
إعلام عبري: اشتباكات عنيفة بين ميليشيا أبو شباب ومقاتلي حماس في خان يونس
#سواليف
ذكرت وسائل إعلام عبرية مساء اليوم أن مدينة #خان_يونس في قطاع #غزة، شهدت خلال الساعات الأخيرة، #موجة_عنف غير مسبوقة بين حركة ' #حماس ' ومسلحين من عائلة بارزة مدعومة من ميليشيا 'أبو شباب'.
وأوضح موقع 'مكان' أن 'موجة العنف بين حركة حماس ومسلحين من عائلة بارزة مدعومة من #ميليشيا_أبو_شباب، جاءت عقب إطلاق النار على أحد قادة الاحتجاجات ضد الحركة'.
وأشار إلى أن 'محمد بربخ، أحد منظمي التظاهرات ضد حركة حماس، قد أصيب بجروح بالغة بعدما أطلق عليه عناصر من الحركة 12 رصاصة استهدفت ساقيه، وكان بربخ يعمل كحارس أثناء توزيع المساعدات الإنسانية، ويعرف بموقفه المعارض لحماس'.
وأثارت الحادثة غضب عائلته، التي 'تعتبر من أبرز العائلات المحسوبة على حركة فتح، فتجمهر العشرات من أفرادها أمام منزله، ما أدى إلى تصعيد خطير. وخلال التجمهر، أطلق قنّاص من حماس النار من فوق مبنى مستشفى ناصر، ما أسفر عن إصابة فتى يبلغ من العمر 16 عاما بجروح خطيرة في الرأس، ويخضع حاليا للعلاج في قسم العناية المكثفة'.
وذكر الموقع أن 'التوتر تحول إلى اشتباكات مسلحة بين عائلة بربخ وعناصر من حماس، وسط اتهامات باستخدام مباني مستشفى ناصر كمواقع عسكرية، فيما شهدت المنطقة تبادلا لإطلاق النار واندلاع حريق عند مدخل المستشفى'.
واتهمت ميليشيا 'أبو شباب' 'حركة حماس بتحويل المستشفيات، وعلى رأسها مستشفى 'ناصر'، إلى مواقع عسكرية ومخازن للسلاح، وكذلك باستخدام سيارات الإسعاف لأغراض قتالية'.
وأضافت أن 'مستشفيات أخرى، مثل شهداء الأقصى والمستشفى الأوروبي، أصبحت أيضا جزءا من البنية التحتية العسكرية التابعة لحماس.
وفي بيان موجه إلى سكان القطاع، قالت 'أبو شباب': 'المستشفيات ليست أماكن محصنة عندما تستخدم كمنصات لقتل الناس. والأطباء الذين يرفضون تقديم العلاج يتحملون مسؤولية أخلاقية ويشاركون في انتهاك حقوق الإنسان'.
وكانت 'المقاومة الفلسطينية توعدت الميليشا واتهمتها بالتعاون مع جيش الاحتلال، ومع ذلك، لا يثق سكان غزة بجماعة أبو شباب، ولا يبدون استعدادًا للانضمام إلى صفوفها'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 19 دقائق
- سواليف احمد الزعبي
رد غير متوقع من ترامب أمام الكاميرات بعد صراخ أحد المصورين (فيديو)
#سواليف نشرت المساعدة الخاصة للرئيس الأمريكي دونالد #ترامب فيديو يظهر رد فعله على تعليق أحد #المصورين خلال مؤتمر صحفي أمس الجمعة. MUST WATCH! 🤣 Reporter: 'Illegal crossings at the border are zero now' President @realDonaldTrump : 'Zero! Does everyone hear that?' Cameraman: 'TRUMP 2028!' — Margo Martin (@MargoMartin47) June 27, 2025 ويظهر الفيديو #صحفية وهي تقول للرئيس الأمريكي: 'العبور غير الشرعي على الحدود أصبح صفرا الآن'، ليجيبها ترامب بحماس: 'صفرا! هل يسمع الجميع هذا؟'. ثم سمع صوت مصور يصرخ: 'ترامب 2028″، ليرد الرئيس مبتسما: 'أنا معجب به'. ونشرت مارغو مارتن، المساعدة الخاصة ومستشارة الاتصالات لترامب، الفيديو عبر صفحتها الرسمية على منصة 'إكس'. وتشتهر مارتن بمشاركتها مقاطع مصورة تظهر الرئيس في مواقف مختلفة، سواء خلال الفعاليات الرسمية أو الزيارات الخارجية.


