logo
الهلال يلخبط إعدادات "الحاسوب الخارق".. و"أوبتا" تتراجع

الهلال يلخبط إعدادات "الحاسوب الخارق".. و"أوبتا" تتراجع

العربيةمنذ 5 ساعات
توقع "حاسوب خارق" أن يغادر الهلال السعودي ثمن نهائي كأس العالم للأندية بعدما خسارته 3-0 أمام يوفنتوس الإيطالي وذلك قبل بداية البطولة، إلا أن الفريق القادم من الرياض كذّب توقعات الحاسوب وتأهل إلى ربع النهائي بعد الفوز على مانشستر سيتي صباح الثلاثاء 4-3.
كأس العالم للأندية 2025 ليوناردو مهاجم الهلال: مررت بفترة صعبة بسبب والدتي
ونشرت وسائل إعلام مختلفة تنبؤات الحاسوب الخارق قبل أيام من بداية البطولة والتي توقع فيها أن يتأهل الهلال والترجي التونسي إلى الدور الثاني بينما تغادر الأندية العربية المتبقية من دور المجموعات.
وفعلاً غادرت أندية الأهلي المصري، الوداد المغربي والعين الإماراتي لكن انضم إليها الترجي التونسي، بينما صعد الهلال لمواجهة مانشستر سيتي قبل أن يقصيه من ثمن النهائي في أكبر مفاجآت البطولة حتى الآن.
وفي المقابل منحت خوارزميات موقع "أوبتا" المتخصص بالاحصائيات الرياضية نسبة لا تتجاوز 4.7% للوصول إلى نصف نهائي البطولة، ونسبة لا تتجاوز 1.2% للعب المباراة النهائية، و0.3% للفوز بالبطولة.
ولكن بعد فوزه على مانشستر سيتي منحته "أوبتا" 60.5% لتجاوز فلومينينسي البرازيلي في ربع النهائي، و19.5% لبلوغ المباراة النهائية، أما نسبة فوزه بالبطولة فبلغت 4.52%.
وتعادل الهلال مع ريال مدريد الإسباني وسالزبورغ النمساوي في دور المجموعات قبل أن يفوز على باتشوكا المكسيكي بهدفين دون رد، وأقصى مانشستر سيتي من ثمن النهائي بمباراة ملحمية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الهلال السعودي لا يعرف المستحيل
الهلال السعودي لا يعرف المستحيل

عكاظ

timeمنذ 25 دقائق

  • عكاظ

الهلال السعودي لا يعرف المستحيل

- تتبعثر الأحرف والكلمات أمام ما قدمه الزعيم أمام السيتي. في ذلك الصباح الجميل الرائع، الهلال سجل حضوراً لا يسجله إلا الأبطال، مشروع كرة القدم ليس مشروعَ جلْب نجوم كرة القدم السعودية، بل مشروعاً تجاوز ذلك بكثير. العالم كله شاهد الهلال أمام الريال والسيتي والمتعة والإبهار في كرة القدم التي قدمها، ويتغلب على بطل أوروبا. لاعبو ( السيتي) غير مصدقين أنهم يخسرون بهذا الشكل وبهذه النتيجة الثقيلة، كل هدف يسجله الهلال كان يمثل صدمة لهم، حاولوا العودة لكن إصرار وروح الزعيم كانت الأقوي لتقول لهم عفواً زمن الحضور للمشاركة انتهى، والآن نحن في زمن البحث عن البطولات والإنجازات، وليس هناك مستحيل، نحن أبطال آسيا وقادرون على الفوز على بطل أوروبا والوصول للنهائي هو هدفنا القادم. - (الزعيم) التغير الجذري الذي حصل له في فترة قصيرة، ويظهر بصورة لا أحد يتخيلها، الكثير توقع أن يخرج الهلال بأقل الخسائر أمام السيتي في ظل الغيابات والنقص، لكن تجلّت روح وحماس وإصرار لاعبي الهلال، الذين قدّموا كرةً أمتعت كل مَن تابع اللقاء، وأثبت الهلال أنه لا يوجد مستحيل أمام السعودي، الذي يستطيع أن يتجاوز كل التحديات والصعوبات. - (الهلال) قدم ملحمة وقصة في أمريكا لا يقدمها إلا الكبار، ليؤكد أن مشروع كرة القدم السعودية الذي صنعه الأمير محمد بن سلمان عراب الرؤية يحقق نجاحاً منقطع النظير، وأن القادم أجمل كثيراً. ⁠- مدرب الهلال (إنزاغي) نرفع له (العقال) قدّم لنا الهلال بصورة لم نتخيلها خلال فترة لا تتجاوز (6) أيام ونجح في توظيف إمكانات اللاعبين بهذه الصورة الرائعة، واستطاع أن يُظهر الوجه الجميل والحقيقي للكرة السعودية. - (الهلال) ليس مجرد رقم ظهر في بطولة أندية العالم، هو أظهر قيمة مشروع كرة القدم السعودية الذي أكد للعالم أن الدوري السعودي هو من أقوى الدوريات في العالم. - (الهلال) نعم الحلم تجاوز كل القارات، وأصبح قريباً من بطولة أندية العالم لِمَ لا؟ قد يصبح الحلم حقيقة، وفي كثير من المناسبات أثبت (السعودي) ليس هناك مستحيل، هناك قائد يدعمنا ومنحنا كل ما نحتاجه للوصول إلى أبعد نقطة ممكنة أن تتحقق. - نعم سنحقق المستحيل، وسنفوز على فلومينسي البرازيلي، نحتاج فقط الاستمرار بنفس الروح والطموح. كم أنت ممتع يا هلال، ننتظر لقاء يوم الجمعة القادم، وسنفرح بالوصول إلى نصف نهائي بطولة أندية العالم. (صباحك جميل مثال جمال وروح الهلال). أخبار ذات صلة

