
ترامب: أريد أن أرى أهل غزة بأمان
وفيما يتعلق بسكان غزة، قال: "أريدهم أن يعيشوا بأمان؛ لقد عانوا من جحيم ومروا بظروف صعبة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فلسطين اليوم
منذ 5 ساعات
- فلسطين اليوم
ترامب: قد يكون هناك اتفاقٌ لوقف إطلاق النار في غزة هذا الأسبوع
فلسطين اليوم قال الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، في وقت متأخر من مساء الجمعة، أنه "قد يكون هناك اتفاق بشأن غزة" هذا الأسبوع. وسُئل ترامب على متن الطائرة الرئاسية إن كان متفائلا بشأن التوصل إلى وقف إطلاق نار بين "إسرائيل" وحماس، فأجاب "كثيرا"، مشيرا رغم ذلك إلى أن "الأمر يتغير بين يوم وآخر". وتعليقا على إعلان الحركة استعدادها للتفاوض حول مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة، قال ترامب: "هذا جيد، لم يتم إبلاغي بالأمر، علينا إنجاز ذلك، علينا أن نفعل شيئا بشأن غزة"، بحسب وكالة "فرانس برس". يشار إلى أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو سيزور البيت الأبيض في واشنطن الإثنين المقبل. وكانت حركة حماس قد قالت، مساء أمس، إنّها أكملت مشاوراتها الداخلية ومع الفصائل والقوى الفلسطينية حول مقترح الوسطاء الأخير لوقف الحرب على غزة، مؤكّدة أنها سلمت الرد للوسطاء و"الذي اتّسم بالإيجابية"، وأنها "جاهزة بكلّ جدية للدخول فوراً في جولة مفاوضات حول آلية تنفيذ هذا الإطار". وبدورها، أعلنت حركة الجهاد الإسلامي أنها تدعم قرار حركة حماس الدخول في المفاوضات حول آلية تنفيذ الاتفاق، مؤكدة في بيان، إنّها "قدمت (لحماس) بعض الملاحظات التفصيلية حول آلية تنفيذ المقترح". ولفتت الجهاد إلى أنها تريد "ضمانات دولية إضافية لضمان عدم استئناف الاحتلال لعدوانه بعد تنفيذ بند الإفراج عن الأسرى"، وأشار البيان إلى أن حماس "تشاورت" مع الجهاد الإسلامي بشأن المقترح، وشدّد على أن رد حماس اتّسم بـ"المسؤولية العالية". وفي تصريح سابق، قال ترامب إنّه من المرجّح معرفة رد حركة حماس على اقتراح وقف إطلاق النار مع إسرائيل في غزة "خلال 24 ساعة". وكان ترامب قد قال، الثلاثاء، إنّ "إسرائيل قبلت الشروط اللازمة لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً"، معرباً عن أمله في أن توافق عليها حماس. وأثناء حديثه للصحافيين في قاعدة آندروز المشتركة بينما كان في طريقه إلى تجمع في ولاية أيوا، مساء الخميس، قال ترامب إنه يريد "الأمان" لسكّان قطاع غزة.


معا الاخبارية
منذ 5 ساعات
- معا الاخبارية
اوروبا بصدد فرض عقوبات على إسرائيل...5 خيارات مطروحة
بيت لحم معا- يدرس الاتحاد الأوروبي خمسة خيارات رداً على انتهاكات إسرائيل لحقوق الإنسان في فلسطين. وفقًا لتقرير نُشر على موقع يورونيوز، من المتوقع أن تُقدّم وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، لدول الاتحاد خمسة خيارات عمل للرد على انتهاكات إسرائيل لبند حقوق الإنسان في اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل . تُشكّل هذه الاتفاقية، المُوقّعة عام ١٩٩٥، إطارًا قانونيًا للعلاقات بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، وتغطي قائمةً طويلةً من القضايا - الاقتصادية والتجارية، والسياسية والثقافية والاجتماعية والصحية، وغيرها. جاء قرار كالاس بعد أن وافق الاتحاد الأوروبي في مايو/أيار الماضي على مراجعة الاتفاقية "نظرًا للأعمال العسكرية الإسرائيلية في غزة والضفة الغربية، بما في ذلك حصار الغذاء والوقود والمياه والإمدادات الطبية الأساسية للسكان المحاصرين". وتشمل الخيارات التي ستُطرح يوم الأربعاء، قبل اجتماع مجلس وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي الأسبوع المقبل، ما يلي: * تعليق اتفاقية الشراكة كليًا أو جزئيًا. *العقوبات على الأفراد، مثل الوزراء، أو العسكريين، أو المستوطنين . *التدابير التجارية. *حظر الأسلحة. *تعليق التعاون العلمي. أفادت مصادر في الاتحاد الأوروبي بوجود خلافات بين الدول الأعضاء، وأن فرص التوصل إلى اتفاق بشأن أحد الخيارات ضئيلة. يتطلب التعليق الكامل للاتفاقية تأييدًا بالإجماع، وهو أمر يبدو صعبا نظرًا لمعارضة دول مثل جمهورية التشيك وألمانيا والمجر. كما يتطلب التعليق الجزئي لبنود التجارة أغلبية خاصة، ومن غير المرجح أن يحظى بدعم كافٍ، لا سيما بالنظر إلى السلطة الحصرية للمفوضية الأوروبية في قضايا التجارة. ألمانيا حاليًا هي أهم دولة في الاتحاد الأوروبي تبيع أسلحة لإسرائيل، ولكن من المتوقع أيضًا أن تعارض دول مثل النمسا والمجر وجمهورية التشيك، وربما حتى إيطاليا، حظرًا على الأسلحة. كما أن فرض عقوبات على الأفراد يتطلب إجماعًا، ويُعتبر "مستحيلًا" نظرًا لمواقف الدول الأعضاء. يتطلب تعليق عضوية إسرائيل في برنامج "أفق أوروبا" أغلبيةً خاصة (15 دولة على الأقل من أصل 27 دولة في الاتحاد الأوروبي، وستشكل هذه الدول الـ 15 نسبة 65% من سكان الاتحاد الأوروبي)، إلا أن مصادر تُشير إلى عدم وجود أي "زخم" في الاتحاد الأوروبي حاليًا للتحرك ضد إسرائيل.


فلسطين اليوم
منذ 5 ساعات
- فلسطين اليوم
الرئيس الأمريكي: قد يكون هناك اتفاقٌ بشأن غزة هذا الأسبوع
فلسطين اليوم قال الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، في وقت متأخر من مساء الجمعة، أنه "قد يكون هناك اتفاق بشأن غزة" هذا الأسبوع. وسُئل ترامب على متن الطائرة الرئاسية إن كان متفائلا بشأن التوصل إلى وقف إطلاق نار بين "إسرائيل" وحماس، فأجاب "كثيرا"، مشيرا رغم ذلك إلى أن "الأمر يتغير بين يوم وآخر". وتعليقا على إعلان الحركة استعدادها للتفاوض حول مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة، قال ترامب: "هذا جيد، لم يتم إبلاغي بالأمر، علينا إنجاز ذلك، علينا أن نفعل شيئا بشأن غزة"، بحسب وكالة "فرانس برس". يشار إلى أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو سيزور البيت الأبيض في واشنطن الإثنين المقبل. وكانت حركة حماس قد قالت، مساء أمس، إنّها أكملت مشاوراتها الداخلية ومع الفصائل والقوى الفلسطينية حول مقترح الوسطاء الأخير لوقف الحرب على غزة، مؤكّدة أنها سلمت الرد للوسطاء و"الذي اتّسم بالإيجابية"، وأنها "جاهزة بكلّ جدية للدخول فوراً في جولة مفاوضات حول آلية تنفيذ هذا الإطار". وبدورها، أعلنت حركة الجهاد الإسلامي أنها تدعم قرار حركة حماس الدخول في المفاوضات حول آلية تنفيذ الاتفاق، مؤكدة في بيان، إنّها "قدمت (لحماس) بعض الملاحظات التفصيلية حول آلية تنفيذ المقترح". ولفتت الجهاد إلى أنها تريد "ضمانات دولية إضافية لضمان عدم استئناف الاحتلال لعدوانه بعد تنفيذ بند الإفراج عن الأسرى"، وأشار البيان إلى أن حماس "تشاورت" مع الجهاد الإسلامي بشأن المقترح، وشدّد على أن رد حماس اتّسم بـ"المسؤولية العالية". وفي تصريح سابق، قال ترامب إنّه من المرجّح معرفة رد حركة حماس على اقتراح وقف إطلاق النار مع إسرائيل في غزة "خلال 24 ساعة". وكان ترامب قد قال، الثلاثاء، إنّ "إسرائيل قبلت الشروط اللازمة لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً"، معرباً عن أمله في أن توافق عليها حماس. وأثناء حديثه للصحافيين في قاعدة آندروز المشتركة بينما كان في طريقه إلى تجمع في ولاية أيوا، مساء الخميس، قال ترامب إنه يريد "الأمان" لسكّان قطاع غزة، في وقت يستعدّ فيه لاستقبال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الاثنين المقبل، للدفع باتّجاه وقف لإطلاق النار.