logo
طبيبة تحدد أعراض ضربة الشمس

طبيبة تحدد أعراض ضربة الشمس

الوكيلمنذ 3 أيام
الوكيل الإخباري- تشير الدكتورة ناديجدا تشيرنيشوفا أخصائية أمراض الباطنية، إلى أن ضربة الحر يمكن أن تحصل في غرفة درجة الحرارة فيها عالية، أما ضربة الشمس فتحصل تحت الشمس بتأثير الأشعة فوق البنفسجية.
اضافة اعلان
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أجهزة تجفيف طلاء الأظافر بالأشعة فوق البنفسجية.. هل تشكل...
أجهزة تجفيف طلاء الأظافر بالأشعة فوق البنفسجية.. هل تشكل...

الوكيل

timeمنذ 3 أيام

  • الوكيل

أجهزة تجفيف طلاء الأظافر بالأشعة فوق البنفسجية.. هل تشكل...

الوكيل الإخباري- حذرت دراسة أرجنتينية حديثة من المخاطر المحتملة لأجهزة تجفيف طلاء الأظافر التي تعتمد على الأشعة فوق البنفسجية (UVA)، رغم شيوع استخدامها في صالونات التجميل. اضافة اعلان وأظهرت التجارب التي أجراها فريق بحثي بقيادة الدكتورة ماريا لورا دانتولا أن تعرض الجلد لأربع دقائق فقط من هذه الأشعة يسبب تغيرات جزيئية ضارة قد تؤثر على وظائف الجلد الطبيعية، وتزيد من خطر الطفرات الجينية المرتبطة بالإصابة بـسرطان الجلد. ورغم أن الخطر يبقى منخفضًا وفق مراجعات علمية، فإن الاستخدام المتكرر والمستمر على مدى سنوات قد يُفاقم التأثيرات السلبية. لتقليل المخاطر، ينصح الخبراء بـ: ارتداء قفازات واقية تغطي اليدين وتكشف فقط أطراف الأصابع. استخدام واقٍ شمسي واسع الطيف على اليدين قبل الجلسة. اللجوء إلى التجفيف التقليدي عند استخدام الطلاء العادي.

مكون شائع في واقيات الشمس يهدد الأنظمة البيئية البحرية
مكون شائع في واقيات الشمس يهدد الأنظمة البيئية البحرية

جو 24

timeمنذ 3 أيام

  • جو 24

مكون شائع في واقيات الشمس يهدد الأنظمة البيئية البحرية

جو 24 : كشفت دراسة حديثة عن تأثير مقلق لمكون كيميائي شائع الاستخدام في مستحضرات الوقاية من الشمس، حيث قد يساهم هذا المركب في زيادة مقاومة البلاستيك الموجود في المحيطات للتحلل. ويبدو أن المركب المعروف باسم "إيثيل هيكسيل ميثوكسي سيناميت" (Ethylhexyl Methoxycinnamate)، أو اختصارا EHMC، يعيق عملية التحلل الطبيعي للبلاستيك في البيئات البحرية، وفي الوقت نفسه يشجع نمو نوعية معينة من البكتيريا التي تشكل أغشية حيوية تسمى "بيوفيلم" (Biofilm)، تتمتع بقدرة أكبر على تحمل الظروف القاسية. وهذه النتائج تم التوصل إليها من خلال بحث قادته الدكتورة سابين ماتالانا-سورجيه، الأستاذة المشاركة في كلية العلوم الطبيعية بجامعةستيرلينغ، والذي يعد أول دراسة متعمقة لما يسمى بالتلوث المشترك، حيث تعمل المواد البلاستيكية كناقلات للملوثات الكيميائية الأخرى، بما فيها المواد المستخدمة في واقيات الشمس لحماية البشرة من الأشعة فوق البنفسجية. وتوضح الدكتورة ماتالانا-سورجيه أن هذه الظاهرة تنطوي على مخاطر جسيمة، حيث أن تثبيط البكتيريا الهوائية المسؤولة عن تحليل البلاستيك مع تعزيز نمو البكتيريا المقاومة التي تعزز استقرار الأغشية الحيوية، قد يؤدي إلى إطالة عمر البلاستيك في المحيطات بشكل كبير، ما يجعله أكثر مقاومة لعوامل التحلل سواء بواسطة أشعة الشمس أو الكائنات الدقيقة. وتنبع خطورة هذه الظاهرة من الطبيعة الكارهة للماء في مركبات واقيات الشمس، والتي تشبه في ذلك الزيوت، حيث لا تذوب في الماء بل تلتصق بالأسطح البلاستيكية العائمة في المحيطات، ما يخلق تهديدا مركبا للبيئة البحرية. ومن النتائج المثيرة للقلق في هذه الدراسة ما كشفته عن التغيرات التي تطرأ على المجتمعات الميكروبية التي تعيش على الأسطح البلاستيكية. فعند تلوث البلاستيك بمركب EHMC، لوحظ انخفاض في أعداد البكتيريا المفيدة مثل Marinomonas التي تلعب دورا في تحليل الملوثات، بينما زادت أعداد بكتيريا مثل Pseudomonas التي تنتج بروتينات تعزز استقرار الأغشية الحيوية. وتكتسب هذه النتائج أهمية خاصة عند النظر إلى خصائص بكتيريا Pseudomonas التي تشمل أنواعا معروفة بمقاومتها في البيئات الملوثة وقدرتها على تحليل مواد معقدة مثل المبيدات والمعادن الثقيلة. لكن بعض سلالات هذه البكتيريا قد تكون مسببة للأمراض، ما يثير مخاوف صحية إضافية. ومن الاكتشافات الرئيسية في الدراسة زيادة إنتاج بروتين porin F (OprF) في بكتيريا Pseudomonas المعرضة لـ EHMC، وهو بروتين حيوي للحفاظ على بنية الأغشية الحيوية الواقية. وكما لوحظ تحول في عملية التمثيل الغذائي لدى هذه الميكروبات نحو التنفس اللاهوائي، ما يشير إلى تغير جذري في سلوكها في وجود هذا الملوث. وتشير الدكتورة ماتالانا-سورجيه إلى أن الخصائص الواقية من الأشعة فوق البنفسجية في مركب EHMC قد تحمي البلاستيك بشكل غير مباشر من التحلل الضوئي والحيوي، ما يزيد من استمراريته في البيئة البحرية. وهذا التأثير، مقترنا بزيادة أعداد البكتيريا المحتمل ضررها، يثير مخاوف جدية حول توازن النظم البيئية وصحة الإنسان، خاصة في المناطق الساحلية التي تشهد نشاطا سياحيا مكثفا وتلوثا بلاستيكيا مرتفعا. وهذه الدراسة التي نشرتها مجلة Journal of Hazardous Materials تمثل تتويجا لـ15 عاما من التعاون البحثي بين جامعة ستيرلينغ وجامعة مونس في بلجيكا، بتمويل من عدة جهات بحثية مرموقة. المصدر: Eurekalert تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store