
سرايا القدس تعلن السيطرة على طائرة صهيونية تجسسية من نوع 'EVO Max' خلال تنفيذها مهام استخبارية في سماء مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة
موقع 'واللا' العبري: المصادر العسكرية توضح أن القيام بعملية عسكرية واسعة في غزة يشكل خطرًا على حياة المختطفين ويعني بوضوح فرض حكم عسكري على غزة وهو ما ترفضه هيئة الأركان بقيادة إيال زامير وكذلك ما رفضته هيئة الأركان السابقة بقيادة هرتسي هليفي
موقع 'واللا' العبري: نقلاً عن مسؤولين كبار في الجيش وجه أعضاء هيئة الأركان رسالة واضحة إلى المستوى السياسي مفادها وجود فرصة لإنهاء الحرب على غزة ومنح الجيش فرصة للتعافي والاستعداد للتحديات المتبلورة على عدة جبهات
قائد ميداني في سرايا القدس: باغتنا القوات المستهدفة واشتبكنا معها من مسافة قريبة جداً بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة وأوقعنا طاقم الآليات والضباط والجنود المستهدفين بين قتيل وجريح
قائد ميداني في سرايا القدس: استهدف مقاتلونا البواسل القوات التي تحصنت داخل المنازل بصاروخ موجه تلاه قذيفة 'TBG' المضادة للتحصينات
المزيد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 2 أيام
- بيروت نيوز
الجيش الإسرائيلي يرفض خطة رفح لنقل الفلسطينيين.. وخلاف حاد بين زامير ونتنياهو
قدّم عدد من جنود الاحتياط في الجيش الإسرائيلي التماساً إلى المحكمة العليا، اعتراضاً على خطة الحكومة لنقل مئات الآلاف من الفلسطينيين داخل قطاع غزة إلى ما تُسمى 'منطقة إنسانية'، محذّرين من أن هذه الخطوة قد تُعد انتهاكاً للقانون الدولي. هذا التحرك غير المسبوق من داخل المؤسسة العسكرية الإسرائيلية شكّل تحدياً مباشراً لخطة وزارة الدفاع، وأدى إلى توتر ومشادة كلامية حادة بين رئيس أركان الجيش إيال زامير ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو خلال اجتماع لمجلس الحرب، بحسب ما أوردته وسائل إعلام إسرائيلية. وفي بيان صادر عن مكتب رئيس الأركان، ورداً على الالتماس، أكد زامير أن 'نقل السكان ليس من أهداف الحرب في غزة'، مشدداً على أن الجيش لا يُجبر المدنيين على التنقل داخل القطاع أو خارجه. وتأتي هذه التطورات في ظل تزايد الانتقادات الداخلية والدولية لطبيعة العمليات الإسرائيلية في غزة، بعد مرور نحو عامين على هجمات 7 تشرين الأول 2023. وقال زامير 'إن تحريك ونقل السكان ليس جزءا من أهداف الحرب في القطاع، وإن الجيش الإسرائيلي بالتأكيد لا يُجبر السكان على التنقل داخل أو خارج قطاع غزة'. وتتمثل الأهداف المُعلنة للحرب من قبل إسرائيل في تدمير حركة حماس وتحرير الرهائن المتبقين الذين اختُطفوا في 7 تشرين الاول. رفض داخلي في الجيش الإسرائيلي: 'مهمة غير قانونية ولن نشارك في التهجير القسري' وقال أفشالوم سال، جندي إسرائيلي الذي شارك في تقديم الالتماس إلى جانب اثنين من ضباط الاحتياط 'إذا كانت المهمة الآن هي الطرد، والاحتلال، والاستيطان، كما يتحدثون، فهي مهمة غير قانونية ولن أشارك فيها'. كما أضاف 'هذا سيقود إما إلى مواجهة