
شاشات آيفون القابلة للطي.. تعرف علي المواصفات
تصميم ومواصفات شاشات آيفون القابلة للطي
بحسب المعلومات التي كشفها حساب "Digital Chat Station" المتخصص في تسريبات الأجهزة الذكية، فإن شاشات آيفون القابلة للطي، تشمل شاشة داخلية بقياس 7.76 بوصة بدقة 2712 × 1920 بكسل، إلى جانب شاشة خارجية ثانوية بحجم 5.49 بوصة وبدقة 2088 × 1422 بكسل، يعتقد أنها ستحتوي على كاميرا سيلفي تقليدية.
تأتي هذه الخطوة بعد سنوات من تطوير تقنية هواتف آيفون، إذ حصلت "أبل" على براءة اختراع للكاميرا أسفل الشاشة عام 2021، وتكررت الإشارات إلى تجاربها في هذا المجال منذ عام 2023.
ورغم أن تقنية الكاميرا تحت الشاشة لم تصل بعد إلى جودة الكاميرات الأمامية التقليدية، كما هو الحال مع هواتف "سامسونج Z Fold"، إلا أن استخدامها المتوقع في هاتف "أبل" القابل للطي قد يمثل تحولا مهما في سوق الهواتف الذكية.
استخدام الهاتف بيد واحدة
بشأن تصميم هواتف آيفون القابلة للطي، تشير التسريبات إلى أن "أبل" قد تتجه نحو تصميم مدمج ومنحني شبيه بهاتف "Oppo Find N2"، وهو ما قد يسهل استخدام الهاتف بيد واحدة ويقلل من صعوبة طيه وفتحه في الأماكن العامة، مقارنة بالتصاميم الطولية لهواتف "فولد" من "سامسونغ" ويضم نظام كاميرا خلفي مزدوج يضم كاميرا رئيسية ومستشعرا بزاوية عريضة للغاية،
وتشير التقديرات إلى أن الهاتف سيزود ببطارية بسعة نحو 5000 مللي أمبير/ساعة، من نوع خلية مكدسة ثلاثية الأبعاد، وهي تقنية حديثة تُستخدم لتحسين الكثافة الطاقية والأداء الحراري.
ومن المنتظر أن يصل سعر الهاتف إلى 2300 دولار أمريكي، مما يضعه ضمن فئة الهواتف الفاخرة، ويعكس التوجه نحو تقديم تجربة تقنية متطورة تستهدف شريحة محددة من المستخدمين.
تتزامن هذه الأنباء مع استعادة "أبل" موقعها كأكثر الشركات قيمة في العالم، ما يعكس استمرارها في تحقيق الريادة رغم التحديات التقنية والتنافس المتصاعد في سوق الهواتف القابلة للطي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 14 ساعات
- العين الإخبارية
أبل على مفترق طرق.. إعادة هيكلة كبرى وسط سباق الذكاء الاصطناعي
تقف شركة أبل أمام مرحلة انتقالية حرجة، تتطلب قيادة حاسمة وتجديداً في الابتكار والهيكلة لضمان استمرار نجاحها في العقد المقبل. وتمرّ الشركة الأمريكية حالياً بأكبر عملية تغيير في قيادتها التنفيذية منذ أكثر من عقد، في وقت يشير إلى بداية إعادة هيكلة أوسع داخل الشركة. ورغم بقاء تيم كوك في منصب الرئيس التنفيذي، ومن المرجّح استمراره لعدة سنوات، فإن عدداً من أقرب مساعديه بدأوا بالتنحي أو يقتربون من التقاعد. ومن أبرز هؤلاء جيف ويليامز، مدير العمليات والذي كان أبرز مرشح لخلافة كوك، والذي سيغادر نهاية هذا العام. وبحسب تقرير من شبكة بلومبرغ، لا يوجد حتى الآن خليفة واضح لكوك، مما يجعله في موقع السيطرة الكاملة، خاصة مع دعم مجلس إدارة موالٍ له. وعلى الرغم من التحديات، مثل تباطؤ الابتكار وضعف الأداء في الذكاء