متحدث الحكومة: عودة جميع الخدمات المتأثرة بنطاق سنترال رمسيس خلال ساعات
وتابع متحدث الحكومة، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، أن هناك خطة من الجهات المعنية، لتحقيق السلامة على الطرق، والتوعية بمخاطر الحوادث، بجانب زيادة المخصصات المالية، مشيرا إلى جهود إنشاء 7 آلاف كيلو متر من الطرق.وأوضح متحدث الحكومة، أن ترتيب مصر في تصنيف الطرق تقدم ل المركز ال 18 عالميا بدلا من المركز ال 118.وذكر: حرص الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء على زيارة سنترال رمسيس ومتابعة كافة الإجراءات المنفذة لمواجهة الحريق، بصحبة وزير الاتصالات، وتم التعامل مع الحادث وسيتم تجنبه مستقبلا«.وأضاف الحمصاني، أن وزارة الاتصالات عملت على تحويل جزء من سنترال رمسيس إلى سنترال آخر بعد نشوب الحريق، ومن ثم إيقاف سنترال رمسيس بالكامل حاليا، معلقا: خلال ساعات ستعود جميع الخدمات المتأثرة الآن في المنطقة المحيطة لسنترال رمسيس.وأوضح: الدولة نجحت في تأمين اتصالاتها خاصة الأمن السيبراني وإعداد منظومة حديثة للاتصالات، وحريصة على التطوير والتأمين في الطوارئ.وتابع: لن تقوم الدولة بحرق أصولها لبيعها.. هل من المنطق أن احرق المبنى إذا كنت أريد بيعه ؟.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أموال الغد
منذ 2 ساعات
- أموال الغد
رئيس الوزراء يوجه بمراجعة الإجراءات الاحترازية والتأمينية بكافة المنشآت الخدمية
قال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، إنه وجه بمراجعة الإجراءات الاحترازية والتأمينية بكافة المنشآت الخدمية الحكومية خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة. وعلق خلال مؤتمر صحفي عقده عقب الاجتماع الأسبوعي لمجلس الوزراء، على موافقة مجلس النواب على قانون الرياضة، قائلا: 'خرج بصورة متوازنة'، ونوة بأن الساحل الشمالي أصبح يحظى بنصيب كبير من السياحة المصرية. وقال إنه سيتم وضع برنامج خاص لإتاحة وحدات بديلة للمستأجرين الأصليين في الإيجار القديم والحصول عليها مباشرة، كما ستتم إتاحة الوحدات البديلة لمستأجري الإيجار القديم قبل عامين أو ثلاثة أعوام من مهلة السبع سنوات. وأشار إلى وضع رؤية كاملة لتطوير منطقة وسط البلد في القاهرة، مضيفا أن عمارات كثيرة في وسط البلد تحولت لمخازن وهذا لا يصح. وعن صورة رئيس الوزراء مع نظيره الإثيوبي آبي أحمد في قمة بريكس التي عقدت مؤخراً بالبرازيل، قال: 'صورتي مع رئيس وزراء إثيوبيا جاءت ضمن صورة جماعية وفي إطار بروتوكولي في قمة البريكس'. وأكد أن موقف مصر لم يتغير ولن نسمح بالإضرار بحصتها من مياه النيل، مشيراً إلى أن رئيس الوزراء الاثيوبي كرر خلال قمة البريكس تأكيده على عدم الإضرار بمصر، مضيفا: 'لم نتأثر من عملية ملء سد النهضة، ولكن لا بد من وجود إطار تنظيمي مكتوب لعملية تشغيل السد خاصة في أوقات الجفاف الممتد'. ونوة بأنه تم الاتفاق مع صندوق النقد على إرجاء المراجعتين الخامسة والسادسة، لافتا إلى تحقيق كل المستهدفات المتفق عليها مع صندوق النقد باستثناء الطروحات الحكومية، موضحا أن الحكومة وجدت من غير الملائم طرح الأصول المملوكة الدولة في فترة لن تحقق القيمة العادلة من بيعها. وأضاف أن اتفاق مصر مع صندوق النقد على تحقيق عوائد محددة من برنامج الطروحات، وليس على شركات أو قطاعات بعينها، مضيفا أن الصندوق لا يطلب قطاعات أو شركات محددة في البرنامج، ولا يستطيع أن يتدخل في الأمر. وكان صندوق النقد أعلن مؤخراً إجراء المراجعة الخامسة والسادسة لبرنامج التعاون مع مصر في الخريف القادم. وأضاف أنه من المقرر دخول سفينتان للتغييز الخدمة مطلع الأسبوع المقبل، مضيفا أنه كان من المقرر دخول أول سفينة في بداية شهر يوليو، ولكن الأمر كان يحتاج للحصول على اعتماد دولي أولاً. وأضاف رئيس الوزراء أنه وجه الوزارات المعنية بزيادة المخصصات المالية لعملية صيانة الطرق، مضيفا أن الدولة المصرية استثمرت في إنشاء شبكة قومية كبيرة من الطرق وتنفيذ 7 الاف كيلو من الطرق. وتابع أن الطريق الإقليمى أصبح واحد من أهم طرق النقل، و30% من حركة النقل تتم على هذا الطريق ولذلك يتم به أعمال الاصلاح والصيانة. وأوضح أنه بالرغم من الانجازات التى شهدتها الطرق إلا أن نسبة الحوادث فى مصر مازالت أعلى من المتوسط العالمي، لافتا إقى تقدم مصر 100 مركز في مؤشر الطرق. وقدم الدكتور مصطفى مدبولى، التعازى لأسر ضحايا حادثى الطريق الإقليمى بالمنوفية وحادث حريق سنترال رمسيس.