غير مسبوقة بين الجيش والدولة، لم نشهد مثلها من قبل، أو إلى انصياع الجيش للأوامر وتنفيذ خطة ستلحق الضرر بإسرائيل لأجيال قادمة'. وقد وُصف هذا الالتماس بأنه 'الملاذ الأخير' بالنسبة للمقدّمين عليه، الذين قالوا إنهم 'يشتبهون في أن قادة الدولة والجيش يطلبون منهم أن يكونوا شركاء في حرب تقوم في جوهرها على التهجير القسري للمدنيين'. فصل المدنيين عن المسلحين: استراتيجية متعددة المواقع لتطبيق خطة 'رفح' من جانبه، قال جنرال إسرائيلي كبير إن نقل سكان غزة ليس هدفا من أهداف الحرب، لأن الهدف هو القضاء على حركة حماس. لكنه أوضح أن الطريقة لتحقيق ذلك هي بفصل السكان المدنيين عن المسلحين من خلال بناء عدد من المخيمات. وأضاف العميد أورن سولومون: 'نحن لا نعارض التوجيهات السياسية، بل ننفذها.. الخلاف يدور حول كيفية تنفيذها. ونحن نعلم أننا لا نستطيع إنشاء موقع واحد فقط'. كما بين 'نحن ندرك أن المدينة الإنسانية لن تستوعب كل السكان، لذا يجب أن نبني عدة مواقع مماثلة'. وكانت إسرائيل كشفت هذا الأسبوع عن خطة جديدة لنقل مئات الآلاف من الفلسطينيين في قطاع غزة إلى 'منطقة إنسانية'، في خطوة وصفت بأنها غير مسبوقة وأثارت موجة انتقادات من قبل خبراء قانونيين داخل إسرائيل وخارجها.


ليبانون 24
منذ 2 أيام
- ليبانون 24
الجيش الإسرائيلي يرفض خطة "رفح" لنقل الفلسطينيين.. وخلاف حاد بين زامير ونتنياهو
قدّم عدد من جنود الاحتياط في الجيش الإسرائيلي التماساً إلى المحكمة العليا ، اعتراضاً على خطة الحكومة لنقل مئات الآلاف من الفلسطينيين داخل قطاع غزة إلى ما تُسمى "منطقة إنسانية"، محذّرين من أن هذه الخطوة قد تُعد انتهاكاً للقانون الدولي. هذا التحرك غير المسبوق من داخل المؤسسة العسكرية الإسرائيلية شكّل تحدياً مباشراً لخطة وزارة الدفاع ، وأدى إلى توتر ومشادة كلامية حادة بين رئيس أركان الجيش إيال زامير ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو خلال اجتماع لمجلس الحرب، بحسب ما أوردته وسائل إعلام إسرائيلية. وفي بيان صادر عن مكتب رئيس الأركان، ورداً على الالتماس، أكد زامير أن "نقل السكان ليس من أهداف الحرب في غزة"، مشدداً على أن الجيش لا يُجبر المدنيين على التنقل داخل القطاع أو خارجه. وتأتي هذه التطورات في ظل تزايد الانتقادات الداخلية والدولية لطبيعة العمليات الإسرائيلية في غزة، بعد مرور نحو عامين على هجمات 7 تشرين الأول 2023. وقال زامير "إن تحريك ونقل السكان ليس جزءا من أهداف الحرب في القطاع، وإن الجيش الإسرائيلي بالتأكيد لا يُجبر السكان على التنقل داخل أو خارج قطاع غزة". وتتمثل الأهداف المُعلنة للحرب من قبل إسرائيل في تدمير حركة حماس وتحرير الرهائن المتبقين الذين اختُطفوا في 7 تشرين الاول. رفض داخلي في الجيش الإسرائيلي: "مهمة غير قانونية ولن نشارك في التهجير القسري" وقال أفشالوم سال، جندي إسرائيلي الذي شارك في تقديم الالتماس إلى جانب اثنين من ضباط الاحتياط "إذا كانت المهمة الآن هي الطرد، والاحتلال، والاستيطان، كما يتحدثون، فهي مهمة غير