logo
هذا الفيديو لشجار بين رجلين لا علاقة له بالحرب بين إسرائيل وإيران FactCheck#

هذا الفيديو لشجار بين رجلين لا علاقة له بالحرب بين إسرائيل وإيران FactCheck#

النهارمنذ 18 ساعات

نشرت حسابات على موقع التدوينات القصيرة إكس (تويتر سابقا) فيديو بمزاعم أنه لـ"شجار بين إسرائيلي وإيراني في أوستراليا" على خلفية الحرب بين بلديهما. الا أن هذا الزعم مضلل تماما. FactCheck#
"النّهار" دقّقت من أجلكم
فقد تداولت حسابات على اكس فيديو لشجار بين رجلين، أحدهما أصغر سنا من الاول. وكُتب عليه (من دون تدخل): "المكان أوستراليا... صهيوني يتعرض لشاب إيراني بالضرب، ولكن كانت المفاجأة بصاروخ بالستي من الشاب الايراني".
المكان أستراليا 🇦🇺
خنزير صهيوني يتعرض لشاب إيراني بضرب
ولكن كانت المفاجاة بصاروخ بالستي من الشاب الايراني ! pic.twitter.com/QMVpdlDr2u
— آلهہ‏‏ــــآربــ مـنــ جهہ‏‏نـــمــ & Ταℓαατ zαмααи (@TalatWbas) June 25, 2025
لقطة من الفيديو المتناقل بالمزاعم الخاطئة (اكس)
ولكن البحث العكسي قاد، بعد تفكيك الفيديو إلى صور، عبر أداة InVid، إلى أن هذه المزاعم مضللة تماما.
فقد تم تداول هذا المقطع في انستغرام في 3 حزيران 2025، بينما نُشر على موقع التواصل reddit ضمن مجموعة r/fightporn المعنية بنشر لقطات المشاجرات وقتال الشوارع، وذلك في تاريخ 4 حزيران/ يونيو الجاري، وأرفق بتعليق: "صفعة للأسبوع المقبل".
View this post on Instagram
A post shared by Co hefner (@ave7co)
كذلك، نشرته حسابات على إكس، بينها مجموعة/ مجتمع تسمى " جنائيات"، في التاريخ ذاته، وكتب معه تعليقاً (من دون تدخل): "اسمع صوت الضربة".
اسمع صوت الضربة pic.twitter.com/XyclzzMZx2
— معاذ عيد - جنائيات (@Muath_VG) June 4, 2025
ولم يتسن لـ"النهار" التوصل إلى مكان الواقعة وجنسية الشخصين وسبب الشجار بينهما. لكن المؤكد أن لا علاقة للفيديو بالحرب الإيرانية- الإسرائيلية ، التي بدأت في 13 حزيران/يونيو الجاري.
وشنّت إسرائيل هجمات عنيفة على قلب الهيكل النووي والعسكري الإيراني، ونشرت طائرات حربية وطائرات بدون طيار تم تهريبها سابقا إلى البلاد لمهاجمة المنشآت الرئيسية وقتل كبار الجنرالات والعلماء.
وأكدت إسرائيل أن الوابل كان ضروريا قبل أن يقترب خصمها من بناء سلاح نووي على الرغم من أن الخبراء والحكومة الأميركية قدروا أن إيران لم تكن تعمل بنشاط على مثل هذا السلاح قبل الضربات.
وردت إيران بإطلاق موجات من الصواريخ الباليستية على إسرائيل، حيث اندلعت انفجارات في سماء القدس وتل أبيب ودمرت أبنية وأوقعت قتلى وجرحى.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قال في تصريحات صحافية، إنّ الولايات المتحدة ستعقد مباحثات مع إيران خلال "الأسبوع المقبل"، بعد الحرب بين طهران وإسرائيل ، والتي تدخلت فيها واشنطن عبر قصف منشآت نووية في الجمهورية الإسلامية.
وقال ترامب في مؤتمر صحافي، في ختام قمة حلف شمال الأطلسي في مدينة لاهاي: "سنتحدّث إلى الإيرانيين الأسبوع المقبل، قد نوقّع اتفاقاً بشأن برنامج طهران النووي، لا أعرف".
الخلاصة: الفيديو المتداول قديم، اذ نشر قبل بداية الهجوم الاسرائيلي على ايران في 13 حزيران 2025.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يهدد بقصف ايران مجددا.. ويفاقم حشرة النظام!
ترامب يهدد بقصف ايران مجددا.. ويفاقم حشرة النظام!