عالم النجوم
منذ 3 ساعات
- عالم النجوم
وزير الاتصالات: سنترال رمسيس عنصر من عناصر البنية التحتية المعلوماتية في الدولة المصرية
خلال المؤتمر الصحفي الأسبوعي للدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، قدم الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، لمحة عن موقف تداعيات حريق سنترال رمسيس، استهله بالإعراب متضامنا مع رئيس مجلس الوزراء عن خالص التعازي لأسر شهداء حادث الطريق الدائري، وحريق السنترال. وقال الدكتور عمرو طلعت: بدأت الأزمة تحديدا بسنترال رمسيس يوم الاثنين 7 يوليو 2025 في حوالي الساعة الخامسة مساء بغرفة في الطابق السابع، تسبب ذلك في انتشار النيران بشكل أسرع مما هو معتاد في كل جوانب السنترال التي يتوافر بها مواسير يتم تمرير كابلات التيار الكهربائي من خلالها، وحاول المسئولون في الشركة المصرية للاتصالات السيطرة على الحريق في بدايته بواسطة آليات الإطفاء الذاتي، إلا أن الحريق اشتد وانتقل من غرفة إلى أخرى ومن صالة إلى صالة أخرى، وتم إبلاغ الحماية المدنية، لكن سرعة انتقال الحريق من خلال الكابلات أدى إلى انتقاله إلى الغرف المجاورة والطوابق الأخرى، وقام رجال الحماية المدنية بدور كبير يعد ملحمة رائعة في محاولة السيطرة على الحريق امتدت لأكثر من 12 ساعة. وأضاف الوزير: تأثرت الخدمات الأرضية (الصوت)، وكذا خدمات التحويلات، والخدمات الرقمية، وبعض التحويلات المالية ولكنها لم تنقطع بشكل كامل، باعتبار أن سنترال رمسيس يعد عنصرا من عناصر البنية التحتية المعلوماتية في الدولة المصرية، ولا يعتبر العنصر الوحيد، أو المبنى الوحيد الذي تعتمد عليه خدمات الاتصالات في مصر، ولكنها تدار من خلال شبكة كبيرة تضم أكثر من سنترال، وعند حدوث الحريق تأثرت بعض الخدمات بالطبع لكنها لم تنقطع. وفي السياق نفسه: أوضح الدكتور عمرو طلعت أننا كنا مستعدين بالخطة ( ب) التي تقوم على تحويل جزء من الأحمال القائمة بسنترال رمسيس إلى سنترالات أخرى داخل الشبكة؛ لكي نستعيد الخدمات مرة أخرى. كما أشار الوزير إلى أنه بعد مرور بضع ساعات، تبين أن الحريق سيستغرق وقتا أكبر للسيطرة عليه، وأن سنترال رمسيس لن يعود إلى الخدمة في القريب العاجل، ومن ثم تم اللجوء إلى الخطة (ج)، والتي تتضمن استبعاد سنترال رمسيس بشكل كامل من المنظومة المعلوماتية المصرية، والاعتماد على باقي السنترالات من خلال تحويل جميع الأحمال وليس بعضها إلى باقي السنترالات. وفي الوقت نفسه، جدد الدكتور عمرو طلعت التأكيد أن سنترال رمسيس بالقطع ليس السنترال الوحيد الذي ترتكز عليه خدمات الاتصالات، مدللا على ذلك بأنه مع بدء الأزمة بدأ قطاع كبير من المواطنين في تبادل الأخبار ومناقشة الأزمة على وسائل التواصل الاجتماعي، مؤكداً أن هذه الوسائل شهدت كثافة غير مسبوقة خلال وقوع الأزمة، وأن البنية المعلوماتية استوعبت هذه الكثافة بكفاءة طوال فترة الأزمة، مضيفاً أن مختلف النقاشات والحوارات وما تم من تبادل للأخبار المتعلقة بها كان يجري على وسائل التواصل الاجتماعي 'على الإنترنت' الذي لم ينقطع، وإذا كان سنترال رمسيس هو السنترال الأوحد الذي ترتكز عليه مختلف خدمات الاتصالات في مصر لانهارت المنظومة بالكامل ولم يتمكن المواطنون من التواصل مع بعضهم البعض لا عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي، ولا من خلال أجهزة التليفون الثابت أو المحمول. ونوه وزير