logo
الاردن : مواد سريعة الاشتعال استخدمت في تصنيع مستحضرات تجميل .. اليكم تفاصيل المداهمة..

الاردن : مواد سريعة الاشتعال استخدمت في تصنيع مستحضرات تجميل .. اليكم تفاصيل المداهمة..

رؤيا نيوزمنذ 2 أيام
داهمت كوادر الرقابة والتفتيش في المؤسسة العامة للغذاء والدواء ، وبالتعاون مع الإدراة الملكية لحماية البيئة، ومركز أمن الشميساني، ومركز أمن وقائي الشميساني، شقة سكنية لتصنيع مستحضرات التجميل بشكل مخالف.
وقال مدير عام المؤسسة ، أن المداهمة نتج عنها ضبط مواد سريعة الاشتعال تدخل في صناعة مواد التجميل، وتشكل خطرًا على السلامة العامة.
وأضاف، أن المؤسسة باشرت إجراءات إحالة القائمين على الشقة إلى الجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقهم، هذا وشارك في المداهمة رئيس قسم التفتيش الدوائي، ورئيس قسم التفتيش والمتابعة في مديرية الأجهزة والمستلزمات الطبية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"الحل النهائي" للمسألة الفلسطينية
"الحل النهائي" للمسألة الفلسطينية

