
أفراح النصّار
ألف مبروك.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 12 ساعات
- الأنباء
علي كاكولي انتهى من «كان إنسان»
أنهى الفنان علي كاكولي تصوير كل مشاهده الخاصة بأحدث أعماله الفنية والمتمثلة بالمسلسل الدرامي الاجتماعي «كان إنسان» الذي صورت مشاهده مؤخرا في عدد من محافظات الكويت تمهيدا لعرضه في الأيام المقبلة. ويشهد العمل مشاركة النجم علي كاكولي إلى جانب كوكبة من نجوم الدراما التلفزيونية على مستوى الكويت والخليج أبرزهم خلاف كاكولي كل من الفنان القدير جاسم النبهان والنجمة نور الدليمي والفنانة طيف وعلى مستوى النجوم الشباب يشارك في العمل مشاري المجيبل وناصر عباس وآلاء الهندي، حيث قضى طاقم المسلسل عدة أيام في منطقة الصليبية لتصوير عدد كبير من مشاهد المسلسل. وتدور أحداث نص المسلسل الذي كتبته المؤلفة فاطمة العامر ويخرجه المخرج علي العلي حول الشخصية الرئيسية ويجسدها الفنان علي كاكولي، حيث يتعرض لعدة مشاكل بسبب البيئة التي يعيش بها الأمر الذي ينتج عنه تحول خطير في حياته يفقده صورة الإنسان الطيب، حيث تدور الأحداث على امتداد 8 حلقات يشرف على تنفيذها الكاتب فهد العليوة كمشرف عام على العمل والإنتاج لشركة بيتو للإنتاج الفني وفكرة القصة للفنان علي كاكولي. ومن جانب آخر، يبحث الفنان علي كاكولي حاليا في عدد من النصوص الخاصة بأعمال فنية عرضت عليه في الفترة الماضية للاختيار من بينها والإطلالة من خلالها في الفترة المقبلة وكذلك من بين النصوص أعمال خاصة في رمضان المقبل.


الأنباء
منذ 12 ساعات
- الأنباء
المجلس الوطني يدعو شركات الإنتاج المسرحي ومنصات بيع التذاكر إلى الالتزام باللوائح المنظمة للعروض المسرحية
الدورة الـ 17 من مهرجان «صيفي ثقافي» الذي ينظمه قطاع الثقافة في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، والتي تنطلق 9 الجاري وتستمر حتى 29 اغسطس المقبل، تضمن جدولها عددا من المسرحيات التي حققت نجاحا جماهيريا محليا وخليجيا لعرضها لجمهور مهرجان صيفي ثقافي طوال فترة المهرجان. والمسرحيات هي: مسرحية «زرقون والمصباح السحري»، تعرض 11 الجاري على خشبة مسرح مؤسسة الانتاج البرامجي المشترك، مسرحية «المدينة الترفيهية»، تعرض 1 اغسطس على خشبة مسرح نادي الكويت، مسرحية الاطفال «سنووايت»، تعرض 8 اغسطس على خشبة مسرح الدسمة، مسرحية «ملك المسرح»، تعرض 15 اغسطس على خشبة مسرح مجمع سوق شرق، مسرحية الاطفال «اللعبة»، تعرض 22 أغسطس على خشبة مسرح الدسمة. من جانب آخر، دعا المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب جميع شركات الإنتاج المسرحي ومنصات بيع التذاكر الإلكترونية، إلى الالتزام باللوائح والضوابط المنظمة للعروض المسرحية وفي مقدمتها عدم الإعلان عن أي عرض مسرحي أو الترويج له بأي وسيلة كانت قبل الحصول على «إجازة العرض المسرحي» الصادرة عن المجلس وذلك وفقا للأنظمة المعتمدة. وأوضح المجلس في بيان لـ«كونا» أن هذا الإجراء يأتي حرصا على ضمان توافق العروض المقدمة مع المعايير الفنية والثقافية، وعلى نحو يعزز جودة المنتج المسرحي ويصون الرسالة الفنية الهادفة التي يحملها المسرح الكويتي. وأكد المجلس حرصه المستمر على دعم الحركة المسرحية في الكويت وتعزيز حضورها محليا وإقليميا من خلال توفير البيئة التنظيمية المناسبة التي تضمن استمرار الإبداع والتميز ضمن إطار يحفظ الهوية الثقافية والقيم المجتمعية. كما أكد المجلس استعداده الدائم للتعاون مع شركات الإنتاج المسرحي وتقديم كل ما يلزم من تسهيلات ضمن الأطر القانونية بهدف تمكين العمل المسرحي من أداء رسالته الثقافية وتقديم محتوى إبداعي يليق بجمهور وتاريخ المسرح الكويتي.


