
درجات الحرارة الدنيا والعليا المرتقبة يوم غد الاثنين
في ما يلي درجات الحرارة الدنيا والعليا المرتقبة يوم غد الاثنين، حسب المديرية العامة للأرصاد الجوية:
المدينة – الحرارة الدنيا – الحرارة العليا
– وجدة 21……………. 37
– بوعرفة 21…………… 38
– الحسيمة 19………….. 28
– تطوان 19……………… 31
– سبتة المحتلة 20……………… 25
– مليلية المحتلة 21 …………….. 27
– طنجة 23……………… 37
– القنيطرة 24…………… 42
– الرباط 24………………. 35
– الدار البيضاء 22……….. 30
– الجديدة 19……………… 33
– سطات 27……………… 44
– آسفي 19………………. 42
– خريبكة 26 ……………… 41
– بني ملال 27……………… 42
– مراكش 28…………….. 46
– مكناس 24……………… 42
– فاس 24 ……………… 42
– إفران 19……………… 31
– تاونات 26 ……………… 42
– الرشيدية 28 ……………… 41
– ورزازات 24 ………………39
– أكادير 17 ………………. 23
– الصويرة 16……………… 25
– العيون 19……………… 30
– السمارة 23……………… 46
– الداخلة 17……………… 23
– أوسرد 27……………… 47
– الكويرة 18……………… 27
– ميدلت 20……………… 35

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هبة بريس
منذ ساعة واحدة
- هبة بريس
"أسوأ أيام حياتي".. فنان مصري ينهار على الهواء ويكشف السر (فيديو)
في لحظة مؤثرة ومليئة بالمشاعر، كشف الفنان المصري إدوارد عن مروره بتجربة صحية قاسية، بعد أن تبين إصابته بمرض السرطان عن طريق الصدفة، واصفًا الفترة الأخيرة من حياته بأنها كانت 'الأسوأ على الإطلاق'. وجاءت تصريحات إدوارد خلال استضافته في برنامج 'صاحبة السعادة' الذي تقدمه الإعلامية والممثلة إسعاد يونس، حيث تحدث بتأثر بالغ عن تفاصيل المرض، مؤكداً أنه فوجئ بالتشخيص أثناء إجراء فحوصات طبية بسبب آلام ألمّت به بعد استخدامه حقنًا لتخسيس الوزن دون إشراف طبي، تمهيدًا لأداء دور فني جديد مع المخرج محمد سامي. وخلال الفحوصات، لاحظ الأطباء وجود مؤشرات تستدعي مراجعة طبيب مختص في أمراض الكلى، وهو ما أدى إلى اكتشاف ورم سرطاني في منتصف الكلية اليسرى. وأشار إدوارد إلى أن أحد الأطباء أكد له أن الورم في مرحلته الأولى، مما استدعى استئصال الكلية بالكامل، واصفًا الاكتشاف المفاجئ بـ'الهدية من الله'. تحدث الفنان المصري عن المعاناة النفسية التي واجهها بعد علمه بالمرض، مؤكدًا أنه دخل في حالة من الصدمة والانهيار والبكاء المستمر، وبلغت تداعيات حالته النفسية إلى حد تعرضه لجلطة في القلب، اضطرته لاحقًا إلى الخضوع لعملية جراحية قلبية دقيقة. ورغم صعوبة التجربة، شدد إدوارد على شعوره بالامتنان لاكتشاف المرض مبكرًا، إذ أبلغه الأطباء بأن كثيرين لا يكتشفون إصابتهم بالسرطان إلا في مراحله المتأخرة، مما يقلل فرص العلاج. وأضاف: 'رغم كل ما مررت به، أنا مؤمن أن ربنا كان بيحبني، لأني اكتشفت السرطان في الوقت المناسب، وأخذت فرصة للنجاة'. وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع تصريحات إدوارد، حيث عبر الكثيرون عن تعاطفهم ودعمهم للفنان، متمنين له دوام الصحة والشفاء الكامل. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة