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

"الحل النهائي" للمسألة الفلسطينية

ترجمة: علاء الدين أبو زينة اضافة اعلان دوبرافكا زاركو – (فورين بوليسي إن فوكس) 8/7/2025ينبغي ألا يكون هناك أي مجال للشك بعد الآن -إذا كان قد وُجد في أي وقت- في أن الحكومة الإسرائيلية تمضي قدُمًا لوضع "حل نهائي" للمسألة الفلسطينية. ليست هناك غرف غاز، لكن إسرائيل تستخدم وسائل أخرى مميتة لمحو الفلسطينيين ومحو فلسطين من على وجه الأرض.إحدى هذه الوسائل هي القتل المباشر للناس. وثمة أخرى هي تدمير أي وكل سبل يمكن أن تمكنهم من البقاء على قيد الحياة.بحلول أوائل تموز (يوليو) 2025، أُفيد بمقتل أكثر من 56 ألف شخص وإصابة أكثر من 133 ألفاً، وهي أرقام تقول مجلة "لانسيت" إنها تشكل تقديراً ناقصاً بشكل كبير. ومع استمرار شُحّ الإمدادات الطبية طوال فترة الإبادة الجماعية، خاصة بعد فرض إسرائيل الحصار الكامل على غزة مطلع آذار (مارس) 2025، يواجه الكثير من الجرحى موتاً كان يمكن تجنّبه. وينطبق الأمر نفسه على مرضى الأمراض المزمنة، وعلى كل من يعاني من مشكلة صحية متوسطة أو خطيرة وربما يحتاج إلى مساعدة أو تدخل طبي. ومع تدمير معظم المستشفيات والمراكز الصحية، واستهداف الطواقم الطبية، يصبح تقديم الرعاية للمرضى مهمة شبه مستحيلة. كما يجب أن نأخذ في الاعتبار التدهور الحاد في أجهزة المناعة لدى السكان الذين أنهكهم الجوع، والنزوح المتكرر، والخوف، والحزن، وانعدام الأمل. ولا شك في أن العيش وسط الخراب وفي ظروف صحية كارثية كهذه يجعل حتى العدوى والالتهابات الطفيفة قاتلة.وثمة وسيلة أخرى للموت، هي تلويث الهواء والماء والتربة. تفيد التقارير الواردة من منظمات دولية عديدة بأن تدمير إسرائيل للبنية البيئية الفلسطينية ستكون له عواقب طويلة الأمد. ووفقاً لمجلة "ساينتيفيك أميركان"، بلغ حجم الركام في غزة في كانون الثاني (يناير) 2024 نحو 15 مليون طن، وهو يخلف غباراً ساماً يرتبط بـ"أمراض الرئة والجهاز التنفسي والسرطان". وفي حزيران (يونيو) 2024، ارتفع حجم الأنقاض إلى 39 مليون طن نتيجة التدمير المنهجي المستمر. ومن الأشياء الخطيرة بشكل خاص تلوث المعادن الثقيلة ووجود الأسبستوس، وكلاهما معروف بارتباطه المباشر بأمراض سرطانية. ويقول الخبراء إن دمار غزة، الذي وصفه البعض بـ"الإبادة البيئية"، سيؤدي في النهاية إلى عدد من الوفيات أكثر بكثير مما تسببه القنابل.حتى لو توقفت الإبادة الجماعية الآن وفي هذه اللحظة، فإن الفلسطينيين في غزة سيواصلون الموت بأعداد جماعية. وإذا تحقق ما يريده قادة إسرائيل، وغالبية اليهود الإسرائيليين، وعائلة ترامب، فإن من ينجو من الفلسطينيين قد يجد نفسه في نهاية المطاف وقد تم ترحيله قسرًا إلى منطقة ما أخرى.ولن يكون مصير الضفة الغربية مختلفاً كثيراً. بمساعدة قوات أمن السلطة الفلسطينية والمستوطنين اليهود الذين يزدادون جرأة وعدوانية باطراد، تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي تصعيد عمليات قتل وتهجير المدنيين، والإغارة على المستشفيات، وتجريف الطرقات، وفرض الحصار على المدن، مما يجعل الحياة بالنسبة للفلسطينيين في الضفة أقل استقرارًا وقابلية للاستمرار. ولن يرتوي عطش إسرائيل لأرض الفلسطينيين -ولأراضي جيرانها العرب في الشرق الأوسط- بغزة.يشكل قتل الفلسطينيين والإلقاء بهم خارج لأرضهم -ثم محو كل أثر مفرد، ورمز، وذاكرة تدل على وجودهم على تلك الأرض- وسيلة فعالة جداً لحل المسألة الفلسطينية. فإذا لم يبقَ هناك فلسطينيون، فلن تكون هناك مسألة فلسطينية. هذا بالضبط هو ما يعنيه أي "حل نهائي".ويبدو أن هذا "الحل" يناسب كثيرين ممن هم خارج الشرق الأوسط أيضاً. تبدو القوى الأوروبية تحديداً وكأنها سئمت من "المسألة الفلسطينية". وقد أصبح من المزعج والممل أن تضطر إلى مواصلة إصدار تنويعات لا نهاية لها من العبارات المكرورة عن "القلق البالغ" و"معاناة المدنيين"، و"الأوضاع الكارثية"، و"الكوارث الإنسانية"، وبطبيعة الحال عن "انتهاكات حقوق الإنسان" بحق شعوب لا تُعامل كـ"كائنات بشرية". لو كانت كذلك، لما كانت هناك إبادات جماعية من الأساس.ومن غير المريح للاتحاد الأوروبي أيضًا أن يضطر إلى الاعتراف -حتى بتصريحات ملطفة جدًا ومغرقة في التهوين- بأن "هناك مؤشرات" على انتهاكات لحقوق الإنسان يرتكبها أكبر شريك تجاري له، ومن المحرج له أن يضطر إلى تجاهل المبادئ المنصوص عليها في اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل. وحتى الدول الأوروبية التي تعد من بين أكثر المنتقدين العلنيين لإسرائيل، مثل إيرلندا وإسبانيا، لن تكون مسرورة بالاعتراف -على الملأ أيضًا- بأنها لم تقم بأي إجراء فعّال يُترجم انتقاداتها إلى واقع عملي، ناهيك عن أن تُحدث تغييرًا في الوضع القائم للفلسطينيين على الأرض.بالنسبة لكل هؤلاء، سيكون من الأسهل بكثير والأكثر مجلبة للراحة لو اختفت المسألة الفلسطينية. لكنها لن تختفي طالما ظل هناك فلسطينيون في فلسطين.وهكذا، تتشدق القوى الأوروبية بالعبارات الجوفاء، وتتظاهر بالعمى والصمم، وتنتظر بصبر أن تُكمل إسرائيل العمل القذر. وقد تستغرق في ذلك بعض الوقت. ولضمان إنجاز المطلوب، تواصل الولايات المتحدة والقوى الأوروبية تزويد إسرائيل بالسلاح. بالنسبة لهم، سيكون من المريح للغاية ألا يُضطروا إلى تكلف عناء التعامل مع المسألة الفلسطينية بعد الآن.*دوبرافكا زاركوڤ Dubravka Žarkov: تقاعدت في العام 2018 من عملها كأستاذ مشارك في دراسات النوع الاجتماعي، والنزاع، والتنمية في "معهد الدراسات الاجتماعية" التابع لجامعة إيراسموس في روتردام، هولندا، حيث درّست في مجالات الإبيستمولوجيا النسوية، ونظريات الصراع، وتمثيلات الحروب والعنف في الإعلام. من مؤلفاتها: "جسد الحرب: الإعلام، والعرق، والجندر في تفكك يوغوسلافيا" (2007)؛ وبالاشتراك مع مارليس غلازيوس، تحرير كتاب "سرديات العدالة داخل المحكمة وخارجها: يوغوسلافيا السابقة وما بعدها" (2014). كانت محررة مشاركة في "المجلة الأوروبية لدراسات النساء". تقيم حالياً في بلغراد، صربيا.*نشر هذا المقال تحت عنوان: The 'Final Solution' to the Palestinian Question

وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة 7 إلى أرض المهمة
وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة 7 إلى أرض المهمة