الاتصالات إلى ما تمتاز به الشبكة من الازدواجية والتبادلية، وهو ما أسهم بشكل كبير في تحقيق الاستغناء الجزئي عن سنترال إذا ما وقع به عطل ما، ثم استبعاد سنترال بالكامل في حالة تطور الأمر وأصبح هذا السنترال لا يمكن الوصول إليه، لافتاً أيضا إلى أن تلك الازدواجية والتبادلية هي منظومة معقدة تم بناؤها على عدة مراحل، تخدم نحو 120 مليون خط محمول، وأكثر من 15 مليون خط منزلي، وهي منظومة بالغة الضخامة والتعقيد، قائلا:' لا يمكن تحويل مختلف الأحمال من عنصر في هذه المنظومة إلى عنصر آخر بضغطة، وهذا أمر تقني يعلمه المتخصصون في هذا المجال'. وأوضح الدكتور عمرو طلعت أن الإجراءات الفنية والتقنية تستغرق بعض الوقت لكي تتم، وبالنسبة للوضع الحالي، أكد أن الخدمات المتعلقة بتطبيقات السداد، وتطبيقات التحويلات المالية، واستخدام بطاقات الخصم والائتمان، والمحافظ الالكترونية وماكينات الصرف الآلي عادت جميعها بكامل طاقتها. وأضاف الدكتور عمرو طلعت: لدينا عدد من التحديات؛ التحدي الأول ما نسميه محيط منطقة سنترال رمسيس، والتي تفقدها رئيس الوزراء صباح اليوم، وهذه المنطقة بها 50 ألف مشترك، وبدأنا منذ صباح اليوم استعادة الخدمة بها وحتى قبيل هذا المؤتمر تمكّنا بالفعل من إعادة الخدمة لـ 24 ألفا و400 مشترك من بين 50 ألفا، أي ما يعادل نحو 50% من إجمالي عدد المشتركين، ونتوقع أن يتم هذا العمل بشكل كامل بنهاية اليوم.


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار السياسة : وزير الاتصالات: نعتمد على باقى السنترالات بعد حريق رمسيس ولجأنا للخطة ج
الخميس 10 يوليو 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - خلال المؤتمر الصحفي الأسبوعي للدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، قدم الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، لمحة عن موقف تداعيات حريق سنترال رمسيس، استهله بالإعراب متضامنا مع رئيس مجلس الوزراء عن خالص التعازي لأسر شهداء حادث الطريق الدائري، وحريق السنترال. وقال الدكتور عمرو طلعت: بدأت الأزمة تحديدا بسنترال رمسيس يوم الاثنين 7 يوليو 2025 في حوالي الساعة الخامسة مساء بغرفة في الطابق السابع، تسبب ذلك في انتشار النيران بشكل أسرع مما هو معتاد في كل جوانب السنترال التي يتوافر بها مواسير يتم تمرير كابلات التيار الكهربائي من خلالها، وحاول المسئولون في الشركة المصرية للاتصالات السيطرة على الحريق في بدايته بواسطة آليات الإطفاء الذاتي، إلا أن الحريق اشتد وانتقل من غرفة إلى أخرى ومن صالة إلى صالة أخرى، وتم إبلاغ الحماية المدنية، لكن سرعة انتقال الحريق من خلال الكابلات أدى إلى انتقاله إلى الغرف المجاورة والطوابق الأخرى، وقام رجال الحماية المدنية بدور كبير يعد ملحمة رائعة في محاولة السيطرة على الحريق امتدت لأكثر من 12 ساعة. وأضاف الوزير: تأثرت الخدمات الأرضية (الصوت)، وكذا خدمات التحويلات، والخدمات الرقمية، وبعض التحويلات المالية ولكنها لم تنقطع بشكل كامل، باعتبار أن سنترال رمسيس يعد عنصرا من عناصر البنية التحتية المعلوماتية في الدولة المصرية، ولا يعتبر العنصر الوحيد، أو المبنى الوحيد الذي تعتمد عليه خدمات الاتصالات في مصر، ولكنها تدار من خلال شبكة كبيرة تضم أكثر من سنترال، وعند حدوث الحريق تأثرت بعض الخدمات بالطبع لكنها لم تنقطع. وفي السياق نفسه: أوضح الدكتور عمرو طلعت أننا كنا