
رافينيا ينفرد بإنجاز برازيلي في دوري الأبطال
اضافة اعلان
نجح النجم البرازيلي رافينيا، من تسجيل هدفين لبرشلونة في شباك بنفيكا في الدقيقتين 11 و 42 خلال مواجهة إياب دور ال16 من دوري أبطال أوروبا، ليواصل تألقه في البطولة هذا الموسم.وبذلك يرتفع رصيد رافينا من الأهداف في النسخة الحالية من دوري الأبطال إلى 11 هدفا، ليدخل في النسخة الحالية من دوري الأبطال، ليتصدر قائمة مميزة تضم اللاعبين البرازيليين الذين سجلوا 10 أهداف لبرشلونة في موسم واحد من البطولة، وفقا لإحصائية شبكة "أوبتا" للإحصائيات.وفيما يلى قائمة أكثر اللاعبين البرازيليين تسجيلا لبرشلونة في موسم واحد من دوري الأبطال:رافينيا دياز – 11 هدفا (2024/25)ريفالدو – 10 أهداف (1999/2000)نيمار جونيور – 10 أهداف (2014/15)ويأمل رافينيا في مواصلة تألقه خلال الأدوار المقبلة، وتحقيق المزيد من الأرقام في تاريخ برشلونة في دوري الأبطال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
١٩-٠٦-٢٠٢٥
- البوابة
حلم اللعب مع يامال وبيدري..ويليامز يضحي براتبه من أجل برشلونة
في تطور مفاجئ على صعيد سوق الانتقالات، وجد نادي برشلونة نفسه فجأة في موقف تفاوضي قوي في سعيه للتعاقد مع الجناح الإسباني نيكو ويليامز ونجم ليفربول الكولومبي لويس دياز، في ظل تحركات مكثفة تشهدها الساحة الكروية هذه الأيام. قصة الصيف الماضي تعود من جديد في الصيف الماضي، كانت أروقة النادي الكتالوني تشهد نقاشات جادة حول هدفين رئيسيين هما نيكو ويليامز وداني أولمو. وبينما نجح النادي في ضم الأخير، كان ويليامز هو الهدف الأساسي الذي سعى إليه برشلونة بشكل علني. لكن مساعي برشلونة المفتوحة لضم الجناح الإسباني انتهت بالرفض، مما دفع خوان لابورتا وإدارته للتصريح بأن "قطار برشلونة يمر مرة واحدة فقط"، في إشارة إلى أنهم لن يعودوا للمنافسة على ضم اللاعب الباسكي. ورغم ذلك، عاد اسم اللاعب للظهور في وسائل الإعلام الكتالونية، ليكشف عن علاقة ثلاثية معقدة ومفتوحة بين برشلونة وليفربول وأتلتيك بيلباو، وفقًا لما نقلته صحيفة "آس" الإسبانية. رغبة اللاعب تعيد فتح الباب بعد عام من اهتمام برشلونة بنيكو ويليامز، لا يزال الكتالونيون يبحثون عن جناح أيسر جديد رغم الموسم الاستثنائي الذي قدمه رافينيا، في الوقت نفسه، أصبح النجم الباسكي أكثر انفتاحًا على فكرة الرحيل، وسط اهتمام من أندية مثل آرسنال وبايرن ميونيخ. وتجدر الإشارة إلى أن برشلونة أبدى اهتمامًا بلويس دياز نجم ليفربول وسعى بشكل علني لضمه هذا الصيف، مما أعطى انطباعًا بأن نيكو لم يعد خيارًا بالنسبة لهم. وكانت هذه الصفقة ستكون أفضل من الناحية المالية أيضًا. ليس من قبيل الصدفة أن وكيل ويليامز، فيليكس تايتا، شوهد وهو يجتمع مع ديكو المدير الرياضي لبرشلونة في وقت سابق من هذا الأسبوع في برشلونة، لنقل رغبة موكله في إعادة إحياء المفاوضات ومناقشة إمكانية انتقاله. حلم اللعب مع النجوم الإسبان يحلم الدولي الإسباني باللعب لصالح البلوغرانا والانضمام إلى مواطنيه، بمن فيهم لامين يامال وبيدري وغافي، الذين تربطه بهم علاقة خاصة، علاوة على ذلك، يدرك خوان لابورتا وإدارته أن نيكو هو الصفقة المفضلة لدى الجماهير. يجري ويليامز حاليًا محادثات لتمديد عقده في الباسك، والذي ينتهي في 2027، لكنه قد يختار الرحيل إذا أبدى برشلونة اهتمامًا به. وتشير التقارير إلى أنه مستعد حتى لتخفيض راتبه، وقد تحدث بالفعل مع المدرب هانز فليك. استراتيجية برشلونة تشير التقارير الأخيرة إلى أن برشلونة يفضل التعاقد مع لويس دياز من الناحية المالية، حيث يمكن إتمام الصفقة بحوالي 60 مليون يورو، بينما يتطلب ضم نيكو ويليامز دفع قيمة الشرط الجزائي البالغة 58 مليون يورو دفعة واحدة. ومع ذلك، فإن استعداد ويليامز لتخفيض راتبه والعلاقة الجيدة التي تربطه بلاعبي المنتخب الإسباني في برشلونة، تجعله خيارًا مغريًا للنادي الكتالوني. يبدو أن برشلونة يستخدم الآن استراتيجية ذكية بإظهار اهتمامه بكلا اللاعبين، مما يضعه في موقف تفاوضي أقوى مع ليفربول، الذي قد يضطر لتخفيض مطالبه المالية إذا أراد بيع دياز هذا الصيف.


