
بالفيديو.. "الجار الله" يكشف تفاصيل محاولة اغتياله عام 1985 بالكلاشنكوف: "6 رصاصات كسرت عظامي"
صحيفة المرصد: روى الكاتب والصحفي الكويتي "أحمد الجار الله" تفاصيل محاولة اغتياله في عام 1985، مؤكدا أن صحيفة "السياسة" التي يرأس تحريرها كانت تنشر كل شيء بخلاف "الشتيمة". وأوضح "الجار الله" في لقاء على قناة "العربية"، أنه كان ينتقد ثلاثة من رؤساء الدول وهم القذافي وحافظ الأسد والخميني، وكان ينشر أخبار "مزعجة" بالنسبة لهم، لافتا إلى أنهم كانوا يدربون أشخاص على عمليات قتل في إحدى المناطق بالشام. وأضاف: "أحد الأشخاص حاول قتلي وهو شخص فلسطيني مقيم بالكويت، وعندما نزلت من مكتبي فوجئت به يقف بسيارته أمامي وينزل ومعه كلاشنكوف وبه 32 رصاصة وأصبت بـ6 رصاصات منها وكسروا عظامي ولكن الله نجاني".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ 18 دقائق
- سعورس
تعديل تنظيم المركز الوطني للأرصاد.. مجلس الوزراء: فصلان دراسيان لمدارس التعليم للعام الدراسي القادم
وفي مستهل الجلسة، التي رأسها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء- حفظه الله- أمس (الثلاثاء) في نيوم ، أطلع سمو ولي العهد، مجلس الوزراء، على مضمون الرسالتين اللتين تلقاهما خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسموه، من فخامة رئيس جمهورية أذربيجان إلهام حيدر علييف، وعلى فحوى استقبال سموه لسمو رئيس مجلس الوزراء بدولة الكويت الشيخ أحمد عبدالله الأحمد الصباح. تأييد وثيقة مؤتمر التسوية السلمية للقضية الفلسطينية نظر مجلس الوزراء بتقدير إلى النتائج الإيجابية للمؤتمر الدولي رفيع المستوى حول التسوية السلمية للقضية الفلسطينية ، وتنفيذ حل الدولتين، الذي رأسته المملكة العربية السعودية بالاشتراك مع الجمهورية الفرنسية، وإلى الإعلانات التاريخية المتوالية عن عزم عدد من الدول الاعتراف بالدولة الفلسطينية؛ تجسيدًا للشرعية الدولية ودعمًا للسلام. وجدّد المجلس في هذا السياق، دعوة المملكة العربية السعودية جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة إلى تأييد الوثيقة الختامية الصادرة عن المؤتمر، التي تشكل إطارًا متكاملًا وقابلًا للتنفيذ؛ من أجل تطبيق حل الدولتين، وتحقيق الأمن والسلم الدوليين، والإسهام في بناء مستقبل المنطقة وشعوبها. وأوضح وزير الإعلام سلمان بن يوسف الدوسري، في بيانه لوكالة الأنباء السعودية عقب الجلسة، أن المجلس تابع جهود المملكة العربية السعودية في دعمها الشامل لدولة فلسطين وشعبها الشقيق، لا سيما على الصعيد الإنساني، بمواصلة إرسال المساعدات الإيوائية والطبية والغذائية لقطاع غزة ، ضمن الجسر الجوي والبحري السعودي. وأدان المجلس- بأشد العبارات- الممارسات الاستفزازية المتكررة من مسؤولي حكومة الاحتلال الإسرائيلي بحق المسجد الأقصى المبارك، مشددًا على مطالبة المملكة العربية السعودية المجتمع الدولي بوقف تلك الممارسات المخالفة للقوانين والأعراف الدولية. أداء إيجابي للأنشطة الاقتصادية يرفع الناتج المحلي استعرض مجلس الوزراء أبرز المؤشرات والإحصاءات الاقتصادية للمملكة، وما سجلت من نمو الناتج المحلي الإجمالي خلال الربع الثاني من عام 2025م بنسبة (3,9%) مدفوعًا بالأداء الإيجابي لجميع الأنشطة الاقتصادية؛ وفي مقدمتها غير النفطية. ورحّب المجلس بتقرير"مشاورات المادة الرابعة للمملكة العربية السعودية" الصادر عن صندوق النقد الدولي للعام 2025م، وما تضمن من التأكيد على متانة الاقتصاد المحلي، وقدرته على مواجهة التحديات الاقتصادية العالمية، إضافة إلى استمرار توسع الأنشطة غير النفطية، واحتواء التضخم. وعدّ المجلس تدشين مشاريع صناعية جديدة في المنطقة الشرقية؛ ضمن الحراك التنموي الشامل، الذي تشهده المملكة في ظل رؤيتها الهادفة إلى تنمية المحتوى المحلي، ورفع القدرة التنافسية