
كواليس صيانة نافورة دبي الراقصة تشغل محبيها

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خليج تايمز
منذ 24 دقائق
- خليج تايمز
"نحن النساء" لـ"خليج تايمز" يعود إلى دبي في دورته الثالثة
انكشف السر: لم يكن هناك وقت أفضل من الآن لتكوني امرأة طموحة، وخاصةً في دولة الإمارات العربية المتحدة، التي تؤمن بمساعدة النساء على تحقيق أحلامهن. مع توافد عدد من الطامحات إلى البلاد سعياً وراء فرصة تحويل أفكارهن التجارية إلى واقع ملموس، ووضع خطط محلية ومبتكرة، تُعدّ هذه اللحظة مثالية لفعالية "نحن النساء" التي تنظمها صحيفة "خليج تايمز"، والتي ستعود في نسختها الثالثة إلى فندق "العنوان سكاي فيو" بدبي في 29 أكتوبر 2025. سيقام المؤتمر الذي يستمر ليوم واحد - والذي يجمع النساء من مجال ريادة الأعمال للحديث عن تجاربهن وتحدياتهن ونصائحهن للتغلب على العقبات - تحت إشراف الصحفية المرشحة لجائزة إيمي باركا دوت بالتعاون مع KT Events. تحتفي السلسلة بإنجازات النساء في مختلف المجالات - من صانعات السياسات والسياسيات إلى المؤثرات ورائدات الأعمال - اللواتي يقدمن نصائح عملية وقصصًا وحلولًا آنية للتحديات التي تواجهها النساء في مكان العمل يوميًا. في الماضي، استضاف مسرح "نحن النساء" في الإمارات العربية المتحدة شخصيات بارزة مثل أول مخرجة أفلام إماراتية نايلة الخاجة، والرياضية البارالمبية جيسيكا سميث، ومقدمة البودكاست تريسي هرموش، والمؤثرة نور ستارز، والرياضية الإماراتية هناء نابلسي، ومؤسسة سينما عقيل بثينة كاظم، وسهيلة غباش من دائرة السياحة والتسويق التجاري بدبي، وغيرهن. تتولى إدارة هذا الحدث الصحفية الهندية الشهيرة باركا دوت، التي كانت في طليعة الحوار حول تمكين المرأة في الهند. وهي صحفية مرشحة لجائزة إيمي وكاتبة عمود في صحيفة واشنطن بوست ، ومنسقة مؤتمر "نحن النساء" ، مما جعله مؤتمرًا رائدًا يركز على المرأة في الهند. في معرض حديثها عن ملتقى الإمارات العربية المتحدة، قالت دوت: "يجمع هذا المؤتمر النساء من جميع مناحي الحياة ومراحل النمو ، مما يتيح لهن فرصًا للتواصل والتشبيك وإيجاد حلول لمشاكل لم يكنّ يعلمن بوجودها في بعض الأحيان. نهدف إلى تثقيف النساء وتمكينهن وإلقاء الضوء على القضايا التي تؤثر على حياة النساء اليومية. معًا، يمكننا إيجاد حل، وسبيل للمضي قدمًا." قالت دوت سابقًا: "غالبًا ما يكون الوصول إلى القمة ثمنًا للوحدة"، مضيفةً أنه من خلال تجربتها، "في كل مرحلة، عليكِ أن تُكافحي بجدٍّ أكبر، وعندما تُحققين النجاح، سيحاول البعض معاقبتكِ على طموحكِ واحترافيتكِ وكفاءتكِ. أحيانًا، تُلفتين الأنظار بسهولة لأنكِ امرأةٌ تعملين في وظيفةٍ مرتبطةٍ بالرجل. لكن في بعض الأحيان، ولأنهم يلاحظونكِ أكثر، يُصدرون عليكِ أحكامًا أكثر. لكن هنا، من خلال هذا المؤتمر، نعمل على بناء جماعتنا الخاصة، نظام دعمنا الصغير الذي يُمكنه أن يُساعدنا على تجاوز أي صعوبات."


