
غياب نجوم الهلال عن التشكيلة المثالية لدور الـ 8 لمونديال الأندية
في حين دخل النجم المغربي أشرف حكيمي مدافع فريق باريس سان جيرمان التشكيلة المثالية لهذا الدور من مونديال الأندية 2025، إلى جانب زميليه الفرنسي دوي والبرتغالي جواو نيفيز، وأسفرت منافسات دور ربع النهائي عن تأهل كل من: فلومينينسي البرازيلي، تشيلسي الإنجليزي، باريس سان جيرمان الفرنسي، ريال مدريد الإسباني، على حساب كل من: الهلال السعودي، بالميراس البرازيلي، بايرن ميونخ الألماني، بوروسيا دورتموند الألماني على الترتيب، وجاءت التشكيلة المثالية على النحو التالي:
حراسة المرمى: فابيو (فلومينينسي).
خط الدفاع: أشرف حكيمي (باريس سان جيرمان)، تياغو سيلفا (فلومينينسي)، تريفوه تشالوباه (تشيلسي)، مارك كوكوريلا (تشيلسي).
خط الوسط: جواو نيفيز (باريس سان جيرمان)، ماتيوس مارتينيلي (فلومينينسي)، أردا غولر (ريال مدريد)، كول بالمر (تشيلسي).
خط الهجوم: كيليان مبابي (ريال مدريد)، ديزري دوي (باريس سان جيرمان).
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 44 دقائق
- الاقتصادية
فجوة مالية هائلة بين تشيلسي وفلومينينسي .. 14 ضعفا فارق القيمة السوقية
يستعد تشيلسي الإنجليزي لمواجهة فلومينينسي البرازيلي، اليوم الثلاثاء، في صراع حاسم على بطاقة التأهل إلى نهائي كأس العالم للأندية 2025، حيث سيحصل الفائز على مكافأة مالية ضخمة قيمتها 30 مليون دولار، بخلاف المكافآت التي حصل عليها في الأدوار السابقة. الفريقان، ضمنا مكافأة التأهل إلى الدور نصف النهائي، بقيمة 21 مليون دولار، حيث تغلب تشيلسي على بالميراس البرازيلي 2-1، بينما تجاوز فلومينينسي نظيره الهلال السعودي بالنتيجة ذاتها. وارتفع إجمالي الجوائز المالية التي حصدها تشيلسي في البطولة إلى 74.4 مليون دولار، مقابل 60.7 مليون لفلومينينسي. تشيلسي يتفوق على فلومينينسي بـ 14 ضعفا تُظهر لغة المال والأرقام تفوقًا واضحا لتشيلسي على منافسه البرازيلي قبل صدام الغد، إذ تبلغ القيمة السوقية للفريق الإنجليزي 1.27 مليار يورو، مقابل 86.15 مليون يورو فقط لفلومينينسي، وفقًا لموقع 'ترانسفير ماركت'، ما يعني أن "البلوز" يتفوق على الفريق البرازيلي بنحو 14 ضعفا. ولعل المقارنة الأكثر لفتا تكمن في قيمة اللاعب الشاب كول بالمر، نجم تشيلسي، والتي تصل إلى 120 مليون يورو، متجاوزة بذلك إجمالي القيمة السوقية الكاملة لفريق فلومينينسي. تفاوت كبير في الرواتب والرعاية بين الناديين على صعيد الرواتب، يتضح الفارق الكبير بين الناديين في موازين القوى المالية والاقتصادية؛ إذ تُقدّر فاتورة رواتب لاعبي تشيلسي السنوية بنحو 217.5 مليون دولار، في حين لا تتجاوز رواتب لاعبي فلومينينسي 25.6 مليون دولار "أي أن الفارق بينهما يتجاوز 88% للنادي الإنجليزي"، بحسب موقع "capology". يواصل النادي الإنجليزي تفوقه أيضا في الجانب التسويقي، حيث يمتلك تشيلسي 18 شريكا تجاريا بحسب موقعه الرسمي، مقابل 5 رعاة فقط لنادي فلومينينسي، بحسب ما أورد موقع 'Jogada10' البرازيلي. تقارب محدود على مستوى الأجهزة الفنية رغم الفجوة المالية الكبيرة بين الناديين، إلا أن رواتب الأجهزة الفنية تظهر تقاربا نسبيا، حيث يتقاضى المدير الفني لتشيلسي إنزو ماريسكا، راتبا سنويا يبلغ 4.2 مليون جنيه إسترليني (4.9 مليون يورو) وفقا لصحيفة "ذا صن"، في حين يحصل ريناتو جاوتشو، مدرب فلومينينسي، على 18 مليون ريال برازيلي (3.1 مليون يورو).