المركزية

timeمنذ 9 دقائق

  • المركزية

ترامب يهدد بقصف ايران مجددا.. ويفاقم حشرة النظام!

المركزية- أعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، امس الجمعة، على منصة "تروث سوشيال"، تعليق العمل على تخفيف العقوبات ضد إيران، بسبب تصريحات المرشد الإيراني، علي خامنئي. وكتب في منشور : "خلال الأيام القليلة الماضية، كنت أعمل على إمكانية رفع العقوبات، وأمور أخرى، كان من شأنها أن تمنح إيران فرصة أفضل بكثير للتعافي الكامل والسريع والشامل". وأضاف "تلقيت بيانا مليئا بالغضب والكراهية والاشمئزاز، فتخليت فورا عن جميع أعمال تخفيف العقوبات، وغيرها". ورد ترامب على المرشد الإيراني، الذي قلل، الخميس، من أثر الضربات الأميركية على المواقع النووية الإيرانية، وخاطبه قائلا في تصريحات صحافية بالبيت الأبيض : "أصغِ إليّ، أنت رجل يتحلى بإيمان عظيم، رجل يحظى باحترام كبير في هذا البلد. عليك أن تقول الحقيقة، لقد هُزمت شرّ هزيمة". وكشف ترامب أنه منع اغتيال خامنئي، وكتب "لقد أنقذته من موت قبيح ومهين للغاية". وفي تصريحاته الصحافية بالبيت الأبيض، قال ترامب إن طهران ترغب في عقد لقاء بعد الضربات الأميركية على 3 مواقع نووية إيرانية مطلع الأسبوع، لكنه لم يدلِ بمزيد من التفاصيل. وشدد على أنه "لا يجب السماح لإيران بالحصول على سلاح نووي"، مشيدا بالضربات الأميركية على إيران، ووصفها بـ "الناجحة". وهدد ترامب إيران بقوله: "سأفكر في قصف إيران مرة أخرى بسبب تخصيب اليورانيوم". تتوالى اذا مواقف الرئيس الأميركي النارية. الرجل، بحسب ما تقول مصادر دبلوماسية لـ"المركزية" يعرف ماذا يريد. وضع لنفسه هدفا ويسير في اتجاهه، مستخدما كل الادوات التي يحتاج. هو يريد منع ايران من الحصول على سلاح نووي ومنعها من تخصيب اليورانيوم. لجأ الى العسكر عندما اقتضى الأمر ذلك، وقبله لجأ الى التفاوض، لكنه رآى انه لوحده، لم يف بالغرض. اليوم، بعد الضربة، يقترح ترامب مجددا العودة الى الطاولة، بما ان الايرانيين باتوا اضعف بعد حرب الـ١٢ يوما. لكن اذا لم يتجاوبوا واصروا على الاستمرار في المكابرة كما فعل خامنئي، واذا عاودوا "الفتح على حسابهم" نوويا، فان ترامب سيعود الى العصا الغليظة والالة العسكرية مجددا. كل ذلك بينما يواصل خنق النظام بالعقوبات. هذا الواقع، تضيف المصادر، يزيد من حشرة النظام، فظهره على الحائط: إما يرضخ لشروط واشنطن وينفذها او فانه قد يواجه من جديد الالة العسكرية الأميركية. وقد ثبت ان ترامب يهدد وينفّذ، تختم المصادر.

ترامب يشير إلى مراسل mtv ويختاره من بين مراسلي البيت الأبيض
ترامب يشير إلى مراسل mtv ويختاره من بين مراسلي البيت الأبيض

MTV

timeمنذ 16 دقائق

  • MTV

ترامب يشير إلى مراسل mtv ويختاره من بين مراسلي البيت الأبيض

في خطوة لافتة، وبعد انتهاء المؤتمر الصحافي للرئيس الأميركي دونالد ترامب في البيت الأبيض، تسابق المراسلون لطرح أسئلتهم عليه، فما كان من ترامب إلا أن أشار إلى مراسل mtv في البيت الأبيض، أنتوني مرشاق، ليطرح الأخير سؤاله عليه.