أخبارنا
منذ 2 ساعات
- أخبارنا
الاحتلال الإسرائيلي يتهم الأمم المتحدة بـ'التماهي مع حماس' بعد انتقاد غوتيريش نظام توزيع المساعدات
أخبارنا : الأمم المتحدة- "القدس العربي' ووكالات: اتهمت وزارة الخارجية الإسرائيلية الأمم المتحدة، مساء الجمعة، بـ'التماهي مع حماس'، ردا على أمينها العام أنطونيو غوتيريش، الذي ندد بنظام لتوزيع المساعدات الإنسانية في غزة "يقتل الناس'. وقالت الخارجية الإسرائيلية عبر منصة اكس إن "اتهام اسرائيل بإخفاقات الأمم المتحدة وبأفعال حماس هو تكتيك متعمد'، مضيفة أن مؤسسة غزة الإنسانية التي تدعمها إسرائيل وواشنطن "وزعت مباشرة أكثر من 46 مليون وجبة طعام على المدنيين الفلسطينيين وليس على حماس. رغم ذلك، تبذل الأمم المتحدة كل ما تستطيع للوقوف في وجه هذا الجهد. وهذا يعني أن الامم المتحدة تتماهى مع حماس، التي تحاول أيضا تقويض العمليات الإنسانية'. وكررت الخارجية مزاعمها أن الجيش الاسرائيلي "لا يستهدف المدنيين أبدا'. وفي وقت سابق الجمعة، ألقى غوتيريش بيانا أمام مجلس الأمن الدولي قال فيه إن الاشتباكات بين إسرائيل وإيران هيمنت على العناوين الإخبارية، لكن "لا يمكننا السماح بتجاهل معاناة الفلسطينيين في غزة'. وأشار إلى أن وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه بين تل أبيب وطهران "يبعث على الأمل، والأمل مطلوب أكثر من أي وقت مضى'. وتطرق غوتيريش إلى هجمات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، التي قال إنه "أدانها بشدة'، ولكن ما تبعها من عمليات عسكرية إسرائيلية خلق أزمة إنسانية مروّعة، هي الأخطر حتى الآن في هذا النزاع الطويل والدموي. وأضاف: "تشردت العائلات مرارا وتكرارا، وأصبحت الآن محاصرة في أقل من خمس مساحة غزة، وحتى هذه المناطق الضيقة لم تسلم، حيث تتساقط القنابل على الخيام، والعائلات، وعلى من لم يعد لديهم مكان يلجأون إليه. لقد قُتل الناس لمجرد محاولتهم إطعام أنفسهم وأسرهم. يجب ألا يكون البحث عن الطعام حكما بالإعدام'. وأكد غوتيريش أن على إسرائيل، بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، واجبا قانونيا في الموافقة على إيصال الإغاثة الإنسانية وتسهيلها، مشيرا إلى أن العمليات الإنسانية لا تزال تعاني من اختناق حاد، إذ مُنعت، لأكثر من ثلاثة أشهر، مواد الإيواء والوقود اللازم للخدمات الأساسية. وقال إن الأطباء يُجبرون على اتخاذ قرارات مؤلمة بشأن من يحصل على آخر قارورة دواء أو جهاز تنفس صناعي، في وقت يتضور فيه عمال الإغاثة جوعا. وشدد الأمين العام على أن هذا الوضع لا يمكن تطبيعه، قائلا: "وصلت أخيرا كمية ضئيلة من الإمدادات الطبية إلى غزة مطلع هذا الأسبوع، وهي الأولى من الأمم المتحدة منذ شهور. لكنها تبرز حجم الكارثة. القليل لا يكفي. نحن بحاجة إلى زيادة هائلة في حجم المساعدات – يجب أن تتحول هذه القطرات إلى بحر'. ودعا إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لضمان إيصال المساعدات الإنسانية بسرعة وعلى نطاق واسع، قائلا إن "أي عملية تُوجّه المدنيين اليائسين إلى مناطق عسكرية هي عملية غير آمنة بطبيعتها، وغالبا ما تؤدي إلى مقتلهم'. وطالب غوتيريش بـ وقف فوري لإطلاق النار في غزة، والإفراج عن جميع الرهائن بشكل كامل ودون شروط، وتأمين وصول إنساني شامل وآمن ومستدام. وأضاف: "يجب حل أزمة توزيع المساعدات الإنسانية. لا حاجة لمخططات جديدة محفوفة بالمخاطر. لدينا خطة مفصلة تستند إلى المبادئ الإنسانية الأربعة: الإنسانية، والنزاهة، والحياد، والاستقلال. لدينا الإمدادات، والخبرة، وخطة تسترشد باحتياجات الناس، وتحظى بثقة المجتمعات المحلية والدول المانحة. وقد أثبتت فعاليتها خلال وقف إطلاق النار الأخير، ويجب السماح لها بالعمل مجددا'. وخاطب الأمين العام الدول الأعضاء وأصحاب القرار والنفوذ قائلا: "مكّنوا عملياتنا كما يتطلب القانون الدولي الإنساني. استخدموا نفوذكم. تمسّكوا بميثاق الأمم المتحدة الذي جددتم الالتزام به بالأمس في الذكرى الثمانين لتأسيسه. دعونا نوصل المساعدات المنقذة للحياة إلى من يحتاجها، أينما كانوا. ولنعترف أن الحل الحقيقي لهذا الوضع هو سياسي. فإعادة الأمل لن تكون ممكنة إلا عبر حل الدولتين، وعلى أساس احترام الكرامة الإنسانية للجميع'. وفي رده على سؤال حول اتهام إسرائيل للأمم المتحدة بنشر معلومات غير صحيحة بشأن استهداف طالبي المساعدات، قال غوتيريش: "نحن لم نختلق تلك الصور التي يشاهدها الجميع'. وعند سؤاله بشأن إمكانية فرض عقوبات على إسرائيل، وما نشرته صحيفة "هآرتس' حول أوامر بإطلاق النار على المتجمهرين حول مراكز توزيع الغذاء، قال: "لسنا بحاجة إلى تقارير كي نعلم أن هناك انتهاكات للقانون الدولي. وعندما يُنتهك القانون، يجب أن تكون هناك مساءلة'. أما فيما يتعلق بما نُقل عن الرئيس الفلسطيني محمود عباس بشأن مشروع للعودة إلى غزة وتجريد حماس من سلاحها، فصرّح غوتيريش: "الأمم المتحدة تعترف بالسلطة الفلسطينية وتدعم المبادرات التي تتخذها'.