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
مدرب دورتموند يطالب بتأخير مواعيد انطلاق مباريات كأس العالم للأندية
طالب نيكو كوفاتش مدرب بوروسيا دورتموند بتأخير مواعيد انطلاق المباريات بعد معاناة لاعبيه مرة أخرى بسبب الارتفاع الشديد في درجات الحرارة خلال المواجهة المثيرة التي انتهت بهزيمته 3-2 أمام ريال مدريد في دور الثمانية بكأس العالم للأندية لكرة القدم أمس السبت. وأقيمت المباراة في الساعة الثالثة بعد الظهر بتوقيت شرق الولايات المتحدة (19:00 بتوقيت غرينتش) في نيوجيرسي. ولعب دورتموند في درجات حرارة تجاوزت 32 درجة مئوية الشهر الماضي في إحدى مبارياته بدور المجموعات في نفس التوقيت من اليوم في سينسيناتي. أثار الارتفاع الشديد في درجات الحرارة في كأس العالم للأندية مخاوف بشأن كأس العالم 2026 إذ سيشارك عدد قياسي من الفرق يبلغ 48 منتخباً في هذا الحدث العالمي، الذي يقام كل أربع سنوات، في صيف أميركا الشمالية الحار. وطبَّق الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) استراحات من أجل إنعاش الجسم وإجراءات للتخفيف من حدة الحرارة، لكن المدربين واللاعبين اشتكوا من كثرة مواعيد انطلاق المباريات بعد الظهر مما يجعل الفرق تتنافس تحت أشعة الشمس المباشرة. تواجه تسع من المدن الستة عشر المضيفة لكأس العالم 2026 ظروفاً تعد «شديدة الخطورة» للمصابين بأمراض مرتبطة بالحرارة، وقال الاتحاد الدولي للاعبي كرة القدم المحترفين إنه سيبحث عن طرق أفضل لحماية اللاعبين. وقال كوفاتش: «كان على هؤلاء الرياضيين تقديم أداء مميز لكن مرة أخرى هذا هو وضع البطولة، وسنرى الأمر نفسه في العام المقبل خلال كأس العالم.... علينا أن نفكر في اللاعبين». وأضاف: «هذا وضع صعب جداً بالنسبة لشخص ما، ويجب على اللاعبين أن يخوضوا هذه المباريات... لكن حسناً، هذه هي البطولة وعلينا أن نلعبها. أقترح أن يكون موعد انطلاق المباريات متأخراً قليلاً». وتابع: «كمتفرج، تود أن ترى كرة قدم حماسية وهجومية وقوية وتشهد ارتفاعاً وتراجعاً في الأداء لذا عندما يكون الجو حاراً جداً من الصعب تقديم هذا النوع من كرة القدم».


