ارتفاع العقود الآجلة للأسهم الأمريكية إلى أعلى مستوياتها

ارتفاع العقود الآجلة للأسهم الأمريكية إلى أعلى مستوياتها
ارتفعت العقود الآجلة للأسهم الأمريكية قبل افتتاح تعاملات الجمعة، لتلامس أعلى مستوى لها على الإطلاق، في ظل تعزز الآمال بإبرام اتفاق تجاري شامل بين الولايات المتحدة والصين، وترقّب المستثمرين بيانات التضخم.
وصعدت العقود الآجلة لمؤشر 'داو جونز' بنسبة 0.3% أو 136 نقطة إلى 43854 نقطة في تمام الساعة 02:42 مساءً بتوقيت مكة المكرمة.
العقود الآجلة
كما زادت العقود الآجلة لمؤشر 'إس آند بي 500' بنسبة 0.3% إلى 6211 نقطة، بعدما لامست مستوىً قياسياً عند 6215 نقطة.
فيما قفزت العقود الآجلة لمؤشر 'ناسداك 100' بنحو 0.4% أو 95 نقطة عند 22757 نقطة، بعدما لامست أعلى مستوى على الإطلاق عند 22765 نقطة.
اتفاق تجاري مع الصين
وأكد وزير التجارة الأمريكي 'هوارد لوتنيك' في تصريحات لوكالة 'بلومبرج'، التوصل إلى إطار اتفاق تجاري مع الصين، مضيفًا أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تقترب من توقيع اتفاقات مماثلة مع 10 شركاء تجاريين كبار في وقت قريب.
وتترقب الأسواق صدور قراءة مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي- مقياس التضخم المفضل لدى الفيدرالي- لشهر مايو في وقت لاحق اليوم، مع توقعات بارتفاعه 0.1% على أساس شهري، و2.6% على أساس سنوي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

أخبار السياحة

منذ 11 ساعات

• أخبار السياحة

الخطوط الأمريكية تحصل على الموافقة الفيدرالية لتشغيل طائرات بوينج 787 دريملاينر المميزة