للصناعة الوطنية، وتوفير بيئة استثمارية جاذبة وممكنة للمبتكرين ورواد الأعمال. منجزات"المدن الصحية" تجسد الالتزام بتعزيز الوقاية وبيّن وزير الإعلام أن مجلس الوزراء أثنى على منجزات برنامج المدن الصحية؛ منها اعتماد منظمة الصحة العالمية جدة والمدينة المنورة؛ أكبر مدينتين صحيتين مليونيتين في الشرق الأوسط؛ ليرتفع عدد المدن الصحية بالمملكة إلى (16) مدينة، ما يجسد الالتزام المستمر بتعزيز الصحة الوقائية وجودة الحياة والتكامل بين الجهات المعنية. ونوّه المجلس بإسهام برنامج جودة الحياة- أحد برامج (رؤية المملكة 2030)- في تحقيق عددٍ من المستهدفات الداعمة لتطوير البنية التحتية، وتعزيز جودة الخدمات، وتنمية القطاعات الثقافية والترفيهية والرياضية. وأشاد المجلس، بما تحقق في مجالات حماية البيئة واستدامتها من إنجازات ومشاريع شملت إعادة تأهيل أكثر من (500) ألف هكتار من الأراضي المتدهورة في المملكة، وزراعة ما يزيد على (151) مليون شجرة، ضمن "مبادرة السعودية الخضراء" التي تستهدف تنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر. واطّلع مجلس الوزراء على الموضوعات المدرجة على جدول أعماله؛ من بينها موضوعات اشترك مجلس الشورى في دراستها، كما اطّلع على ما انتهى إليه كل من مجلسي الشؤون السياسية والأمنية، والشؤون الاقتصادية والتنمية، واللجنة العامة لمجلس الوزراء، وهيئة الخبراء بمجلس الوزراء في شأنها.كما اتخذ مجلس الوزراء، ما يلزم حيال عدد من الموضوعات المدرجة على جدول أعماله. قرارات أولاً: تفويض وزير الصناعة والثروة المعدنية- أو من ينيبه- بالتباحث مع الجانب المنغولي في شأن مشروع مذكرة تفاهم بين وزارة الصناعة والثروة المعدنية في المملكة العربية السعودية، ووزارة التعدين والصناعات الثقيلة في جمهورية منغوليا للتعاون في مجال الثروة المعدنية، والتوقيع عليه. ثانيًا: الموافقة على مذكرة تفاهم للتعاون في المجالات الصحية والعلوم الطبية بين وزارة الصحة في المملكة العربية السعودية، واللجنة الوطنية للصحة في جمهورية الصين الشعبية. ثالثًا: تفويض وزير المالية رئيس مجلس إدارة هيئة الزكاة والضريبة والجمارك- أو من ينيبه- بالتوقيع على مشروع مذكرة تفاهم بين هيئة الزكاة والضريبة والجمارك في المملكة العربية السعودية، ودائرة الجمارك في دولة نيوزيلندا حول التعاون والمساعدة الإدارية المتبادلة في المسائل الجمركية. رابعًا: تفويض وزير الصناعة والثروة المعدنية رئيس مجلس إدارة هيئة تنمية الصادرات السعودية- أو من ينيبه- بالتباحث مع الجانب العماني في شأن مشروع مذكرة تفاهم بين حكومة المملكة العربية السعودية، وحكومة سلطنة عمان في مجال تنمية الصادرات غير النفطية، والتوقيع عليه. خامسًا: الموافقة على مذكرة تفاهم بين حكومة المملكة العربية السعودية (ممثلة بالهيئة العامة للمنافسة) وحكومة دولة الكويت (ممثلة بجهاز حماية المنافسة) في مجال حماية المنافسة. سادسًا: الموافقة على مذكرة تفاهم بين الديوان العام للمحاسبة في المملكة العربية السعودية، ومكتب المراجع العام في جمهورية باكستان الإسلامية للتعاون في مجال العمل المحاسبي والرقابي والمهني. سابعًا: الموافقة على مذكرة تفاهم في مجال التدريب التقني والمهني بين المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني في المملكة العربية السعودية، ومركز الأبحاث الإحصائية والاقتصادية والاجتماعية والتدريب للدول الإسلامية (سيسرك). ثامنًا: الموافقة على مذكرة تعاون بين دارة الملك عبدالعزيز في المملكة العربية السعودية، وجمعية سيام في مملكة تايلند. تاسعًا: الموافقة على الإستراتيجية الخليجية لمكافحة المخدرات (2025-2028م)، التي اعتمدت بالاجتماع (الحادي والأربعين) لأصحاب السمو والمعالي والسعادة وزراء الداخلية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية. عاشرًا: