
: تهدد مجموعة القرصنة "Scattered Spider" قطاع الطيران
صوره ارشيفيهالسبت, 28 يونيو, 2025تُدقّ شركتا التكنولوجيا "غوغل" و"بالو ألتو نتوركس" ناقوس الخطر بشأن اهتمام مجموعة القرصنة "Scattered Spider" بقطاع الطيران.إقرأ أيضاً..شركة"Runway" تسعى لإحداث نقلة في صناعة الألعاب بواسطة الذكاء الاصطناعي«أفريقيا» تنقسم إلى شطرين ..في ظاهرة أشبه بالخيال العلمي |"DeepSeek" يواجه خطر الحظر من متاجر التطبيقات في ألمانيايعتزم ترامب إصدار أوامر لدفع نمو الذكاء الاصطناعي في سباقه مع الصينوفي بيان نُشر على منصة "لينكد إن" يوم الجمعة، قال سام روبين، أحد المديرين التنفيذيين في وحدة "Unit 42" المتخصصة في الأمن السيبراني في "بالو ألتو"، إن شركته "رصدت استهداف Muddled Libra (المعروفة أيضًا باسم Scattered Spider) لقطاع الطيران".وفي بيان مماثل، قال تشارلز كارماكال، أحد المديرين التنفيذيين في وحدة "Mandiant" المتخصصة في الأمن السيبراني والتابعة لغوغل، إن شركته "على علم بحوادث متعددة في قطاع الطيران والنقل تُشبه عمليات (مجموعة) UNC3944 أو Scattered Spider"، بحسب رويترز.وتٌعرف مجموعة "Scattered Spider" باسم "UNC3944" أيضًا.ولم يُحدد أيٌّ من المديرين التنفيذيين الشركات المُستهدفة تحديدًا، لكن شركة هاوايان إيرلاينز -المملوكة لخطوط ألاسكا الجوية- وشركة ويست جيت الكندية أفادتا مؤخرًا بتعرضهما لحوادث سيبرانية غير مُحددة التفاصيل.ولم تُفصّل أيٌّ من الشركتين تفاصيل عمليات الاختراق، ولم تُعلّق على أيّ روابط مُحتملة بين الحوادث ومجموعة "Scattered Spider".وتُتهم مجموعة القرصنة غير المنظمة "Scattered Spider"ولكن الشرسة، والتي يُعتقد أن بعض أفرادها على الأقل من الشباب العاملين في دول غربية، بالوقوف وراء بعضٍ من أكثر الهجمات الإلكترونية إرباكًا التي شهدتها الولايات المتحدة وأوروبا في الفترة الأخيرة.وفي عام 2023، اخترق قراصنة مرتبطون بالمجموعة شركتي الألعاب "إم جي إم ريزورتس" و"سيزارز إنترتينمنت".وفي وقتٍ سابق من هذا العام، ألحقت المجموعة أضرارًا بالغة بمتاجر التجزئة البريطانية، وتعتبر الولايات المتحدة من بين أهدافها الأحدث.المصدر: العربية
قد يعجبك أيضا...

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عالم المال
منذ ساعة واحدة
- عالم المال
ترامب يكشف مصير مهلة 'التعريفات الجمركية'.. هل تنتهي في يوليو؟
استبعد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، تمديد مهلة فرض التعريفات الجمركية، التي تنتهي في 9 يوليو المقبل. وأكد الرئيس الأمريكي، في مقابلة مع إعلامية ذيعت اليوم الأحد، أنه لا يرى حاجة لتمديد المهلة في الوقت الحالي، لكنه لم يستبعد خيار التمديد إذا اقتضت الضرورة، مضيفا أن تلك المهلة ليست ثابتة، ويمكن تغييرها سواء بالتمديد أو التقصير، مرجحًا تفضيله لتقليل الفترة الزمنية. وصرح ترامب، في وقت سابق، بأنه قرر وقف المحادثات التجارية مع كندا، وهدد بفرض تعريفات جديدة على وارداتها خلال أسبوع، وذلك ردًا على إعلان أوتاوا فرض ضريبة خدمات رقمية تستهدف شركات التكنولوجيا الكبرى، وهو ما وصفه بأنه 'هجوم مباشر وسافر على الولايات المتحدة'. وجاء التوتر المفاجئ في العلاقات الأمريكية الكندية بعد أيام من التفاؤل الذي دفع أسواق المال إلى مستويات قياسية، خاصة في ضوء التقدم الملموس في المحادثات بين واشنطن وبكين، حيث اقترب الطرفان من إبرام اتفاق شامل للتجارة والتعريفات الجمركية. وتعد الخطوة مهمة نحو إعادة الاستقرار للعلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، بعد أشهر من التوترات، وقد أكدت بكين التزامها بتصدير العناصر الأرضية النادرة إلى الولايات المتحدة بموجب الاتفاق، فيما