الاصطناعي، لا يرى المجلس حاجة ملحّة لتغييره. ورغم تراجع سهم الشركة بنسبة 16% هذا العام، فقد ارتفعت قيمته بأكثر من 1500% منذ تولي كوك المنصب في 2011، ما يعزز ثقة المستثمرين فيه. مع ذلك، هناك إدراك داخلي بأن التغيير ضروري. وفي وقت سابق، حذر إيدي كيو، رئيس قسم الخدمات، من أن أبل قد تواجه مصير بلاك بيري ونوكيا إن لم تتكيّف مع التحولات التكنولوجية، وخاصة في الذكاء الاصطناعي. كما أن العديد من المسؤولين التنفيذيين، مثل غريغ جوزوياك وجوني سروجية، تجاوزوا الستين، ويبدو أنهم يستعدون للتقاعد مع غياب فرص للترقية. بدء التحوّل وبدأت أبل بالفعل بهدوء في تنفيذ خطة انتقالية. فبعد تقاعد ويليامز، ستُوزّع مهامه على فرق مختلفة: فريق التصميم سيرفع تقاريره مباشرة إلى كوك، بإشراف آلان داي ومولي أندرسون، بينما ستنتقل مشاريع الصحة وساعة أبل إلى جون تيرنوس، رئيس قسم الهندسة. كما ستخضع فرق برمجيات الصحة وwatchOS لإشراف كريغ فيديريغي، بينما سينضم تطبيق Fitness+ إلى قسم الخدمات بقيادة كيو. أما فريق AppleCare فسينتقل إلى المدير الجديد للعمليات صبيح خان، الذي سيقود أيضاً قسم الصين الكبرى بالتعاون مع إيزابيل جي ماهي. رغم حصول خان على لقب مدير العمليات، لا يُنظر إليه كخليفة طبيعي لكوك لافتقاره إلى الخبرة التي كان يتمتع بها ويليامز. وفي حال حدوث طارئ، من المرجح أن تُدار أبل مؤقتاً من خلال لجنة تنفيذية تضم خان، والمدير المالي كيفان باريخ، وديدرا أوبراين. المرشح الأبرز وعلى المدى الطويل، يُعد جون تيرنوس المرشح الأبرز، نظراً لخبرته الطويلة وتركيزه على المنتج، رغم محدودية خبرته التشغيلية والمالية. وهناك أيضاً احتمال جريء يتمثل في استحواذ أبل على شركة ذكاء اصطناعي وتعيين مديرها التنفيذي لاحقاً لخلافة كوك، إلا أن تحفظ أبل التاريخي في صفقات الاستحواذ الكبرى يجعل ذلك غير مرجّح. ومع ذلك، بدأت الشركة استكشاف شركات مثل Perplexity وMistral، خاصة بعد مغادرة روميغ بانغ، رئيس نماذج الذكاء الاصطناعي، إلى ميتا في صفقة ضخمة. ورغم التحديات، تواصل أبل تطوير منتجاتها. من المتوقع هذا الخريف إطلاق سلسلة آيفون 17 وساعات جديدة وiPad Pro بمعالجات M5. وفي 2026، ستُطرح أجهزة MacBook Pro وiPad Air وiPad اقتصادي، إلى جانب شاشة خارجية جديدة. أما المنتج الثوري الوحيد فقد يكون شاشة المنزل الذكية التي تأجلت بسبب تأخر مميزات الذكاء الاصطناعي في iOS 18.4، ومن المرجح أن تُطلق في 2026 مع نسخة جديدة من Siri. أما Vision Pro، فستُحدّث بمعالج M4، لكن مشاكل الوزن والسعر المرتفع لا تزال تحد من انتشارها. كذلك، واجهت أبل انتقادات على تصميم 'Liquid Glass' الجديد في iOS 26، مما دفعها لتقليص تأثيره في النسخة التجريبية الثالثة، وسط مطالبات بإتاحة مزيد من التخصيص. aXA6IDE1NC4yMS4yNS4xMzQg جزيرة ام اند امز ES


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 20 ساعات
- البوابة العربية للأخبار التقنية