إقرار فصلين دراسيين لمدارس التعليم العام للعام الدراسي القادم (1447 / 1448ه). حادي عشر: اعتماد الترقيم المستخدم في العنوان الوطني في ترقيم العقارات بموجب قواعد تسمية الشوارع والميادين وترقيم العقارات بمدن المملكة وقراها. ثاني عشر: تعديل تنظيم المركز الوطني للأرصاد، وذلك على النحو الوارد في القرار. تعيين وترقية وتجديد وافق مجلس الوزراء على تجديد عضوية الدكتور/ وليد بن سليمان أبانمي، والمهندس/ بندر بن عبدالرحمن الزامل، والأستاذة/ سارة بنت عصام المهيدب؛ في مجلس إدارة صندوق النفقة من القطاع الخاص. كما وافق على تعيين محمد بن سالم بن محمد البليهد على وظيفة (وكيل إمارة منطقة) بالمرتبة (الرابعة عشرة) بإمارة منطقة مكة المكرمة ، وترقية صالح بن عبدالمحسن بن حمود الخلف إلى وظيفة (مدير مكتب) بالمرتبة (الرابعة عشرة) بوزارة التعليم.

سعورس
منذ 18 دقائق
- سعورس
تمكين المواطن ورفاهيته بؤرة اهتمام القيادة
المواطن السعودي هو محور اهتمام قائدنا الملهم سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود-حفظه الله؛ حيث تُبنى رؤية 2030 على أساس تمكين المواطن السعودي وتطوير قدراته وتوفير حياة كريمة له، وأقوال سمو ولي العهد وأفعاله، تؤكد أن المواطن كان- ولا يزال- محور اهتمام القيادة، ومحط رعايتها؛ إيماناً منها بأن استقرار الإنسان هو أساس نهضة الأوطان، وأن كل مواطن في مملكتنا الحبيبة هو محل اهتمامه ورعايته، فلا فرق بين مواطن وآخر، ولا بين منطقة وأخرى. نعم ثم نعم ثم نعم، نقولها على أرض الواقع دومًا بأن المواطن السعودي هو محور اهتمام القيادة، التي تسعى جاهدة لتوفير سبل العيش الكريم والرفاهية له، وتتجلى هذه الرعاية في العديد من القرارات الملكية والأوامر، التي تهدف إلى دعم المواطنين، وتعزيز مسيرتهم التنموية، وفي هذا الصدد، يقول سمو ولي العهد:"إن المواطن السعودي هو أعظم ما تملكه المملكة العربية السعودية للنجاح، فدور المواطن محوري في التنمية الاقتصادية الشاملة والمستدامة، ويسهم بشكل مباشر في تحقيق الإنجازات والمضي قدماً في مختلف المجالات والقطاعات الواعدة"، وأضاف سموه:" إن الحكومة تواصل جهودها في تعزيز منظومة الدعم والحماية الاجتماعية للمواطنين، بما في ذلك زيادة فرص التوظيف وتحسين مستوى الدخل، كما تهدف إلى تطوير البنى التحتية للمدن، وتوفير جميع الخدمات وفق أعلى المستويات العالمية" ما جسد اهتمام القيادة، وعكس قوة ومتانة اقتصادنا، وهو مؤشر مهم سيكون له مردود إيجابي في تحقيق الرفاهية للمواطنين، وتوفير سبل الرخاء، إضافة إلى أن كل القرارات الحكيمة، التي تصدر طبقًا لظروف كل مرحلة ستسهم في استثمار النجاحات، والتوسع في مجالات التنمية؛ لتأتي مواكبة لرؤية المملكة"2030″ ومحققة لبرنامجها ومشروعاتها الوطنية العملاقة والطموحة، ولطالما كانت القيادة تحتضن أبناءها دون تمييز بينهم، وتدرك أن لا مجال للتفرقة بين شمال وجنوب، وشرق وغرب، وأن الجميع سواسية في حقوقهم ومواطنتهم؛ يجمعهم هذا الوطن الكبير، تحت قيادة ملكٍ عظيم ووالد للجميع، ونتذكر كلماته الخالدة :" كل مواطن في بلدي محل اهتمامي ورعايتي".. حفظك الله سيدي، وتأتي هذه الرعاية الكريمة لأبناء هذا الوطن والاهتمام بهم لتضع المواطن على رأس الأولويات؛ ما رسخ قيم التلاحم والتكافل والمحبة بين المواطن وقيادته الملهمة. إن اهتمام القيادة وسعيها المتواصل للمحافظة على اقتصاد المملكة، يتمثل في العمل المتواصل والمكثف والدؤوب من قبل المختصين، واتخاذ إجراءات تكفل الحياة الكريمة للمواطن، الذي يجب أن يكون كل ما يسمعه اليوم مصدر اطمئنان له، فوجود خطة، تم استقطاب أفضل العقول لتصميمها والشركات المعنية بالإستراتيجيات الاقتصادية، لوضعها وتنفيذها، يجعلنا أمام واجب المساندة لتلك الجهود لإنجاحها، والتفاعل الإيجابي معها على كل المستويات.

