
بنك صنعاء يُبشر الموظفين بصرف المرتبات
أعلن البنك المركزي في صنعاء، مساء اليوم الاثنين، البدء بصرف مرتبات موظفي وحدات الجهاز الإداري للدولة لشهر يونيو 2025م.
وجاء في بيان بيان، تنفيذاً للآلية الاستثنائية المؤقتة لدعم فاتورة مرتبات موظفي الدولة، سيتم صرف المرتبات ابتداءً من يوم غدًا الثلاثاء الموافق 5 أغسطس ٢٠٢٥م. وفقاً للآلية وذلك عبر:
١- بنك التسليف التعاوني والزراعي – كاك بنك.
٢- الهيئة العامة للبريد والتوفير البريدي.
وقال انه يمكن الحصول على مزيد من المعلومات عبر الاتصال بالأرقام المجانية التالية:
وزارة المالية (8005005).
بنك التسليف التعاوني والزراعي (8003033).
الهيئة العامة للبريد والتوفير البريدي (8008008).
إعلان البنك:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


26 سبتمبر نيت
منذ 10 دقائق
- 26 سبتمبر نيت
البنك المركزي يعلن موعد واماكن الصرف للمرتبات
أعلن البنك المركزي اليمني بصنعاء، اليوم الإثنين، بدء صرف مرتبات موظفي وحدات الجهاز الإداري للدولة لشهر يونيو 2025م، وذلك تنفيذاً للآلية الاستثنائية المؤقتة لدعم فاتورة المرتبات، التي أقرتها الجهات المعنية. وأوضح البنك أن الصرف سيتم ابتداءً من يوم الثلاثاء الموافق 11 صفر 1447هـ / 5 أغسطس 2025م، عبر كل من: بنك التسليف التعاوني والزراعي – كاك بنك الهيئة العامة للبريد والتوفير البريدي ودعا البنك الموظفين المعنيين إلى مراجعة الجهات المذكورة في التاريخ المحدد، مشيراً إلى إمكانية الاستفسار عبر الأرقام المجانية التالية: وزارة المالية: 8005005 كاك بنك: 8003033 البريد والتوفير البريدي: 8008008


اليمن الآن
منذ 30 دقائق
- اليمن الآن
عمار يكشف اللعبة الكبرى: واشنطن ولندن تخنقان الحوثي عبر بوابة البنك المركزي ومرحلة قادمة أشد
اخبار وتقارير عمار يكشف اللعبة الكبرى: واشنطن ولندن تخنقان الحوثي عبر بوابة البنك المركزي ومرحلة قادمة أشد الإثنين - 04 أغسطس 2025 - 10:58 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص كشف الصحفي الاستقصائي عمار علي أحمد عن تفاصيل ما وصفه بـ"التحرك الغربي الحاسم" للسيطرة على حركة الأموال في اليمن، مؤكدًا أن الولايات المتحدة وبريطانيا تسعيان اليوم لإخضاع كامل الدورة المالية اليمنية لرقابة وإشراف مباشر من البنك المركزي في العاصمة المؤقتة عدن. وأكد عمار في منشور رصده نافذة اليمن على حسابه الرسمي بموقع فيس بوك، أن "كل ما يجري الآن في الكواليس، يتمحور حول هدف واحد وواضح: منع أي دولار من الدخول أو الخروج من اليمن لصالح مليشيا الحوثي، التي باتت بنظر الغرب تهديدًا حقيقيًا لأمن الملاحة الدولية واستقرار المنطقة." من البنوك إلى الصرافين.. لا أحد خارج الرقابة وأشار عمار إلى أن المرحلة الأولى من الخطة نجحت بإخضاع البنوك التجارية لإشراف مركزي من عدن، والمرحلة القادمة ستستهدف بقوة شركات الصرافة ووكلاء التحويلات العالمية مثل "ويسترن يونيون" و"موني غرام"، حتى داخل مناطق سيطرة الحوثيين. الغرب يربط الاقتصاد بالأمن وأوضح أن هذا المطلب الغربي لا يندرج فقط ضمن حسابات أمنية، بل هو أيضًا المدخل الوحيد لإصلاح الاقتصاد اليمني واستعادة قيمة العملة المحلية في المناطق المحررة، عبر تمكين البنك المركزي من التحكم بالعرض والطلب على العملة الصعبة ووضع سعر صرف عادل ومستقر. وحذّر عمار من أن أي عرقلة أو فشل في تمكين البنك المركزي بعدن من أداء دوره، لن تؤدي فقط إلى انهيار جديد في العملة، بل ستتسبب في عزل اليمنيين شمالًا وجنوبًا عن النظام المصرفي العالمي، ما يعني شللًا اقتصاديًا وعقوبات غير معلنة قد تطال الجميع. خارطة الطريق قبل الودائع والدعم واختتم عمار حديثه بالتأكيد على أن تحقيق الاستقرار المالي والإداري في البنك المركزي بعدن هو الشرط الأساسي لأي دعم اقتصادي خارجي، سواء من السعودية أو دول أخرى، مشددًا على أن الرقابة الشاملة على حركة الأموال لم تعد خيارًا… بل ضرورة دولية. الاكثر زيارة اخبار وتقارير محافظ البنك يحسم الأمر: الريال سيتعافى ويصل إلى هذا المستوى والأيام القادمة. اخبار وتقارير البنك المركزي يفجر 3 مفاجآت تقلب الطاولة.. ويُرغم الحوثي على الركوع وقبول ت. اخبار وتقارير شركة النفط تدهش المواطنين: دبة الغاز تنخفض 41% دفعة واحدة.. السعر الجديد. اخبار وتقارير ليلة سقوطهم وتعافي الريال.. تسريب وثيقة سرية تكشف تحقيقات الأمريكان مع أكبر.