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
«مونديال الأندية»: تصنيف القوى في نصف النهائي... صراع اللقب يحتدم
بعد أسابيع من المنافسات، تبلورت ملامح النسخة الأولى من كأس العالم للأندية بمشاركة 32 فريقاً إلى رباعي حاسم. ليست هذه بطولة صيفية شبيهة بدوري أبطال أوروبا، فوجود فلومينينسي بين كبار أوروبا المعتادين؛ تشيلسي وريال مدريد وباريس سان جيرمان، يمنح البطولة نكهة غير متوقعة. فهل يكون الفريق البرازيلي هو «الحصان الأسود» الذي يُرضي طموح جياني إنفانتينو، ويُبرّر هذه التجربة الطموح والمكلفة؟ وبحسب شبكة «The Athletic»، ومع دخول البطولة مرحلتها الحاسمة، آن الأوان لتوقع أخير بشأن الفريق الأوفر حظّاً لحصد أول لقب في النسخة الموسعة من كأس العالم للأندية. وعلى خلاف التصنيفات السابقة التي استندت إلى التاريخ والسمعة، يستند هذا الترتيب إلى الحاضر فقط؛ من في أفضل حال؟ ومن يملك الحظوظ الأقوى للفوز باللقب؟ من المهم التذكير بأن المرحلة التي ودّع عندها كل فريق البطولة تحدد ترتيبه. حتى لو بدا إنتر ميامي أقل إقناعاً من أتلتيكو مدريد، فإن الأخير خرج من مجموعة صعبة، ما حدد سقف ترتيبه عند المركز الـ17. بالمثل، فإن بايرن ميونيخ، رغم مشواره القوي، تراجع في التصنيف بعد سقوطه الفوضوي أمام باريس سان جيرمان. في هذا التصنيف النهائي، نستعرض أداء الفرق التي وصلت إلى أعتاب النهائي، ونسلط الضوء على نجم واحد من كل فريق؛ سواء أكان صفقة جديدة تأقلمت بسرعة، أم ركيزة أساسية قادت الفريق، أم موهبة صاعدة لمعت، وقد تُمنح فرصاً أكبر في الموسم المقبل. رغم أن فلومينينسي لم يكن الأكثر لفتاً للأنظار في دور المجموعات، مقارنة ببقية ممثلي البرازيل، فإن الفريق استغل قرعة سهلة نسبياً ليتأهل ثانياً من المجموعة السادسة بعد الفوز على أولسان 4-2 والتعادل مع دورتموند وصن داونز. ولكن من الخطأ اعتبار تأهلهم هذا مجرد صدفة، فالفريق أقصى إنتر ميلان، ثم الهلال الذي كان قد أقصى مانشستر سيتي. الحارس المخضرم فابيو، البالغ من العمر 43 عاماً، قدّم أداءً مذهلاً، ويحتل المركز الخامس في البطولة من حيث عدد الأهداف المُنقذة، بنسبة منع بلغت 73.8 في المائة. أما على الصعيد الهجومي، فالفريق اعتمد على الجماعية؛ لاعب الارتكاز هيركوليس سجّل هدفين، في حين سجّل 6 لاعبين آخرين هدفاً واحداً لكل منهم. الأبرز كان جون أرياس، الذي يقود الفريق في عدد التسديدات (13) والفرص المصنوعة (17)، رغم مساهمته التهديفية المتواضعة (هدف وصناعة فقط). في الدفاع، كان فلومينينسي الفريق الأفضل من حيث تقليص جودة فرص الخصم (0.072 xG لكل تسديدة). وصوله إلى نصف النهائي كآخر ممثل «للعالم خارج أوروبا» يمنحه وزناً خاصاً في أعين فيفا، ويضمن تنوعاً كان ضرورياً لإنجاح هذه البطولة الجديدة. بعد إهدار التقدم أمام فلامنغو، وطرد نيكولاس جاكسون، بدا أن تشيلسي سيكرر انهياراته المعتادة. لكن رجال