مقارنة بين Galaxy Z Flip7 و Galaxy Z Flip6.. هل يستحق الإصدار الجديد الترقية؟
بعد أن أعلنت سامسونج رسميًا هاتف Galaxy Z Flip7 القابل للطي الجديد، قد يبدأ مستخدمو Z Flip6 بالتفكير في الترقية إلى الإصدار الجديد، ويتساءلون: هل يستحق Galaxy Z Flip7 الترقية؟ يأتي الجهاز الجديد مع تحديثات مبتكرة، مثل: الشاشة الخارجية الكبيرة التي تأتي مع حافات نحيفة، ويبلغ قياسها 4.1 بوصات، بالإضافة إلى الشاشة الداخلية القابلة للطي الأطول والأعرض من شاشة الطراز السابق، وتأتي بقياس يبلغ 6.9 بوصات، كما حسّنت سامسونج عمر البطارية، وهذه التحديثات تعزز قدرة Galaxy Z Flip7 على المنافسة في سوق الهواتف القابلة للطي. إليك المزيد من التفاصيل عن أبرز التحديثات والتغييرات في Galaxy Z Flip7 مقارنة بالإصدار السابق Galaxy Z Flip6: يضم Flip7 شاشات أكبر من شاشات Flip6 من الفروقات الواضحة بين الهاتفين هو حجم الشاشة الخارجية، فهاتف Flip7 يأتي بشاشة خارجية يبلغ حجمها 4.1 بوصات بدلًا من 3.4 بوصات في الطراز السابق. هذا يوفّر مساحة أكبر لعرض الويدجات والتطبيقات، ويمنح تجربة أفضل عند التقاط الصور الشخصية. كما تدعم الشاشة الخارجية في Flip7 معدل تحديث يصل إلى 120 هرتزًا مثل الشاشة الداخلية، بدلًا من 60 هرتزًا في الجيل السابق؛ مما يجعل التمرير والتنقل أكثر سلاسة. ويصل سطوعها إلى 2600 شمعة في المتر المربع، وهو أعلى بكثير من 1600 شمعة في المتر المربع في Flip6. ومع زيادة حجم الشاشة الخارجية، زادت سامسونج أيضًا قياس الشاشة الداخلية من 6.7 بوصات إلى 6.9 بوصات، وأصبحت أعرض قليلًا مقارنة بالطراز السابق. والشاشات الداخلية في كلا الهاتفين تدعمان معدل تحديث متغير يصل إلى 120 هرتزًا، وسطوع يصل إلى 2600 شمعة في المتر المربع، مع دعم خاصية +HDR10. هاتف Flip7 أنحف من Flip6 عند النظر إلى التصميم، نلاحظ أن Flip7 أنحف قليلًا من Flip6، فالهاتف الجديد يبلغ سمكه 6.5 ملم عند الفتح و13.7 ملم عند الطي، مقارنة بـ 6.9 ملم و 14.9 ملم في Flip6. لكن حتى مع نحافته، فإن Flip7 أثقل قليلًا من Flip6، لكن الفرق هو غرام واحد فقط، أي أن المستخدم العادي لن يشعر بأي فرق فعلي في الوزن. المعالج استخدمت سامسونج معالجها Exynos 2500 في Galaxy Z Flip7 بدلًا من Snapdragon 8 Gen 3 المستخدم في Flip6. وقد يرى بعض المستخدمين أن هذا التغيير يؤثر سلبًا في تنافسية الهاتف الجديد، خاصةً أن Z Fold7 القابل للطي أفقيًا والذي أعلنته الشركة مع Galaxy Z Flip7 يعمل بمعالج Snapdragon 8 Elite الذي يُعد من أقوى المعالجات المتوفرة حاليًا. ومع ذلك، كلا المعالجين مُصنعان بتقنية تبلغ 3 نانومتر، ولم تُجرَ حتى الآن اختبارات الأداء على Exynos 2500، لذا قد يُثبت كفاءته لاحقًا، ويقدم أداءً منافسًا. وفيما يتعلق بذاكرة الوصول العشوائي وذاكرة التخزين، كلا الهاتفين يأتيان مع ذاكرة وصول عشوائي بسعة تبلغ 12 جيجابايت، وذاكرة تخزين بسعة تبلغ 256 أو 512 جيجابايت. يحتوي