جفرا نيوز
منذ 3 ساعات
- جفرا نيوز
أخبار جديدة بشأن وقف إطلاق النار على قطاع غزة
جفرا نيوز - قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إنه يعتقد أن من الممكن التوصل إلى وقف لإطلاق النار في الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة خلال أسبوع. وقال للصحفيين خلال فعالية في البيت الأبيض احتفالًا باتفاق الكونغو الديمقراطية ورواندا على السلام إنه يعتقد أن وقف إطلاق النار في غزة وشيك. وأضاف أنه كان يتحدث للتو مع بعض المعنيين بمحاولة التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس في القطاع الفلسطيني. وتقول حماس إنها مستعدة لإطلاق سراح بقية الرهائن المحتجزين لديها في غزة بموجب أي اتفاق لإنهاء الحرب، في حين تقول إسرائيل إنها لن توقف الحرب إلا بعد نزع سلاح حماس وتفكيكها. وترفض حماس إلقاء سلاحها. واندلعت الحرب في غزة عندما هاجمت حماس أراضي تحتلها إسرائيل منذ السابع من تشرين الأول 2023، مما أدى إلى مقتل 1200 شخص واحتجاز 251 رهينة، وفقًا للإحصاءات الإسرائيلية. وأشارت وزارة الصحة في قطاع غزة إلى أن العدوان الإسرائيلي أدى إلى أكثر من 56 ألف فلسطيني كما تسبب في أزمة جوع ونزوح جميع سكان غزة داخليا، إذ ترتكب إسرائيل إبادة جماعية في القطاع بحسب محكمة العدل الدولية وجرائم حرب وفق المحكمة الجنائية الدولية. وتنفي إسرائيل هذه الاتهامات. وازداد الاهتمام بحل الصراع في غزة في أعقاب القصف الأميركي والإسرائيلي للمنشآت النووية الإيرانية. ودخل وقف إطلاق النار في الصراع الإسرائيلي-الإيراني الذي استمر 12 يومًا حيز التنفيذ مطلع هذا الأسبوع. وقال ترامب: "أعتقد أن الأمر قريب. لقد تحدثت للتو مع بعض الأشخاص المعنيين. نعتقد أننا سنتوصل إلى وقف لإطلاق النار خلال الأسبوع المقبل". ولم يفصح الرئيس الأميركي عن هوية الأشخاص الذين تحدث معهم، لكنه قال للصحفيين إنه كان على اتصال شبه يومي برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال الحرب بين إسرائيل وإيران. تأتي توقعات ترامب المفاجئة بإمكانية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة خلال الأيام المقبلة في وقت لم تظهر فيه أي دلائل تُذكر على استعداد الطرفين المتحاربين لاستئناف مفاوضات جادة أو التراجع عن المواقف المتصلبة لكل منهما. وقال متحدث باسم مكتب المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف إنه ليس لديهم أي معلومات للكشف عنها سوى تصريحات ترامب. كان ويتكوف قد ساعد مستشاري الرئيس السابق جو بايدن في التوسط للتوصل إلى وقف لإطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن قبل أن يتولى ترامب منصبه بفترة وجيزة في يناير/كانون الثاني، لكن الاتفاق سرعان ما انهار. ولم ترد السفارة الإسرائيلية في واشنطن بعد على طلب للتعليق. وقال مصدر مطلع إن وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر يعتزم زيارة واشنطن اعتبارًا من يوم الاثنين لإجراء محادثات مع مسؤولي إدارة ترامب بشأن غزة وإيران. وأضاف المصدر أن من المحتمل أن يزور نتنياهو البيت الأبيض، دون الإفصاح عن موعد للزيارة. وقال نتنياهو يوم الخميس إن نتيجة حرب إسرائيل مع إيران أتاحت فرصًا للسلام يجب على بلاده ألا تهدرها. وأضاف في بيان: "هذا النصر يمثل فرصة لتوسيع نطاق اتفاقيات السلام بشكل كبير ونحن نعمل على ذلك بكل حماس".