تعهدت واشنطن بإزالة إجراءاتها المضادة. وتبقى الأنظار متجهة نحو الاتحاد الأوروبي، الذي يواجه خطر فرض تعريفات أمريكية تصل إلى 50% على صادراته إلى الولايات المتحدة إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق قبل 9 يوليو، وسط مؤشرات تفاؤل من الطرفين بشأن إمكانية التوصل إلى تفاهم قبل انقضاء المهلة. وأشعلت التعريفات الجمركية لترامب خلافات مع مساعديه، أبرزها الخلاف الذي وقع مع المليادير العالمي إيلون ماسك، الذي أعلن اختلافهما بشأن سياسة التعريفات الجمركية، ما يعكس ابتعادا متزايدا بين الملياردير الشهير والبيت الأبيض. حسب صحفية 'ديلي ميل' البريطانية. وفي تصريح خلال تجمع سياسي، قال مستشار ترامب إنه يأمل في الوصول إلى 'وضع بدون تعريفات' بين الولايات المتحدة وأوروبا، بهدف إنشاء منطقة تجارة حرة. وجاء هذا التصريح بعد أن أعلن ترامب الأربعاء، عن فرض تعريفات جمركية بنسبة 20 بالمئة على واردات الاتحاد الأوروبي، إضافة إلى تعريفات أعلى على دول أخرى. ومع تصاعد النزاع التجاري بين الولايات المتحدة والعديد من دول العالم، اختار ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، اتخاذ موقف مختلف، ففي تجمع افتراضي مع نائب رئيس وزراء إيطاليا، ماتيو سالفيني، أعرب ماسك عن أمله في أن يتمكن كل من الولايات المتحدة وأوروبا من بناء شراكة تجارية وثيقة، مشيرا إلى ضرورة التحرك نحو 'وضع بدون تعريفات'، ما سيساهم في إنشاء منطقة تجارة حرة بين أوروبا وأميركا الشمالية.


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
الأخبار العالمية : ترامب يستبعد تمديد مهلة التعريفات الجمركية المقررة في 9 يوليو المقبل
الأحد 29 يونيو 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه لا يخطط لتمديد المهلة المقررة نهايتها في 9 يوليو المقبل، التي حددها للدول من أجل التوصل إلى اتفاقيات تجارية مع الولايات المتحدة. وأكد الرئيس الأمريكي -في مقابلة مع شبكة "فوكس نيوز" أذيعت اليوم الأحد- أنه لا يرى حاجة لذلك في الوقت الحالي، لكنه لم يستبعد خيار التمديد إذا اقتضت الضرورة، مضيفا أن تلك المهلة ليست ثابتة، ويمكن تغييرها سواء بالتمديد أو التقصير، مرجحًا تفضيله لتقليل الفترة الزمنية. كان ترامب قد صرح في وقت سابق بأنه قرر وقف المحادثات التجارية مع كندا، وهدد بفرض تعريفات جديدة على وارداتها خلال أسبوع، وذلك ردًا على إعلان /أوتاوا/ فرض ضريبة خدمات رقمية تستهدف شركات التكنولوجيا الكبرى، وهو ما وصفه بأنه "هجوم مباشر وسافر على الولايات المتحدة". وجاء التوتر المفاجئ في العلاقات الأمريكية الكندية بعد أيام من التفاؤل الذي دفع أسواق المال إلى مستويات قياسية، خاصة في ضوء التقدم الملموس في المحادثات بين واشنطن وبكين، حيث اقترب الطرفان من إبرام اتفاق شامل للتجارة والتعريفات الجمركية. وتعد الخطوة مهمة نحو إعادة الاستقرار للعلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، بعد أشهر من التوترات، وقد أكدت بكين التزامها بتصدير العناصر الأرضية النادرة إلى الولايات المتحدة بموجب الاتفاق، فيما تعهدت واشنطن بإزالة إجراءاتها المضادة. وتبقى الأنظار متجهة نحو الاتحاد الأوروبي، الذي يواجه خطر فرض تعريفات أمريكية تصل إلى 50% على صادراته إلى الولايات المتحدة إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق قبل 9 يوليو، وسط مؤشرات تفاؤل من الطرفين بشأن إمكانية التوصل إلى تفاهم قبل انقضاء المهلة. وكشف الرئيس الأمريكي -خلال المقابلة ذاتها- عن أن الحكومة الأمريكية عثرت على مشترٍ لتطبيق "تيك توك"، موضحًا أنه سيكشف عن هوية المشترٍ المحتمل "في غضون أسبوعين"، وأوضح أن المجموعة التي تسعى لشراء التطبيق تضم "أشخاصًا