هبة بريس
منذ 2 ساعات
- هبة بريس
أخنوش : إصلاح الصحة يتماشى مع الرؤية الملكية وسيحدث تحولا كبيرا وغير عشوائي
للتوصل بأخبار و فديوهات حصرية يرجى تحميل تطبيق هبة بريس من البلاي سطور و ذلك بالضغط على الرابط الأتي …


هبة بريس
منذ 3 ساعات
- هبة بريس
والدة الأستاذ الشاب المنتحر تناشد المسؤولين : " أريد حق ابني"(فيديو)
الدار البيضاء – هبة بريس في لحظة اختلطت فيها الدموع بالغصة، وقفت والدة الأستاذ الشاب المنتحر، لتسرد تفاصيل مأساتها أمام عدسة كاميرا 'هيبة بريس'، حاملة في صوتها كل القهر والأسى الذي سكن قلبها بعد أن تلقت خبر انتحار ابنها الوحيد، إثر قرار إداري وصفته بـ'الظالم والمجحف'. لقد كرّست هذه الأم سنوات عمرها في تربية ابنها وتعليمه، متحدية صعوبات الحياة، حتى صار أستاذاً يُحتذى به في السلوك والانضباط. تقول: 'تعبت عليه وربّيته وكبّرته وقريته حتى أصبح أستاذاً، لكن للأسف، لم ينصفه أحد.. ظلموه، وقرروا عزله دون وجه حق.' بحسب روايتها، فإن الحكاية بدأت عندما تلقى ابنها، الأستاذ معاذ، مكالمة هاتفية من المديرة الإقليمية للعليم تخبره بوجود اجتماع للأساتذة، إلا أن المفاجأة كانت صادمة، بعد سُلّمت له ورقة التوقيف المؤقت عن العمل، دون سابق إنذار أو تبرير مقنع. تتابع الأم وعيناها تترقرق بالدموع: 'رجع للدار مكسور، قال لي كلشي بان ليّا كحل، مسكين، ما دار والو. ما سرق، ما ضرب، ما غلط، غير دخل بالموطور ديالو للساحة، وهاد الشي اللي داروه ليه'. وبينما حاولت الأم تمالك نفسها، أوضحت أن ابنها لم يكن مجرد شاب عادي، بل كان مثالاً في الأخلاق، محبوباً بين زملائه وطلابه، ورياضياً ملتزماً، لم يسجل عليه أي سلوك مسيء، ولم يُعرف عنه سوى الانضباط والتفاني في عمله. ومما زاد من ألم العائلة، أن الأستاذ 'معاذ ' كان المعيل الوحيد لأمه بعد وفاة والده قبل سنة ونصف. تقول بحرقة: 'من بعد ما مات باه، ولى هو سندي فهاذ الدنيا، واليوم بقرار إداري لا مسؤول، ضيّعوا لي ولدي، حكموا عليه بالإعدام.' في ختام حديثها، رفعت الأم صوتها بنداء عاجل للمسؤولين : 'بغيت حق ولدي. حسبي الله ونعم الوكيل في كل من كان سبب. ما نسمح حتى لواحد. بغيت تحقيق نزيه، وبغيت هاد المديرة تْحاسب، عندها ولاد، خصها تعرف شحال الأم كتتعذب على ولدها.' من جهته، دعا مجموعة من أقارب الاستاذ المنتحر في حديثهم مع طاقم هيبة بريس، الذي كان حاضراً بعين المكان، إلى فتح تحقيق عاجل وشفاف في هذه القضية التي هزّت الرأي العام، مطالبين بتحميل المسؤولية لكل من كان سبباً في اتخاذ قرار أدى إلى انتحار شاب لم يكن يحمل سوى الطموح والحلم بمستقبل مهني كريم. إن وفاة هذا الأستاذ ليست مجرد حالة انتحار، بل صدمة تُعيد إلى الواجهة سؤال الكرامة المهنية والعدالة الإدارية داخل المؤسسات التعليمية، وضرورة الوقوف في وجه أي تعسف يطال العاملين فيها، خصوصاً الشباب الذين ضحوا كثيراً ليصلوا إلى ما هم عليه. الفيديو: تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X