حصلت الخطوط الجوية الأمريكية على موافقة إدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية (FAA) لتقليص عدد المضيفين على طائراتها من طراز بوينج 787-9 دريملاينر الفاخرة. ويسمح قرار الإدارة، الذي سيُعتمد في عام 2025، لشركة الطيران بتشغيل طائراتها من طراز بوينج 787-9P بسبعة مضيفين بدلاً من ثمانية، مما يمثل نقلة نوعية في مسيرتها نحو توسيع أسطولها من الطائرات الفاخرة. وأثار قرار شركة الطيران بخفض عدد أفراد طاقم الضيافة على طائراتها من طراز 787-9P مخاوف كبيرة في قطاع الطيران. وأعربت رابطة مضيفي الطيران المحترفين، التي تمثلهم، عن معارضتها الشديدة لخفض أعداد الموظفين، مسلطةً الضوء على مخاطر السلامة المحتملة. أعربت النقابة عن مخاوفها بشأن تأثير هذا التغيير، وتحديدًا زيادة مسؤولية مضيف طيران واحد في إدارة مخرجي طوارئ أثناء عملية الإخلاء. وتُعدّ هذه المخارج، الواقعة عند أبواب 4L/4R، بالغة الأهمية لإخلاء الركاب في حالات الطوارئ. وحذّرت النقابة من أن تقليل عدد المضيفين قد يُعرّض سلامة الركاب للخطر في حالة الإخلاء الطارئ. ردًا على ذلك، دافعت الخطوط الجوية الأمريكية عن هذه الخطوة، مؤكدةً أن القرار يهدف إلى تعزيز المرونة التشغيلية. وأوضحت الشركة أن تقليص أعداد الطاقم سيساعدها على إدارة الاضطرابات غير المتوقعة وتحسين الكفاءة التشغيلية الإجمالية مع الحفاظ على معايير السلامة الصارمة. التصميم المتميز لطائرات بوينج 787-9P ودورها الاستراتيجي يأتي قرار تقليص عدد أفراد الطاقم بالتزامن مع جهود الخطوط الجوية الأمريكية المتواصلة لتوسيع أسطولها من طائرات بوينج 787-9 الفاخرة. صُممت هذه الطائرات خصيصًا لتلبية احتياجات المسافرين من ذوي الميزانيات المحدودة، حيث تضم مقصوراتها 51 جناحًا فاخرًا في درجة الأعمال، و32 مقعدًا مُحسّنًا في الدرجة السياحية الممتازة، و161 مقعدًا في الدرجة السياحية. صُممت هذه المقصورة لتوفير تجربة طيران أكثر فخامة ورحابة وراحة للمسافرين، لا سيما في مقصورات درجة رجال الأعمال والدرجة السياحية الممتازة. استلمت الخطوط الجوية الأمريكية أول طائرة 787-9P مُصممة خصيصًا لها في أبريل 2025. انطلقت الرحلة الافتتاحية لهذه الطائرة في 5 يونيو 2025 من مطار أوهير الدولي في شيكاغو إلى مطار لوس أنجلوس الدولي، مما يعزز التزام الشركة بتوسيع أسطولها من الطائرات الفاخرة طويلة المدى. وفي عام 2025، تخطط الخطوط الجوية الأمريكية لاستلام ثماني طائرات 787-9P إضافية، مما يعزز عروضها الفاخرة للسفر الدولي. تحسينات على مقاعد درجة الأعمال والدرجة السياحية المميزة تتميز درجة الأعمال الرائدة من الخطوط الجوية الأمريكية على متن طائرة 787-9P بالعديد من المزايا المتطورة التي تهدف إلى توفير تجربة سفر لا مثيل لها. تشمل هذه المزايا مساحة تخزين شخصية واسعة، ومنافذ شحن لاسلكي، ومنافذ طاقة USB-C وAC، ومقعدًا على طراز شيزلونج مع وسادة مسند رأس قابلة للتعديل. صُممت هذه الميزات خصيصًا لضمان الراحة والرفاهية، خاصةً على الرحلات الطويلة. قامت شركة الطيران أيضًا بتحديث درجة السفر السياحية المميزة لتوفير راحة وخصوصية أكبر للركاب. تتضمن مقاعد الدرجة السياحية المميزة المُعاد تصميمها الآن مساند رأس مُحسّنة لمزيد من الخصوصية، بالإضافة إلى مساند مُحسّنة للساقين والقدمين لتعزيز راحة الركاب طوال الرحلة. تعكس هذه التحسينات التصميمية التزام الخطوط الجوية الأمريكية بتوفير تجربة سفر مميزة لجميع الركاب، سواءً في درجة الأعمال أو الدرجة السياحية المميزة. توسيع أسطول طائرات بوينج 787 دريملاينر في ظل التحديات تُشغّل الخطوط الجوية الأمريكية حاليًا 63 طائرة بوينج 787 دريملاينر، منها 37 طائرة بوينج 787-8 و26 طائرة بوينج 787-9. وقد طلبت الشركة 26 طائرة أخرى من طراز 787-9، مما سيُوسّع أسطولها للرحلات الطويلة. ورغم هذا النمو، واجهت الخطوط الجوية الأمريكية تأخيرات في تسليم هذه الطائرات، مما أثر على جدولة رحلاتها وتخطيط مساراتها. في أوائل عام ٢٠٢٥، اضطرت الخطوط الجوية الأمريكية إلى تعليق ثلاثة مسارات أوروبية وخفض عدد رحلاتها لموسم الصيف بسبب تأخيرات في تسليم طائراتها من طراز بوينج ٧٨٧. وارتبطت هذه الاضطرابات بتحديات التصنيع وسلسلة التوريد المستمرة في عملية إنتاج بوينج. كما أعلنت الشركة عن تعليق ستة مسارات عبر الأطلسي لموسم الشتاء القادم، مع أنها أوضحت أن هذه التعديلات لا تتعلق بتأخيرات تسليم طائرات ٧٨٧. بل عزت الشركة تعليق الرحلات إلى انخفاض الطلب على هذه الخدمات خلال أشهر الشتاء. موازنة السلامة والكفاءة التشغيلية في حين أثار تقليص عدد أفراد طاقم الضيافة انتقادات، أكدت الخطوط الجوية الأمريكية أن السلامة ستظل على رأس أولوياتها. وتؤكد الشركة أن هذا التغيير جزء من استراتيجية أوسع نطاقًا لتحسين المرونة التشغيلية مع الاستمرار في تقديم خدمة عالية المستوى لركابها. أعلنت الخطوط الجوية الأمريكية أن هذا التعديل سيُمكّنها من مواجهة التحديات التشغيلية بشكل أفضل والاستجابة بفعالية أكبر للاضطرابات، مثل نقص الطاقم أو التأخيرات غير المتوقعة. ورغم هذه التغييرات التشغيلية، تلتزم الشركة بالحفاظ على معايير السلامة وضمان تجربة سفر استثنائية على متن طائراتها من طراز 787-9P الفاخرة. مع استلام الخطوط الجوية الأمريكية طائرات بوينج 787-9P إضافية في وقت لاحق من عام 2025، تُركز الشركة على مواصلة تحسين عروضها للرحلات الطويلة. بفضل أسطولها المتنامي والتزامها بتقديم خدمة فاخرة، تهدف الخطوط الجوية الأمريكية إلى تلبية الاحتياجات المتغيرة لركابها، وتقديم تجربة سفر متميزة مع الحفاظ على الكفاءة التشغيلية والسلامة.

