
احذروا هذه الزيوت.. طهي الطعام بها خطر على الكبد
فكشفت الأبحاث أن أحماض أوميغا 6 المتوفرة في الزيوت النباتية، مثل زيت الذرة وزيت عباد الشمس، تهدد الكبد بالالتهاب والإجهاد التأكسدي، وهما من عوامل خطر مرض الكبد الدهني غير الكحولي NAFLD.
وعندما تتعرض الزيوت النباتية لحرارة عالية عند القلي، تتكون مركبات سامة، تزيد من خطر التهاب وتليف الكبد، مثل الألدهيدات، وبيروكسيدات الدهون والهيدروكربونات العطرية.
وتصبح الزيوت النباتية أكثر خطورة على سلامة الجسم عند إعادة استخدامها، حيث أظهرت دراسة أجريت عام 2021، أن استهلاك الزيت النباتي 3 مرات أو أكثر قد يؤدي إلى تلف بعض الأعضاء الحيوية، مثل الكبد والكلى والبنكرياس والأمعاء.
وفي دراسة أخرى، وجد الباحثون أن النساء اللاتي يتعرضن لأبخرة الطهي المنبعثة من الزيوت النباتية أكثر عرضة لخطر الإصابة بمرض الكبد الدهني.
للحفاظ على الكبد، يُنصح باستخدام الزيوت التالية في طهي الطعام:
زيت الزيتون البكر الممتاز: غني بالأحماض الدهنية غير المشبعة ومضادات الأكسدة، يساعد على تقليل دهون الكبد وتحسين حساسية الإنسولين بالجسم وتقليل الإجهاد التأكسدي.
زيت الأفوكادو: له تأثير مماثل لزيت الزيتون، لاحتوائه على دهون صحية.
زيت السمسم: يحتوي على مضادات الأكسدة، ويدعم إنزيمات الكبد ويقلل الالتهابات بالجسم.
زيت بذور الكتان: يقلل دهون والتهاب الكبد، لاحتوائه على أحماض أوميغا 3، ولكن يستحسن استخدامه نيئًا.
زيت الكانولا: يتميز باحتوائه على القليل من الدهون المشبعة.
زيت جوز الهند: يعزز عملية الأيض، ولكن يراعى استخدامه باعتدال، لأن الإفراط فيه يسبب مرض الكبد الدهني. (الكونسيلتو)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 2 أيام
- صدى البلد
ابدأ يومك صح.. 7 عادات صباحية تساعدك على ضبط سكر الدم
هناك بعض العادات الصباحية البسيطة قد تساعد بشكل فعّال في تنظيم مستويات سكر الدم طوال اليوم، خصوصًا لمن يعانون من السكري أو في مرحلة ما قبل الإصابة به. عادات صباحية تساعدك على تنظيم سكر الدم وتمثل العادات البسيطة التي تبدأ بها يومك تحدد نمط جسمك طوال اليوم ممارسة دقائق من التأمل أو كوب ماء قد يحدثان فرقًا في صحة سكر الدم"، بحسب ما نشر في موقع CollectedMed الطبي. وكشف خبراء التغذية عن بعض العادات التي يمكنها القيام بها في الصباح الباكر وتساهم بشكل كبير في تنظيم السكر في الدم، وفقا لما نشر في Health وWoman & Home وTimes of India، وتشمل: ـ اشرب كوب ماء بمجرد الاستيقاظ: الترطيب الفوري يساعد على تنشيط الأيض. الماء يساعد الجسم على التخلص من السكر الزائد في الدم عن طريق الكلى. عادات صباحية تساعدك على تنظيم سكر الدم ـ ابدأ يومك بفطور غني بالبروتين والألياف: فطور متوازن (مثل البيض، أو الزبادي اليوناني مع الشوفان والمكسرات) يمنع ارتفاع السكر المفاجئ. البروتين والألياف يبطئان امتصاص الجلوكوز في الدم. عادات صباحية تساعدك على تنظيم سكر الدم ـ مارس المشي أو تمارين خفيفة: الحركة الصباحية لمدة 20–30 دقيقة تحسن حساسية الأنسولين. حتى المشي بعد الإفطار مباشرة يساعد في خفض سكر الدم. عادات صباحية تساعدك على تنظيم سكر الدم ـ ابدأ يومك بتمارين تنفّس أو تأمل: تقنيات الاسترخاء تقلل من إفراز هرمون الكورتيزول، الذي يرتبط بارتفاع سكر الدم عند التوتر. عادات صباحية تساعدك على تنظيم سكر الدم ـ تعرّض لأشعة الشمس الطبيعية: التعرض لضوء الصباح يساعد في ضبط الساعة البيولوجية ويعزز التوازن الهرموني، مما ينعكس إيجابًا على استقرار سكر الدم. عادات صباحية تساعدك على تنظيم سكر الدم ـ تجنب الكافيين والمشروبات المحلاة على معدة فارغة: القهوة أو العصائر المحلاة صباحًا قد ترفع السكر بشكل مفاجئ، خاصة دون تناول طعام متوازن. عادات صباحية تساعدك على تنظيم سكر الدم ـ راقب سكر الدم صباحًا (للمرضى): الفحص الصباحي يعطي فكرة دقيقة عن تأثير النوم، والوجبات، والروتين اليومي على مستويات السكر. عادات صباحية تساعدك على تنظيم سكر الدم لماذا الصباح مهم؟ بحسب الأبحاث، تثبيت سكر الدم صباحًا يُقلل من خطر حدوث ارتفاعات أو هبوط حاد خلال اليوم، مما يساعد على: ـ تحسين المزاج والطاقة ـ منع الإعياء ـ تقليل خطر الإصابة بالنوع الثاني من السكري.


