرى رحيله الأحد.
ولقي ديلاني مصرعه بسن الـ24 في يونيو 1983 أثناء محاولته إنقاذ 3 أطفال من الغرق في حفرة مياه تركها العمال وغير مخصصة للاستخدام، رغم أنه لا يعرف السباحة، وذلك على هامش زيارة لمتنزه في مدينة مونرو بولاية لويزيانا.
وتمكن ديلاني من إنقاذ طفل واحد ونجح في إخراج طفل آخر، لكنه لفظ أنفاسه الأخيرة أثناء نقله للمستشفى، ثم انتشلت الشرطة لاحقاً جثة ديلاني والطفل الثالث، وأغلق المتنزه منذ تلك الحادثة.
وكتب النادي على حسابه: «قبل 42 عاماً، رحل جو ديلاني كبطل محاولاً إنقاذ 3 أطفال من الغرق، لن ننسى أبداً تضحيته».
ولم يرتدي أي لاعب منذ رحيل ديلاني قميصه بالرقم 37، ودخل القميص صالة الشرف في النادي عام 2004، وهذا يعني أن المشجعين الذين يحضرون لمشاهدة باتريك ماهوميز وترافيس كيلسي وزملائهما وهم يلعبون سيتمكنون من قراءة اسم ديلاني المحفور في ملعب «أروهيد».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
روضة السركال تشارك في كأس العالم لشطرنج السيدات
تشارك الأستاذة الدولية الكبيرة روضة السركال لاعبة منتخبنا الوطني للشطرنج ونادي أبوظبي للشطرنج والألعاب الذهنية في كأس العالم للسيدات المقرر إقامتها في مدينة باتومي الجورجية، خلال الفترة من 5 إلى 29 يوليو المقبل، والتي تشارك فيها 107 لاعبات من بينهن 21 من حملة الألقاب الدولية وبطلات العالم. وتأتي مشاركة روضة بترشيح من الاتحاد الإماراتي للشطرنج، الذي يسمح تصنيفه الدولي بترشيح لاعبة في البطولة، وهي المشاركة الثانية من الإمارات في البطولة، حيث شاركت في النسخة الماضية وافية درويش المعمري لاعبة منتخبنا الوطني ونادي العين للشطرنج والألعاب الذهنية. وتغادر روضة إلى جورجيا السبت المقبل ويرافقها المدرب آدم طوخاييف والإدارية علياء غريب وتدشن روضة وتصنيفها 2175 نقطة، مواجهاتها أمام اللاعبة الأمريكية لارينا كروس وتصنيفها 2376 نقطة. كانت روضة السركال قد حققت لقب أستاذة دولية كبيرة بالفوز في بطولة العرب للسيدات التي أقيمت في نادي الشارقة الثقافي للشطرنج لتكون أول لاعبة إماراتية تحصل على اللقب الدولي. وأكدت خلود الزرعوني عضو مجلس إدارة اتحاد الإمارات للشطرنج، رئيس اللجنتين النسائية والإعلامية بالاتحاد أن مشاركة روضة تأتي ضمن استراتيجية وخطة الاتحاد في مشاركة لاعبي ولاعبات الإمارات في البطولات العالمية بهدف زيادة الاحتكاك واكتساب الخبرة ورفع التصنيف، وأيضاً تحقيق الإنجازات، ونطمح أن تحقق روضة إنجازاً جديداً لشطرنج الإمارات مثلما فعلتها من قبل على مستوى بطولة العالم للناشئين وبطولة العالم للمدارس، وأيضاً الفوز بكأس آسيا للهواة، وذهبية دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب وإنجازات كثيرة في مسيرة اللاعبة الموهوبة. ووجهت خلود الشكر إلى وزارة الرياضة على دعمها المستمر للاعبين ودخول الشطرنج ضمن الرياضات ذات الأولوية من خلال تسجيل 5 لاعبين في مشروع منصة الموهوبين، وهو ما يرفع من مستوى اللعبة وتحقيق إنجازات في المستقبل، كما وجهت الشكر إلى نادي أبوظبي للشطرنج والألعاب الذهنية على كل ما يقدمه من جهد واهتمام باللاعبين واللاعبات وقالت: «الأندية هي الشريك الاستراتيجي للاتحاد ودائماً التعاون بيننا يصب في مصلحة المنتخبات الوطنية، خاصة في تجهيز اللاعبين واللاعبات للبطولات، ولعل هذا التعاون هو كلمة السر في إنجازات اللعبة على كافة المستويات».