صحيفة الخليج
منذ 34 دقائق
- صحيفة الخليج
«لولو» تروّج للمانجو الهندية في دول «التعاون»
أبوظبي: «الخليج» أطلقت مجموعة لولو «مهرجان مانجو مانيا 2025» في جميع فروعها في دول مجلس التعاون الخليجي، وذلك بالتعاون مع هيئة تنمية وترويج صادرات المنتجات الزراعية والغذائية المصنعة في الهند (APEDA)، وبمشاركة حكومات عدد من الولايات الهندية مثل بيهار وأوتار براديش، وبالتنسيق مع سفارة جمهورية الهند. يهدف هذا المهرجان إلى الترويج للمانجو الهندية في منطقة الخليج، ويأتي ضمن مبادرة المجموعة المستمرة، لتسليط الضوء على المنتجات المصنّعة في الهند ضمن شبكتها الدولية للبيع بالتجزئة. وقد تم تدشين الحملة رسمياً من قبل السفير سونجاي سودير، سفير جمهورية الهند لدى دولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك في«لولو هايبرماركت»- الخالدية مول. وحضر حفل الافتتاح يوسف علي موسليام، رئيس مجلس إدارة المجموعة، والدكتور سي. بي. سينغ، نائب المدير العام لهيئة APEDA، إلى جانب عدد من الشخصيات المرموقة. وقال سودير خلال الافتتاح:«لطالما كانت المجموعة منصة حيوية في الترويج للمنتجات الهندية على المستوى العالمي، ومن خلال هذا المهرجان، ستصل نكهة المانجو الهندية الغنية والطازجة إلى آلاف المنازل في منطقة الخليج».


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
سوق الفنون يقتنص الشراكات والرقمنة تنعش مبيعاته
على الرغم من هذا الانخفاض، تظل السوق في مستوى يعكس أهميتها الكبيرة كقطاع اقتصادي وثقافي، حيث يعتمد الكثير من المستثمرين على الأصول الفنية كمصدر استثماري ووسيلة للحفاظ على القيمة، خاصة في ظل التقلبات الاقتصادية العالمية. ومع ذلك، فإن الاتجاه نحو تعزيز التعاون بين المعارض الفنية الكبرى أصبح واضحًا، إذ أظهرت الأحداث الأخيرة مثل مشاركة "بينالي فينيسيا" و"آرت دبي" في تنظيم فعاليات مشتركة، رغبة في الحفاظ على استمرارية السوق وتوسيع حضورها عالمياً. وفي السياق تؤكد المستشارة الفنية لمعرض «آرت دبي»، هالة خياط، : ان دبي في الحقيقة، أثبتت وبجدارة أنها القائدة في مجال الصناعات الفنية على مستوى المنطقة ككل. اتخذت دبي مكانة هامة جداً كمركز نشاط الحركة التجارية الفنية وصناعة الحركة الفنية. استقطبت دبي منذ أكثر من 15 سنة دور المزادات العالمية، ومن نتيجة لذلك، بدأنا نشهد في دبي انطلاقة صالات العروض الفنية بشكل أكبر وأكثر حيث تمركزت في عدة مناطق في دولة الإمارات مثل منطقة السركال والمركز المالي التجاري العالمي والقوز مع البرنامج العالمي المكثّف للأعمال الفنية في الشارقة ومشروع المتاحف في أبوظبي ، وبعد 15 سنة تمكننا من الوصول بفضل هذا كل هذا النشاط الحركي الفني الإيجابي إلى إنشاء سوق قوي ومتين مبني على أسس عالمية وأصبحنا نشهد انطلاقة أهم المعارض التي أسست هنا مثل أرت دبي وآرت أبوظبي. حراك المقتنيات وفيما يتعلق بنوعية الاعمال الفنية