الأنباء
منذ 12 ساعات
- الأنباء
«الغوص على اللؤلؤ بعيون فرنسية».. ورقة بحثية كويتية أمام مؤتمر التراث بالشارقة
من خلال توثيق نادر لمهنة الغوص وتجسيد العلاقة بين البحر والإنسان في منطقة الخليج العربي، شارك كاتب كويتي بورقة بحثية أمام مؤتمر التراث الثاني بإمارة الشارقة أمس الأربعاء استعرضت التفاصيل الدقيقة لحياة الغواصين ومشاقهم ونمط حياتهم من وجهة نظر فرنسية. وقال الكاتب والباحث الكويتي طلال الرميضي لـ «كونا» إن ورقته البحثية التي تحمل عنوان «الغوص على اللؤلؤ بعيون فرنسية.. الطرافة في كتابات ألبير لوندر» تتناول النظرة الفرنسية لمهنة الغوص في الخليج العربي مطلع القرن العشرين، وتحديدا عبر عدسة الكاتب والصحافي الفرنسي الشهير ألبير لوندر. وأوضح الرميضي عقب مشاركته في المؤتمر، أن لوندر الذي زار منطقة الخليج عام 1930 قدم توثيقا نادرا لمهنة الغوص على اللؤلؤ بأسلوب «طريف وإنساني» في آن واحد عبر الكتابة عن حياة الغواصين والمشاق التي يتعرضون لها وطباعهم ونمط حياتهم، ناقلا تفاصيل دقيقة عن سفن الغوص وطقوس الرحلات وأجواء المجالس البحرية، إضافة إلى تعبيرات أهل الخليج وتعاملهم الفطري مع المصاعب اليومية. وذكر أن لوندر أبدى «دهشة واضحة» في كتاباته من قدرة الغواصين العرب على التكيف مع مخاطر البحر رغم بدائية الأدوات وقسوة الظروف، لافتا إلى أنه استخدم لغة وصفية مليئة بالمفارقات والطرائف من بينها ملاحظته أحد النواخذة الذي ليس لديه أي استعداد للتوقف عن العمل مهما كان، واستخدام لوندر تعبيرات مثل «الرجال الذين لا يذهبون إلى الجحيم»، في إشارة إلى صلابتهم ومقاومتهم الأهوال. وبين أن لوندر لم يكتف بالكتابة من بعيد، بل خاض تجربة ميدانية نادرة رافق خلالها الغواصين على ظهر السفن وتحدث إليهم واستمع الى قصصهم ووصف وجوههم وراقب لحظات الفرح والتعب وحتى لحظات المرض. وأشار إلى أن الصحافي الفرنسي كان مفتونا بالعلاقة بين البحر والإنسان الخليجي، وعبر عن ذلك بقوله «عندما كنت أنزل إلى البحر كنت أجد نفسي عربيا». وأفاد الرميضي بأن الورقة البحثية تناولت أيضا إشارات لوندر الى مواقف إنسانية عميقة منها حالات الموت الناتجة عن الغوص والآلام التي تحيط بهذه المهنة، إلى جانب وصفه طقوس الدفن البحري والطرق التي يلجأ لها البحارة عند ضياع أحد زملائهم في الأعماق، وهي مشاهد نادرة تميز بها هذا الكاتب عن غيره من المستشرقين الأوروبيين. وأكد أن كتابات المستشرقين لا تخلو من الانطباعات الذاتية أو الصور النمطية، لكنها تمثل مادة أرشيفية مهمة لفهم كيف رأى العالم الغربي المجتمعات الخليجية، خصوصا في مهنها التقليدية مثل الغوص، مشددا على أهمية قراءتها بعين نقدية وتحليلية تسهم في حفظ الذاكرة التراثية من منظور متعدد. واختتم الباحث الكويتي ورقته بالتأكيد على أن توثيق التراث الخليجي في كتابات غير عربية يمنح فرصة لإعادة تقديمه للأجيال الجديدة بطرق مبتكرة، داعيا إلى مزيد من الدراسات المقارنة بين الروايات الغربية والمصادر المحلية لتقديم صورة متكاملة عن تاريخ الخليج البحري. ويعد مؤتمر التراث الثاني، الذي بدأ فعالياته تحت شعار «التراث الشعبي بعيون الآخر» في الشارقة وتستمر يومين، منصة سنوية مهمة تجمع نخبة من الباحثين والأكاديميين من مختلف الدول العربية بهدف تبادل الخبرات حول توثيق التراث غير المادي وتاريخ المهن التقليدية في المنطقة، ويشهد في دورته الحالية مشاركة واسعة من دول الخليج والمهتمين بالتاريخ البحري.