الكرة والعالم
الكرة والعالم

عكاظ

timeمنذ 25 دقائق

  • عكاظ

الكرة والعالم

نادي الهلال منتج الفكر الرياضي الحديث، ولهذا كان فوزه على نادي مانشستر سيتي في بطولة كأس العالم للأندية فرحة تمددت على أرجاء الوطن، وفي ذلك الفوز إظهار لقوة الفكرة التي تم تبنيها كسياسة رياضية تستهدف إظهار تعدد القوى الناعمة التي تتمتع بها البلاد على مستويات مختلفة من القوى، وهي الفكرة التي أظهرت نجاحها في أكبر اختبار يمكن المراهنة عليه، وبلوغ نادي الهلال ربع نهائي كأس العالم للأندية هو التأكيد لنجاح الخطوات المتلاحقة في إثبات أن البلد إذا فكرت أنجزت من خلال توفير كل المقومات المؤدية للنجاح، وإن كانت الأخبار المتوالية السابقة عن صفقات التعاقد مع أمهر لاعبي العالم محل استهجان أو استغراب، إلا أن ظهور نادي الهلال بتلك الصورة المذهلة جعلت الأقلام والعقول تستوعب السبب الحقيقي خلف تلك التعاقدات ليس للفت الانتباه الدعائي وإنما للفت الانتباه أن بلادنا تسعى للمقدمة العالمية في كل المجالات. مباراة ليلة البارحة فعلا قضت على حالات التعصب الكروي، فجميع مشجعي الأندية المحلية هتفوا بصوت واحد لنادي الهلال، وهي لقطة جديرة بالاهتمام والتأكيد أن النجاح الباهر يلغي أي تشنج، ويحيل الأصوات مجتمعة إلى هتاف واحد. الآن ومع الظهور المشرف تضخمت الأحلام بمواصلة نادي الهلال في أن يكون الفريق الذي يلعب في المباراة النهائية ولا يمنع الأحلام في أن تصل بالفوز بكأس العالم، وهذا ليس ببعيد ما دامت هناك الرغبة والإمكانية. فرحة البارحة يمكن لها أن تتكرر مرات ومرات، يكفي أننا أثبتنا للعالم أن الأموال المسكوبة في التعاقدات لم تذهب هدرا، وأن تلك الأموال منحت المملكة توهجا كرويا عالميا عاليا. أخبار ذات صلة

الهلال وفرحة وطن
الهلال وفرحة وطن

عكاظ

timeمنذ 26 دقائق

  • عكاظ

الهلال وفرحة وطن

أن تتعادل مع ريال مدريد فذاك حدث كتبنا عنه وله يا هلال شيئاً عنك وبعضاً عمّن خانوا اللغة واختلطت عليهم العبارات، ولا أعلم ماذا هم قائلون بعد أن قدّمت للوطن في صباح (الثلاثاء) هديةً كان فيها ساعي البريد ألمان سيتي، وأقول ساعي البريد كون الرسالة وصلت من خلاله إلى العالم كله، الذي بات يدرك أن لدينا مشروعاً رياضياً كبيراً يقوده شاب هو الرأي والرؤية عند الآخر، الذي يقدمه على أنه صاحب تجربة مبهرة من خلال وطن يعيش نهضة شاملة جعلت ترمب يسأل الأمير محمد بن سلمان سؤالاً مباشراً: «كم تنام في اليوم أخي محمد»..؟! سال حبر كثير بعد ذاك السؤال في صحف العالم، وقاسم ما كُتب المشترك «الإعجاب» بما يحدث في «السعودية». أعود لملحمة الهلال الوطنية، التي أدمت قلوب إنجليز كرة القدم عندهم «معتقد» وجزء من الحياة، ومع ذلك هم يدركون قبل غيرهم أننا نملك دورياً قوياً يستهدف نجوماً لا يقلون كفاءة عمّا يضمه الدوري الأقوى في العالم، لكنهم لم يكونوا يتوقعون أن النتاج سيكون بهذه السرعة. أربعة في مرمى ألمان سيتي لم تكن رقماً عادياً أو فوزاً عابراً، بل أراه في نفس المسار الذي أحدثناه بفوزنا على الأرجنتين في كأس العالم، يضاف له نخبة الأهلي الآسيوية وأرقامها التي اعتلى بها الأهلي قمة التصنيف الآسيوي، وكل هذا لم يكن ليتحقق لولا الرؤية الطموحة، التي رسم معالمها ملهم لا يعترف بالمستحيل. هنا.. أقول على طريقة الجميل عبدالله المديفر انقلوا عني «يتغير الإنسان في حالتين: إذا زاد وعيه أو كُسر قلبه». • ومضة: «لا أعلم كيف يستطيع الناس تزييف علاقة كاملة، أنا لا أستطيع تزييف «مرحباً» لشخص لا أوده». أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store