المعروضة ى دبي وغايات اقتنائها تقول التي شغلت سابقا منصب مديرة إدارة الفنون الشرق أوسطية وكبيرة الاختصاصيين لدى دار كريستيز للمزادات بدبي : تتراوح غايات الأفراد في اقتناء الأعمال الفنية في بعض الأحيان، يرث الشخص أعمالاً فنية بمحض الصدفة ويصبح مؤتمناً عليها ويقدّر قيمتها ويكون مهتم بنوع معين من الفنون إن كانت إسلامية، قديمة، لوحات عالمية أو يصبه شغوفاً بدعم الحركة الفنية اليافعة، فيصبح على مستوى عالي من الإدراك والوعي ليكمل هذا المشوار الفني كونه نشأ في هذا العالم والحالة الفنية الخاصة وتضيف هاله الباحثة في الفن العربي والشرق الأوسط الحديث والمعاصر : من الممكن أن يكون مقتني الأعمال الفنية بالأصل صديقاً مقرّباً لفنانين أهدوه عملاً فنياً معيناً ليصبح مسؤولاً عن هذا العمل وعرف قيمته المادية، لقد برهن الفن اليوم بعد أكثر من 500عام على الحركة الفنية التجارية المعروفة المرصودة عالمياً أهمية الاستثمار الفني وكم هو مجدياً – وذلك طبعاً على المدى الطويل – وهذا ما نراه أكثر في الطبقة المجتمعية الثرية - على سبيل المثال عندما يشتري الأثرياء أي من الممتلكات من عقارات أو سيارات أو الذهب وأي نوع آخر بغرض الاستثمار – كذلك الأمر عندما تشتري قطعة أو عملاً فنياً كنوع آخر من الاستثمار ويكون الأمر ميسّراً وموثوقاً عندما تكون الجهة البائعة عن طريق منصة موثوقة مثل منصة آرت دبي. هذه التكتلات تساعد على تقليل المخاطر وتحقيق استدامة أكبر، خاصة مع تزايد الاعتماد على التكنولوجيا في تنظيم المعارض الافتراضية، التي أتيحت للجمهور من مختلف أنحاء العالم، مما ساعد على تعويض جزء من الخسائر الناتجة عن القيود الجغرافية والوبائية. أما الفنون التقليدية والنادرة، كاللوحات القديمة والأعمال التاريخية، فحافظت على مكانتها بشكل أكبر، مع تزايد الطلب على القطع ذات القيمة الثابتة، خاصةً من قبل المؤسسات والمقتنين المرموقين، حيث يُنظر إليها كاستثمارات ذات مخاطر أقل وتوفر حماية من التقلبات السوقية. بالمقابل، أظهرت أسواق الناشئة، خاصة الصين، قدرة أكبر على الصمود، مع تزايد الاهتمام بالفن المحلي وزيادة الاستثمارات، حيث أطلقت الصين مئات المعارض الرقمية، ووفرت تسهيلات أكبر للفنانين المحليين، مما أدى إلى ارتفاع مبيعات الفن المعاصر الصيني خلال العام الماضي. كما زاد الاهتمام بالابتكار، حيث بدأت بعض المتاحف والمعارض باستخدام تقنيات الواقع الافتراضي (VR) والواقع المعزز (AR) لعرض الأعمال بشكل تفاعلي وجذاب، مما يتيح للجمهور تجربة فريدة من نوعها، ويعزز من تواصل الجمهور مع الفن عن بعد. ومن المتوقع أن يستمر النمو تدريجيًا مع مرور الوقت، خاصة مع تزايد الوعي بأهمية الفنون كجزء أساسي من الاقتصاد الإبداعي، واحتضان السوق لمبادرات جديدة تهدف إلى تعزيز الشفافية والاستدامة، مع استمرار التركيز على تعزيز قيمة الأعمال الفنية كوسيلة لحفظ الثروة وتنويع الاستثمارات.