رؤيا نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • رؤيا نيوز

وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة 7 إلى أرض المهمة

وصلت طواقم المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة/7 إلى أرض المهمة، الأربعاء، لتأدية واجبها الإنساني والطبي، وتقديم الرعاية الصحية للأهل في القطاع، والتخفيف من آثار المعاناة الإنسانية الناجمة عن استمرار الحرب الإسرائيلية، وذلك في إطار الجهود المتواصلة التي تبذلها المملكة الأردنية الهاشمية، لدعم صمود الأشقاء الفلسطينيين. وباشرت الطواقم فور وصولها باتخاذ الإجراءات والاستعدادات اللازمة لمباشرة العمل، وتجهيز مختلف الأقسام والمعدات الطبية، تمهيداً لاستقبال المراجعين وتقديم الخدمات الصحية المطلوبة بكل كفاءة واقتدار. ويضم المستشفى 126 من الكوادر الطبية والتمريضية والإدارية، تشمل تخصصات الجلدية والجراحة العامة، وجراحة الشرايين، والأعصاب، والصدر، والمسالك، والتجميل، والعظام، والأطفال، والوجه والفكين، بالإضافة وحدة دعم مبتوري الأطراف الصناعية المتنقلة. وتعامل المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة/6 مع 46,600 مراجعٍ، وأجرى 533 عملية جراحية كبرى وصغرى، كما ساهم بشكل فاعل في المبادرة الملكية 'استعادة أمل' لتركيب الأطراف الاصطناعية لمبتوري الأطراف، حيث تم تركيب 532 طرفا صناعيا علويا وسفلياً منذ انطلاق المبادرة، خلال فترة عمله. يشار إلى أن قوة المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة/6 وصلت الخميس إلى أرض الوطن بعد إنجاز مهامها الطبية والإنسانية، وكان في استقبالها مدير الإعلام العسكري وقائد لواء الدفاع الجوي الميداني/4 الملكي.

'إرادة النيابية' تبحث ووزير الصحة سبل النهوض بالقطاع الصحي
'إرادة النيابية' تبحث ووزير الصحة سبل النهوض بالقطاع الصحي

رؤيا نيوز

timeمنذ 11 ساعات

  • رؤيا نيوز

'إرادة النيابية' تبحث ووزير الصحة سبل النهوض بالقطاع الصحي

بحثت كتلة 'إرادة' النيابية اليوم الخميس، خلال اجتماع ترأسه النائب خميس عطية، سبل تطوير القطاع الصحي وتعزيز جودة الخدمات المقدمة للمواطنين، بحضور النائب الثاني لرئيس مجلس النواب أحمد الهميسات، ووزير الصحة الدكتور فراس الهواري. وأكد عطية، أهمية استمرار التعاون البناء بين السلطتين التنفيذية والتشريعية، بما يخدم المصلحة العامة ويرتقي بمستوى الخدمات الصحية، لافتا إلى أن هذا اللقاء يهدف إلى إيصال قضايا المواطنين مباشرة إلى الجهات المختصة. وأشاد بأهمية اللقاء المباشر مع وزير الصحة في طرح التحديات وبحث سبل معالجتها، وعلى رأسها زيادة أطباء الأطفال والمعدات الطبية في بعض المناطق. بدورهم استعرض النواب، نسيم العبادي، ودينا البشير، وأحمد الشديفات، ومحمد البستنجي، وشفاء مقابلة، وجميل الدهيسات، وحمود الزواهرة، عددا من القضايا التي تمس صحة المواطنين وتعزيز دور المؤسسة العامة للغذاء والدواء في ضبط السوق ومنع الاحتكار وتطرقوا الى آلية تسعير الأدوية. من جانبه، أوضح الهواري أن الوزارة اعتمدت حلولا تقنية لمواجهة النقص في بعض التخصصات، منها خدمات الأشعة عن بعد، مشيرا إلى أن مستشفى الأمير حمزة يقرأ حاليا صور الأشعة المحولة من خمس مستشفيات في عجلون ومادبا وجرش ومعان والطفيلة، بنسبة تجاوزت 45 % من إجمالي الصور، ما ساهم في رفع الكفاءة وتخفيف الضغط. وأشار إلى أن التوسع في تقديم الخدمات النوعية، مثل عمليات القلب المفتوح (بما فيها للأطفال)، وزراعة القوقعة، والتدخلات الوعائية، وجراحات الأعصاب والسرطان، أدى إلى زيادة الإقبال على مستشفيات وزارة الصحة، وهو ما يتطلب دعما إضافيا في الكوادر والبنية التحتية لمواكبة هذا الطلب المتنامي. كما شار إلى أن شركات أدوية عالمية بدأت تتجه للاستفادة من خطوط الإنتاج الأردنية في تصنيع منتجاتها، ما يعكس الثقة العالمية بالصناعة الدوائية الوطنية. وتطرق الهواري الى تجربة شركة 'إكس' الأردنية، التي تقوم بتصنيع عدد من الأدوية العالمية، ما أدى إلى خفض كلف الإنتاج وتوفير أدوية بأسعار مناسبة وجودة عالية، مشيرا إلى أن دواء 'البخار' تراجع سعره من 25 دينارا إلى 15 دينارا بعد تصنيعه محليا، ما ساهم في التخفيف عن المواطنين وتعزيز الأمن الدوائي في المملكة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store