أثرياء جدًا". وقال ترامب إنه يتوقع حاجة الصفقة لموافقة الصين، مع توجيه التوقعات إلى أن الرئيس الصيني شي جين بينج، قد يمنح هذه الموافقة. في العام الماضي، طُلب من تطبيق "تيك توك" إيجاد مالك جديد لعملياته في الولايات المتحدة، وإلا واجه حظرًا، بعدما أبدى السياسيون مخاوف بشأن إمكانية تسريب بيانات حساسة عن الأمريكيين إلى الحكومة الصينية. بدورها، نفت شركة "بايت دانس"، المالكة للتطبيق، هذه الادعاءات بشكل متكرر. كان لدى "تيك توك" موعد نهائي في 19 يناير للعثور على مشترٍ، وقد صُدم العديد من المستخدمين عندما توقف التطبيق عن العمل لساعات أثناء ذلك التاريخ، قبل أن يتم استئناف الخدمة لاحقًا. ومع ذلك، فقد قام ترامب بتمديد المهلة عدة مرات، حيث كانت آخر تمديد في 19 يونيو، عندما وقَّع أمرًا تنفيذيًا يمدد الموعد النهائي إلى 17 سبتمبر. تشير تعليقات ترامب الأخيرة إلى وجود عدة أطراف تتعاون للسيطرة على التطبيق في الولايات المتحدة. ومن بين الأسماء المرشحة كمشترين محتملين، يبرز نجم يوتيوب "مستر بيست"، بالإضافة إلى شركة "بيربيلكستي" الناشئة في مجال محركات البحث، والمستثمر كيفن أوليري. أشارت "بايت دانس" في أبريل أن المحادثات مع الحكومة الأمريكية مستمرة، لكن لا تزال هناك "اختلافات حول العديد من القضايا الرئيسية". ومن المتوقع أنه سيكون من الضروري الحصول على موافقة الحكومة الصينية على أي اتفاق. وفي سياق آخر، تطرق ترامب خلال المقابلة إلى انتهاء فترة التعليق عن فرض الرسوم الجمركية على السلع المستوردة، موضحًا أنه منح مهلة 90 يومًا للدول المهددة برسم جمركي يزيد عن 10% بهدف إعطائها الوقت للتفاوض. وقد تم التوصل بالفعل إلى اتفاقات مع بعض الدول، بما في ذلك المملكة المتحدة.


البورصة
منذ 3 ساعات
- البورصة
ترامب يستبعد تمديد الموعد النهائى للرسوم الجمركية فى 9 يوليو
قال الرئيس دونالد ترامب، إنه لا يتوقع أن يضطر لتمديد الموعد النهائي في 9 يوليو، والذي حدده للدول للتوصل إلى اتفاقيات تجارية مع الولايات المتحدة لتجنب فرض تعريفات جمركية أعلى. وأضاف ترامب في مقابلة أجراها مع شبكة 'فوكس نيوز' وتم تسجيلها يوم الجمعة :'لا أعتقد أنني سأحتاج إلى ذلك'، وتابع :'بإمكاني فعل ذلك، الأمر ليس كبيراً'. تأتي هذه التصريحات بعد أن أشار ترامب يوم الجمعة إلى أن الإدارة لديها الحرية في تعديل الموعد النهائي كما تريد، بما في ذلك إمكانية تمديده أو تقصيره. وأردف قائلاً للصحفيين: 'أود أن يكون أقصر، وأحب إرسال رسائل للجميع: تهانينا، أنتم تدفعون25%'. في وقت سابق من هذا العام، وضع ترمب ومستشاروه خططاً طموحة لفترة مفاوضات، وصرحوا مراراً أنهم في محادثات مع العديد من الشركاء التجاريين لخفض العجز التجاري وإزالة الحواجز. صرح وزير الخزانة، سكوت بيسنت، يوم الجمعة بأن التوقيت قد يكون صعباً، مشيراً إلى أن 'لدينا دول تتواصل معنا بعروض جيدة للغاية'، ولكن قد لا تكتمل جميعها قبل تفعيل التعريفات المقررة في 2 أبريل. وقال بيسنت على قناة فوكس بيزنس: 'إذا استطعنا توقيع اتفاق مع 10 أو 12 من أصل 18 دولة مهمة -وهناك أيضاً 20 دولة مهمة أخرى- أعتقد أنه يمكننا إتمام التجارة بحلول عيد العمال'. لا يزال من غير الواضح مدى شمولية الاتفاقات التجارية التي تأمل الإدارة في إبرامها. الاتفاق مع المملكة المتحدة الذي وصفه ترامب بأنه شامل ما زال يترك نقاطاً حاسمة غير محسومة. الاتفاق الذي وقع مؤخراً مع الصين يترك تساؤلات حول تهريب الفنتانيل ووصول المصدرين الأمريكيين إلى الأسواق الصينية بلا إجابة. وأشار ترامب إلى أن الهند قد تكون من الدول القريبة من إنهاء اتفاق، حيث عقد فريق من المسؤولين التجاريين الهنود اجتماعات مع المسؤولين في واشنطن الأسبوع الماضي.