البيان
منذ 7 ساعات
- البيان
فينجر: التنافس فاق التوقعات في مونديال الأندية
ألقت مجموعة الدراسات الفنية في الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) الضوء على الطبيعة التنافسية لكأس العالم للأندية في الولايات المتحدة، مشيرة إلى أنها تثبت أن كرة القدم تُلعب بمستويات عالية حول العالم. وقال المدرب الفرنسي الأسطورة لفريق أرسنال الإنجليزي أرسين فينجر، مدير القسم المعني بتطوير كرة القدم حول العالم في الاتحاد الدولي، إن مرحلة المجموعات كانت أكثر قوة من المتوقع. وأشادت مجموعة الدراسات الفنية التي تتضمن عدداً من اللاعبين الفائزين بكأس العالم مثل يورجن كلينسمان وجيلبيرتو سيلفا وتوبين هيث الفائزة بكأس العالم للسيدات، بأداء الأندية البرازيلية بعدما وصلت جميع الفرق الأربعة المشاركة إلى دور الـ16. وأوضح فينجر: «البطولة محتدمة أكثر مما توقعت، أردنا أن ننظم بطولة كأس العالم للأندية، لكي نمنح الفرصة للأندية الكبيرة حول العالم للمجيء إلى هنا، ويبدو أننا أطلقنا العنان لشيء لن يتوقف على الإطلاق». وأضاف: «نأمل من الفرق المتنافسة عندما تعود أدراجها أن تقول أصبحنا نعرف ما علينا أن نفعله لنعود بشكل أقوى المرة المقبلة، وأن يساعد هذا الأمر على تطوير كرة القدم في بلادهم». وحجزت أربعة اتحادات قارية مقعدها في دور الـ16 من خلال 9 أندية من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، و4 من اتحاد أمريكا الجنوبية لكرة القدم، و2 من اتحاد أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي لكرة القدم ونادٍ واحد من الاتحاد الآسيوي لكرة القدم. وقال كلينسمان: «أظن أن البطولة تسير بصورة إيجابية للغاية بشكل عام، فهي ليست مجرد اختبار استعداداً لكأس العالم، الذي تستضيفه كندا والمكسيك والولايات المتحدة الأمريكية السنة المقبلة، بل هي دلالة أيضاً على أن الأندية تأخذ هذه البطولة على محمل الجد. لقد رأينا مباريات رائعة وعالية الجودة». وأشاد جيلبيرتو سيلفا وتوبين هيث بأداء الأندية البرازيلية، إذ قال سيلفا: «أظن أن هذه البطولة هي واحدة من أفضل الأمور التي حصلت للأندية البرازيلية في الأشهر القليلة الماضية، والآن يمكنك أن تراها تنافس على أعلى المستويات، وهذا دليل على علو كعبنا، بالتأكيد أمامنا الكثير من الأمور التي علينا تحسينها، علينا فقط أن نتنبه إلى تلك الأمور، ونعود إلى بلدنا، ونعمل على تحسين لعبتنا وزيادة التنافسية حول العالم كما أظهرنا هنا». وأضافت توبين هيث: «لقد ظننا أن الأندية الأوروبية ستفرض هيمنتها على البطولة، ولكننا فوجئنا بالأندية البرازيلية، وأبدت هيث إعجابها الشديد بأداء نادي فلامنجو الذي يعتمد طريقة لعب مبنية على الاحتفاظ بالكرة أكثر من باقي فرق البرازيل».

سكاي نيوز عربية
منذ 8 ساعات
- سكاي نيوز عربية
بعد رباعية باريس سان جرمان.. ماسكيرانو يعترف بـ"الواقع المر"
وقال ماسكيرانو إنه راض عن أداء فريقه في المسابقة، رغم الهزيمة الثقيلة أمام باريس. وأوضح في مؤتمر صحفي عقب اللقاء: "حققنا الهدف الذي وضعناه لأنفسنا. كنا ندرك جيدا إلى أي حد يمكننا المنافسة، واليوم أظهرت لنا الحقيقة ذلك". وتابع المدرب الأرجنتيني: "أنا فخور جدا باللاعبين وبالعمل الذي قاموا به خلال المسابقة. حاولنا في كل مباراة أن نظهر ما يمكننا تقديمه. الفجوة موجودة لكنني فخور بهم". ومن جهة أخرى، اعتبر لويس إنريكي المدير الفني لباريس سان جرمان، أن الفوز الكبير على إنتر ميامي كان "أصعب مما يبدو"، رغم الرباعية النظيفة. وسجل البرتغالي جواو نيفيش هدف التقدم مبكرا لصالح باريس، قبل أن يضيف الفريق 3 أهداف أخرى بسرعة قبل نهاية الشوط الأول، ليحسم المواجهة عمليا بمواجهة إنتر ميامي بقيادة نجمه الأرجنتيني ليونيل ميسي. ورغم أن ميسي، اللاعب السابق لباريس سان جرمان وبرشلونة الإسباني، قدم لمحات مميزة في الشوط الثاني، فإن فريقه لم يتمكن من اختراق دفاعات المنافس. وقال إنريكي: "من الصعب اللعب ضد لاعبين من هذا المستوى. كانت مباراة صعبة لكن أعتقد أننا كفريق قدمنا أداء ممتازا". وأضاف: "هناك فارق واضح بين الشوطين. جودتهم واضحة وأعتقد أننا استحقينا الفوز. كانت المباراة أصعب مما يبدو خاصة بعد الشوط الأول". وأشار المدرب الإسباني إلى أن فريقه، المتوج بدوري أبطال أوروبا و الدوري الفرنسي وكأس فرنسا ليحقق الثلاثية الأولى في تاريخه، يعيش موسما استثنائيا ويأمل في مواصلة الانتصارات على الأراضي الأميركية. وتابع إنريكي: "من الواضح أننا نعيش موسما تاريخيا لهذا النادي، ونطمح للذهاب بعيدا في هذه المسابقة. نحن الآن في ربع النهائي ولا يتبقى سوى 8 فرق. هدفنا التقدم لأبعد نقطة ممكنة والمنافسة على اللقب. لكن لتحقيق ذلك علينا تجاوز جولتين إضافيتين من الأدوار الإقصائية. الموسم طويل كما هو الحال بالنسبة لجميع الفرق، لكن لدينا الحافز لنكون منافسين".