شبكة النبأ
منذ 4 أيام
- شبكة النبأ
أمعائك تصرخ: 6 علامات صامتة تكشف خللًا خطيرًا في صحتك!
تُعد الأمعاء من أكثر أعضاء الجسم تعقيدًا وتأثيرًا، فهي ليست مجرد قناة لهضم الطعام، بل مركز إشارات حيوية تعكس الحالة العامة لصحتنا. فالصحة الهضمية لا تتعلق فقط بما نأكله، بل بكيفية تفاعل أجسامنا مع هذا الطعام، وكيف تؤثر اضطرابات الأمعاء على أجهزة الجسم الأخرى... تُعد الأمعاء من أكثر أعضاء الجسم تعقيدًا وتأثيرًا، فهي ليست مجرد قناة لهضم الطعام، بل مركز إشارات حيوية تعكس الحالة العامة لصحتنا. فالصحة الهضمية لا تتعلق فقط بما نأكله، بل بكيفية تفاعل أجسامنا مع هذا الطعام، وكيف تؤثر اضطرابات الأمعاء على أجهزة الجسم الأخرى. من المدهش أن أعراضًا نراها سطحية، مثل انتفاخ البطن أو ظهور البثور، قد تكون مؤشرًا عميقًا لاختلال داخلي يتطلب الانتباه. في هذا التقرير، نستعرض ستة علامات صامتة ولكنها مهمة، قد تشير إلى وجود خلل في صحة الأمعاء. وقد نقلت صحيفة Times of India هذه المؤشرات التي غالبًا ما نتجاهلها، دون أن ندرك أنها دعوات من أجسامنا لإحداث تغيير في نمط حياتنا وتغذيتنا. 1-الانتفاخ المتكرر إذا بدأت معدتك تشعر بامتلاءٍ مزعجٍ بعد كل وجبة، أو وجدت نفسك تتجشأ باستمرار، فقد يكون الأمر أكثر من مجرد وجبةٍ دسمةٍ وتناولٍ سريعٍ للطعام. غالبًا ما تعكس هذه الأعراض العلامات المبكرة لاختلال توازن الأمعاء أو بطء عملية الأيض. إذا كانت أمعائك سليمة، فستعالج الطعام بكفاءة، مما يقلل من هذه الانزعاجات. أعراضٌ مثل الغازات والانتفاخ والإمساك وحرقة المعدة هي إشاراتٌ استغاثةٌ من أمعائك. 2-مشاكل الجلد إذا كان هناك خلل في جسمك، فسيظهر على وجهك، انعكاسًا لما يجري في داخلك. قد لا تكون البثور المستمرة، وبهتان ملمس البشرة، والطفح الجلدي المفاجئ مجرد مشكلة في العناية بالبشرة؛ بل قد تكون طريقة أمعائك لطلب المساعدة. يمكن أن تساهم اختلالات الأمعاء في حدوث حالات مثل تدهور جودة الجلد والصدفية، والتي يمكن أن تؤثر على الجهاز المناعي. 3-الإمساك والإسهال أبرز علامات التحذير هي حركة الأمعاء غير المنتظمة. إذا كنت تعاني من الإمساك، واضطرابات في توقيت الإخراج، وإسهال متكرر، فهذه علامة على أن جهازك الهضمي بحاجة إلى دعم. قد يحدث الإمساك عندما تفتقر الأمعاء إلى التوازن المناسب من الألياف، أو الترطيب، أو البكتيريا النافعة. إذا كنت تعاني من براز رخو، فقد يشير ذلك إلى التهاب في جسمك، أو عدوى، أو حتى عدم تحمل الطعام. 4-تساقط الشعر وضعف الأظافر إذا لاحظتِ تغيرات ملحوظة في شعركِ وأظافركِ، فاعتبري ذلك علامة على وجود مشكلة في الأمعاء. فعندما لا يعمل الجهاز الهضمي بشكل صحيح، قد يواجه الجسم صعوبة في امتصاص الفيتامينات والمعادن والبروتينات الأساسية مثل الزنك والحديد، إلخ. لذا، يُعدّ الاهتمام بصحة الأمعاء خطوةً أساسيةً لاستعادة شعرٍ أكثر كثافةً وأظافرٍ أكثر صحةً وحيويةً بشكل عام. 5-اختلال التوازن الهرموني شهيتك مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بما يدخل جسمك. إنه نظام دقيق يتضمن هرمونات متعددة مثل الغريلين (هرمون الجوع)، واللبتين (الذي يُشير إلى الشبع)، والكورتيزول. تعتمد هذه الهرمونات بشكل كبير على إشارات الأمعاء. إذا كانت أمعائك ملتهبة ومُحمّلة بالبكتيريا الضارة، فقد يُخل ذلك بتوازن الجسم الطبيعي. قد يشعر الجسم بنقص في العناصر الغذائية، مما يؤدي إلى مستويات جوع مرتفعة بشكل غير طبيعي. قد يؤدي تجاهل هذه التقلبات إلى اضطرابات هرمونية طويلة الأمد، أو تقلبات مزاجية، أو مشاكل هضمية مزمنة. صحة أمعائك مرتبطة بجودة نومك. قد يؤثر اضطراب الأمعاء على عادات نومك، مما يؤدي إلى إرهاق مزمن ونوم متقطع. إن الروابط الوثيقة بين مستويات الطاقة، والوظيفة الأيضية، وصحة الأمعاء تتطلب استعادة التوازن لنوم هانئ. لا تتجاهل هذه الأعراض. لذا، في المرة القادمة التي يبدأ فيها جسمك بالشعور بأيٍّ منها، تأكد من استشارة طبيبك الموثوق للاستفسار عن الحالة الكامنة.


ليبانون 24
منذ 7 أيام
- ليبانون 24
دراسة حديثة.. زيت إكليل الجبل العطري يحسّن الذاكرة
كشفت دراسة أجرتها جامعة نورثمبريا ، أن زيت إكليل الجبل العطري يحسّن الذاكرة والوظائف الإدراكية، لا سيما سرعة ودقة العمليات الحسابية الذهنية. وتوصلت الدراسة إلى وجود علاقة بين مستويات 1,8-سينول في الدم ، وهو مركب من إكليل الجبل، وتحسين الأداء الإدراكي. وتتراوح استخدامات إكليل الجبل المحتملة من تحسين التركيز لدى الطلاب إلى الرعاية الإدراكية لكبار السن، وفق صحيفة Times of India. على مدى السنوات القليلة الماضية، استقطب العلاج بالزيوت الطبيعية الكثيرين، فهي لا تقتصر على جمالها فحسب، بل تتميز أيضاً بإمكانيات علاجية قيّمة. ومن بين هذه الأعشاب التي حظيت باهتمام كبير لخصائصها الإدراكية الاستثنائية إكليل الجبل. وقاد الدراسة في جامعة نورثمبريا، الدكتور مارك موس ، لاستكشاف ما إذا كان لرائحة إكليل الجبل وزيت اللافندر العطري أي تأثير على الإدراك والحالة المزاجية لدى البالغين الأصحاء. كما أثارت نتائج هذا البحث اهتماماً واسع النطاق، ولا تزال ذات أهمية بالغة حتى اليوم. استند البحث إلى فرضية أن الروائح تؤثر على نشاط الدماغ، وقد تؤثر على الجهاز العصبي المركزي أو تثير استجابات مرتبطة بالذاكرة. وخضع المشاركون لسلسلة من الاختبارات الإدراكية التي ركزت على الذاكرة العاملة والانتباه وسرعة التذكر والحساب الذهني. كما أكملوا تقييمات الحالة المزاجية باستخدام مقاييس نفسية معتمدة لقياس مشاعر مثل اليقظة والرضا والهدوء. فيما كشفت الدراسة عن نتائج مذهلة، إذ إن أداء المشاركين الذين قاموا باستنشاق رائحة زيت إكليل الجبل أفضل في اختبارات الذاكرة. وكانت درجاتهم في سرعة ودقة العمليات الحسابية الذهنية أعلى بكثير، لا سيما في عمليات الطرح المتسلسلة التي تتطلب تركيزاً ذهنياً قوياً وذاكرة عاملة. كذلك توصل البحث إلى وجود علاقة إيجابية بين مستويات 1,8-سينول في الدم وتحسن الوظيفة الإدراكية. أي أنه كلما زادت كمية هذا المركب الممتصة، ربما عن طريق الاستنشاق، كان أداء المشاركين في الاختبار أفضل، مما أشار إلى وجود علاقة بين الجرعة والاستجابة، ما يدعم فرضية تأثير المكونات النشطة لزيت إكليل الجبل بشكل مباشر على وظائف الدماغ.