إنزو ماريسكا استعادوا توازنهم في الوقت المناسب، وأطاحوا ببنفيكا ثم بالميراس. رغم أن كول بالمر سدّد 16 مرة، فإنه سجّل هدفاً وحيداً، بمعدل xG لكل تسديدة، بلغ 0.06 فقط. ومع ذلك، فقد تنوعت مصادر الخطورة الهجومية، بفضل إبداع بيدرو نيتو (10 فرص)، ومساهمة إنزو فيرنانديز وكوكوريلا. دفاعياً، استقبل تشيلسي معدل 7.6 تسديدة فقط في المباراة، وهو من بين الأفضل في البطولة. أما تكتيك الركنيات القصيرة الذي تبنّاه الفريق، فقد أثبت فاعليته، حيث تفوق على جميع الفرق الأخرى في عدد تنفيذها، ما منح الفريق تنوعاً إضافياً في صناعة الفرص. باختصار، تشيلسي يسير بخطى ثابتة نحو محاولة بلوغ نهائي كأس العالم للأندية مرة أخرى، بعد تتويجه باللقب عام 2021. وعلى الرغم من موسم 2024-2025 المعقد، بدت البطولة فرصة مثالية لريال مدريد لاختبار مشروع تشابي ألونسو بعيداً عن الضغوط. ومع أن الفريق لا يزال في طور البناء، فإنه وجد نفسه كعادته ضمن المرشحين. أبرز المكاسب كان الشاب غونزالو غارسيا (21 عاماً)، الذي سجّل 4 أهداف، ليزاحم دي ماريا وماركوس ليوناردو على صدارة الهدافين. كذلك، تألق فيديريكو فالفيردي في الوسط، فيما صنع كل من فينيسيوس وبيلينغهام 8 فرص. رغم ذلك، لا تزال هناك ثغرات واضحة؛ الفريق يمتلك ثاني أسوأ معدل تسديدات مستقبلة بين المتأهلين، بـ13.4 تسديدة في المباراة. كما أن الفريق يرتكب أقل عدد من الأخطاء بعد فقدان الكرة (2.9 في المائة فقط)، ما يجعله عرضة للهجمات المرتدة. وإصابة دين هويخسن وإيقافه عن نصف النهائي، مع تلقي هدفين في الوقت الإضافي، مما يجعل ريال مدريد الطرف الأضعف نظرياً في نصف النهائي الأقوى. أخيراً، منذ انطلاق البطولة، الجميع يعلم أن باريس سان جيرمان يجيد الهجوم. لكن ما فاجأ المتابعين هو مدى التحسن الدفاعي الذي طرأ على الفريق، ليُكمل صورة متكاملة تُجسد فلسفة لويس إنريكي. في 5 مباريات، برهن الفريق على أنه الأفضل دفاعياً؛ استقبل 7.4 تسديدة فقط في اللقاء، بمتوسط xG ضد، بلغ 0.076. كما نجح في تضييق الخناق على خصومه، بفضل الضغط العالي (PPDA بلغ 8.14)، واستعاد الكرة بنسبة نجاح 61.6 في المائة. جيانلويجي دوناروما كان مؤثراً بشكل كبير، رغم الانتقادات بعد إصابة موسيالا. أما ديمبيلي، فعاد من الإصابة وسجّل ضد بايرن، في حين قدّم جواو نيفيش وحكيمي تنوعاً إضافياً في الهجوم. كل التساؤلات التي كانت تُطرح حول قدرة باريس على التتويج عالمياً، تم الردّ عليها في أرض الملعب. الفريق يبدو مستعداً لتحقيق إنجاز تاريخي بإضافة لقب عالمي إلى ثنائية الدوري ودوري الأبطال... وربما رباعية إذا احتسبنا كأس فرنسا أيضاً. مع اقتراب موعد التتويج، يتنافس 4 عمالقة من 3 قارات على المجد. باريس سان جيرمان يبدُو المرشح الأوفر حظاً، لكن في بطولة مثل هذه، لطالما كان هناك متسع للمفاجآت... وربما اسم جديد يُكتب بحروف من ذهب في التاريخ الحديث لكرة القدم العالمية.