سعورس
منذ 38 دقائق
- سعورس
، في ديوان الإمارة أمس، أمين عام لجنة السلامة المرورية بالمنطقة
الشرقية أن ما تحقق من تطور في مجال السلامة المرورية جاء -بفضل الله- ثم بفضل المتابعة المستمرة والتوجيهات الحكيمة من القيادة الرشيدة -رعاها الله- التي تحرص على تعزيز جودة الحياة ورفع مستوى الأمان على الطرق، مشدداً سموه على أهمية مواصلة التوعية لقائدي المركبات بأهمية الالتزام بأنظمة المرور، وتجنب المخالفات التي قد تؤدي إلى حوادث جسيمة لها آثار بالغة على الأرواح والممتلكات، داعيًا إلى تسخير التقنيات والأنظمة الحديثة لخفض نسب الحوادث وتعزيز السلامة. وأشاد الأمير سعود بن نايف بتفاعل المواطنين والمقيمين مع مبادرات ومخرجات لجنة السلامة المرورية، مما أسهم في تقليص الحوادث، مشيرًا إلى أن المرحلة القادمة ستشهد استخدام مركبات ذكية قد تُسهم في تقليل الحوادث، غير أن العامل البشري سيبقى محور التحكم، مما يتطلب الاستمرار في الجهود التوعوية، كما ثمّن جهود اللجنة، وحث على مواصلة تنفيذ خطتها الاستراتيجية للحد من الحوادث ورفع مستوى السلامة المرورية في المنطقة. من جهته، أوضح أمين عام لجنة السلامة المرورية بالمنطقة الشرقية عبدالله الراجحي أن اللجنة نجحت في خفض معدل الوفيات بنسبة 72 % لكل 100 ألف نسمة، وتقليص الإصابات البليغة بنسبة 76 %، وذلك بفضل تكامل الأدوار بين الجهات وتضافر الجهود. كما أسهمت هذه الجهود في توفير ما يزيد على 10 مليارات ريال من التكاليف المرتبطة بالحوادث. كما استقبل الأمير سعود بن نايف، في مكتب سموه بديوان إمارة الشرقية أمس، مدير عام التعليم بالمنطقة الشرقية د. سامي العتيبي. وأكد أمير الشرقية على أهمية الاستعداد المبكر لانطلاقة العام الدراسي الجديد، وتهيئة البيئة التعليمية المحفزة للطلبة والكوادر التعليمية، بما يسهم في تحسين المخرجات وتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة -أيدها الله- في بناء أجيال مؤهلة ومنافسة، مشدداً على مواصلة الجهود في تطوير العملية التعليمية، واستثمار الإمكانيات الكبيرة التي سخرتها الدولة، لتعزيز جودة التعليم ورفع كفاءة الأداء في كافة المراحل الدراسية. وقدّم د. العتيبي لأمير الشرقية عرضًا شاملاً عن أداء الإدارة العامة للتعليم في المنطقة، متضمنًا أبرز الإنجازات والتقارير المتعلقة بالبرامج والمبادرات التعليمية خلال الفترة الماضية. الأمير سعود بن نايف أكد أهمية الاستعداد للعام الدراسي