أردوغان يكشف عن 'حسن نية' ترامب بشأن مقاتلات 'إف-35' وتطورات مفاوضات طائرات 'يوروفايتر'
أردوغان يكشف عن 'حسن نية' ترامب بشأن مقاتلات 'إف-35' وتطورات مفاوضات طائرات 'يوروفايتر'

دفاع العرب

timeمنذ 27 دقائق

  • دفاع العرب

أردوغان يكشف عن 'حسن نية' ترامب بشأن مقاتلات 'إف-35' وتطورات مفاوضات طائرات 'يوروفايتر'

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إنه بحث مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب مسألة مقاتلات 'إف 35″، مشيرا إلى أن الأخير يحمل نية حسنة بشأن شراء أنقرة لهذه الطائرات. جاء ذلك في تصريحات أدلى بها، الأربعاء، خلال مؤتمر صحفي عقب مشاركته في قمة حلف شمال الأطلسي 'ناتو'، بمدينة لاهاي الهولندية. وأضاف أردوغان: 'ناقشنا مع ترامب مسألة مقاتلات 'إف 35″، ونرى أنه يحمل نية حسنة بشأن شرائنا هذه الطائرات التي دفعنا لأجلها ما يصل إلى 1.4 مليار دولار'. وذكر أن الاجتماع مع الرئيس ترامب لم يُدرج فيه مسألة منظومة الدفاع 'إس 400' لأنها مسألة محسومة. وعن شراء تركيا مقاتلات 'يوروفايتر' قال أردوغان: 'نواصل محادثاتنا مع بريطانيا وألمانيا وهناك تطورات إيجابية في هذا الصدد'. وبشأن قرارات قمة الناتو، ذكر أردوغان: 'قررنا خلال جلسة مجلس الناتو رفع إنفاقنا الدفاعي إلى 5 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي خلال عشر سنوات'. وأضاف أن القرار ضروري لحلف الناتو في ظلّ تفاقم الأزمات الحالية وظهور أزمات جديدة يومًا بعد يوم. وأكد أن الإشراك الكامل للحلفاء غير الأعضاء في مبادرات الاتحاد الأوروبي للصناعات الدفاعية سيكون من مصلحة أوروبا بأسرها. وتابع أردوغان: 'قمنا بقيادة جهود لإدراج مبدأ إزالة العقبات أمام تجارة المنتجات الصناعية الدفاعية بين الحلفاء في وثائق الحلف'. وأوضح أن تركيا كانت أول من بادرت بتجسيد مفهوم إزالة العوائق أمام تجارة منتجات الصناعات الدفاعية بين الحلفاء 'دون شروط أو استثناءات'، معربا عن أمله تطبيق هذا المفهوم بجميع عناصره. وفي رده على سؤال حول قوة السلام التابعة للناتو في كوسوفو 'كفور' ودور تركيا فيها، قال الرئيس أردوغان، إن القوة التركية موجودة حاليا هناك من أجل السلام، وطوال تواجدها لن يكون هناك أي مشاكل. وبخصوص الحرب الروسية الأوكرانية، ذكر الرئيس التركي أنه كانت لها آثار إقليمية وعالمية، وأن تركيا تواصل جهودها لإنهائها عبر سلام عادل ومستدام. وأضاف: 'أعتقد أن هناك نافذة فرصة جديدة فتحت من أجل وقف إطلاق النار وتحقيق السلام الدائم'. وتابع: 'حققنا نتائج ملموسة، مثل مبادرة حبوب البحر الأسود وتبادل أسرى الحرب، في المحادثات التي استضفناها بإسطنبول في مارس/ آذار 2022، والتي لم تنته بعد'. وأردف: 'هدفنا هو تمهيد الطريق لعملية تؤدي إلى سلام دائم من خلال دعم خطوات ملموسة إضافية بين الطرفين'. وأعرب أردوغان عن أمله أن تنتهي الحرب في أقرب وقت بدعم الحلفاء، مضيفا 'كما قلت دائما، لا خاسر من السلام العادل'. وفي رده على سؤال حول جولة المحادثات الروسية الأوكرانية الأخيرة في تركيا، أوضح أردوغان أن المحادثات عقدت 'بنجاح' برئاسة وزير الخارجية هاكان فيدان. وفي شأن مكافحة الإرهاب، قال الرئيس التركي: 'أكدت أن مكافحة الإرهاب ليست ممكنة إلا من خلال التعاون بين الحلفاء، وساهمنا في إدراج هذا الخطر في بيان القمة'. وأكمل: 'نحن الحليف الأكثر تضررا من خطر الإرهاب، والمتأثر بشكل مباشر بالعديد من الأزمات في منطقتنا. تجري معظم الأحداث التي تُهيمن حاليًا على الأجندة الدولية في جوار تركيا المباشر'. وأكد أن تركيا تسعى جاهدة لإبعاد كل هذه الأزمات والصراعات والتوترات الساخنة، وتولي أهمية كبيرة لزيادة الردع والتعزيز الدفاعي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store