أخبار السياحة

منذ 13 ساعات

• أخبار السياحة

مصر ضيف شرف الدورة العشرين في المعرض الدولي للمشروعات الصغيرة والمتوسطة بالصين

شارك باسل رحمي الرئيس التنفيذي لجهاز تنمية المشروعات وعصام النجار الوزير المفوض التجاري ورئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمعارض وخالد ميلاد الوزير المفوض التجاري ورئيس مكتب التمثيل التجاري بالصين في افتتاح الجناح المصري المشارك في فاعليات الدورة العشرين للمعرض الدولي للمشروعات الصغيرة بالصين. وتشارك مصر في هذه الدورة باعتبارها ضيف الشرف ويمثلها جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر بالتعاون مع الهيئة العامة للمعارض وبدعم فعال من وزارة الاستثمار و التجارة الخارجية. ويقام المعرض تحت رعاية وزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات الصينية وبالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (اليونيدو). مصر والصين وأكد باسل رحمي الرئيس التنفيذي لجهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر أن فاعليات الدورة الحالية من المعرض تأتي بالتزامن مع اليوم العالمي للمؤسسات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة لتؤكد التقدير العالمي لدور مصر الاقتصادي و الإقليمي و التطور الكبير الذي شهده قطاع المشروعات المتوسطة و الصغيرة في عهد السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية ويعبر عن العلاقات المتميزة بين جمهورية مصر العربية وجمهورية الصين الشعبية. وأشار رحمي إلى أن الجهاز شارك بالتنسيق مع وزارة الاستثمار والتجارة الخارجية (الهيئة العامة للمعارض والتمثيل التجاري) في عدة دورات سابقة للمعرض بعدد مميز من العملاء من أصحاب المشروعات .. مؤكدا ان هذه الدورة شهدت مشاركة قوية لاختيار مصر ضيف شرف المعرض بجناح ضخم يضم ٨٨ مشروع صناعي مصري ويضم قاعة مخصصة لإجراء التعاقدات المباشرة بين تلك المصانع المصرية وزوار المعرض من المستثمرين من كافة دول العالم. الاستثمارات الأجنبية وأكد عصام النجار، إلى أن مشاركة مصر في هذا المعرض الدولي الهام جاءت تلبية لدعوة من وزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات الصينية من خلال التنسيق مع وزارة الاستثمار والتجارة الخارجية – التمثيل التجاري مؤكدا أن هذه الدعوة تأتي وفقا لمكانة مصر الإقليمية ودورها الاقتصادي وفي ضوء ما تشهده من تطورات تقوم بها الحكومة المصرية وتؤكد من خلالها التزامها الكامل بتقديم كافة التيسيرات لجذب الاستثمارات الأجنبية للسوق المصري وفي نفس الوقت العمل على فتح آفاق جديدة للمنتجات المصرية بالخارج مؤكدا على اهتمام المهندس حسن الخطيب وزير الاستثمار والتجارة الخارجية بتقديم مختلف أوجه الدعم لتيسير مشاركة أصحاب المشروعات في مختلف المحافل الدولية الهامة. أشاد الجانبان بالدور الهام والجهود التي يقوم بها مكتب التمثيل الجاري المصري بالصين برئاسة الوزير المفوض التجاري خالد ميلاد مما أسهم في نجاح المشاركة المصرية في مثل هذا المعرض الهام وفتح قنوات اتصال جديدة بين الشركات المصرية والصينية. توسيع آفاق التعاون وأكد رحمي علي أن جهاز تنمية المشروعات يعمل على توسيع آفاق التعاون مع نظرائه من المؤسسات الصينية في المستقبل، وتفعيل مشروعات ومبادرات مشتركة أخرى تُعزز التعاون الاقتصادي بين البلدين، خاصة في مجال دعم قطاع المشروعات الصغيرة، ودعم رواد الأعمال الصغار، وبناء قدراتهم، وتوفير خطوط إنتاج حديثة بتكنولوجيا متطورة من الجانب الصيني لتوطين العديد من الصناعات الهامة و التكميلية من خلال قطاع المشروعات المتوسطة والصغيرة للمساهمة في الحد من الانفاق الدولاري . وجدير بالذكر أن كلا من جهاز تنمية المشروعات والهيئة المصرية العامة للمعارض سبق وأن قاما بتوقيع اتفاقية تعاون بهدف مشاركة مصر كضيف شرف في فاعليات هذه الدورة من المعرض.