Flip7 على بطارية أكبر من بطارية Flip6 رفعت سامسونج سعة البطارية في Flip7 إلى 4300 ميلي أمبير في الساعة، وهي أكبر بطارية في سلسلة هواتف Z Flip حتى الآن. وقد أكدت سامسونج أن هذه البطارية يمكنها الاستمرار بالعمل لمدة 30 ساعة من مشاهدة مقاطع الفيديو بشحنة واحدة، مقارنة بـ 24 ساعة في Flip6 الذي يحتوي على بطارية تبلغ سعتها 4000 ميلي أمبير في الساعة. وفيما يتعلق بسرعة الشحن، كلا الهاتفين يدعمان الشحن السلكي بقدرة تبلغ 25 واطًا، والشحن اللاسلكي بقدرة تبلغ 15 واطًا، بالإضافة إلى الشحن العكسي بقدرة تبلغ 4.5 واط. يحتوي Flip7 على مزايا ذكاء اصطناعي جديدة يعمل هاتف Flip7 بنظام أندرويد 16 وواجهة One UI 8، ويدعم مجموعة من مزايا الذكاء الاصطناعي الجديدة، أبرزها: تحسينات في مزية البحث Circle to Search: يمكن استخدام هذه المزية في أثناء اللعب والحصول على إجابات فورية دون مغادرة اللعبة، لكن هذه المزية متاحة حاليًا في الولايات المتحدة والهند فقط، وستصل لاحقًا إلى المستخدمين من دول اخرى. دعم خاص ومحسّن للمساعد الذكي Google Gemini للعمل بسلاسة على الشاشة الخارجية الصغيرة، ويتضمن ذلك تفعيل وضع الفيديو ليتمكن Gemini من رؤية العالم حولك، ثم طرح أسئلة عليه متعلقة بما يراه. تحديثات في تطبيق الكاميرا: تظهر الفلاتر الخاصة بوضع البورتريه مباشرة على الشاشة الخارجية في أثناء التقاط الصور الشخصية، وهناك مزية Auto Zoom جديدة تتابع موقع المستخدم تلقائيًا في أثناء الحركة وتحافظ على مكانه داخل الإطار. من غير المعروف حتى الآن إن كانت بعض هذه المزايا ستصل إلى Flip6 بعد تحديث واجهة المستخدم إلى One UI 8، لكن من المُتوقع أن المزايا التي طورتها جوجل مثل: Circle to Search و Gemini ستتوفر في جميع الطرز التي سيصلها تحديث One UI 8. وأما المزايا الخاصة بتطبيق الكاميرا مثل: Auto Zoom قد تظل حصرية للإصدار الحديث. السعر هاتف Galaxy Z Flip 7 متاح حاليًا للطلب الأولي بسعر يبدأ من 1100 دولار، وسيُطرح رسميًا في الأسواق في 25 يوليو. وأما Galaxy Z Flip 6 فقد طُرح في يوليو 2024، ويُباع في متجر سامسونج الإلكتروني بسعر يبدأ من 1100 دولار، ومن المتوقع أن ينخفض سعره بعد طرح الإصدار الجديد في الأسواق. هل يستحق الإصدار الجديد الترقية؟ يُمثّل هاتف Galaxy Z Flip 7 تحديثًا كبيرًا في سلسلة Z Flip، التي ظلت دون تغييرات كبيرة في السنوات الأخيرة. والتحديثات الجديدة مثل: الشاشة الخارجية الأكبر والشاشة الداخلية الأعرض، وعمر البطارية الأطول مقارنة بالإصدار السابق تمنح Flip7 قدرة أكبر على المنافسة في سوق الهواتف القابلة للطي. ومع ذلك، فإن Flip6 يشترك مع الطراز الحديث في الكثير من المواصفات الأساسية مثل: دقة الكاميرات، وسرعة الشحن. لذلك إن لم تكن بحاجة إلى الشاشات الأكبر، وغير مهتم بعمر البطارية، فلن تجد فرقًا كبيرًا في تجربة الاستخدام ولن يكون هناك حاجة إلى الترقية إلى الإصدار الجديد. المواصفات الكاملة لهاتفي