مستعدين بالخطة ( ب) التي تقوم على تحويل جزء من الأحمال القائمة بسنترال رمسيس إلى سنترالات أخرى داخل الشبكة؛ لكي نستعيد الخدمات مرة أخرى. كما أشار الوزير إلى أنه بعد مرور بضع ساعات، تبين أن الحريق سيستغرق وقتا أكبر للسيطرة عليه، وأن سنترال رمسيس لن يعود إلى الخدمة في القريب العاجل، ومن ثم تم اللجوء إلى الخطة (ج)، والتي تتضمن استبعاد سنترال رمسيس بشكل كامل من المنظومة المعلوماتية المصرية، والاعتماد على باقي السنترالات من خلال تحويل جميع الأحمال وليس بعضها إلى باقي السنترالات. وفي الوقت نفسه، جدد الدكتور عمرو طلعت التأكيد أن سنترال رمسيس بالقطع ليس السنترال الوحيد الذي ترتكز عليه خدمات الاتصالات، مدللا على ذلك بأنه مع بدء الأزمة بدأ قطاع كبير من المواطنين في تبادل الأخبار ومناقشة الأزمة على وسائل التواصل الاجتماعي، مؤكداً أن هذه الوسائل شهدت كثافة غير مسبوقة خلال وقوع الأزمة، وأن البنية المعلوماتية استوعبت هذه الكثافة بكفاءة طوال فترة الأزمة، مضيفاً أن مختلف النقاشات والحوارات وما تم من تبادل للأخبار المتعلقة بها كان يجري على وسائل التواصل الاجتماعي "على الإنترنت" الذي لم ينقطع، وإذا كان سنترال رمسيس هو السنترال الأوحد الذي ترتكز عليه مختلف خدمات الاتصالات في مصر لانهارت المنظومة بالكامل ولم يتمكن المواطنون من التواصل مع بعضهم البعض لا عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي، ولا من خلال أجهزة التليفون الثابت أو المحمول. ونوه وزير الاتصالات إلى ما تمتاز به الشبكة من الازدواجية والتبادلية، وهو ما أسهم بشكل كبير في تحقيق الاستغناء الجزئي عن سنترال إذا ما وقع به عطل ما، ثم استبعاد سنترال بالكامل في حالة تطور الأمر وأصبح هذا السنترال لا يمكن الوصول إليه، لافتاً أيضا إلى أن تلك الازدواجية والتبادلية هي منظومة معقدة تم بناؤها على عدة مراحل، تخدم نحو 120 مليون خط محمول، وأكثر من 15 مليون خط منزلي، وهي منظومة بالغة الضخامة والتعقيد، قائلا:" لا يمكن تحويل مختلف الأحمال من عنصر في هذه المنظومة إلى عنصر آخر بضغطة، وهذا أمر تقني يعلمه المتخصصون في هذا المجال". وأوضح الدكتور عمرو طلعت أن الإجراءات الفنية والتقنية تستغرق بعض الوقت لكي تتم، وبالنسبة للوضع الحالي، أكد أن الخدمات المتعلقة بتطبيقات السداد، وتطبيقات التحويلات المالية، واستخدام بطاقات الخصم والائتمان، والمحافظ الالكترونية وماكينات الصرف الآلي عادت جميعها بكامل طاقتها. وأضاف الدكتور عمرو طلعت: لدينا عدد من التحديات؛ التحدي الأول ما نسميه محيط منطقة سنترال رمسيس، والتي تفقدها رئيس الوزراء صباح اليوم، وهذه المنطقة بها 50 ألف مشترك، وبدأنا منذ صباح اليوم استعادة الخدمة بها وحتى قبيل هذا المؤتمر تمكّنا بالفعل من إعادة الخدمة لـ 24 ألفا و400 مشترك من بين 50 ألفا، أي ما يعادل نحو 50% من إجمالي عدد المشتركين، ونتوقع أن يتم هذا العمل بشكل كامل بنهاية اليوم. وأضاف الوزير: التحدي الآخر أننا نعمل على استكمال استعادة بعض خدمات الإنترنت الثابت لبعض الشركات، وأتابع لإتمام هذا العمل خلال اليوم أيضا. وفي النهاية أعلن عن لفتة إجلال وتقدير لرجال الدفاع المدني والاطفاء لدورهم البطولي الذي قاموا به خلال هذه الأزمة، قائلا: سنبدأ في تشكيل لجنة فنية لدراسة أسباب الأزمة وسبل التحوط منها، وكيفية استعادة الخدمة في سنترال رمسيس في أقرب وقت.