اليمن الآن
منذ 30 دقائق
- اليمن الآن
عدن توجه ثلاث ضربات موجعة للمضاربين والحوثيين " تعرف عليها "
في خطوة وُصفت بأنها الأكبر منذ سنوات، فجّر البنك المركزي اليمني في العاصمة المؤقتة عدن ثلاث مفاجآت مدوية، أعادت ترتيب المشهد المالي والنقدي، وأربكت حسابات المضاربين والحوثيين على حد سواء. الضربة الأولى جاءت اقتصادية بامتياز، حيث كشف الصحفي المختص بالشأن الاقتصادي ماجد الداعري في تصريح له تابعه " وطن نيوز "، عن نجاح البنك المركزي في تعزيز احتياطيه من العملات الأجنبية بنحو مليار دولار خلال أيام. وقال الداعري ان ذلك تم عبر خطة مدروسة مكّنت البنوك المحلية من شراء العملة الصعبة من بعض الصرافين الذكيين الذين تخلصوا من كميات كبيرة بهامش ربح معقول، مستفيدين من تحسن قيمة الريال اليمني. وأضاف أن الضربة الثانية كانت رقابية صارمة، إذ أصدر البنك المركزي تعميمًا عاجلًا يمنع بموجبه جميع البنوك من إجراء عمليات بيع أو مصارفة للعملة الأجنبية، باستثناء الحالات الخاصة المرتبطة بالعلاج أو الدراسة في الخارج، وبسقف لا يتجاوز 5000 دولار. وأكد أن هذه الخطوة تهدف إلى وقف نزيف العملة الصعبة ومنع تهريبها إلى خارج البلاد أو إلى مناطق الحوثيين. وأشار إلى أن المفاجأة الثالثة والأكثر دلالة جاءت من صنعاء، حيث اضطر الحوثيون – وفق مصادر خاصة – للعودة إلى طرح ملف توحيد العملة الوطنية على طاولة المفاوضات، في سابقة لم تحدث منذ انقلابهم على الدولة، خوفًا من تطورات متسارعة قد تحرمهم نهائيًا من التحويلات والتمويلات الخارجية. وأوضح أن المعلومات تُشير إلى أن المبعوث الأممي سيعود قريبًا إلى عدن، برفقة وفد اقتصادي، لبحث آلية توحيد سعر الصرف واعتماد العملة الجديدة الصادرة عن البنك المركزي بعدن في كافة المناطق اليمنية. كما أكد أن المجتمع الدولي يراقب عن كثب تحركات البنك المركزي، وسط دعم أمريكي غير مسبوق، وتعاون فاعل من لجنة العقوبات الدولية، ما قد يفتح الباب أمام مرحلة جديدة من الاستقرار النقدي وقطع أذرع المضاربة التي أنهكت الاقتصاد لسنوات. وفي ختام تصريحه أوضح الداعري أن رياح المعركة الاقتصادية بدأت تهب بقوة من عدن، لتعيد للدولة أدواتها وتُقوّض طموحات المتاجرين بمعيشة اليمنيين، بينما يحتفظ البنك المركزي بأوراقه.