Galaxy Z Flip7 و Galaxy Z Flip6: المواصفات Galaxy Z Flip7 Galaxy Z Flip6 المعالج معالج (Exynos 2500) الثماني النوى. معالج كوالكوم (Snapdragon 8 Gen 3) الثماني النوى. الشاشة الرئيسية: من نوع Dynamic LTPO AMOLED 2X بمقاس قدره 6.9 بوصات. الخارجية: من نوع Super AMOLED بمقاس قدره 4.1 بوصات. الرئيسية: من نوع Dynamic LTPO AMOLED 2X بمقاس قدره 6.7 بوصات. الخارجية: من نوع Super AMOLED بمقاس قدره 3.4 بوصات. خيارات مساحة التخزين الداخلية 256 أو 512 جيجابايت. 256 أو 512 جيجابايت. ذاكرة الوصول العشوائي RAM 12 جيجابايت. 12 جيجابايت. الكاميرا الخلفية ثنائية العدسات؛ الأساسية بدقة قدرها 50 ميجابكسل، والثانية بدقة قدرها 12 ميجابكسل. ثنائية العدسات؛ الأساسية بدقة قدرها 50 ميجابكسل، والثانية بدقة قدرها 12 ميجابكسل. الكاميرا الأمامية أحادية العدسة بدقة قدرها 10 ميجابكسل. أحادية العدسة بدقة قدرها 10 ميجابكسل. البطارية 4300 ميلّي أمبير في الساعة. 4000 ميلّي أمبير في الساعة. الألوان الأخضر، والأحمر، والأسود، والأزرق. الأسود، والأصفر، والفضي، والأخضر، والأبيض، والأزرق، والبرتقالي. الوزن 188 جرامًا. 187 جرامًا. السعر يبدأ من 1100 دولار. يبدأ من 1100 دولار.


خليج تايمز
منذ يوم واحد
- خليج تايمز
"زد فولد 7": ذكاء سامسونج الاصطناعي يُعيد تعريف الشاشات المطوية
سامسونج جالاكسي زد فولد 7 ينطلق بواجهة One UI 8: أبرز ميزات الذكاء الاصطناعي التي يجب الانتباه إليها من تعدد المهام المدعوم بالذكاء الاصطناعي إلى دمج Gemini Live، واجهة One UI 8 على وشك تغيير طريقة استخدامك لجهاز قابل للطي. تم الكشف رسمياً عن هاتف سامسونج جالاكسي زد فولد 7 – وبينما لا يزال الجهاز الأنيق، والمفصل المحسن، والشاشة المذهلة بحجم 7.6 بوصة تحدد الهاتف الرائد القابل للطي، فإن العنوان الحقيقي يكمن فيما يحدث بالداخل. تعرفوا على One UI 8 ، الذي سيطلق في 25 يوليو مع نظام أندرويد 16 مثبت مسبقاً في الأجهزة الجديدة، ويقدم معه تجربة برمجية سامسونج الأكثر ذكاءً والأكثر أصالة في مجال الذكاء الاصطناعي حتى الآن. صُمم One UI 8 خصيصًا للأجهزة القابلة للطي، وهو أكثر من مجرد تحديث للإصدار. إنه يعيد تصور كيفية تفاعل المستخدمين مع الأجهزة ذات الشاشات الكبيرة، حيث يجمع بين الذكاء الاصطناعي الذي يراعي السياق، والمساعدة متعددة الوسائط، وتعدد المهام من المستوى التالي بطريقة سلسة. أبرز ميزات One UI 8 التي ترتقي بالجالاكسي زد فولد 7: صوت أذكى مع ممحاة الصوت المحسّنة (Audio Eraser): إذا كنت تصور مقاطع فيديو على جهازك Fold، فهذه الميزة لك. أصبحت أداة ممحاة الصوت (Audio Eraser) مدمجة بعمق في تطبيق Gallery ومدعومة بالذكاء الاصطناعي المحسن. بنقرة واحدة، يمكنها اكتشاف وإزالة الضوضاء الخلفية، سواء كانت حركة مرور، رياح، أو ضوضاء حشود – مما يوفر عليك الوقت ويحسن جودة المحتوى الخاص بك دون الحاجة إلى تطبيقات خارجية. Gemini Live: ذكاء اصطناعي متعدد الوسائط مصمم للشاشة الكبيرة: مع هاتف Z Fold 7، يستفيد Gemini Live من جوجل بشكل كامل من الشاشة الواسعة للجهاز القابل للطي. أصبح الآن يضم فهمًا متعدد الوسائط، مما يعني أن الذكاء الاصطناعي يمكنه معالجة ما يظهر على شاشتك أو ما تراه عبر الكاميرا، والاستجابة بمعلومات غنية بالسياق في الوقت الفعلي. والأفضل من ذلك، تتيح لك مشاركة الشاشة مع Gemini ببساطة الإشارة إلى شيء ما، وطرح سؤال، والحصول على إجابات فورية – سواء كنت تخطط لرحلة، أو تحلل مستندًا، أو تتسوق عبر الإنترنت. Circle to Search (الدائرة للبحث): ميزة "الدائرة للبحث" المفضلة لدى المعجبين أصبحت الآن محسنة بوضع الذكاء الاصطناعي الذي تم ضبطه خصيصًا للشاشة الكبيرة. لا يمكنك فقط تدوير صورة أو كائن لمعرفة المزيد، بل يضيف One UI 8 وظيفة جديدة "الغوص أعمق" (Dive Deeper) – مما يمنحك نتائج متعددة الطبقات ومتابعة واقتراحات ذكية. مرحى للاعبين: هذه الميزة محسنة الآن للاستخدام داخل الألعاب على Fold 7. ضع دائرة حول أي عنصر داخل اللعبة – لغز، زعيم، أو علامة مهمة – واحصل على نصائح في الوقت الفعلي دون الخروج من جلستك. تعدد المهام معاد تصوره بالذكاء الاصطناعي: صُمم Galaxy Z Fold 7 خصيصًا لتعدد المهام، وواجهة One UI 8 أخيرًا تجلب البرنامج الذي يتناسب مع الأجهزة. تتيح لك عرض نتائج الذكاء الاصطناعي (AI Results View) سحب استجابات Gemini إلى شاشة مقسمة أو نافذة عائمة، مما يجعل البحث والتخطيط أكثر سلاسة. يعني نظام سحب وإفلات محتوى الذكاء الاصطناعي (Drag & Drop AI content) الجديد أنه يمكن نقل أي شيء تم إنشاؤه – فقرة، قائمة منتجات، ملخص – على الفور بين التطبيقات. 1 تعد سامسونج أيضًا بتحسين تخطيط أكثر سهولة، مما يتيح لك زيادة استخدام المساحة عبر الشاشة المفتوحة. جهاز جالاكسي زد فولد 7 الجديد يتميز جالاكسي زد فولد 7 بشاشة سامسونج الأكبر والأكثر تطورًا حتى الآن – شاشة رئيسية واسعة بحجم 8.0 بوصة QXGA+ مقترنة بشاشة غطاء بحجم 6.5 بوصة FHD+ تعمل بكامل طاقتها. بوزن 215 جرامًا فقط، إنه أخف جهاز Fold على الإطلاق، وبسمك 4.2 مم عند الطي، هو الأقل سمكًا أيضًا. أحد أهم الترقيات هو إدخال كاميرا خلفية واسعة الزاوية بدقة 200 ميجابكسل. يعمل الجهاز بمعالج Snapdragon 8 Elite for Galaxy ، مع تكوينات تصل إلى 16 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي (RAM) و 1 تيرابايت من مساحة التخزين. 2 التوفر والأسعار في الإمارات أكدت سامسونج أن جالاكسي زد فولد 7 متاح للطلب المسبق في الإمارات العربية المتحدة، مع بدء توفره في المتاجر اعتبارًا من 25 يوليو. يبدأ سعر جالاكسي زد فولد 7 من 7,599 درهمًا إماراتيًا لنسخة 12 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي و 256 جيجابايت من مساحة التخزين. يأتي بأربعة ألوان: الفضي الشبح، الأسود النفاث، النعناعي، والأزرق الشبح. وتصل الأسعار إلى 9,349 درهمًا إماراتيًا.