صراحة نيوز
١٨-٠٦-٢٠٢٥
- صراحة نيوز
برشلونة يودّع أوروبا خالي الوفاض لأول مرة منذ 7 سنوات
صراحة نيوز-يعيش نادي برشلونة موسما سلبيا على الصعيد الأوروبي، حيث فشلت فرقه الستة المحترفة في الفوز بأي لقب قاري في مختلف الألعاب لأول مرة منذ 2018. ورغم أن برشلونة يعد أفضل ناد متعدد الألعاب في العالم فإنه تعثّر على الصعيد القاري بموسم 2024-2025، إذ لم ينجح أي من فرقه في الفوز بدوري أبطال أوروبا. ونجح فريقا برشلونة لكرة اليد وكرة القدم النسائية في التتويج باللقب القاري موسم 2023-2024، لكنهما لم يتمكنا من الحفاظ عليه بالموسم التالي، في حين كان الفريق الكروي للرجال قريبا من اللقب لولا خسارته المؤلمة أمام إنتر ميلان 6-7 في مجموع مباراتي الذهاب والإياب من نصف النهائي. وامتد الفشل الأوروبي لبرشلونة في الموسم الماضي إلى فرق كرة السلة والهوكي وكرة القدم للصالات، وهو أمر قد يتكرر في المستقبل، خاصة مع قرار النادي تقليص ميزانية الألعاب الأخرى تدريجيا، مما يعني أنه سيصبح من الأصعب مجاراة الفرق التي تملك موارد مالية أكبر وفق صحيفة 'موندو ديبورتيفو' الكتالونية. وأشارت إلى أن برشلونة في طريقه للهيمنة على ألقاب الدوري محليا، ففي حال فوز فريقا الهوكي وكرة القدم للصالات باللقب سيكون النادي قد فاز بـ5 بطولات دوري في إسبانيا بمختلف الرياضات من أصل 6. وتعد هذه المرة الأولى التي يفشل فيها برشلونة في الفوز بأي لقب أوروبي بمختلف الألعاب خلال الولايتين الرئاسيتين لخوان لابورتا، والأولى أيضا منذ 7 سنوات. أما في القرن الـ21 فلم يخرج برشلونة خالي الوفاض أوروبيا إلا في 4 مناسبات سابقة قبل موسم 2024-2025، وهي 2012-2013، 2015-2016، 2016-2017، 2018-2019. وما يجعل هذا التراجع لافتا هو أن الأرقام تؤكد بالفعل عظمة الحقبة الحديثة للنادي الكتالوني الذي فاز منذ الألفية الجديدة بـ30 لقبا أوروبيا في جميع الألعاب من أصل 48 حققها في تاريخه. وتمّكن برشلونة في موسم 2014-2015 من حصد 3 ألقاب دوري أبطال أوروبا في موسم واحد، وذلك في ألعاب كرة القدم وكرة اليد والهوكي.