قانونية ولن أشارك فيها". كما أضاف "هذا سيقود إما إلى مواجهة غير مسبوقة بين الجيش والدولة، لم نشهد مثلها من قبل، أو إلى انصياع الجيش للأوامر وتنفيذ خطة ستلحق الضرر بإسرائيل لأجيال قادمة". وقد وُصف هذا الالتماس بأنه "الملاذ الأخير" بالنسبة للمقدّمين عليه، الذين قالوا إنهم "يشتبهون في أن قادة الدولة والجيش يطلبون منهم أن يكونوا شركاء في حرب تقوم في جوهرها على التهجير القسري للمدنيين". فصل المدنيين عن المسلحين: استراتيجية متعددة المواقع لتطبيق خطة " رفح" من جانبه، قال جنرال إسرائيلي كبير إن نقل سكان غزة ليس هدفا من أهداف الحرب، لأن الهدف هو القضاء على حركة حماس. لكنه أوضح أن الطريقة لتحقيق ذلك هي بفصل السكان المدنيين عن المسلحين من خلال بناء عدد من المخيمات. وأضاف العميد أورن سولومون: "نحن لا نعارض التوجيهات السياسية، بل ننفذها.. الخلاف يدور حول كيفية تنفيذها. ونحن نعلم أننا لا نستطيع إنشاء موقع واحد فقط". كما بين "نحن ندرك أن المدينة الإنسانية لن تستوعب كل السكان، لذا يجب أن نبني عدة مواقع مماثلة". وكانت إسرائيل كشفت هذا الأسبوع عن خطة جديدة لنقل مئات الآلاف من الفلسطينيين في قطاع غزة إلى "منطقة إنسانية"، في خطوة وصفت بأنها غير مسبوقة وأثارت موجة انتقادات من قبل خبراء قانونيين داخل إسرائيل وخارجها.


صدى البلد
منذ 2 أيام
- صدى البلد
خطة إسرائيلية لإقامة "مدينة خيام" في رفح بهدف تهجير الفلسطينيين ومنع عودتهم إلى شمال غزة
كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت، نقلا عن مصادر إسرائيلية رسمية، عن خطة لإنشاء ما يُطلق عليه "المدينة الإنسانية" في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، بتكلفة تتراوح بين 10 إلى 15 مليار شيكل، تتحمل إسرائيل الجزء الأكبر منها في المرحلة الأولى. ووفقا للصحيفة، يتضمن المشروع إقامة معسكر ضخم من الخيام المجهزة لاستيعاب نحو نصف مليون نازح فلسطيني، في خطوة تهدف إلى منع عودتهم إلى شمال القطاع، ما أثار موجة من الانتقادات داخل الأوساط الأمنية والإنسانية في إسرائيل. وحذرت مصادر أمنية وإنسانية من أن المخطط قد يعد بداية لحكم عسكري وتهجير قسري، وهو ما أثار قلقاً متزايداً في مؤسسات إسرائيلية ودولية. وفي السياق ذاته، أفادت الصحيفة بوجود خلافات حادة داخل المجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية ("الكابينت")، حيث نشب جدال بين رئيس أركان الجيش إيال زامير من جهة، ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش من جهة أخرى، حول الجدوى القانونية والإنسانية للخطة. من جانبه، انتقد زعيم المعارضة يائير لابيد المشروع قائلاً: "بـ15 مليار شيكل المخصصة للمدينة الإنسانية في رفح التابعة لسموتريتش، كان من الممكن تنفيذ مشاريع حيوية في مجال النقل ورياض الأطفال للمواطنين الإسرائيليين. هذه الأموال لن تعود، ونتنياهو يتيح لسموتريتش وبن جفير الانجرار وراء أوهام متطرفة فقط للحفاظ على ائتلافه. بدلًا من نهب الطبقة الوسطى، عليهم إنهاء الحرب وإعادة الأسرى".