أخبار السياحة

منذ 2 أيام

• أخبار السياحة

'OpenAI' تلجأ إلى شرائح الذكاء الاصطناعي من جوجل لتشغيل منتجاتها

بدأت شركة 'OpenAI' مؤخرًا باستئجار شرائح الذكاء الاصطناعي من شركة جوجل لتشغيل روبوت الدردشة 'شات جي بي تي' ومنتجاتها الأخرى، وفقًا لما ذكره مصدر مطلع لرويترز يوم الجمعة. وتُعد الشركة، مطورة 'شات جي بي تي'، من أكبر مشتري وحدات معالجة الرسومات من شركة إنفيديا، حيث تستخدم شرائح الذكاء الاصطناعي لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي، وكذلك في الحوسبة الاستدلالية، وهي عملية يستخدم فيها نموذج الذكاء الاصطناعي معرفته المُدرَّبة للتنبؤات أو اتخاذ قرارات بناءً على معلومات جديدة. وكانت رويترز قد ذكرت في وقت سابق من هذا الشهر أن 'OpenAI' تخطط لإضافة خدمة 'غوغل كلاود' السحابية (Google Cloud) لتلبية احتياجاتها المتزايدة من القدرة الحاسوبية، مما يُمثل تعاونًا مُفاجئًا بين مُنافسين بارزين في قطاع الذكاء الاصطناعي. وبالنسبة لجوجل، تأتي هذه الصفقة في الوقت الذي تُوسِّع فيه التوافر الخارجي لوحدات المعالجة الخاصة بها 'TPUs'، والتي كانت تُخصَّص في السابق للاستخدام الداخلي فقط. وقد ساعد ذلك 'جوجل' على جذب عملاء، بما في ذلك شركة التكنولوجيا العملاقة 'أبل'، بالإضافة إلى شركات ناشئة مثل 'أنثروبيك' و'Safe Superintelligence'، وهما شركتان مُنافستان لـ'OpenAI' وأسسهما قادة سابقين في مطورة 'شات جي بي تي'. ويُعتبر استئجار وحدات معالجة الرسومات من 'جوجل' المرة الأولى التي تستخدم فيها 'OpenAI' شرائح غير تابعة لإنفيديا بشكل هادف، وتُظهر تحول الشركة التي يقودها سام ألتمان بعيدًا عن الاعتماد على مراكز بيانات 'مايكروسوفت' الداعم الرئيسي لـ'OpenAI'. ويمكن أن تعزز هذ الخطوة وضع وحدات المعالجة 'TPUs' كبديل أرخص لوحدات معالجة الرسومات من 'إنفيديا'، وفقًا لموقع ذا إنفورميشن. وتأمل 'OpenAI' أن تساعد وحدات المعالجة، التي تستأجرها من خلال 'جوجل كلاود'، في خفض تكلفة الاستدلال. ومع ذلك، فإن 'جوجل'، منافسة 'OpenAI' في سباق الذكاء الاصطناعي، لا تؤجر أقوى وحدات المعالجة لديها لمنافستها، وفقًا لما نقله تقرير للموقع عن موظف في 'غوغل كلاود'. وتُظهر إضافة 'جوجل' لـ 'OpenAI' ضمن قائمة عملائها كيف استفاد عملاق التكنولوجيا من تقنية الذكاء الاصطناعي الداخلية الخاصة به -من الأجهزة إلى البرامج- لتسريع نمو أعماله السحابية.