رؤيا
١٦-٠٦-٢٠٢٥
- رؤيا
كيف يمهد إنريكي وأنشيلوتي الطريق لهيمنة تشابي ألونسو؟
هل يكون تشابي ألونسو هو زيدان الجديد؟ وهل تبدأ هيمنته من الولايات المتحدة في كأس العالم للأندية 2025؟ وفق تحليلات ذكاء اصطناعي متخصصة، فإن باريس سان جيرمان يعد المرشح الأوفر حظًا للفوز بالبطولة بنسبة 23%، يليه مانشستر سيتي، ثم ريال مدريد. التاريخ يعيد نفسه: من أنشيلوتي إلى إنريكي ثم إلى ألونسو في عام 2014، قاد كارلو أنشيلوتي ريال مدريد للفوز بلقب دوري أبطال أوروبا العاشر، لكنه خرج في الموسم التالي دون ألقاب، بينما تُوج لويس إنريكي بلقب 2015 مع برشلونة. ذلك السيناريو فتح الطريق لزين الدين زيدان، الذي عاد بريال مدريد إلى القمة عبر ثلاثية تاريخية في دوري الأبطال بين 2016 و2018. اليوم، يتكرر المشهد نفسه. أنشيلوتي يحقق دوري الأبطال في 2024، ويخسر كل شيء في 2025، ثم يرحل إلى تدريب منتخب البرازيل. في الوقت ذاته، يتوّج إنريكي بلقب دوري الأبطال مع باريس سان جيرمان. الفراغ يُملأ الآن باسم جديد: تشابي ألونسو. تشابي ألونسو.. رهان مدريد الكبير تشابي ألونسو وصل إلى ريال مدريد بعد موسم إعجازي مع باير ليفركوزن، حيث توج بلقب الدوري الألماني دون أن يتعرض لأي خسارة. يجمع ألونسو بين الفكر الألماني والانضباط الإسباني، ويعتمد على أسلوب لعب حديث قائم على الضغط العالي، والاستحواذ، والهجمات المنظمة من الخلف. يعتمد على تشكيلة مرنة 4-3-3، ويملك مجموعة من أبرز نجوم العالم مثل كيليان مبابي، فينيسيوس جونيور، بيلينغهام، وتشواميني. لكن المهمة الأصعب أمامه ستكون في ترسيخ فلسفة جماعية لا تعتمد على النجم الأوحد، في نادٍ تعوّد على الأسماء اللامعة، ولكن يطلب النتائج قبل كل شيء. كأس العالم للأندية.. أول اختبار رسمي تنطلق نسخة كأس العالم للأندية 2025 بنظامها الجديد بمشاركة 32 فريقًا، وتقام في الولايات المتحدة من 14 يونيو حتى 13 يوليو. ريال مدريد يتواجد في مجموعة تضم الهلال السعودي، وباتشوكا المكسيكي، وريد بول سالزبورج. البطولة تقام لأول مرة بهذا الحجم الكبير، وتتطلب جاهزية بدنية وتكتيكية عالية، وإدارة ذكية للمداورة وسط ضغط المباريات بعد موسم طويل. ألونسو يدرك جيدًا أن هذه البطولة هي فرصة لإثبات نفسه من البداية، وتأكيد أنه ليس مجرد مدرب واعد، بل مشروع لقيادة ريال مدريد نحو جيل جديد من البطولات. زيدان سابقًا.. فهل يكون ألونسو لاحقًا؟ التشابه بين الفترتين واضح. أنشيلوتي يغادر بعد نجاح يتبعه إخفاق، إنريكي يظهر على الساحة بلقب قاري، ومدرب شاب يدخل الصورة في توقيت حساس. زيدان استفاد من جيل كريستيانو رونالدو ومودريتش وكروس، بينما يملك ألونسو مزيجًا من المواهب الشابة والخبرة. التحدي الآن يتمثل في القدرة على فرض أسلوب لعب جديد وسط تنافسية شرسة من فرق مثل باريس سان جيرمان، مانشستر سيتي، بايرن ميونخ، وأتلتيكو مدريد. فرص النجاح والضغوط وفق تحليلات ذكاء اصطناعي متخصصة، فإن باريس سان جيرمان يعد المرشح الأوفر حظًا للفوز بالبطولة بنسبة 23%، يليه مانشستر سيتي، ثم ريال مدريد. لكن في نادٍ مثل ريال مدريد، لا تعني الأرقام شيئًا، فالتاريخ يُصنع بالأداء والشخصية، لا بالإحصائيات. تصريحات ألونسو جاءت واثقة ومباشرة: "التحدي في مدريد رائع، ونحن نمتلك الطاقة لإثارة الجماهير وتحقيق الانتصارات". الختام: البداية من أمريكا.. والنهاية قد تكون مجدًا جديدًا إذا نجح تشابي ألونسو في اجتياز أول اختباراته بنجاح، وفرض فلسفته الخاصة، فقد يكون على موعد مع بداية عصر جديد في ريال مدريد. الفرصة التاريخية تلوح في الأفق، والمستقبل سيفصل إن كان ألونسو قادرًا على السير على خطى زيدان، وربما تجاوزها.